الفصل السابع عشر

1370 Words

صعد ادم الي شقته يمني نفسه كل دقيقه بما سيجده وكيف ستكون فريده وهيا الشقه ليجد مناره باضاءه خافته ليبتسم بسعاده قيبدو انها ستكون ليله حافله ليجد فريده تخرج من غرفته ترتدي عباءه سوداء وطرحه بنفس اللون مقبله عليه قائله بتفاجا وهيا تنظر للاكياس التي بيده قائله: ايه دا كله بس ياادم انت اشتريت المحل كله يافرحتك ياعم محمود دلوقتي يقول تعالي كل يوم،هات عنك ياحبيبي هات كانت فريده تتحدث وتحمل الاكياس من يده بينما ادم ينظر اليها بدهشه ليتحدث قائلا: ممكن اعرف ايه اللي انتي لابساه دا يافريده،اناوبحد مش مصدق انتي لبسالي عبايه سودا وانا عمال اقولك جهزي نفسك واستنيني ،جهزي نفسك يافريده وفي الاخر الاقي دا ، عبايه سودا انهي كلامه باستنكار واحباط لتضحك فريده بكل صوتها حتي ادمعت عيناها قائله بدلال وهيا تقترب منه ببطئ تفك طرحتها لينسدل شعرها الحريري علي ظهرها :وانت بقي عايز تيجي تلاقيني عام

Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD