كانت عاليا تسير يميناً ويسارا تزرع الغرفة ذاهبا وإياباً بغيظ شديد. لقد أسرعت والدتها بأخبار ابيها وكان أكثر من مرحب بما حدث. ضمت اناملها بغيظ تقضمها باسنانها قائله بغيظ شديد :ااااه يانااارى... شايفه... شايفه امك وعمايلها.. ينفع الى هى عملته ده.. فى حد يعمل كده.. انتى يابت انتى كمان ماتردى على أمى انا مش بكلمك؟! بينما فاطمه تجلس متسعة العين ترمش باهدابها القصيره ببلاهه وزهول مردده:رامى عواد. اقتربت عاليا بفضول شديد قائلة :الممثل؟!! فاطمه :اه. عاليا:ماله؟!! فاطمه بنفس زهولها وصدمتها:هو الى كان بيتصل. عاليا:وجاب رقمك منين؟! فاطمه :من هبه المنفسنه. عاليا:وده عادى؟! فاطمه:تفتكرى؟! عاليا :يعنننى.. ممكن يطلع زوق زيادة عن اللزوم انتى عارفه ا****عة الممثلين دول من كوكب كله متزوق بكريمه بيضا. فاطمه :هو قالى انه جاى بكره الشركة. عاليا :وانتى هتروحى؟ فاطمه :المفروض أنا ماليش اجاز

