الفصل 3

2782 Words
أعطيتهم القهوة والبقلاوة ، وأخذت الصينية الفارغة وذهبت إلى الباب أطلب الإذن منك ، خذ راحتك ، فأنت تخشى أن يكون لد*ك وظيفة تمنعك اجبني عمي ابو سيف .. أحتاج عمي إن شاء الله لن نطول خرجت من الاستقبال وتركت الباب مفتوحًا قليلاً أحضرت درجتي الفارغة في يدي ، لكنني خرجت وغيرت مسار خطواتي من الاستقبال واتكأت على الحائط في صف الباب المفتوح. داعم .. تفضل أن تشرب قهوتك لا تبرد ابو سيف .. نعم اقسم بالله جئت بباقة قهوتها هيا ، هذا ما سمعته منذ قليل. هذا صحيح إذا سمعت خطأ ما سمعته صحيح مهيمن وجلال ونور اسماء اولادي اقسم بالله نصير من بعدي لن افهم الخبر هل من الممكن أن يكون لد*ك ثلاثة أطفال؟ توقف العم أبو سيف للحظة ، بدا وكأنه بدأ يشرب القهوة وعاد إلى كلماته زين هذا كل ما اصبحه شوكت ليس لدي اي علم لماذا أنا آخر من يعلم؟ داعم صحح المعلومة .. تقصد اول من يعلم أنت أول من يخبرني عن هذا يا أخي ، لقد أخبرتك بكل شيء عن بعضكما البعض ، مذهولان زين لماذا تريدني ان اجمع معلومات عنهم؟ يعني هل تعرف اولادك اين هم؟ لاحظت أن العم أبو سيف نزل على العم مؤيد بأسئلة لأنه كان بمفرده وضع مثل حالتي ، كأنه أتى إلي وطرح الأسئلة التي تدور في رأسي .. يعني ممكن اني لا استاء منك؟ زين تحب زوجتك وتسكت عنك. هيا ، كل أطفالك ، هذه أعمارهم. كبار السن أو الشباب سمعت عمي مؤيد يرد عليه بهدوء إذا أ**ت لفترة من الوقت وأوقفت تساقط الأسئلة التي طرحتها عليه ، وامنحني مساحة حتى أفهمك ما هي المشكلة .. أود أداء فريضة الحج دعني أسمع صديقي ما هي الأسرار التي أخفاها عني هذا ، بينما أنا بعدك ، شيء من الماضي ، وأنت مصدوم للغاية زين لو جئت اليك كيف لي ثلاثة اطفال اشرح كيف؟ كانت أصواتهم تصلني بينما كنت أقف في مكاني ، ممسكًا بالصينية على ص*ري اسمع كلماتهم ، فقد أصبح فضولي واضحًا بالنسبة لي. أريد أن أعرف ما هو مذكور أعلاه بدأ العم مؤيد أداء فريضة الحج لأبي سيف تعال دعني أخبرك بكل شيء حتى تتمكن من مساعدتي في العثور عليها هل لك أن تخبرني عن زوجتك وأطفالك؟ أجابه العم بتردد في الواقع ، إنها ليست زوجة واحدة ، بل ثلاث زوجات يفاجأ ابو سيف .. ما !!!!!! ضحكت ووضعت يدي على رقبتي أشعر بعيني تقفز من مكانهما المفاجئ من ثلاث زوجات نظرة العم اليوم على وشك أن تجعلني أفكر في مفاجآته مؤيد، مشجع، داعم ((بدوت مثل قصتي منذ 30 عامًا ، كنت دائمًا مجنونًا بالخروج والسفر مع والدي الحاج إلى أين تذهب ، يجب أن تأخذني وأنا معه وأنا أيضًا أحب السفر ، ومعظم رحلاتنا تدور حول العمل اعتدنا إحضار البضائع ، وذهبنا لاستلامها ، أنا وهو من ميناء أم قصر وكان والدي دائما هو من يذهب إلى البصرة ليذهب لأصدقائه وأصدقائه الذين عرفوا بكرمهم ولطفهم ، ومعظم استعدادات الحج في ديوانهم. وأنا ابنه البكر رفيقه الذي يجب أن أمتلك صفاته صادفت إحدى الرحلات التي قدمت هدية لوالدي وكانت الهدية بنية اللون ، وقد وعدنا مضيفهم ، وكان والداي يحرجانهم ، وانزعج وهم المشهورين. رفض الهدية لأنه سيكون عارًا عليه عندما يشتري حبهم ورضاهم لذلك كان من الطبيعي أن يقبل هديتهم في الوقت نفسه ، لم يرغب والداي في الانفصال عن والدتي والزواج من الهيكل أنا فقط أرى الأب كله وبدون مقدمات .. مؤيد ، سأتعاقد معك على الهيكل الذي أعطوه للناس قلت لها إنني أبلغ من العمر عشرين عامًا ، وبعد أن كنت شابًا ، وذهبت إلى الكلية وكان العالم مشرقًا في عيني في الحقيقة فاجأني بطلبه وحاولت إقناعه آه أنت من يمنعك من أداء فريضة الحج. انا سأتزوج بعدي لست مستعدا للزواج ومسؤولية الزواج أريد أن أعيش حياتي وشبابي حياتي كلها عشرين سنة معًا ، أين ستتزوجين؟ لكن الأب أصر على رأيه ، وأنا أبدأ إد يحاول تغييره لكن الأب أبعدني عن يدي الألم وأعطاني الاختيار بين شيئين ، أمر من الآخر إذا وافقت وتزوجت الهيكل وسيكون حجر عثرة في مستقبلي وأنا بعدي ، سأبدأ في السير بخطوتي الأولى والخيار الثاني أن يتزوجها وي**ر أمي ، وفي هذه الحالة تموت أمي من القهر إذا سمعت أني تزوجت منها. اضطررت للخضوع لطلبه ووافقت على الزواج بنية كان اسمها زهرة ذهبت أنا والأب وأبرمنا عقدًا معها في منزل عائلتها ، وكانت حلوة. تزوجتها ، لكن اتفاقي كان أن يبقى الأب مع عائلتها. كانت الحجة ذريعة لمنعي من الدراسة أولياء الأمور لا ، أنا لا أوافق على إدارتها ، وأنا أتفق مع أهلها ، وأجر منزل عائلتها ، وأقوم بتأثيث المنزل بالكامل واتفقت هي وعائلتها على ما لم يفعلوه ، بل على الع** ، كانوا سعداء للغاية لأن ابنتهم ظلت قريبة منهم وبعد أن نتزوج ، كنت أذهب وأعود إليها ومن رجع الى بيتنا ومن رجع الى بغداد يغلق البيت ويعود الى بيت اهله. بين الحين والآخر أنزل إلى البصرة لأراه وأعطيه بنكًا ، ولا يفشل أبدًا ، تخبرني بالعناق والشوق ، وأنا شاب في الأيام الأولى من شبابي ، وهذا حلو. وحلال في الواقع ، لم أستطع الحصول على ما يكفي من عناقها الدافئ بالإضافة إلى حلاوة شكلها ، كانت لديها روح حلوة إنها لطيفة للغاية وحنونة ودافئة ، وهي تحيي دائمًا بابتسامة على وجهها اليوم الذي اعترضت فيه على سفري لم يكن قادرًا على وضعي لم أشتكي في يوم من عيوبي ، كانت نية قانعة وصبور لأن الفتاة الطيبة ، عيناها ممتلئتان وترعرعت على المبادئ لكن هذا الأمر برمته جعلني أشعر أنني متزوج بشكل صحيح ، وفي المعنى الحقيقي للزواج ، بالنسبة لي ، كان استراحة للمسافر ، وليس أكثر. اشتقت وأشتاق إلى زهرة ، وتذكرتها. أرى نفسي في حاجة إليها. أعني ، بين قوسين ، أذهب إليه حتى أحقق رغباتي. أحتاجها كزوجة ، وأشعر بها كزوجة في هذه الحالة فقط. بالطبع ، في هذا الوقت ، أنا مشتت بالكلية والزملاء والمخاوف والرحلات وكأدوات النادي لكن ذات يوم ، بينما كنت في الكلية ، ذهبت إلى الكلية التقيت طالبة جديدة كانت قادمة للانتقال من جامعة الموصل لأن والدها أصبح يعمل في بغداد لهذا عاشت هي وعائلتها في بغداد ، اسمها رانيا ، ماتت وأخذتني وحبها حتى تنساني فلدي زوجة حتى رغبتي التي كنت اشعر بها هي زهرة تطفو في ذهنك معها مرت الأيام وأصبحت مرتبطًا برانيا كل يوم وبدأت أقترب منها وأحاول تسوية العلاقة معها لأنني أردتها لي لكنها لا تمانع أرادت أن تتزوج مثل أي نية تخشى على سمعتها لم أتردد لحظة ، فأخذت عائلتي وذهبت إليها وطلبت يد أهلها ، لكننا ذهبنا إلى والدها وعرف أن بياح متزوج فاجأنا برفضه وسيتزوجني بابنته وهنا أشعر أن حياتي قد استحوذت على زمام الأمور وعلي أن أتخذ قرارًا شعرت أنني سأتوقف وعندما أخبرتها ، كانت كل مخاوفي هي أن تصبح رانيا ملكي أصبحت أنانيًا رأيت نفسي ممجبورًا للبقاء مع زهرة لأن زواجنا في الأصل لم يكن خياري عائلتها فرضتها علينا ، ومن ناحية أخرى ، لا يجب أن أفقد الشخص الذي أحببته وأتمناه يعني ليس علي أن آخذهم من ابنتهم التي أحضروها إلينا بحجة الكرم ما الذي يمكنني تحمله ، التحلي بالصبر؟ بدأت أسافر إلى البصرة ، وبدأت أصنع المشاكل منها وابتكار الحجج بزهرة بدون مقدمة وبدون جفن مورفي طلقتها لسبب تافه أنني حللت مشكلة معه. صحيح أن باقة زهورها أصبحت هاجساً بيني وبين أسرتها وإخوتها ووالدها وأتذكر أنه حتى والديّ أخبروها أنه انزعج مني والحيل التي جعلتني أبكي حتى قاطعني لأنني سأفقد صديقه بسببي. لكن كل هذا هو ما يهمني. المهم أنني استقرت في رأسي وعدت حرا بدون قيود الزواج التي حرمتني من حبي خطي إلى حد الآن ، أتذكر شكل الزهرة التي سقطت صامتة ، تبكي وتتوسل ، حتى لم أتركها وأنا مع كل الجحود تركتها وخرجت ولم أكلف نفسي بفهمها أو شرحها لها لقد خرجت من المنزل ، أو بالأحرى ، خرجت من حياتها سافرت الى بغداد ذات مرة ، تلقيت أنباء عن حمل زهرة لا يهمني ماذا يعني ذلك وانا حامل يستحيل ان اعود واجد حب حياتي بزهرة حامل وفي ذلك الوقت لم أخبر رانيا أن زوجتي حامل ، فقد كان يخشى معرفة والدها ورفض أنا فضل أن يبقى صامتا المهم أنني تزوجت رانيا بعد أن هدأت الأمور بيني وبين والدي بعد فترة من زواجي ، مرض والدي وشتت انتباهي وبعد نحو شهرين وافته المنية رحمة الله دارت عجلة الزمن ومرت الأشهر تلقيت نبأ زهرة زارت صبياً ووصفته بالسيطرة وانا كنت رئيسا ودعوتها محامي الاب رحمه الله ليرتب شؤون اهلها. طبعا كان أهلها يفتخرون بالناس الذين قطعوا أنفسهم ، وشعرت أنهم مجبرون على الاتصال به لإتمام معاملة الهوية لابني وتسجيل الولد باسمي. طلبوا مني التوقيع على شهادة ميلاد مهيمن وأدرت راتباً شهرياً لها ولطفلي لأنني رأيت أن هذا من واجبي أن أنفقه على ابني للأسف كل شهر كان يتم إرجاع المبلغ كما أخذ منه دينار لأن الزهراء غالية وثابتة ورأسها منخفض لقد رفضت نقودي بالطبع أنت ترفض ، لأن ما استقرت عليه لم يكن قليلاً ، لقد كانت حيل مظلومة بعد حوالي شهر من ولادة مهيمن ، فوجئت عندما اتصل بي أهل الزهراء ، وطلبوا مني إكمال طليقي من زهرة مع السيد ، لأنه حسب أقوالهم ، لم يتم التعرف على طلاقنا في ذلك الوقت لأن زهرة كانت حاملاً. من طلاقها مما يعني بطلان الطلاق. سافرت الى البصرة وأتذكر في ذلك الوقت عندما قابلت زهرة مثل الأم ، سيد إنها تحمل طفلاً صغيرًا في يدها ، في غطاء. كانوا إخوتها ووالدها ، وكانوا راح رأسي ورأسي ، وكانوا ملتزمين بأنفسهم. سألها الرجل فقط عن حقوقها قلت إنني سأتخلى عن كل شيء ، لكن لدي طلب واحد منه ، أريده أن يلتزم بي كلهم .. كول. أي شيء تريده هو جارل سمعته بصوت منعطف .. لا أريد أن أرى وجهك لا من بعيد ولا من قريب من الأمن. سأعلن بين الناس أنك استشهدت. لقد فوجئت بطلبها والأقوى من كل هذا أن أشقائها ووالدها يتفقون مع رأيها من ذلك اليوم فصاعدت صرت في عيون الناس ولا سيما في عيون جيرانهم واقاربهم يا في البصرة انا ميت هذا حقها ، لأن عندهم مطلقة تحط من حالتها الأرملة أسهل ألف مرة من المطلقة حتى يتوقف الناس عن الحديث عنها ويفقدون عقولهم وأنت تعرف وقتًا قبل مو ، مثل الوقت الآن ومن خلال حالتها عدم رؤيتي ورفضها أخذ البنك لقد أثبتت لي أنها قوية في طبيعتها ، وعلى ع** ما اكتسبته ، كنت أتوقع أن أراها تنهار طمأنني موقفها أن ابني سيكبر ويصبح ع***ة ويعتمد على نفسه ما دامت والدته زهرة. وأعمامه رجال أقوياء لهم حزام ظهر لابنتهم منذ ذلك الحين ، ليس لديهم أخبار عني لانه انقطع الارتباط مع انقطاع البنك والتواصل ابو سيف .. يعني افهم ما قلته ابنك مهم الآن ، إنه رجل كبير نعم ، أتوقع أن يبلغ من العمر 29 عامًا .. أقسم بالله لا أدري ماذا آكل. الحقيقة تخونني بشكل عام واصلت كما فعلت وما حدث بعد ذلك .. ثم استمرت حياتي وعادت الأيام وأنا متزوجة من رانيا حبيبة العمر ، وبعد مرور عامين ظهرت عليها أعراض غريبة ، أخذها الطبيب وخرج منها حامل. لم أكن متحمسة جدًا لأخبار حملها. ومما زاد الطين بلة مع مرور الأيام ، أصبح حملها صعبًا للغاية ابتعدت عني ، تلعب بنفسها برائحي ، خاصة من اقترب منها ، وأريد أن أنام معها أعني ، هي لا تتحملني بل إنها عزلت سريرها عني تنام في غرفة بمفردها بسبب الرغبة الشديدة ، بالإضافة إلى إهمال المنزل ، وغالباً ما يكتب لها الطبيب ورقة لدخول المستشفى لأن الطفل مهدد بالإجهاض. لذلك ، إذا شعرت بأي خلل ، فعليك الذهاب إلى الطبيب أحاول مواكبة ذلك ولكن في النهاية أنا رجل ولست ملاكًا كل هذه الأسباب ، وغربة رانيا المتكررة عني ، تعاونت في دفعني للبحث وتلبية احتياجاتي الخاصة. لقد بدأت مع العلاقات الطائرة والنساء ، ولكن دون أي التزامات أو التزامات سرًا ، بعيدًا عن سمع رانيا ، كنت أحاول قدر المستطاع أن أجعلها تشعر ، والحمد لله ، وقد منعتني هي وبُعدها من تبرير غيابي عنها ، وجعلت الطريق أسهل له. لكن ذات يوم ، في نفس الوقت ، أتيت إلى شركتنا تعيين موظف جديد في المكتب صغيرة مثل نحلة مغلقة وقعت عيني عليها ، كانت جميلة جدًا ولديها جسد مغر. أعني أنها هي من دخلت الشركة ، تبحث عن أعين الموظفين عليها ، وكان شعرها خاليًا من وركها. أخذته إلى ذهني كنت أحاول الاقتراب منها ، ومع مرور الأيام ، جعلتها تتصل بي. أنا أنا على حق كنت أعرف علاقات هواية لكن مهلا ، لا ، فقط مختلف عنهم كلهم في يد واحدة ، وهذا في راحة أيديهم. بنظرة منه ، تختفي كل علومي بالطبع حاولت الاقتراب منها دون التزامات أو التزامات كانت هي نفسها التي سبقتها ، لكنها قوبلت بمحاولاتي بالرفض والرفض التام وفهمته منها ، مستحيل أن أقترب منها إلا في حالة العزباء وهي متزوجة ترددت في الموضوع لأنني أخاف على رانيا لو سمعتها سيجن الله والشيء الثاني أنه لا توجد حيل للمسؤولية. لكن بعد ذلك استسلمت ووافقت على الزواج منها ، لكنني اشتراط أن يكون زواجنا سرًا ، ووافقت لأن جانت تحبني وتحتاجني في نفس الوقت. تزوجتها واستأجرت شقة وأثثت لها وعاشت هي ووالدتها. معها ، وفي كل يوم أذهب إليها ، أعيش معها أفضل الأيام ، أنت تعيش في الجنة ، ألا تهتم بالشقة البسيطة ، كانت في حيرة من أمرها ما يجب القيام به وكيف تدللني لقد عشت أفضل اللحظات حقًا ، أشعر أن روحي هي سلطان وقتي كم أحب أن أعود إلى المنزل إلى رانيا من ناحية أخرى ، سهلت رانيا الأمر عليه. هاه؟ لأنها كانت مشغولة ومشتتة بحملها ولطالما أحبها أهلها ومرت الايام قامت رانيا بجولة في الصبي وأطلقت عليه اسم جلال ، وبعد فترة بدأنا نوعا ما في العودة إلى حياتنا الزوجية ، لكن للأسف لم يكن الأمر مثل شغف الأيام السابقة. كانت رانيا شديدة البرودة ولا أعرف لماذا لعل السبب هو حرص سهير واستقبالها الحار الذي جعلني أرى رانيا باردة تمكنت من الحفاظ على زواجي من سهير سرًا دون علمها أو الشعور بأي شيء لمدة ثلاث سنوات. لماذا لم تحمل سهير مرة واحدة بالخطأ من كان يعلم بحمل كاذب؟ لقد ارتبكت وحركت العالم على سهير كم مرة شددت على موضوع الحمل ، لماذا أنت حامل؟ لم أحذرك أن تعالجني من حمل سابق كانت تبكي وتتوسل إلي لأطلق سراحها لكن غضبي كان أعمى وقويًا جدًا لدرجة أنني لم أتعاطف معها دموعها ت**رني جئت إليها بغضب وسألتها يجب أن تقومي بالإجهاض ، لأن ليس لدي دخل مجرفة نقية إذا كانت ملكيتي هي الحل ، من فضلك لقد قمت بتضييقها وجعلتها صعبة عليها ولم تأخّر حتى ذهبت وسقط الطفل بالطبع ، بعد عدة محاولات ، توسلت للسماح لها بالاحتفاظ بحملها لقد تمسكت بقراري ولم أتراجع عنه أبدًا خلال هذه الفترة التقت رانيا بوالدها المتوفى وكانا حيلاً مرتبطة بي وأخذوها فترة تورطت فيها وحالتها ال*قلية متعبة ، وأهملتني وأبعدتني عنها في أحضان سهير. حتى أصبحت مرتبطة بسهير لدرجة أنني أصبحت مهووسة بها وأخبرت رانيا أنني أسافر وكرروا خطأ الحمل وحملت سهير من جديد وهي كانت في بداية حملها كانت غاضبة منها ، وهذه المرة أصبحت أقوى من ذي قبل لأنها كانت مخطئة من قبل ، وهي تعرف ردة فعلي ، لماذا عادت إليها؟ طلبت منها إجهاض الحمل مرة أخرى ، لكنها تأخرت هذه المرة ، فاجأتني برفضها وإصرارها على الاحتفاظ بالجنين لكنني كنت ع**داً واخترتها بيني وبين الحمل ، وفي تلك اللحظة صدمت من حقيقة أنني فضلت الطفل عليه ، وكانت نتيجة رفضها تركها وتجاهلها من حياتي ، مفكرة. أنها ستذهب. تتراجع عن قرارها وتجهض الجنين مثل المرة الأولى وتعود مرة أخرى حاول بوكثا إقناعي كالت .. أؤيد أنني كبرت وأريد أن أشعر بالأمومة من الوضع الحالي للفتيات ، لماذا تبالغ في ذلك؟ لماذا انا لست زوجتك لماذا تريدني أن أكون عائلتي وأنجب منك طفلًا؟ سهير تعرف قواعد هذا الزواج. .. لم أطلب شيئًا سوى حقي في الأمومة الآن ، في حالة أي ابنة لكن للأسف ، لقد أثبتت بهذا رفضك ، فأنت تحبني تراني غير قطعة من الجسد تفرغني من حاجاتك وتدير وجهك وتذهب ، يعني في حياتك انا محطه مؤقته ، وللأسف انا رخصت نفسي وحاربت مبادئي من اجل شرفك و لقد وافقت على الزواج منك سرا ، أنا أحبك لكنك لقيت موافقتي وتضحياتي واذني وقد سلبتني جميع حقوقي عليك كزوجة أخرج من حياتي بعد أن لا أهتم سأبقي حملي مستحيلاً ، أنزله على الأقل ، يضمن هذا الطفل أن يصبح رابطًا وسيحبني مرة أخرى أفضل منك ، لا أعرف في أي لحظة ستتركني في ذلك اليوم ، علمت أن سهير قد تغيرت من هذا اليوم وتعاملي معها سبب انقلابها عليّ أتذكر أنني خرجت من الشقة وبعد أن قابلتها لقد مر وقت وأنا مشغول بمكتب المقاولات وقمت بتغييره للتعاقد شركة والحمد لله بدأت في إصلاح علاقتي مع رانيا واصطحبتها وحاولت السفر معها إلى الخارج حتى تغيرت حالتها ، والحمد لله بدت رانيا وكأنها تعود كما كان من قبل وأكثر ، ولكن للأسف لا يمكنك أن تنساني سهير ولكن عنادتي وراسي جاف بقي في مصر. وأنت اخترته وقلت أحبك لقد مر ما يقرب من 8 أشهر وهو يوم عيد الميلاد رانيا كانت تستضيف حفلة بهاي بهذه المناسبة وكان عمر جلال في الثالثة من عمره حينها ، وكان أقاربها وأقاربي م**مين على البقاء في المنزل ، وكأي أب يجب أن أكون موجودًا ، وضغطت على روحي وتركت نصف العمل معك حتى أتيت أعود للاحتفال بعيد رأس السنة الجديدة وعائلتي وعائلتي لماذا لا تريد الصدف في هذا اليوم بالذات بينما كنا نحتفل أتت إلى منزلنا أو سهير طبجي وتتسول حتى حكة. لأن ولادة سهير صعبة وسيطلب منها شق البطن ، ويجب على الزوج الحضور للتوقيع وهي بحاجة للمساعدة. سمعت صوت شيكا وراي وتلاشى لوني من الدوران ، ورأيت رانيا ونخيل وعيني وشكلها. سمعت كل كلا
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD