
عائلة عريقة ضاربة جذورها في أعماق اراضيهم الأصيلة.. يحكي طينها الأ**د حكايات وحكايات عن غزواتهم وانتصاراتهم. ومع تعاقب الأجيال ورثوا أكثر من الأرض.. عزتهم وشموخهم.. لم يسمحوا لغريب أن تمتزج دماؤه المختلطة بدمائهم النقية فظلوا لقرون طويلة محافظين على نقاء سلالاتهم... وقف العريس في مبنى الكاتدرائية العريقة بجوار القس ذو الملابس الذهبية الفخمة يرجع تاريخها لقرون سحيقة من بطن التاريخ.. ولكن هذا المكان لم يعترف يوما بمرور الزمن فظل محافظا على أصالته.. بأزيانه وحتى بنقوش جدرانه.. اما العريس فقد بدا وكانه خارج لتود من أحدث المجلات في صيحات الازياء الرجالية.. فكان الأكثر وسامة
