ثَأرُ إِمْرَأَه

الفصل العاشر

Enjoy

كانت ليزا نائما بفعل المهدء الذي اعطاه لها الطبيب بعد ان كشف عليها ووجد انها دخلت في حاله انهيار عصبي حاد ويجب ان تستريح لمده اسبوع علي الاقل .

مر اسبوع علي ابطالنا

ليزا تجلس في غرفتها بامر الطبيب مايعزيها وعد علي لها بجلب ميرا اليها في أقرب وقت ..ماان تتحسن حالتها

مارتن مازال محبوسا في القبو يقدم له الطعام ليعيش حتي تستطيع ميرا تحقيق انتقامها منه

جاك وجون يكادوا يجنوا بسبب اختفاء مارتن قبل قبل ركوبه الطائره يبحثون عنه في كل مكان ..لكنه كالملح الذائب في الماء لا اثر له علي الاطلاق .

ميرا تجلس في غرفتها في المشفي وبجانبها يجلس علي الذي يرافقها طوال الوقت منذ ان دخلت الي المشفي .

= اريد ان اراه علي اظن ان الوقت قد حان اليس كذلك .

ليبتسم لها علي قائلا: نعم لقد حان الوقت ..اليوم سنذهب حيث يوجد ..لكن هل انتي جاهزه.

لتوما له ميرا بشده،ف*نزل دموعها بشده ليرق قلب ادم لها فينهض من مكانه قائلا: حسنا انهضي وبدلي ملابسك فاليوم سيكون حافلا جدا.

******************

تحضرت ليزا كما اخبرها علي فاليوم سيكون بدايه الانتقام.

حضرت السياره اليها للذهاب حيث علي .

******************

وصل علي وميرا اولا ليتبعهم وصول ليزا التي ماان رات ميرا حتي اندفعت اليها تحتضنها بقوه تقبلها وتعتذر لها فكل ماحدث كان بسببها لتبادلها ميرا وتندفع تبكي بقوه هيا الاخري لكنها سرعان ما ابتعدت عنها لتمسح دموعها قائله بقوه : هذا الوقت ليس وقت البكاء بل هو وقت الانتقام يجب ان ناخذ بثارنا منه

انا لن ابكي بعد الان .

لتمسح ليزا دموعها هيا الاخري وتوما لها بتحدي

علي بجديه: اذا انتم جاهزاين الان، هيا الي الاسفل .

نزل علي ومن خلفه ميرا وليزا

ليجدوا بابلو بالاسفل بالقرب من مارتن المكبل من يديه وقدميه علي سرير حديدي ويبد ا شاحب وغاضب للغايه .

رفع مارتن نظره ليجد امامه ليزا وميرا لينتفض قلبه جزعا ليصرخ محاولا النهوض لكنه مكبلا بقوه

ليتحدث قائلا بدهشة: كيف ؟ كيف ؟ كيف لازلتي حيه الي الان لقد متي امام عيني ايتها العاهره.

لتضحك ليزا بقوه وهيا تقترب منه ممسكه بيدها سكين صغير يدور بين اصابعها لتتحدث قائله: انت مخطا مارت ..فاانا للاسف لدي سبعه ارواح ،فيصعب قتلي حقا..

اما انت اااخ ياصغيري ..ماستعانيه اليوم لن تستطيع تذكره مره اخري فانت لن تكون موجودا لتتذكر ..

ليضحك مارتن بقوه قائلا: لن تستطيعي قتلي ايتها الضعيفه ...هل تتذكرين كيف كنتي بين يدي..لقد كنتي كالعصفور المبلول بين يدي لم تستطيعي حتي الصراخ وطلب النجده لكني اتذكر كيف كنتي ض.......

ااااااااااااااااه

قطع كلامه بصرخه دوت في ارجاء القبو اثر طعن ليزا له بالسكين في فخذه بكل قوتها قائله: لست انا صدقني تلك الفتاه الضعيفه ...

لتضحك بقوه علي تعابيره فتقترب منه ميرا هذه المره

وهيا تضحك بقوه قائله: تؤ تؤ تؤ تؤ ...ليس هذا وقت البكاء عزيزي فنحن لم نبدا بعد عزيزي.

لتمسك السكين الاخر الموجود علي الطاوله التي بجانبهم وتقترب منه وتحرك السكين علي وجهه ببطئ ثم رقبته ثم تنزل ببطئ حيث صره وتمشي وتمشي حتي تصل الي ظهر يده المكبل قتضع السكين وتمسك باداه تشبه قصافه الاضافر لكن بحجم اكبر وتضع اصبعه بداخله وتقطعه بقوه حتي اندفعت الدماء من يده بقوه شديده جعلته يصرخ ويصرخ ثم يبكي ويتوسل لها ان ترحمه ليتحدث ببكاء قائلا: ارجوكوا توقفوا ...انا حقا اعتذر ..اتوسل اليكم ان تسامحوني

انا اعتذررررررر.

لتضحك ليزا وميرا بقوه بينما علي وبابلو يبتسمون وهم يكتفوا بالمشاهده فقط.

ليزا بضحكه صاخبه : ليس الان عزيزي نحن لم ننتهي بعد مازلنا في البدايه صغيري.

لتقترب منه ليزا ممسكه بهذه القصافه ف

هيا الاخري واخذت تقطع اصابعه الاصبت تلو الاخر

حتي كاد مارتن ان يفقد الوعي ليقترب منه بابلو ضاربا ايه بقوه حتي استيقظ مره اخري .

لتمسك ميرا بمطرقه حديديه تستخدم في تحطيم العظام ليصرخ مارتن مره اخري متوسلا اليهم ان يتوقفوا عما يفعلوه لكن ميرا تضحك بصخب قائلا: لا تقلق عزيزي ساكون رحيمه بك هذه المر لترفع المطرقه وتنزل بها بكل قوتها علي زراعه حتي تهشمت الي قطع صغيره بينما مارتن فقد الوعي من شده الالم ليعطيه بابلو حقنه مره اخري يفيقه لتمسك ليزا بسكين وتشق ص*ره تحت نظراته المرتعبه فهو لم يعد لديه القدره حتي علي البكاء من شده الالم الذي يشعر به وتخرج كبده بيدها وتاكله ثم تضحك بقوه شديده وتشاركها ميرا الضحك هيا الاخري.

لتمسح ليزا سكينها في ملابسها قائله: لقد انتهيت منه والان فالترمي جثته بابلو في منزل جاك علي التله ..اريده ان يموت خوفا قبل ان اصل لهم .

ليوما لها بابلو .

تخرج ليزا من القبو بسعاده بالغه يليها ميرا وعلي الذي يبتسم لفرحتهم فهم الان يواجهون خوفهم ويبداون ثارهم.

خرج علي من القصر متجها بميرا وليزا الي قصر ادم لتتحدث ميرا قائله: اريد ان اذهب الي بيتي .

علي بهدوء : لا استطيع تركك وحدك بعد ما حدث قد يتعرض لك احدهم و........

ميرا بجديه: لا تقلق فانا استطيع تدبر امري جيدا.

علي بغضب : نعم تستطيعين مثلما فعلتي سابقا اليس كذلك.

ليزا بهدوء : علي محق ميرا ،لا يمكنكي البقاء وحدك بعد الان يجب ان ترافقينا.

ميرا بضيق : لا يمكنني ليزا ،باي صفه ساكون معكم.

انتي تعلمين انني لا استطيع ان اكون عاله علي احد .

علي بجديه : ستعيشين معنا بصفتك زوجتي ..

ميرا بغضب : ماذا ؟؟!

علي بهدوء مصطنع: ساتزوجكي حتي تكوني بامان ولا تقلقي سيكون زواجا علي الورق فقط ...

ليزا بابتسامه: سيكون هذا رائعا ..فانتم تشكلون ثنائيا رائعا.

ليبتسم علي قائلا: بعيدا عن اننا نشكل ثنائيا رائعا حقا الا انني لا اخيرها فنحن سنذهب الي القصر لتغير ملابسها ثم سياتي المحامي ليتم اجراءات زواجنا حتي نعلنها في وقت لاحق .

لتوكا له ليزا بينما ميرا ادارت وجهها الي الناحيه الاخري

حتي تستطيع البكاء دون ان يلاحظها احد

**********************

ذهب جاك وجون الي قصرهم عندما جاءهم اتصال يفيد بان مارتن موجود في القصر ليهرول الاثنين الي القصر فيبحثوا عنه في كل مكان الي ان وحدوه في غرفتهم التي يفعلون فيها جرائمهم..

ليجدوه علي هذا السرير الذي يمارسون عليه ساديتهم مقطع الي اشلاء بطريقه ب*عه جدا

ليدير جون زجهه بعيدا مفرغا مافي بطنه،اما جاك فوقف مكانه ينظر الي جثت مارتن بفزع وهلع شديد.

**********************

في اليوم التالي

اتم علي اجراءات الزواج واصبحت مسرا زوجته

اما ليزا فقد جهزت نفسخا للذهاب الي الجزيره لتتم تدريبها بشده ....هيا تعلم ان علي يستطيع جلبهم لها في غضون ثواني الا انها تفضل ان تكون مؤهله لذلك تريد تعزيبهم وحدها دون مساعده من احد

لتودع الجميع وتذهب في طائره علي الخاصه الي حيث تقع الجزيره التي يتم فيها تدريب فريق الحرس الخاص بعلي .

.

.

.

.

.

بعد مرور بعض الوقت تصل ليزا الي الجزيره لتنزل من الطائره بينما ترتدي هوت شورت من الجينز الازرق وقميص من اللون الابيض بدون اكمام معقوف عند الخصر جامعه شعرها بقلم رصاص .

لتستقبلها امراه تبدوا في الخمسين من عمرها ترتدي ملابس يبدوا انها خاصه بالتمريض تبتسم لها بود شديد

لتقا**ها ليزا بنفس الابتسامه .

_ مرحبا سيدتي ..لقد اخبرنا السيد علي بقدومك ونحن ننتظرك منذ امس .

لتبتسم لها ليزا قائله: شكرا لك انا ليزا .

_ ماري ..ادعي ماري سيدتي تفضلي امامي فالطبيب ماركوا ينتظرك بالداخل .

لتوما لها ليزا وتتقدم معها الي حيث غرقه الطبيب ماركوا التي تتخيله رجل طاعن في السن بخصلات شعر بيضاء لتتفاجا ب----------

وبكدا البارت خلص ياترا ماركوا هيكون شكله ايه

وميار هيبقي وضعها ايه بجوازها من علي .

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .. . . . . . . . . . . . . . . .

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .. . . . . . . . . . . . . . . .