كانت تنتظر ساعات حتى يأتي دورها ، و في غضون ذلك تقرأ كتبًا عن التأمل و التفكير الإيجابي سوف ينتهي بها الأمر جالسًة أمام شخص ذكرًا كان أم أنثى تجاهل الحروف و انتقل مباشرة إلى الصور ، و لم يعلقوا عليها أبدًا كانوا يدونون اسمها في بعض الأحيان و يتم استدعاؤها لإجراء اختبار ، أثمر حوالي واحد من كل عشرة منها سوف تكون هناك مرة أخرى بكل موهبتها (أو هكذا اعتقدت) تقف أمام الكاميرا و الكثير من الأشخاص السيئين الذين كانوا دائمًا يقولون لها "استرخِ ابتسمي انعطفي إلى اليمين أسقطي ذقنك قليلاً والنتيجة صورة لعلامة تجارية جديدة من القهوة . و ماذا حدث عندما لم يتم الاتصال بها ؟ شعرت بالرفض لكنها سرعان ما تعلمت أن تتعايش مع ذلك و أصبحت تعتبره تجربة ضرورية ، اختبارًا لمثابرتها و إيمانها رفضت قبول حقيقة أن الدورة الدرامية و خطابات التوصية و السيرة الذاتية التي تتضمن أدوار

