عندما دلف ادم للمنزل كانت يارا تتجه لهاتفها لتتحدث مع مريم رنت على هاتفها عدم مرات لايوجد رد فقامت بطلبها على رقم المنزل الذى كانت قد اعطته مريم لها جرس جرس ثم فتح الخط واندفعت يارا كابركان الثائر : انتى يا حيوانه يا جزمه يا كلبه البرك مش بتردى على موبايلك ليه . ثوانى لا يوجد رد . يارا : هتفضلى ساكته يا شامبنزى هانم كتير . : مين حضرتك . صوت شاب غريب ابعدت يارا الهاتف ونظرت اليه ثم وضعته مجددا على اذنها وتكلمت باحراج : ااا مش ده رقم مريم . الشاب : حضرتك عايزه مريم . يارا : اه من فضلك . الشاب : ثوانى . وبعد ثوانى ردت مريم فى نفس الوقت الذى دخل فيه ادم الغرفه ولكن يارا لم تنبه له مريم : يارا ازيك يا بت . يارا : والله انتى جزمه . وبعدين ثانيه واحده انتى عرفتى منين انو انا . مريم بضحكه : اصل جاسر اخويا قالى واحده عايزاكى بقوله مين قالى مش عارف شكلها كانت عايشه فى حديقه حيوان بقوله

