الفصل سابع : عذاب لذيذ

1793 Words
ملاحظة : هذا البارت فيه بعض المقاطع لا تناسب بعض القراء لذا من لا يحب هذا النوع ان لا يقرأ البارت... اللهم اخذت ذنب ما قرأت من الرواية كاملة اتمنى ان يقرأ الجميع هذا دعاء شكرًا نايت بسخرية : هذا الاسلوب اللبق لا ينفع مع جمالك. كاترينا بسخرية : اذا ماذا تريد ان افعل ؟ ان ارقص لسيادتك مثلاً. نايت بأستمتاع : يا ليتني اقدر على جعلك ترقصين...لن اجل هذا الجسم و مؤخرة يتوقفون عن تحرك و رقص امام عيني. كاترينا بسخرية : هذا في احلامك عزيزي...حتى احلامك لن تصل لدرجة ان تتخيل ان كاترينا ماكاروف بعظمتها ترقص لرجل. نايت بسخرية : و هل تعلمين ما يخبه المستقبل و القدر لنا ؟ ربما اجعلكي ترقصين لاجلي انا و انا فقط. كاترينا بسخرية : لد*ك خيال واسع شبيهي...و فوق ذلك حب تملك، هل طبعت ملكيتي على اسمك من الان. نايت ببرود : طبعا شبيهتي...كل ما اريده يصبح ملكي حتى البشر. كاترينا بسخرية : كاترينا ماكاروف لا تصنف ظمن ممتلكات احد... الا نفسها انا امتلك نفسي و لا احد يمتلكني. كان نايت سيرد عليها لولا تدخل السائق الذي فتح الباب من جهة نايت...نظر نايت لكاترينا بسخرية كأنه يقول لها : كلامنا يؤجل الى موعد اخر. نايت ببرود : الى اللقاء ـــ بهمس مغري لكي لا يسمعه سائق ـــ شبيهتي. كاترينا ببرود : الى اللقاء ـــ بهمس ـــ شبيهي و موعدنا القادم قريب. نزل نايت من سيارة بكبرياء و هو يضع يده في جيوبه بلامبالاة تقدم نحو قصره...فتح الباب من خلال بصمته و نبرة صوت بمجرد دخوله وجد الخادمة تنحني له بأحترام. الخادمة و هي منحنيه : مرحبا بك سيدي. نايت ببرود رمى جاكيت بدلته بأتجاهه : اعدي لي قهوة بسرعة. الخادمة بتوتر : حاضر سيدي اي اوامر اخر. نايت ببرود : اطلبي من رئيسة الخدم ان تحضر الى المكتب. الخادمة بأحترام انحنت : حاضر سيدي...هل تسمح لي بالمغادرة ؟ اشار لها نايت بيده لتذهب لتنفيذ طلباته...ذهب الى المكتب وجد ان رئيسة الخدم تنتظره مع كوب قهوته... ابتسم بسخرية لان أوامره تنفذ قبل ان يطلبها حتى...جلس على مكتبه بهيبته و كبريائه الذي يكون هاله من خوف و الاحترام للذي امامه... انحنت امامه بأحترام و انتظرته لكي يتكلم فالخدم لا يسمح لهم بالحديث قبل أسيادهم. نايت ببرود : ما عدد غرف القصر. رئيسة بأحترام : 200 غرفة سيدي . نايت ببرود : هل كلهن مجهزات ؟ و كم جناح بالقصر ؟ رئيسة بأحترام : كلهن مجهزات سيدي لأي طارئ...و يوجد لدينا 30 جناح غير غرف القصر و جناحك الخاص سيدي. إشار نايت بيده لتنحني له ثم تخرج و تغلق الباب ورائها بهدوء.. كان نايت غاؤق بأفكاره لأنه لم يدرس موضوع اخبار كاترينا لماضيه جيدًا.. لكن لا يهم حتى لو فعلت اي رد فعل سيء تجاهه لن يتضرر لكن موضوع اخبار الصحافة سوف يزعجه...لكن من تحليله لكاترينا ايقن انها لن تخبر احد هي ليست دنيئه لتلك الدرجة هي من نوع الذي تدمرك بنفسها دون الحاجه الى اساليب دنيئه و هي تكره هذه الاساليب لانها اعتراف بانها لا تستطيع أن تفوز الا بهذه طريقة دنيئة و هي لا تقبل الفوز هكذا ... لكن كيف يعرفها ؟ مهما حصل هو ليس نادمًا فهو لأول مرة يشعر ان الهم الذي على ص*ره اختفى كان كل ضيقه لأنه لم يخبر احد من قبل عن ماضيه الاسود و ما يهلك مكنونات ص*ره...لكنه يعترف ان شبيهته اعجبته ملمس شفتيها و فمها الذي تلذذ و هو يكتشف مُنحناياته و رقبتها الملساء ناعمة جرأتها و برودها ، ذكائها الحادة... لقد رغب بها مثلنا لم يرغب بامرأه من قبل احب ان تكون تحته و تصرخ بأسمه و تتأوه برغبه به...لكنه علم انها رغم جرأتها ليست ع***ة لتبيع نفسها لأجله هي جريئة بطريقه اخرى...تغري بها الرجال و هو متأكد انها تعلم تماما تأثيرها برجال...ف*جال ضعفاء امام شهواتهم هم ليسوا مخلصين بطبعهم فما بألك لو كانت مرأه فاتنة الجمال و جريئة بشكل مغري فمن المخلص الذي سوف يقاومها... الرجال هم جنس يحب عمل الفواحش يعلم انها خطأ لذا هم يحبونها كثيراً... خاصة موضوع النساء بذات فهم لا يقاومون سحر الجنس الناعم. قطع حبل افكار نايت طرق على الباب فأذن لطارق بدخل...فدخلت فتاة جميلة جدا ترتدي فستان لونه احمر داكن مثير يصل لمنتصف فخديها و لا يكاد يغطي شيء بص*ره المفتوح ليظهر ص*رها الابيض بأغراء و نصف ظهرها المكشوف على شكل مثلث...بدأت تمشي بأغراء شديد ناحيته و هي تنظر له برغبة على ع** نظرات نايت باردة فهو يرى النساء مجرد عاهرات يشبع غريزته بهن و لم يمنعنه بل طالبن بذلك بكل عهر مثل التي امامه مثلاً...لمست فتاة كتفه بأغراء تحاول ان تغير تظراته الباردة تعلم تماما انها ع***ة بنظره لكن لا يهمها ما دام يقضي معها بعض الوقت ممتع من وجهة نظرها. الفتاة باغراء : نايت عزيزي لقد اشتقت اليك. نايت بسخرية باردة : هل اشتقتي لي يا عاهرتي. تجاهلت الفتاة اهانته : نعم ، اشتقت لك... هل لد*ك مانع حبي ؟ نايت بسخرية : افعلي كما العادة. الفتاة بخنوع عجيب : حاضر حبي. خلعت الفتاة كعبها بهدوء و هي تخلع فستانها لتظهر ملابسها الداخلية السوداء المثيرة التي يبدو انها انتقيت بعناية لهذه الليلة بذات... اشار لها نايت بيده فهمت ما يقصد بضبط جلست عند قدميه و هي تضع يديها عليها ثم نظرت له النظرة التي يعشقها على وجه النساء و العاهرات بذات... توسل و ترجي و ضعف يعشق ضعف الذي يتجلى في عيون التي امامه فهي ترضي ساديته و هذا يرضيهما على حد سواء. الفتاة بترجي و توسل و هي تدهس كرامته بكامل وعيها : ارجوك ، ارجوك سيدي و معذبي انا لا استطيع العيش بدون تعذيبك لي و ساديتك التي اعشقها. حملها نايت بخفه و وضعها على المكتب ببرود بدأ بتقبيلها بشراسه و وحشيه خلع اخر ملابسها لتبقى امامه عارية لا يستر جسدها المثير شيء و بدأ بفعل المحرمات معها على سطح المكتب لم يهتم بالمكان لان من وجهة نظره انها لا تستحق حتى مكان مناسب لاقامة علاقة معه...لانها مجرد ع***ة رخيصة تبيع نفسها لشهوات الرجال... لكنها تلبي طلباته برؤية ضعف و الحاجه اليه كل عاهراته يعرفن انه سادي يحب رؤية الضعف امامه و هن لم يمانعن بل الع** رحبن بالفكرة و احبنها منه...بعد وقت انتهى منها ليرى انها منتشية من ممارسته العنيفة معها...اعطاها وقت لراحه لانها تعلم ان هذه البداية فقط...اتجه نايت الى باب مخفي ضغط على لوحه ففتح الباب تبعته الفتاة و هي عارية تماما...كانت الغرفة مطليه بدهان احمر و عليه امواج سوداء مما يدب الرعب بالنفس كانت الغرفة فيها كل انواع الاسلحة البيضاء و انواع عديده من الأسواط مرتبة بطريقة ملفتة و يوجد بمنتصف الغرفة سرير دائري لؤلؤي لون... تقدمت الفتاة نحوه لانها ستحظى بلذه فريده لا تذوقها الا مع السادي الذي معها مددت نفسها على بطنها و وضعت يديها و رجليها بمكان معين لكي يضغط نايت على جهاز لتخرج منه القيود لتقيدها جيدا. نايت بأستمتاع : لقد جئتي بوقتك فانا احتاج من امارس معه ساديتي. الفتاة بتخدر و همس مغري : انا ايضا احتاجك حبي. نايت ببرود امسك سوط بيده كان لونه اسود و مقبضه القوي ذو اللون بني داكن. نايت ببرود : كم مره اخبرتك ان لا تناديني بحبي...قلت ناديني فقط بسيدي... عقابك سوف يكون قاسي. الفتاة : اتحمل اي شيء من اجلك سيدي انا عبده تحت قدميك تفعل بها ما تشاء. احست الفتاة بسائل يسري على كامل جسدها ضربها نايت بسوط ليلامس ظهرها ضحكت الفتاة بأستمتاع لانه يدغدغها ثم بدأت بصراخ مع تزايد الضربات...الجيد بالغرفة انها عازلة للصوت مهما حدث لا يمكن ان يعرف احد بما يجري بها...كرر نايت فعلته لتسعه و تسعون مرة ثم احضر قطعة ثلج و مررها على كامل جسدها...فأحست الفتاة بألم يمزق جلدها بسبب تمزق جلدها بفعل ضربات سوط... لم تستطيع منع انينها لان لامساته و مكعب الثلج يفعلان المعجزات بجسدها لم يكتفي نايت بهذا بل زاد الامر بعدما جلب سكين و اصبح يمررها على جسدها بطريقة محترفة تدل احترافيته في مجال س***ة فك قيودها ليأمرها ان تقلب نفسها بحيث تنام على ظهرها احست بآلم اكبر...لم يكتفي نايت و هل يكتفي ملك الس***ة نايت ليبير ؟... مرر سكين على بطنها لتترك علامات حمراء لكن دون نزيف... نايت ببرود : ما رأيك ان انقش حرف اسمي على جلدك لتتذكري من هو سيدك و انت ع***ة مَـن. الفتاة بآلم و تلذذ بعذابها : افعل ما تريد سيدي فجسدي كله ملكك وحدك. ذهب نايت الى الخزانة كبيرة و فتحها لتظهر مجموعة منوعة من السكاكين و الخناجر و كذلك الأسلحة البيضاء بأنواعها...احضر خنجر مدبب بشكل يثير الرعب بلمعاه ملفت و قبضته سوداء... نايت ببرود ساخر : أتعلمين انت لا تستحقين حفر حرف اسمي على جلدك القذر...لذا سوف احفر رمز شركاتي لا لا انت لا تستحقين لان هذا يدل على انك من ممتلكاتي اي انك مهمه لي و انت لستِ كذلك...حسنا عرفت ماذا ساحفر على جسمك القذر. بدأ نايت بغرس خنجر في جلدها كانت الفتاة او الع***ة تصرخ بقوة من شدة الألم نظر نايت لعمله بأنتصار فهو راضًا تماما عن ما فعلت يداه... الع***ة بدلال مقزز : ماذا نقشت على جسدي سيدي. نايت ببرود ساخر : ستشاهدين لوحتي فيما بعد عاهرتي...الان فلنكمل حفلتنا. امسك نايت السوط ليبدأ بضربها على ص*رها بطنها و ارجلها اصبح جسد الع***ة لوحة فنية لكل سادي ثم احضر مكعب ثلج اخر لكي يمرره على جسدها...لم تستطيع الع***ة تحمل الالم اكثر من ذلك... الفتاة بتوسل : ارجوك نايت ...توقف لا استطيع تحمل. زاد نايت من سرعة حركة المكعب على جسدها نايت ببرود و س***ة مخيفة : لم تناديني بما اريد. فتاة بترجي : ارجوك سيدي ارحم عبدتك التي لا تستطيع تحمل الم. ابعد نايت مكعب ثلج و رماه على ارضية الغرفة سوداء ضغط على زر لتنفك قيودها...ابتعد عنها و هو ينظر لها ببرود كأنه لم يكن يعذبها بهمجيه قبل قليل...نهضت الفتاة بتعب شديد لم تتوقع انه قد يقسو عليها لهذه الدرجة...ابتسمت بسخرية انه يعتبرك ع***ة يا فتاة انت ع***ة ترضي رغباته لا اكثر لا ترفعي سقف توقعاتك لكي لا يسقط عليكي في نهاية...ذهبت الى الحمام المرفق بالغرفة للاستحمام بعدما انتهت نظرت الى مرآه موجودة في الحمام لتراى ان جسدها اصبح منحوتة من تعذيب ابتسمت بسخرية حين رأت ما حفره نايت على جسدها كان كلمةمكتوبة اسفل ص*رها و اعلى بطنها ع***ة ضحكت الفتاة بقهر و سخرية على حاله المثير للشفقة خرجت من الغرفة... نظرت لنايت فوجدته ينهي عمله ببرود و بلامبالاة ... ذهبت اليه بعد ان ارتدت ملابسها جلست عند قدميه نظر لها نايت ببرود. الفتاة : هل ارضيتك سيدي ؟ نايت ببرود رمى اليها مبلغ كبير من نقود : الى الخارج. الفتاة بصدمة : لما ؟ هل فعلت شيء لم يعجبك؟ امسك نايت فكها بين يديه بقوة و هي تشعر بألم رهيب بسبب ضغطه القوي عليه فوق الم جسدها... نايت ببرود : تنفذين اوامري بدون نقاش ، و لا تنسي انك مجرد ع***ة ترضي رغباتي. ترك نايت فكها بأشمئزاز...جمعت نقود ثم ذهبت الى الخارج بسرعه كأن وحش مفترس يتبعها... بعد ان انهى نايت عمله توجه الى جناحه الخاص ارتدى بنطال قطني لونه رمادي يناسب لون عيونه الفريدة و بقي عاري الص*ر كان شكله مثيرًا جدًا بعضلاته المفتوله و لون بشرته البيضاء و عيونه رمادية باردة التي عندما تنظر اليها تعلم انها خلقت لتأسر قلوب الفتيات استلقى على سريره الفخم...خلد الى النوم بعد ان احس بتعب شديد فاليوم كان حافل جدا بالأحداث المثيرة... * * * * * * * * * * * **** ما رأيكم بالبارت ؟ يا ترى لماذا يخطط نايت ؟ من هي تلك الفتاة ؟ هل هذا الجانب المخفي من نايت شخص سادي لا يرحم ؟
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD