تفزع فريده وتندثر تحت الغطاء عندما وجدت الباب يفتح عليها بينما هيا بين احضان ادم لينهض ادم بسرعه فقد كان مستيقظ منذ ان تململت فريده في نومها لكنه كان ينتظر ان يري رد فعلها لينظر بغضب الي من فتح الباب ليجد انها ليزا تلك الفتاه التي كانت تصاحبه في كل مكان يذهب اليه وهيا من كان يقضي سهراته بين احضانها ليتحدث بغضب قائلا: ليزا ...كيف لكي ان تقتحمي غرفتي بهذه الطريقه هل جننتي ام ماذا ؟ ليزا بغضب : لا لم اجن انت من جننت ادم ..كيف لك ان تتزوج وانت سبق وتمت خطبتي لك كيف لك ان تفعل ذلك ادم ... لتخرج فريده من تحت الغطاء وتنظر لادم ليمسك ادم بيدها بقوه وعلي وجهه تعبير استطاعت فريده ان تقراءه بسرعه لتنظر الي تلك الواقفه امامها ترتدي ملابس تكاد لا تستر شئ لتتحدث قائله بغضب : الان انا زوجته ايتها الغ*يه لذلك ماكان يجب ان تدخلي بهذه الطريقه ابدا هل تعلمي ماالذي تفعله الزوجه المصريه اذا ما حدث ذلك