الفصل التاسع عشر

2002 Words

يقف عمر وعلى وجهه ابتسامة عريضة متحمس جدا وغير قابل لأى خساره.. ينظر بوله لتلك الصغيرة التى لا تفارق خياله. لكنه ابتعد بنظره قليلاً عنها يناظر ذلك الغاضب الذى يتحدث بقوة وثقه:ماهى فيها موتك فعلاً ياروح امك. تقدم منه بغضب أسد غاضب ملامح وجهه كلها منكمشه باجرام وهو قادم بالفعل على قتل من تجرأ ونظر إليها بل. تمناها. غيرته أصبحت غير مقبولة وغير عاديه إطلاقا.. فقد وصل لمرحلة لا يتحملها احد. بينما عماد يقف بالخلفيه يض*ب جبهته بيده من المعركة التى ستحدث الان ونعيمه لا تعلم لو رأيتها من اين لها هذا ال**ت وهى تتابع مايحدث. خرج عمر من مرحلة الاستغراب يشير على مراد قائلاً :مين ده؟ وصل إليه مراد يقول بهوس وغضب:ده الى هيطلع روحك يا *****. دون اى مقومات احتجزه فى احد الأركان واخذ يكيل له الض*بات واللكمات وعمر يحاول تفاديها وصد بعض اللكمات له. وعاليا بدأت تصرخ بخوف فكل هذه الأحداث أكبر من طاقة تح

Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD