حبيب العمر الحلقه الخامسه والسادسه والسابعه

2232 Words
(الحلقه 5 أسميتك حبيب عمرى) ***************************** نهضت ريهام من نومها سعيده. وتشعر بالنشاط ،لم تشعربهذا النشاط... من فتره طويله فهى لاول مره لم تصحوا على صوت رشا المزعج... نهضت واغتسلت وبدلت ملابسها وذهبت للمطبخ لتناول الافطار ثم البدء فى العمل ، وبعد ان انتهت من تناول الافطار بدئت... بتنظيف المنزل بالكامل حتى انتهت، وجاء ميعاد راحتها ذهبت لغرفتها لتستريح قليلا من عناء.... التنظيف ... ،وجلست بغرفتها تشرب.. فنجان قهوه اعدته، وتستمع لزياد.. يغنى ضلى زيدى الليل موسيقى... واغانى خلى ليلى يصير لوحه خلى.. ساعاتى ثوانى علمينى كيف اعشق؟ مثل ما كانوا زمان... علمينى كيف اعزف على اوتار الحنان ضلى زيدى ..... انتهت الغنوه وجلست ريهام صامته لبعض الوقت تفكر بزياد، والحفل ، ولو قابلته ماذا ستقول له ؟هل سيلاحظها؟......... وتذكرت موضوع طليقه احمد....، وحزنت كثيرا من فعلتها.. امسكت الهاتف وطلبت رقم احمد ،انتظرت دقائق حتى اجاب على الهاتف....... احمد:اهلا وسهلا ريهام عامله ايه؟ واخبارك ايه؟ريهام: الحمدلله بخير . احمد: يارب دايما يا ريهام.. ريهام : استاذ احمد كنت عايزه اكلم حضرتك فى موضوع لوممكن يعنى وقت حضرتك يسمح يعنى انى اتكلم معاك..... احمد :اولا بلاش استاذ دى احنا.. خلاص بقينا اهل...... ثانيا انا لو مش فاضى افضيلك نفسى ... انتى بس تؤمرى واحمد ينفذ... ثالثا وحشتينى قوى ورابعا بحبك قوى.... قالها وسكت..... ............. ريهام من شده الخجل لم تستطيع ان تجيب بكلمه واحده على كلامه لانها تفاجئت بالكلام دة...... .... احمد:انا اسف لو اتسرعت بس انا... حبيتك من يوم ما شفت صورتك مع ام احمد.... ساعتها اتمنيت من ربنا.. تكونى ليا وتبقى من نصيبى .... ريهام :بحد مش عارفه ارد اقول ايه بعد الكلام الحلو ده ربنا يخليك ليا وانا سعيده الى اتعرفت عليك ويجعلك زوج صالح تعوضنى عن كل الالم...الى شوفته بحياتى ،وتكون سند، وضهر ليا وقت الشدة.... . احمد :كنتى عايزه تقولى ايه انا سمعك يا حبيبتى قولى ريهام:طليقتك الى اسمها رضا.. مشيت ،ورايا امبارح وانا رايحه لبيت صاحبتى ،زعقتلى فى الشارع ،ومدت ايدها عليا ،وض*بتنى بالقلم ، وهددتنى وقالتلى لو مبعدتيش عن احمد مش ها يحصلك كويس ،وها اسود ايامك، وامحيكى، من على وش الارض . احمد : هى عملت كده؟، وقالتلك كده؟ وهددتك كمان ..انااسف يا حبيبتى.. حقك عليا انا ، اللى يبصلك بعين اخلعله الاتنين ، ها اجيبلك حقك ،ومتخافيش من حاجه طول ما انا موجود . وعايز اقولك فتحتلك حساب باسمك فى البنك ،وحطيتلك مهرك فيه، ودهبك مفجائه يوم كتب الكتاب.... وعايزك تجهزى.. نفسك لان مستعجل مش قادر اصبر اكتر من كده يوم 15 فى الشهر فرحنا . ريهام : باذن الله الحق اجهز ،وربنا يجمعنا على خير وحب وراحه بال. انتهى الحديث بينهم ونهضت ريهام لاستكمال عملها ،حتى انتهت من باقى العمل ،ومر اليوم وعادت لغرفتها واستلقت على سريرها بعد ان بدلت ملابسها ... فى الصباح.. نهض احمد مزعوج للغايه من افعال تللك المدعوة رضا التى ترفض ان تتركه بحاله . بعد ان انهى فطوره، وتناول داوائه ،امسك هاتفه واتصل برضا اجابت على الهاتف بلهفه وفرحه شديده رضا:احمد ....صباحك ورد يا حبيبى، وحشتنى انا قولت انك نسيتنى خلاص ،ومبقتش اجى على بالك. احمد:رضا تعالى انا عايزك ضرورى تعالى بسرعه ماتتاخريش ( حلقه 6)ذهبت رضا لاحمد وهى تسابق الريح فى الوصول له كانت تظن انه اشتاق اليها لذلك يطلب رؤيتها.. لم تكن تعلم ان اليوم من اسوء ايام حياتها لان احمد ينتظرها بتوعد ،وغضب شديد.. وصلت لمنزله ركضت على السلام. من شده اللهف لرؤيته..وصلت للطابق الذى يسكن به احمد طرقت.. الباب وانتظرت حتى تفتح... الخادمه بعد وقت قليل فتحت سميه الخادمه الباب وادخلتها لغرفه احمد. احمد :ازيك يا رضا اخبارك ايه؟ رضا:بخير طول ما انتا بخير يا غالى.. احمد:رضا انتى ازاى تمشى ورا ريهام وتهدديها بالشارع وتمدى ايدك عليها كمان !!! رضا :لحقت اشتكتلك الجربوعه ، دى دة يا دوب قرصه ودن صغيرة انا معملتش حاجه يعنى ... صفعها احمد على خدها مره واتنين وثلاثه واربعه....وقفت رضا مذهوله من هول المفاجأة لم تتخيل ابدا ان يكون هذا رد فعله... رضا:بعيون باكيه انا تض*بنى يا احمد علشان خاطر دى ....تبعينى وتشتريها بعد كل الحب الى حبيبتهولك ده... تض*بنى علشان الجربوعه دى طيب ودينى ما انا سيباها ... ولازم اموتها الحقيره دى.. احمد:لو مديتى ايدك تانى عليها يا رضا ها اقطعهالك، ومش بس كده هامحكيى من الوجود..وانتى عارفه انى اقدر اعمل كده .. لمى نفسك... يارضا والا هاتشوفى الوش التانى .. واخلى ايامك اسود من قرن الخروب ... رضا :ماشى يا احمد علشان خاطرك يا حبييى مش ها اكلمها تانى، بس انتا متزعلش منى، انت عارف انى بحبك.. احمد :احنا اتطلقنا برضاكى يارضا وده علشان انتى طلبتى تطلقى عايزه. منى ايه تانى انتى عيشتى حياتك واتجوزتى اظن انى من ابسط حقوقى انا كمان انى اعيش واتجوز... من فضلك سيبنى فى حالى ،وخليكى فى حالك ،انا مراعى العيش والملح بس، وصله الدم... رضا:بعد اذنك يا احمد انا ماشيه. ومشيت وسابته بعد ان ذهبت جلس احمد على اول كرسى قا**ه ليلتقط نفسه من شده المجهود الذى بذله. نعود لريهام لنرى ماذا فعلت. ريهام كانت سعيده جدا لانها شعرت ان احمد رجلا طيب، ويحبها ،وهذا طمئنها ،وجعلها تشعر بالامان. كانت قلقه على حياتها معه لانه لم. تحبه بل اختارته بعقلها لذا كانت، تفكر كثير كيف ستكون حياتهم سويا؟ لقد طمئنها بكلامه الرقيق معها وتصريحه لها بحبها وازاح عن ص*رها هم كبير. مرت الايام ويأتى يوم الحفل.. وتستيقظ ريهام مبكرا فى هذا اليوم لكى تستعد لهذا اليوم المميز . وتذهب ريهام مع صديقتها لمركز تجميل ،من اجل الميك اب واختيار ، فستان لائق للحفل وتستعد ريهام للذهاب للحفل . ... ، دخلت ريهام ،وامانى للحفل سويا ثم... جلسواسويا فى.. امكانهم حيث كانت.. اماكنهم بالصف الاول القريب من.. المسرح مما اثار قلق وتوتر ريهام نظرا لقربها الشديد من... المسرح وانه لا يفصلها سوى مسافه قليله من المسرح اى ان زياد سيكون قريب جدا منها ممازاد من توترها ... هدئتها.. امانى : اهدى شويه متتوتريش كده باين قوى توترك وقلقك على وشك ..، وبعدين قوليلى هنا انتى لما رجعتلك بالميه.. والمناديل.. كنتى سرحانه فى ايه واقفه كده مسهمه بتبصى.. فى الفراغ... احكيلى مالك .... ايه الى حصل؟ ريهام :كنت عماله بدور عليكى شمال ويمين وزياد جاى من.. بعيد فا خبطت فيه.. وهو لحقنى قبل ما اقع ..وضمنى بايديه.. ولما بقا ،و**تت قليلا.. وهى تتن*د وتقول.. هييه ،ولما رفع.. النظاره وعينى جت فى عينه.. مش قادرة اقولك تنحت،.. ومبقتش قادره ارفع عينى من قدام عنيه اتمنيت الوقت يقف على كده... امانى .،وهو قالك ايه ؟ ريهام : اعتذرلى بشده، وقالى انتى كويسه وحصلك حاجه شكرته ،وقولتله لا مفيش حاجه واتفضل حضرتك علشان تلحق حفلتك.. امانى :هبله، والله ليه مقولتوش انك معجبه بيه من زمان ،و حسستيه بجزء بسيط من مشاعرك .... قطع حديثهم صوت المذيعه تعلن عن بدء الحفل ،وتقديم زياد ..... المذيعه نبدء الليله حفلنا الساهرمع نجم الغناء العربى الفنان زياد السمرائى...... ااتمنى لكم ليله سعيده....... دخل زياد للمسرح يرتدى بدله سوداء، وكرافت حمراء يبدو بها اللون مثل البدر فى ليله تمامه ... اخذ الميكرفون امامه ،وبدء الاور**ترا فى عزف اغنيته انا، وليلى ... بدء زياد فى الغناء... زياد:ماتت بمحراب عينيكى ابتهالاتى، واستسلمت لرياح اليأس راياتى جفت على بابك الموصود ازمنتى ليلى، وما اثمرت شيئا ندائتى ... عامان مارف لى لحنا على وتر ولا استفتاقت على نورا .سماواتى ..... ظل زياد يردد كلمات.. الاغنيه باحساس عالى . مما جعل ريهام تذرف الدموع .. بشده .. من تأثرها بغنائه ،واحساسه المرهف.... انتهى من اداءالاغنيه....، واتجه لبدايه المسرح من اجل تلقى الهدايا من الجمهور ..،وبدء فى اخذ الهدايا من الجمهورثم نهضت ريهام ومعها امانى لاعطاء زياد الورد والحصول على توقيعه .... ريهام بخجل شديد .. مدت يدها له بالورد ..... لزياد... ريهام : تفضل ..لقد اسمتعنا حقنا اليوم دمت مبدع لنا بصوتك الجميل زياد وهو ينظر اليها للمره الثانيه يشعر بقلبه يخفق بشده حتى انه يكاد يكون مسموع ظلت هو وهى ينظرون لبعضهم البعض .. غير منتبهين للحفل والجماهير .. الا انا تدخلت امانى ... ريهام : خدى دى خلى استاذ زياد يكتبلك اوتجراف عليها.. شكرها زياد... وكتب بضع كلمات لريهام وختمها بامضائه واعطاه لريهام بعد ان منحها اجمل ابتسامه رائتها على الاطلاق. عادت ريهام وامانى لامكانهم ..... ،وعاد زياد للغناء ثم اشار للفرقه الموسيقيه بعزف اغنيه اشكيك لمين وانتا الحبيب واقربلى من اقرب قريب ...ما انا شكوتى منك اليك وفرحتى وزعلى بايدك .كان يغنى وعينه تبحث عنها..، وفى قوبليه يقول به ..... اشكيك لمين نتا الحبيب واقربلى من اقرب قريب كان ينظر اليها، ويقول وفرحتى ودمعى بايدك.... الى نهايه الغنوه.... ،ومر الو قت سريعاوانتهى الحفل وطوال الحفل . زياد يرفع عينه عنها..... ثم نهضت ريهام وامانى، وخرجوا ليعود كلا منهم لمنزله...... حين خرجوا وجدوا زياد يمضى اوتوجرافات للمعجبين ويلتقط معهم صور... امانى : ماتيجى نتصور معاه... ريهام : لا كفايه كده اتاخرت،ورشا ها تعملى موال ، واحمد اكيد اتصل كتير . وانا عمله الموبايل صامت.. ساروا امانى، وريهام ومر وا من امام زياد، وهو يقف مع المعجبين .لمحها زياد ،وهى تمر من امامه رفع وجهه اليها واشار برأسه يحيها ، ويبتسم بادلته الابتسام.... وسارت مبتعده هى .،.وريهام ثم اشاروا لتا**ى وركبوا متجهين كلا لمنزله... امانى :ليه ما روحتيش نتصور معاه؟ ريهام : علشان بحبه وببقى ضعيفه قدامه ومش بعرف اسيطر على مشاعرى. معاه ... ، وكمان انا التزمت مع احمد بكلمه، وهو انسان كويس .... ،. وبعدين زياد ها ينسانى ده اذا كان حاسس بيا اصلا ؟. .... انا معجبه بالنسباله زى اى واحده .... وصل التا**ى بريهام لبيت رشا ....ثم هبطت بعد ما ودعت امانى..... وامانى كملت بالتا**ى ثم دخلت العمارة واستقلت الاسانسير ..ثم هبطت فى الدور الرابع. .. . ثم طرقت باب شقه رشا. بعد قليل فتحت رشا........ رشا: اهلا بالهانم كل ده تاخير انتى عارفه السا عه كام؟ ريهام : ازاحتها جانبا ثم دخلت على غرفتها تاركه رشا تمتم بغضب .... ثم فتحت باب غرفتها لتفاجئ بمن يجلس بانتظارها.... ريهام :انتوا ايه جابكم عايزين ايه ...... يا ترى مين دول ها نعرف بكرا رأئيكم يهمنى وتوقعاتكم لحلقه بكرا????????? ??? ********************************** ************ دخلت ريهام ،وامانى للحفل سويا ثم... جلسواسويا فى.. امكانهم حيث كانت.. اماكنهم بالصف الاول القريب من.. المسرح مما اثار قلق وتوتر ريهام نظرا لقربها الشديد من... المسرح وانه لا يفصلها سوى مسافه قليله من المسرح اى ان زياد سيكون قريب جدا منها ممازاد من توترها ... هدئتها.. امانى : اهدى شويه متتوتريش كده باين قوى توترك وقلقك على وشك ..، وبعدين قوليلى هنا انتى لما رجعتلك بالميه.. والمناديل.. كنتى سرحانه فى ايه واقفه كده مسهمه بتبصى.. فى الفراغ... احكيلى مالك .... ايه الى حصل؟ ريهام :كنت عماله بدور عليكى شمال ويمين وزياد جاى من.. بعيد فا خبطت فيه.. وهو لحقنى قبل ما اقع ..وضمنى بايديه.. ولما بقا ،و**تت قليلا.. وهى تتن*د وتقول.. هييه ،ولما رفع.. النظاره وعينى جت فى عينه.. مش قادرة اقولك تنحت،.. ومبقتش قادره ارفع عينى من قدام عنيه اتمنيت الوقت يقف على كده... امانى .،وهو قالك ايه ؟ ريهام : اعتذرلى بشده، وقالى انتى كويسه وحصلك حاجه شكرته ،وقولتله لا مفيش حاجه واتفضل حضرتك علشان تلحق حفلتك.. امانى :هبله، والله ليه مقولتوش انك معجبه بيه من زمان ،و حسستيه بجزء بسيط من مشاعرك .... قطع حديثهم صوت المذيعه تعلن عن بدء الحفل ،وتقديم زياد ..... المذيعه نبدء الليله حفلنا الساهرمع نجم الغناء العربى الفنان زياد السمرائى...... ااتمنى لكم ليله سعيده....... دخل زياد للمسرح يرتدى بدله سوداء، وكرافت حمراء يبدو بها اللون مثل البدر فى ليله تمامه ... اخذ الميكرفون امامه ،وبدء الاور**ترا فى عزف اغنيته انا، وليلى ... بدء زياد فى الغناء... زياد:ماتت بمحراب عينيكى ابتهالاتى، واستسلمت لرياح اليأس راياتى جفت على بابك الموصود ازمنتى ليلى، وما اثمرت شيئا ندائتى ... عامان مارف لى لحنا على وتر ولا استفتاقت على نورا .سماواتى ..... ظل زياد يردد كلمات.. الاغنيه باحساس عالى . مما جعل ريهام تذرف الدموع .. بشده .. من تأثرها بغنائه ،واحساسه المرهف.... انتهى من اداءالاغنيه....، واتجه لبدايه المسرح من اجل تلقى الهدايا من الجمهور ..،وبدء فى اخذ الهدايا من الجمهورثم نهضت ريهام ومعها امانى لاعطاء زياد الورد والحصول على توقيعه .... ريهام بخجل شديد .. مدت يدها له بالورد ..... لزياد... ريهام : تفضل ..لقد اسمتعنا حقنا اليوم دمت مبدع لنا بصوتك الجميل زياد وهو ينظر اليها للمره الثانيه يشعر بقلبه يخفق بشده حتى انه يكاد يكون مسموع ظلت هو وهى ينظرون لبعضهم البعض .. غير منتبهين للحفل والجماهير .. الا انا تدخلت امانى ... ريهام : خدى دى خلى استاذ زياد يكتبلك اوتجراف عليها.. شكرها زياد... وكتب بضع كلمات لريهام وختمها بامضائه واعطاه لريهام بعد ان منحها اجمل ابتسامه رائتها على الاطلاق. عادت ريهام وامانى لامكانهم ..... ،وعاد زياد للغناء ثم اشار للفرقه الموسيقيه بعزف اغنيه اشكيك لمين وانتا الحبيب واقربلى من اقرب قريب ...ما انا شكوتى منك اليك وفرحتى وزعلى بايدك .كان يغنى وعينه تبحث عنها..، وفى قوبليه يقول به ..... اشكيك لمين نتا الحبيب واقربلى من اقرب قريب كان ينظر اليها، ويقول وفرحتى ودمعى بايدك.... الى نهايه الغنوه.... ،ومر الو قت سريعاوانتهى الحفل وطوال الحفل . زياد يرفع عينه عنها..... ثم نهضت ريهام وامانى، وخرجوا ليعود كلا منهم لمنزله...... حين خرجوا وجدوا زياد يمضى اوتوجرافات للمعجبين ويلتقط معهم صور... امانى : ماتيجى نتصور معاه... ريهام : لا كفايه كده اتاخرت،ورشا ها تعملى موال ، واحمد اكيد اتصل كتير . وانا عمله الموبايل صامت.. ساروا امانى، وريهام ومر وا من امام زياد، وهو يقف مع المعجبين .لمحها زياد ،وهى تمر من امامه رفع وجهه اليها واشار برأسه يحيها ، ويبتسم بادلته الابتسام.... وسارت مبتعده هى .،.وريهام ثم اشاروا لتا**ى وركبوا متجهين كلا لمنزله... امانى :ليه ما روحتيش نتصور معاه؟ ريهام : علشان بحبه وببقى ضعيفه قدامه ومش بعرف اسيطر على مشاعرى. معاه ... ، وكمان انا التزمت مع احمد بكلمه، وهو انسان كويس .... ،. وبعدين زياد ها ينسانى ده اذا كان حاسس بيا اصلا ؟. .... انا معجبه بالنسباله زى اى واحده .... وصل التا**ى بريهام لبيت رشا ....ثم هبطت بعد ما ودعت امانى..... وامانى كملت بالتا**ى ثم دخلت العمارة واستقلت الاسانسير ..ثم هبطت فى الدور الرابع. .. . ثم طرقت باب شقه رشا. بعد قليل فتحت رشا........ رشا: اهلا بالهانم كل ده تاخير انتى عارفه السا عه كام؟ ريهام : ازاحتها جانبا ثم دخلت على غرفتها تاركه رشا تمتم بغضب .... ثم فتحت باب غرفتها لتفاجئ بمن يجلس بانتظارها.... ريهام :انتوا ايه جابكم عايزين ايه ...... يا ترى مين دول ها نم
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD