وبعد نقل الدم خرجت كارمن من غرفه العمليات وانتقلت لغرفه داخل المستشفى ولينا الى الغرفه المقا**ه لها . وكانت الداده اعلمت " أدم و جاسر “ جاء أدم بعد دقائق واتجه الي غرفة زوجته، هتف أدم بتوتر : شكلها تعبانه اوى يا داده الداده : معلش يابنى ،الولاده كانت صعبه ، ربنا يقومها بالسلامه، تعالى بس نخرج بره ونسيبها تستريح. أدم بتمني : يارب، اانا خايف عليها اوى هتفت الداده بأبتسامة: متخافش، ان شاء الله هتقوم، وتبقى كويسه، مب**ك ما جالك يا حبيبى، الحمد لله عشت لليوم ده أدم بفرحة : الله يبارك فيكى ويخليكى لينا يا داده، ثم قال بتساؤل .. هو الولد فين الداده بطمئنينه : اخدوه على الحضانه، لسه هيفضل هناك فتره دا ابن سبع شهور يابنى وفى هذه الاثناء جاء جاسر مسرعا واحتضن أدم جاسر بلهفة : انتوا كويسين ؟ فين كارمن ؟ ولينا مالها ياداده، مفهمتش حاجه فى الموبايل أدم وهو يجذب اخاه ويجلسو على ا

