طرق مصيريه وأهداف ساميه تحقق في ليلة التتويج ليلة العمر وخط النهاية من كل علاقه الى خط البداية والتلاحم بطلة قصتنا اندمجت مع المجتمع المنحل حتى خسرت انقى ماتملك لتتزوج بعد اعوام وتكون الكارثه حين يقع بطلنا صريعا الهوى والحب وتترنح ثقته بالبطله فيمسي هذا اليوم هو كارثه على كلا البطلين وتمضي بهما الحياة ودروبها تتشابك والقلوب بين التشابك حاقدة حائرة سير الاحداث حيحمل مفاجئات كتيرة والبطله حتعاني من ظلم وانكسار من بعض من الفئة الذكوريه لكن من بين حفنة الظلام سينبع لديها قلب يتبض يتربص بالحياة فالحب اسمى وانقى مافي الحياة تابعونا على امل نحمل لكم كل جديد وكل تشويق