نحن، في زمنٍ تباع ، ضمرأناْ للشيطان ، بقلبِ، مبتسم، غير مبالينُ، بـ العوأقبُ، كان والدآ لارين ، من بآع ، ضميرة ، وأخلاقه ،مقابل ،حفنة من دولارآت، قابعاً، في ملهى ، قذر تفوح منُ رائحه، الشراب ، وتخترقْ ،مسامعكِ، اصوات تـوهات ، ومتعه الجنس، من كل جنسينُ، ضـربْ ،كفية بغضب ، لـ يرأهن ، على أعز ما يملكُ ،الابوين ، هي طفلتة ، ﻻريـن ، في زماننا ً، هذا ، اصبحنا نرآ ، أطفال ، رضعُ ، تحت نفايات ، هولاء، مـإ ، ذنبهم، بـ والوالدين، كـ ابليس، ؟
ضغط على رأسة ، بگفيه ، بكل قوته ،لقد خسر ، رهان، وفقد فتاتة الصغيرة ، هو ليس نادماً مطلقاً، ،لكن كانت هي ، سبيلهُ ، للمال ، استقام ، واقفآ ،يترنحً ، ورؤيته معدومة ، قليلاً ، من كثرت الافراط بشرآب، أمسكة من كتفه ، رجل ضخم ، البنية، أ**د البشرة، اصلع الرأس ، قائﻻً لهُ :
-"هياً فـ لنذهبٌ، لمنزلك فقد تم الخسارة ايها الو*د"" جـرٌه من ثيابة، كـ كلب يساق ، للتنزه ، سقط
ارضآ، من كثرة الشراب ، رفعه الرجل الضخم من ياقه ،قميصه ، ليهسهس من بين اسنانة :
- ا****ة عليكَ، ليس لدي لليلُ، بطولة ،فـ لنذهب، ايها السگير ، ""!!
آومئ، برأسة بـ عدة مرات ، بخوفآ ، وهو يجري ،مره ويسقط عشرة ، كـ ذبيحة تساقُ، لـ لذبحهآ ،أعان الله قلبْ ، تلك الصغيرة ،
كانت ﻻرين قد انتهت من عملهآ ، من نصف ساعه ،
جالسة تضم ساقاهاٍ، لـ ص*رهآ ، تشعرُ ان معدتها، قد تتمزق ، من كثرة الجوع ،الع***ة زوجة ابيها، لم تبقي لها ،قطعه رغيف من الخبز ،لـ تسدُ جوعهاً، صرخت ،برعب وهي ترآ فارة صغيره، تجري ، في مخزنها ، مكان نومها الجميل ،هذا ما تطلق عليهِ، بسخرية ، ليس لها مجال ،حتى لـتنظيفة ، فـ هي ، تهرولً من عمل ، لعمل اخر ،تبآ حتى تعليمها، لمِ، يدعهأ تكملة ، استقامت واقفه ، بصعوبة ، لتخرج من غرفتها اقصد المخزن ! جرتها قدميها ، للمطبخ ،لتسد، عصافير بطنها ، المزعجه ، أكتفت بـ قطعه توستْ ،وقليلٍ، من الجبن ، لتقضم ،منها ، عرفت ان والدها ،قد حضر من صوت انفتاح قفل الباب ،
رجعت لتناول الطعام ، وهي لا تهتم بهُ، فـ هي تعلم انه لان ثمل ، وسـ ينام على الأريكة ، كـ عادتة ،
، شعرت بحركة غير طبيعيه ، لتخرج ، وترأ ما حدث، شهقتً ،بذعر ، وهي تشاهد رجل ضخم ، وأقفآ ، امامهآ ، وابيهآ ، خلفه تماماً ، مم**آ بة من ، ثيابه
-" ابي ماذآ يـ يجري هنُا من هذا رجلُ"!! همست متلعثمة وعيناها ، مصوبه لـ ذلك الحائط امامها ،
"" جميلة ، هل هي أم غيرهاً "!! سأل الضخم ،بـ ابتسامة ماكرة
هزآ راسه ، بـ نعم ناظرة لها بعيون، فارغة من تعبير، أومئ الرجل ، لـ يقبض على يديها، ويحاول المشي، لتصرخ ، وتجر يدهآ ، من بين قضبتة بصعوبه ، تترآجع للخلف عدة خطوات ،
- ""من آنتَ ماذا يجري بحق السماء ابي قلُ شيئًا "!!! همست بصوت غير مسموع خائفه جداً ترتعش ، أناملهاً، الصغيرة
"" ا****ة كمٌ اكره تلك الدموع ، والنظرات الخائفه من الفتيات ، حسناً يا جميلة سـ أخبركِ ، والدك العزيز السگير ، قد رآهن بكِ واحزري ماذاً قد خسر الرهان ولان يجبُ ان نذهب معاً ، يا حلـوة هل اضيف بعد امِ ماذآ "!!
همس الرجل الضخم ، بسخيرية تامة ، وهو يتمشي، نحوهآ ،جحضت مقلتيهاً، لـ تتگور ، في زمردتيهآ ، الدموع ، ضحكت ، لتهزة راسها، نافية ،غير مصدقه ، ما يحدث هنا، هذا حلم ، اجل مجرد كابوس ، للعين ، لارين استيقظيِ، هل يوجود اب مثلهُ ، ﻻن علمت ان الحقد في قلبة ، ما هو إلا، شيطان قذر ، صرخت ببكاء، عندما جرهأ الرجل من يديها، حاولت ان تفلت من وثاقة ، بكل قواها، تتوسل بنحيب ، ليلعن بصراخ، ويتركها يدها ، سقطت ارضا ، لتنحتي، امام قدمين ،ابيها ، تطلب برجآ ، وعبراتها، قد بللت وجنتيهاً،
- "" آنا آنا اتوسلُ بكَ أبيْ ، آرجوكُ ، لا تسمح لهُ بـ اخذي معة ، آنا سـ اصمت وأكون فتاة جيده ، لزوجتكِ، وأعمل آكثر ، وأحضر المال لكن لكن ارجوكُ لا تترگني ياخذني"!! همست ببكآء اخر كلامها'
ابعد يديها من بنطالة ، بقرق ليقول ، للرجل "خذهآ قبل آن يستفيق آحد من جيران ، آو زوجتي، وطفلي"!
تمزق. قلبهآ.، لچملة تلك ، نظرت لهُ، بدهشة ، وفآهَ، مفتوح ، بلعت ريقهآ لتقف ، وتآشر بـ بيديها، على نفسهآ بصوت مبحوح همست :
--- آنا آنا ماذآ فعلتُ لكَ، ها آجبني ' هل أنا لستُ آبنتـك ، من أكـون اخبرني ! لقد تصورت في يوما مآ. سـوف يرقُ قلبكُ عليّ ، وتطلب سماح مني، على مافعلتة بيِ ، لنصبح بعدهآ العائله اللعينة السعيدة ، تبآ لسخرية القدر ""!!
رفع حاجبيه ، ناظرة لها ، بضيق ، ليقول بصوت ساخرآ "" أنهيتي المحاضرة ، الجميلة بين ألاب الظالم،والابنة المسكينة " أعاد نظرة للرجل وقال"" ابعدهآ من هنا فﻻ أطيق رؤيتها في منزلي "!!
أكتفت بسكوت ناظرة في عيناهـ الساخرة، عيناها، فقط من تتحدث ، لتخرج دموعهآ ، بصمت ، آنتفضت، من لمسة الرجل ، لتصرخ وهو يحملها ،فوق كتفه ، لتضرب بـ قبضتيهاآ الصغيرة عليه ، وتترجآ ان يتركهأ ، زمجر بغضب ، لديفعهآ وتقع ارضآ ، حاولت أن تجري ، لـ يمسكها من قدمهآ، ويضربهآ بـ قبضه يدة الكبيرة ، جاعلآ من رويتهآ ، تنعدم تماما تقع مغشيآ عليها ، حملها وخرج من المكان ، بسهولة ، لعالم جديد عليها ، سـ تكون شخصآ جديدآ. أو روحا، جديدة ،
__
،، الانتصار تلك علامة ، لـ جاك بيرك جالسآ ، بهدو مم**آ بكاسة ، وسيچارتة، تنفذ، الدخان بسهولة ، هو ﻻن سعيد جدآ ، فـ لقد حقق الفوز في اخر، مشاجرة له ، زرع الرعب في قلوبهم ، حالماً ، خطت قدمية ، ارض المعركة ،زفـر آنفاسة ليرجع راسة للورأء ، اطرقت الباب ، لتدخل امراه في منتصف، عقدهآ الثالث ، جميلة جدآ بشعر اشقر، وعينان ، كـ للون سماء، بـ ثياب أمم عارية قليلآ، فستان أ**د ،يضهر ن*ديهآ ، بشكل كبير وفتحه علئ طول قدمهأ الايسرة، مع تجميل ، كثيف ، ابتسمت ، بـ أغرا ، لـ تتمشي لهُ، متمايلة بخصرهآ الچذاب ،أبعدت الكاس ، من يدة تحت انظراهـ الصامتة ، لتجلس في حجرة ، تحت رجولتة ، وتحتك فيٌ بگل جرئة ،وشتفاها تبعدأن أنش قليلآ عن شفتيه، جرهآ من فـروه شعرهأ ، مقربه لة ليهمس برغبة :
- " تلكُ التي أشبة بـ ثياب أخلعيها ، وأذهبي لطاولة المكتب ""
هزت رأسها مسرعآ لتقف ، وتخلع الفستان أمامة ، بـ ضحك تزينت على وجههآ ، شرب ما تبقى من كاسة ، مقتربآ منهآ ، يخلع قميصه ،
جاك - لنرآ كم ستدومُ ابتسامتكِ""
____
صباحآ ،
قطبت حاجبيهآ لارين ، لتفتح زمردتيهآ ، بصعوبة، تشعرُ آن في راسهآ ، موسيقى الروك ، الصاخبة ، تقرع ، تآوت بـ إلم ، لـ تحتسس، في اصابعها، مكان الضربة ، لتجد كـ جرح تماما تبآ ، اذآ هذآ ليس حلمآ،
أرتدت للخلف ، وهي ترآ امامها امراة ، تبدؤ ،في أواخر العشرينات، تنظر لهآ ، بحاجبين معقودة '
- "" آذا أنتِ الفتاة جديدة ، تبدين جذابة جدآ ، بـ عيناكِ وشعركُ الناري الاحمر ، ياللهي ""
همست تقضم بـ شفتهآ السفلئُ، زحفت لارين للوراء ، لتضم يديهآ لص*رهآ ، متمتة بصوت مبحوح "من تكـوني، وآين آنا ""!
- " جيسي ماذآ تفعلين هنا بحق الجحيم"!!
نظرة لارين لصوت صراخ ، لتجد فتاة شقراء ، واقفه على عتبة الباب ، استقامت جيسي لتقول مرتبكة قليلاً ""حبييتي كنت فقط أسالهآ اذآ كانت جائعه ، ﻻ شي مما تتخلي او تفكيري ، هل كلامي صحيحّ، ذآت الشعر الاحمر؟"!
أومئت لارين بـ بلى وهي جهالة تمامآ ، عن ماذا يحدث هنا ،فتحت عياناهاً على وسعهآ ، وهي ترأهن ، تقبلن بعضهن البعض، غطت عيناها، بگفيهآ بـ احراج ، تبآ أنهن مثليات ،للجنس "!فصلت لـ قبلة لتقول جيسي ، ممازحة:
- "" غ*ية آنا احبكِ آنتِ فقط لا يوحد غيركِ ""
قهقهت محضتنة ، اياها ، ضربتها جيسي بـ معنئ انظري ،لها اقتربآ منها لتزيح كفي لارين ، وتهمس
..
- "" هي يا صغيرة كفي عن الخجل، وﻻن لنذهب فـ السيدة روز أمرتني بـ احضارك لها"" وأكملت كلامها "" أسمي هو ساندرا وهي جيسي ، أنها حبييتي ، أحذركِ من الاقتراب منها فهمتي"!! اكملت كلامها ترفع في وجهها اصبع السبابة
تورد خديهآ لارين لتاشرآ على نفسهآ متمتة بـ تعلثم "" آنا أنا لستُ كذلك ياا فتاة "!!
__
رواية تحت تعديل ، ،،
في حفظُ الرحمنُ ? ??