فى شقه والد نيروز كان ال**ت التام هز سيد الموقف... والكل فى حالة صدمه مما يحدث. وامجد يقف بجسد متعصب متحفز خصوصا بعد حديثه الأخير مع تلك الع**ده. هنا فقط جاء دور شاهين فقال محاولا لعب دور الحمل الوديع والمصلح الاجتماعي حين تقدم من والد نيروز قائلاً :ياحج عبد المعطي ممكن بقا نكمل الفرح. التفت له عبد المعطى بعصبيه وزهول مرددا:فرح.. فرح ايه والعريس مش موجود... ده مابقاش فرح بقى فضيحه. شاهين :ولا فضيحة ولا حاجة ربنا مايجيب فضايح... يعنى انا بقول المأذون موجود والشهود وهو عامل لنفسه كل ورق الجواز ده غير ان الولد شارى. عبد المعطى:ولد... بقى الجته ده ولد... يابنى ماينفعش انا بنتى لسه عيله... ده لو كان مشيوا عدل واتجوز من زمان زى باقى الشباب كان يخلف بنت اصغر منها بكام سنه... ده نسونجى وسكير وليه فى كل انواع القذراه... ده أنا لو على جثتى اجوزهاله... الفضيحه اهون عليا. شاهين :ياحج عبد المعطي

