يقال بأن البصيرة أقوى من البصر والحدس أقوى من كليهما، ولكن ماذا ان غاب كل ما ذكر سابقا واستغل من غاب ضميره جهل وسذاجة البعض ليُزوِّر الحقائق من أجل مصلحته ومن أجل أن يصل لمبتغاه.
ماذا لو أضحت العائلة التي تعتبر لبنة الأساس لأي طفل وسنده في هذه الحياة مصدر تهديد وخوف له؟
ماذا لو انقلبت الأدوار واضحت الفريسة هير مصدر هلع وفزع المفترس؟
ماذا لو لم تكن هناك فرصة ثانية لتصحيح كل هذا؟
يا ترى ما النتيجة التي سترسمها الحياة بهكذا قوانين؟
كل هذا وأكثر في رواية عمياء في يد المافيا