بسم الله اعطى ريان غياث المنشفة ثم قال بنبرة مرحة -سبحان الله شوف اخلاق البنت حست انك حران فقالت تنزلك البسين ليرمق غياث ريان نظرة هادئة و مرعبة قائلاً بعدها ببرود -ابعتهالي على فوق ثم تركه و ذهب ليبتلع ريان ريقه ثم يتوجه بعدها ليبحث عن اسيل و ما إن دخل المطبخ حتى قالت نور بسرعة -اسيل مكانتش تقصد تن*د ريان ثم التفت الى اسيل و وجدها جالسة على الطاولة تحرك قدميها كالأطفال و وجهها شديد الحمرة فقال بهدوء -اسيل غياث عايزك فوق اماءت هي له بشكل لطيف وهي تبدو كالطفلة البريئة و ما ان اخبرها ريان بمكان غياث حتى صعدت وهي تقرأ قرآن في سرها و ما ان وصلت طرقت باب الغرفة حتى جاءها صوت غياث الرجولي يخبرها بأن تدخل ففتحت هي الباب ثم ظلت واقفة في مكانها خاصةً عندما رأت غياث يرتدي ذاك القميص الأ**د الذي يبرز عضلات جسده الضخم مع بنطاله الجينز و شعره المبلل عائد الى الخلف فأعطاه جاذبية لا وتوصف بالإ