bc

قلب لا يلين

book_age16+
74
FOLLOW
1K
READ
drama
sweet
like
intro-logo
Blurb

أقتباس قلب لا يلين

*******************

استلقى مراد على الفراش بعد ان بدل ملابسه بانتظار عوده كريمان من غرفه فارس

بقى جالسا بالفراش يزفربقوه يتمنى ان تنتهى من ماتفعله وتأتى له سريعا لعله يجد فرصه لإكمال ما بدئه.

مر وقت طويل حتى كاد يغلبه النعاس من شده مايشعر به

من ارهاق

جائت كريمان ونزعت مئزرها ، وتوجهت الى الفراش لحيث يجلس استلقت الى جواره ،وماكادت ان تستلقى باغتها مراد بأن جذبها لأحضانه اسرا شفتيها بقبله شغوفه مليئه بالشوق ،واللهفه.

مما اغضبها ،وجعلها تتخلص من بين يديه بصعوبه شديده.

هتفت به قائله بحده:-

ايه يامراد فى ايه؟! انا تعبانه جدا مرهقه مش قادره انت شفت انا تعبت اد ايه النهارده.

مراد زافرا بغضب ،وهو يجذب خصلات شعره حتى كاد يقتلعها من شده غضبه:'-

انت ايه حجر لوح تلج ما بتحسيش؟!! اعمل ايه تانى علشان تحسى بيا ؟!!معقول ابقى محتاجلك وتعاملينى كده!!

chap-preview
Free preview
الحلقه الاولى قلب لايلين
**الحلقه الأولي قلب لايلين*** ******************************** هى هشه كغزل البنات وأكثر تعقيدا م̷ـــِْن بيوت النحل ♥️♥️. ***************************************** كانت تسير فتاه جميله رقيقه الملامح ذات شعر بنى ، وبشره خمريه يبدو على مظهرها انها فى الثالثه، و العشرين من عمرها ترتدى فستان من اللون االازرق ،وتسير بالشارع بهذا الوقت الباكر ،والجو يبدو شديد البروده لا تحمل شئ معها سوى حقيبه صغيرة تشمل كل مااستاطعت حمله تركض بالشارع ,وتلتفت حولها يمينا ،ويسارا كأنها تخشى من شئ ما. كان الجو شديد البروده ذلك اليوم، والرياح تعصف بشده احذت كربمان تضم حولها معطفها البالى الذى ترتديه وتسرع فى خطواتها شعرت كريمان بالضعف ، وبوحدتها الشديده ،اخذت تزيد من سرعتها لعلها تلحق باول قطارمتجه الى القاهرة لحسن حظها انها كانت تسكن قريبا من محطه القطار اخذت تسرع فى خطواتها الى ان وصلت الى محطه القطار بعد ان انهكها التعب توجهت الى نافذة قطع التذاكر ثم قطعت تذكرة الى القاهرة وتوجهت بخطى منهكه الى رصيف القطار. وقفت تنتظر مجئ القطار ،وهيا تلملم شتات نفسها الذى انهكها الحزن تضم يديها الى ص*رها لتقاوم تلك العبارات المهددة بالانطلاق . حين رات القطار يقف بالمحطه توجهت اليه لتستقله متوجهه نحو مجهول لا تعرف ماذا يخبئ لها. جلست على اول مقعد وجدته ،واخذت تشاهد الطريق من نافذه القطار ،وهيا شارده بعالم اخر. تحرك القطار متجها الى القاهرة جلست الى جوارها احد السيدات فلم تبالى لها كريمان حين لاحظت السيده شرودها ربتت على كتفها بود قائله:'- الجو بارد عليك يابنتى دخلى راسك من الشباك كده هاتبردى. التزمت ال**ت ،ولم تجيب عليها بكلمه واحده. حيث انها كان بها ما يكفيها من حزن ،ولا تقوى على الحديث مع احد . لم تستسلم السيده ل**ت كريمان لأنها شعرت بداخلها انها تعانى من مشكله كبيرة.,وانها بحاجه لمن يمد يد العون لها رق قلبها لها ،ورأت بها ابنتها التى توفيت بسن مقارب لها كانت برئيه ورقيقه مثلها تماما ترققت فى عينيها بعض العبارات فمسحتها سريعا حتى لاتزيد من حزن تلك الفتاه . تحدثت اليها بود شديد قائله:- مالك يابنتى شكلك مهمومه ،وحزينه قوليلى ايه مضايقك انا زى امك عندما ذكرتها بأمها، وبحنانها عليها واحضانها التى كانت مااذ لها من غدر الأيام انفجرت بالبكاء غير قادرة على السيطرة على دموعها. احتضنتها السيده العجوز ،واخذت تربت على كتفها بود حتى تهدء اخذت تنتحب بقهر ولوعه حتى هدئت تماما ،وابتعدت عن السيده ثم اخذت تجفف دموعها ثم تحدثت الى السيده قائله بأمتنان:- شكرا لحضرتك انا اسفه لوكنت ضايقتك بس مقدرتش امسك نفسى لما فكرتينى بأمى ،وكان ذكرى امها اعاد الدموع الى عينيها فهبطت دمعه وحيده من عينيها ،وهيا تتذكر وجه امها البشوش ،وهيا تقبلها كل صباح قبل ذهابها الى عملها السيده بأبتسامه رقيقه ،ونظرات حانيه :- مفيش داعى للشكر ياحبيتى انت زى بنتى ممكن تنادينى منى كريمان: بود شديد.،وقد شعرت براحه كبيرة تجاه تلك السيده :- متشكرة لحضرتك ياطنط منى اردفت منى بأهتمام قائله ،وهيا ترمقها بتساؤل :- قوليلى ايه حكيتك بقى ؟!!، ومين الى مزعلك كده يا حبيتى.؟!! ازدرت كريمان ريقها بتوتر ، وهيا تحاول ان تقص عليها حكايتها محاوله ان تتماسك حتى لا تبدء بالبكاء مرة اخر ى وهيا تتذكر ماحدث لها من ذلك الحقير ،ونظراته المقززة ،وحديثه اللزج ،وكيف كان يتصيد الفرص للمسها متعلا انه لا يتعمد ذلك ربتت منى على كتفها بود مخرجه اياها من شرودها بود قائله:- اتكلمى ياحبيتى انا سمعاكى اخذت كريمان تقص عليها حكايتها وهيا حزينه قلبها يؤلمها من شده الحزن قائله من بين دموعها التى حاولت جاهده التحكم بها :- انا بنت وحيده لامى مخلفتش غيرى ،وبعد ماولدتنى تعبت جدا ،وجالها نزيف فا الدكتور قالها انه لازم يشيل الرحم علشان يحافظ على حياتها. والدى لما عرف كده انزعج ،واضايق وراح مطلقها ،وسابها ،ومشى. بعد ماوالدتى خرجت من المستشفى خدتنى ،وراحت تدور على شغل ،ومكان نعيش فيه اكملت قائله بالم يغمر روحها :- بعد تعب ،ولف كثير لقت عمارة عايزة حد يشتغل فيها،وتشوف طلبات السكان . مر حوالى كام شهر على شغلها بالعماره فا شافها واحد كان ساكن بالعماره فبدء يتودد ليها بدء يرسم عليها الاحترام ،وكان بيقعد يلاعبنى دايما ،ويجبلى هدايا. اكملت والالم يرتسم على محياها ، وكأن قبضه من حديد تطبق على قلبها:- بعدفترة كلم والدتى ،وطلب ايدها للجواز فاوالدتى طبعا لما حست انه شخص كويس وافقت عليه اغمضت عينيها بقوه حتى تمحى الذكرى الاليمه عنها ثم اكملت ،وبعد ما اتجوزها افكترت والدتى انه ها يرحمها من الشغل . لكنه كشف عن وشه الحقيقى ، وطلع شخص حقير فضل يض*ب فى امى كل يوم وياخد منها الفلوس الى اشتغلت بيها علشان يصرفها على الم**رات ،والخمرة لحد ما امى جالها القلب ،ورفض يعالجها ،او يخليها تسيب الشغل. كنت بخاف منه جدا ،واحبس نفسى فى اوضتى لانه نظراته ليا مكنتش مريحه كانت نظرات قذرة كانت منى تستمع اليهايأهتمام شديد اكملت كريمان حديثها بألم ، وهيا تحاول كبت دموعها التى تهدد بالنزول. احتست قليل من الماء ثم اكملت قائله بحزن شديد:- اجبر ها تشتغل لحد مايوم مقدرتش تستحمل الالم فوقعت ،،وهيا بتتشتغل سقطت دموعها بقهر ، واخذت تنتحب قائله من بين دموعها:- راحت امى ،وما رجعتش تانى سابتنى لوحدى فى الدنيا الحقير ماصدق انها ماتت بقى يحاول يتحرش بيا لحد مايوم قالى بكل بجاحه ،وشكله سكران خالص بصلى بخبث وعينه على كل حته فى جسمى وقالى بصوته الكريه:- انت ليا ياحلوة مهماعملتى لو مكنش النهارده هاييقى بكرة اكمل قائلا ،وهو يتإملها بنظرات جائعه:- ياريت بقى تخليكى حلوة وتسلميلى نفسك كده بالذوق بدل ما اضطر استعمل معاكى القوة. متعرفيش انا حسيت بأيه ساعتها دعيت كثير لربنا ينجدنى منه كان كل جسمى بيرتعش انا اصلا معرفش جبت كل الشجاعه دى كلها منين علشان اقدر اهرب كنت حابسه نفسى فى االاوضه ،ومرعوبه منه فضلت افكر اعمل ايه علشان اخلص منه لما سمعت صوت الباب الشقه اتقفل اتاكدت انه خرج لما شوفته من الشباك خرجت من اوضتى اخذت شنطه ايدى، وجريت على الشارع كان كل همى انى ابعد من هنا بأى طريقه. والحمد لله ان ماما كانت حسه انه قذر فكانت بتدينى جزء من البقيشيش الى بتاخده علشان لو نقسى اشترى حاجه. جريت بكل قوتى وانا مرعوبه وجسمى كل بيترعش من الرعب ليشوفونى . احتضنتها منى ، وربتت عليها بحب وحنان ام . ثم تحدثت اليها قائله :- لا حول ولاقوة الا بالله رينا ينتقم منه رجل حقير ميعرفش،ربنا معلش ياحبيتى الحمد لله ان ربنا نجاكى منه ثم اكملت قاىله وهيا تنظر اليها بتساؤل :- بقولك ايه انا بشتغل عند راجل كويس قوى ومحترم جدا فوق ماتتخيلى، وعنده اطفال صغيرين محتاجين مربيه ايه رأيك تيجى تشتغلى عنده؟!! انا واثقه انك ها تحبى الولاد ،وهما كمان ها يحبوكى كريمان بقلق:- بس انت متاكده انه كويس مش عينيه زايغه ،ولا حاجه منى باندفاع :- لا لا انت بتقولى ايه استاذ مراد ده محترم جدا هو فى حد فى ادبه واخلاقه. تن*دت كريمان بقله حيله قائله :- خلاص امرى لله اجى معاك ،ويارب فعلا يكون كويس؟!! جلست صامته طوال الطريق بعد ذلك الى ان وصلوا الى محطه رمسيس ترجلت من القطار برفقه منى. ثم توجهوا معا الى محطه المترو ،واستقلا قطار المترو ثم جلسوا بأنتظار الوصول الى وجهتهم بعد وقت ليس بقليل توقف المترو فترجلت منه كريمان برفقه منى لكن ماكادوا يصلوا امام المنزل حتى صدح هاتف منى برنين متواصل اجابت منى على الفور على الهاتف حينما وجدت المتصل ابنها الصغير. بعد ان انتهت من اتصالها تحدثت الى كريمان بقلق:- كريمان يابنتى انا اسفه بس لا زم ارجع البلد حالا بنتى وقعت وودها المستشفى. كريمان بقلق وقدوشحب وجهها :'- طيب، واناياطنط منى ها اعمل ايه ، واروح فين منى باهتمام شديد::- امسكى ياينتى ده مفتاح باب المطبخ البيه ربنا يكرمه ادهولى علشان ادخل واخرج وقت ما انا عايزة اكملت منى قاىله بود محاوله بث الطمأنينه بنفسها:- انا بس ها اوصلك علشان البواب يدخلك اوصلتها الى باب المنزل لكنها لم تجد البواب جالسا فأوصلتها الى باب المطبخ ،وتركتها بعد ان اخبرتها ان عرفتها توجد بجوار المطبخ. حدثتها بود قائله قبل ان تتركها:- البيه راجل طيب انا ها اكلمه لما اطمن على بنتى ،واقوله انا الى جايباكى. كاريمان بتوجس ،وقلق:- حاضر ربنا يستر بس هو بيرجع امتى؟!! منى :- حوالى خمسه يعنى لسه بدرى متقلقيش زفرت كريمان براحه ثم توجهت الى باب المطبخ فتحت ،ودلفت الى الداخل لتتفقد المكان فلم تسمع اى شئ سوى صوت بكاء اطفال صغيرة فتتبعت الصوت حتى وجدت غرفه بنهايه الممر يص*ر منها هذا الصوت ففتحت الباب دون تردد لتتقاجئ بثلاث اولاد صغار لا يكفون عن البكاء توجهت لاكبرهم سنا وحملته برقه قائله بحنان شديد:- اسمك ايه يا حبيبى؟!! الطفل بصوت باكى :- اسمى فارس وانا جعان خالص مش كلت من الثبح بكائه مس شغاف قلبها فقبلته برقه ، وهمست له :'- حالا حبيبى ها اعملك اكل، طيب واخواتك الصغيرين اسمهم ايه؟!! فارس ببرائه شديده :- زياد وخالد حملته ليدلها على المطبخ ثم اجلسته الى جوارها وهتفت له بمرح دقايق حبيى واعملك سنتدوتش بيض يجنن انت بتحب البيض؟!! ايوة بث حطيلى شويه جبنه رومى عليه. كريمان بحب::- عيونى يا صغنن ياجميل انت اعدت له السنتدوتشات ثم بحثت عن طعام الصغارواعدته لهم وذهبت لهم برفقه فارس ،واطعمتهم ،وبدلت لهم ملابسهم ثم حين غفوا اخذت فارس معها لتجلسه يشاهد الكرتون ثم توجهت لتتفقد باقى الغرف أثناء سيرها تناهى الى سمعهاصوت انين خافت اقتربت من الباب كادت ان تعود ادراجها لكن فضولها دفعها لتفتح الباب ما ان فتحت الباب بتوجس حتى صعقت حين شاهدت رجل نائم على الفراش ، ونصفه العلوى عا رى كادت ان تعود اادراجها لكن اوقفه صوته المتعب ،وهو يهذى باسم فتاه ربما تكون حبيته او زوجته. اقتربت منه اكثر لتتبين حديثه الى ان اصبحت بجوار الفراش ووجدته غائب عن الوعى ،ووجهه يتصبب عرقا اخذت تتامله ، وهو غائب عن الوعى فهو يبدو طويل القامه مستلقيا شبه عارى على بطنه فلم تجروء،على الاقتراب منه تقدمت الى ان اصبحت الى جوار الفراش فهتفت قائله لعله يجاوبها :- مساءالخير يا استاذ لم يتحرك من مكانه ولم يجبها اقتربت اكثر منه ثم همست لنفسها قاىله :- ها احاول معاه تانى يمكن يرد عليا اعادت حديثها بصوت اعلى قائله:- استاذ انت سامعنى ؟!! لكنها لم تتلقى منه اى رد فعزمت على المضى قدما فيما عزمت عليه وتقدمت تتلمس الوساده اسفل رأسه لتجدها مبلله بشده من اثر العرق. حدثت نفسها قائله بقلق :- انا لازم اغير المخده دى بواحده تانيه تكون ناشفه همست لنفسها قاىله بتوتر:- بس ده ضخم جدا هااقدر ازاى انى اقلبه على ظهرة شعرت بالحزن لحالته المزريه ،وانتابها رغبه شديده برؤيه وجهه دون ان تدرى السبب الحقيقى لرغبتها تلك. انقلب فجائه على ظهرة ، وهو يتمتم بكلمات مبهمه حبست انفاسها ،وهيا تتامله قائله باعجاب شديد:- ايه ده هو فى كده شكله وسيم جدا وله جاذبيه خطيرة رغم الارهاق الى باين على ملامحه وجدت نفسها تحدق به مأخوذة بتلك الوسامه الساحره ،وذلك الجمال الأخاذ انه يبدو فى الخامسه او السادسه وثلاثون ملامحه تنم عن ذلك هتفت مشجعه نفسها على اكمال مابدئته :- انا ايه الى حصلى ؟!!مش قادرة اسيطر على ض*بات قلبى ليه اول مرة يحصلى ده . افاقت من شرودها على صوته يهذى مرة اخرى وضعت يدها على جبينه لتجد حرارته مرتفعه بشده حين كانت تجاهد لتضع الوساده تحت رأسه فتح عينيه ، واخذ يحدق بها فشهقت وابعتدت عنه خائفه مذعورة الا انها ادركت انه لا يراها مع انه ينظر نحوها بهاتين العينين الساحرتيين اغمض عينيه مرة اخرى،وعاد الى غفوته السابقه اخذت تتأمله بدقه شديده فاخذت تنظر اليه فقد كان ذو وجه وسيم يرتسم عليه علامات القسوه شعر اسود ناعم كتفان عريضتان ،وقامه طويله متناسقه ! تضايقت من نفسها الى درجه كبيرة لتأثرها الى حد ما بهذة الجاذبيه الساحره عنفت نفسها قائلا بسخط :- انا ايه الى بعمله ده المفروض اسيطر على مشاعرى اكثر من كده معقول انا أتأثر بيه بالشكل ده هو شكله مش شرير زى زوج امى اردفت قاىله بغضب من نفسها:- انا كنت اقسمت ان مش ها أمن لأى راحل تانى بس معرفش ايه جرالى اول ما عينيى جت فى عينيه حسيت بجسمى كله بيرتعش مش عارفه ليه اخذت تتسائل قائله :- ياترى فين زوجته ،وليه سايبه لوحده هو وولاده بدء جسده يرتجف بشده ف*ناست كل ماتفكربه مقتربه منه بحذر لتشهق حين وجدت جسده قد برد فجائه بعدما كانت حرارته مرتفعه امسكت بجسده بحركه لا شعوريه محاوله الحد من انتفاض جسده فجأها بان رفع ذراعيه ضامما اياها بقوه الى ص*ره حاولت كثيرا التخلص من بين يديه لكنه لم تفلح فوجئت به يتمتم بهمس ساحر قائلا :- سهيله يازوجتى العزيزة التافهه كنت واثق من عودتك هتفت به بنفاذ صبر قائله :- انا مش سهيله انا كريمان ارجوك سبينى انقلب فجائه على جانبه مقبلا اياها برقه شديده مما اذهلها . كالعاده بيهمنى ارائكم وتوقعاتكم الى اللقاء فى الحلقه القادمه.

editor-pick
Dreame-Editor's pick

bc

عندما تتقلد الشياطين

read
1.2K
bc

عشقت جواد ثائر

read
1K
bc

رواية ☘︎"متاهة حُبك"☘︎

read
1K
bc

ابنة العم

read
1K
bc

روايات بقلم / نورهان القربي قوة و جبروت امرأة ( الجزء الاول)

read
1.0K
bc

رواية نور الآسر بقلم نوران جمال

read
1K
bc

أصفاد الماضي

read
1K

Scan code to download app

download_iosApp Store
google icon
Google Play
Facebook