ممكن انزل اعمل مشوار صغير واجى علطول قبل البريك ميخلص.
أدهم:مينفعش عشان ال*قاب.
نون سين بطفولة وهى تض*ب بيدها على ص*رها برفق:عشان خاطرى عشان خاطرى.. هنزل اكلم ماما اطمنها عليا واجى على طول.
أدهم:هو انتى رايحة مدرسة وخايفة تقلق.... اووف انا عارف قلبي الطيب.... هتكلميها بس تكلميها من على تليفونى انا.
نون سين:طب وهو انت الدقيقة عندك بكام؟
أدهم:دولى ولا محلى؟
نون سين:لا ماما.
أدهم:الدقيقة بجنية.
نون سين:على فكرة بنص جنية فى اى حته.. بس هنعمل اية هااات وخلاص... ثم اكملت بهمس لم يستطع سماعه... استغلال حقير.
أدهم:بتقولى حاجة؟
نون سين :لا لا اطلاقاً.
اعطى لها هاتفة... اخذتة سريعاً وطلبت المنزل ثوانى ووجدت صوت جارتها.
نون سين:الو يا طنط انا نون سين ..ماما فين.؟
الجاره ببكاء :ابوكى موتها من الض*ب وراحت المستشفى.
صرخت برعب جعل الاخر ينتفض من مكانه.
نون سين بصراخ:مستشفي اي
