bc

العُنف الأ**د

book_age18+
374
FOLLOW
1.8K
READ
badgirl
transgender
serious
magical world
sacrifice
civilian
like
intro-logo
Blurb

... مافيآ العنُف ألاسود عصاباتُ لا تعرف للشفقه من أسم..

زعيمهاَ " جاك بيـركَ " أسد عديٌم رحمة قـتلِ تجارة م**رأت تبيضُ الأموال وتهريب ألاسلحة والمتجارة بـ الفتيات تحت أكبر منازل الدعاره..

"لارين ريمـؤ "

فتاة بريئة بـ قلبِ طيبِ تسگنُ مع أبيها و زوجتة تعانيُ في حياتها من ظلُم والداهآ وأهانة زوجتة لهآ

لـ تنقلبِ فجأه حياتهآ رأسِ على عقبِ عندمآ يخسرُ والدهآ رهانُ وتبيعُ لمنزل الدعارة لتبدأ مشورأها في آلم والعشقُ بيدأن ملطخه بدماء "

ألحبُ خطيئة كـِ نبيذِ عتيقِ "

chap-preview
Free preview
البداية ..
نبذة عن الروأية.. … يرتجفُ جسدهآ بذعرِ وخوفُ وقلبهآ ينبضُ من بين أضلاعها بعنفُ ..هيِ لمِ تگنُ هكذآ جبانه لكن القدر جعلهآ مع شيطان لا يرحم ولا يعرف ينبس للشفقه من بابَ .. گسرت كلامهُ وخرجت للحفلِ وياريتِ هذآ فقط تبآ كانت وأقفه وتتحدثِ مع أشد من يبغضُ وعدوُ ويعلم جيدآ كم هو زيرُ نساء عاهـرٍ و مختل عقليآ بالقتل.. تدور في غرفتهآ صارخآ تحت انفاسهاً بـ الشتائم وتشدُ على فروه شعرهأ الاحمر بقسـوه هيِ خائفة كثيره لا بل ترتعبِ ذعرآ منّ ياللهي رحمتكً من شر هذآ شيطان .. تجمدتَ وأقفآ في مكانهآ ليتعرشُ جسدهآ بالكامل وهي تسمع صوت قبضة الباب تعلنُ دخولهُ .. أقترب منهآ بخطوأت ثابته بطـولة الفاقَِ وعضلات ص*رة واعراض گتفية القـوية.. عيناه مظلمة باردآ ..الشيطان الرجيم يقبعُ في أعماقة.. بروز أوردتُ رقبته تدل على الكثير من الغضب .. شاهدهاً وأقفه مع ذلك المجنون كيف خرجتَ وكيف تفگر في خرق گلمته اللعينه بعد أن أمرهآ بالجلوس في غرفتهآ طول الحفل .. وقف أمامهآ وملامح وجهه مشتدهِ اما عيناه حمراء كاملهآ تلك التي تخترقُ روحكِ مخيفه حدآ الجحيم.. شهقتِ متوجعه وگف يده الكبير قد طبع صفعه على جبينهآ بگل قسوه.. سقطت أرضاَ نازف انفهآ وفاهـِ الصغير.. أحنى ركبتيه ليشده على شعرهآ بقبضه يده .. أطلقت صرخه مؤلمة من بين دموعهآ .. أسكتهآ بصفعه أقوه من التي مرت.. صفعه وأخرئ وصفعه وأخرى حتى طبعت أناملة على بشرة وجههآ ..قرب وجههُ من وجههآ الداميِ ليمسك بفگها بعنفُ هامسآ بحدة : - گيف تفكرُ عاهرتيِ بخرقَ گلمتي اللعينة وتخرجُ من غرفتها وأيضا تقفِ مع أبن الع***ة ذلكِ ماذآ أخبركِ أنكِ ع***ة جيده في الفراش أمِ جميلة هاهـ ""!!؟؟ سقطنِ دموعهآ بحراره ناظره لهُ بقرفِ وكرهـ.. حسنآ حان وقت اللعب قليل لارين أبتسمت بمگر لتهمس لهُ بصوت ناعم .."" ماذآ جونُ كان يتكلم معيِ عن جمال المكان وگم هو يحبذآ كثيرآ القدومُ لـ هنا ""قربت شفتيهاً لـ خاصته وأردفتِ بمگر نساء "" لأننيِ هنا وأقطنُ فيّ يا أسدي ""! ناظرآ لها ببرودُ مخيف بفگ متشنجَ الغيرة أحرقت قلبه ليقبض على فروه على شعرهآ مقبلهآ بعنف.. وبغض شهقتِ متألمة وهو يحكم قضبته على خصرهآ.. رافعهآ من على الارض ممتصِ شفتيهآ من بين أسنانة.. تلك القبله كانت تحت أسم الغيرة الكرهِ الحقد وإلم لا يوجد حبآ فيها هذآ ما شعرت به.. ضغط على فخذهآ بقسوه وأظافره قد أخترقتِ لحم بشرتهآ ..شعرت بدماهآ تسيل من جانب شفتيهآ حجبت عن رأئتيها الهواء لتضربه على ص*رة بـ كفيها الصغيرتين .. شهقتِ تستعيد انفاسهآ ليقضم بـ اسنانة شفتيهآ ولـ ينزل على رقبتهآ ممتص بقسوة حارصإ على ختمهآ بـ ملكيته.. تسلسلت أنمالة لرفع قليلآ من فستانهآ لتنتفضِ صراخآ تدفعه من ص*رة بگل قوة لديهآ.. قهقهه برجولية ليقول .."" يبدوُ أنكِ قد نسيتيِ إنني قد رأيتَ كل شيّ في جسدكِ وختمتهُ بـ ملكيتي يا حلوتي ""! أحكمت قضبتهآ لتصفعهُ بكل قوتهآ ليرفع حاجبآ وكـ انها حشرة صغيرة أمسكته من ياقة قميصه الاسود متمتمآ بـ إلمِ وعياناهاً تصبُ الدموع """ أن عشت يومآ وأحدَ في عمري سـ أقتلكُ بدم باردٍ وأرقص على قبركَ تذكر هذا جيدآ ""!! ضحك بخفه طابعَ القبلُ على شفتيهآ أنفهآ ذقنهآ وخدهآ متمتمآ بجمود : - سـ أنتظر هذا اليوم بفارغ الصبرِ ما أجمل الموت على يدكِ يا عذأبي الجميل "" ••••••••••••••••••••••• جاك بيـركُ" أسدَ وزعيم مافيآ العنُف الأ**د جبار عنيد .. لديُ ذكاء خارق قوي البنيُة ضخمّ الجسد.. عديم رحمة نسبة منّ يخطآ بحقة يشهُر سلاحة.. ورصاصة واحده ينهي حياتة .. يبلغ من ألعمر اربعه وثلاثون عاماً " لاريَن ريمـؤ " فتاة جميلة جداً بشعر أحمر ناريآ وقوأمِ ممشوقةِ.. طيبة ألقلبِ كثيره تبلغ من العمر عشرينَ عامآ.. تقطنُ مع والداها وزوجته حياتهآ شبهً بجحيمِ.. من قبل والداهآ لتزيد إلمهاُ أرسالهآ لمنزل العاهرات.. لتنقبل حياتها رأساٍ على عقبِ وهي تحت رحمته .. عاشقآ متملكُ .. •••••••••••••••••• - كُن شيءٍ جميّڶ ؛ فالجميّڶ لآ يُنسىٓ. """"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""" أميُ أرجوكِ يا حبيبة قلبيٍ آطلبُ منكِ أن تاخذينيُ معكِ.... أناَ لمِ أعد اتحمل كل هذآ ،،أ..ن أبـي هـه لـا يستحقُ كلمة مقدسة كـ هذآ ،، لقد سحقهاً تحت قدميه.. زوجته اقصدُ عاهرته تتصرف معي.. كـ إننيِ لقيطه وجدت على أعتاب منزل دعاره،، أراهاً تحضرُ الرجال كل ما يكون والدي في العمل و و أخبرته كثيره هذآ لكن أتعرفينٍ ماذآ فعل،، ضربني حتى لمِ قادره على تحرك بجسديِ لمده أسبوع كامل،، بصق في وجهي لـ يقول إنني ع***ة كـ أمي وأدعي الطهر ،،""! تحمحم رجلَ طاعن فيّ السنٍ مقتربآ منها لـ يهمسُ بدّفى"" هل أنتِ بخير بنتي توقفي عنّ البكاء فـ هي لن تعيد أحـد "" ،رفعت عينيهاً الذبلة من كثرة البكُاء، لتهمسُ ،بصوت خافتِ - شكرآ لكُ ، آنا بخير يآ عـمٌ "" أؤمى ، الرجلُ ، برآسهَ ، ذاهباً ، من أمامهاً ، أعادة بصرهاً ، لـقبرُ ، آمهاُ ، قائلة ، بصوت مبحوحِ، - "سـ غادرآ ﻻنُ ، يا آمـي، ﻻ أريد أن ، آتاخر عنّ ، المنزلْ ، ﻻ اريد آن اعاقبُ، هـه ، آنةِ يعاقب ، عن طريق الطرد خارج المنزل ، ويدعني أنام في شارع ، حسناً ، لان الى اللقاء، آحبكُِ كثيرآ ، آمـاه بـاي "" ___ يقفٌ، بطـولة الفاقِْ، وعضلات صـدرة المثالية، وجمالة الآخاذ، بـ عينان ، كـ الصقر، وآنفُ ، مرسـوم بدقة، كـ سيف ، حادآ ، في منتصف الحفلة ،يقف على طاولتة ، المميزة ، غيـر مباليُ ،بكل هولاء ، الذين ، يرتعبون ، ذعرآ ، من حضوره فقط ، جميع نساء الحفل ، يتمنونْ تظرة صغيرة منُ ، جاعلآ منهنِ، متيمات، بـوحشاً ، مثلة ، شربْ كاسة دفعه وآحدة لـ يتمتماً بصوت باردآ" - " ماذآ حـدث " تن*دُ تـوم ، ذراعة ألايمن ، رجلُ بـ عينان ، خضراء ، شعرآ ، طـويلاً ، لـ رقبتة ، بـ للون السكـر ، مميزآ ، بـ وشم لـ نمر صغير ، بـ رقبتة ، - العملية قد فشلتْ ، وأن الشرطة الفيدرالية ،عرفوُ المكان قبلناً ، تم القبض على بعض الرجال، ومعهم شحنة الأسلحة "" أجاب توم نظرة لهُ بحاجبآ مرفوع ، هامساً بخشونة "" لم أكنُ اعرف ، أننا نخشى شيئًا اسمة شرطة للعينة "" للعن توم ، بصوت مسموعً ، قائلآ بسخرية ،"" الاوغاد ،يبحثون على اخطاناً ، بكل مكانُ ، وكما تعلم ، تمً سجن كريس ، بسبب ع***ة شهدت ضدهُ " هزآ راسه بسخرية ، من جنون صديقه الو*د كريس حسابة عسيرآ ، حالماً يخرج من السجن دفع شفتيه ، لشربُ المتبقي من كحولة دفعه وآحدة ، لـ يضعه على طاولة قائلآ بصوت ثقيل ، - تلك الع***ة أحضرها ليِ "" خرج من الحفل بكل جبروت ، ﻻ أحد يجروُ ان يخترق طريقة ، زفـر توم الهواء وهو يشاهدُ يخرج بكل برود ، امرهم ان يجدو تلك العاهره ، ويبعثوها لهّ ، __ فتحت لارين ، الباب ، لـ تدخل وهي ، محملة ، بـ اكياس التسوق ، تن*دت بتعب ، وهي تشعرُ ، ان قدميهاً لم تعد ، تشعر بهن ، اخرجت لسانها ، بقرفِ ، وهي تبصرُ زوجة ابيها ، الع***ة، جالسة في حجرة ، تقبلة بعنف ، بثياب ، تكشف أكثر ما تغطي ، أين بقية ثيابهاً ، همست لارين من تحت انفاسهاً ، أخرجها من شروذهاً ، صوتاً ناعماً لـ اخيها من أبيها ، نيك َ، وهي حتى ﻻن ليست متاكدة أن كان نيك شقيقها ، أم ﻻ ، فـ والداها قد أحضر عاهره ،وباعه هـوئ ، ليست بـ قديسة ، شعرت بـ كف ناعمة ، تحاول ان ، تحمل الأعراض من يديهاآ ' - أعطيني أياهاً ، سـ احملها ، للمطبخ واساعدكِ ، فـ آنا أكاد اموتُ من جوعْ ، ﻻرآ " همس نيك بصخب ضحكت بخفه ، لترد علية "" أخبرتكُ للمرة الالفً ، أسمي هو لارين ، لا تنادينيُ ، بـ ﻻرا ايها القزم المشا** "" قوس شفتيه الصغرتين ، للأسفل ، جارآ الاكياس من يدهآ ، لـ يمشي للمطبخ ويقول "" انا لستُ قزماً وهيا انا جائع ، اريدُ طعام "" كتمت ضحكتهاً بصعوبة ، لتجري خلفه ، تباشر بـ اعداد الطعام ، اكملت طعام العشاء ، وسط مشاغبات ،نيك ، وضحكاته الجميلة ، ناظرة لساعه يدها، شاهقه برعب ، لقد تاخرت على علمها ، كثيرآ ، اخذت حقيبتها بسرعه ، لتقبل نيك ، وتبعثر شعره ، الناعم ، وتخرج مسرعاً ، حمدت رب كثيرًا ، لكونها وصلت ، في الوقت المناسب ، اغمضت عينيها من رائحة الكحول وغيرها ، في البار نعم هي تعمل بار ، اجبرها والدها ، على العمل ، تن*دت وهي ترتدي ، مئزر ،العمل وتقدم المشروب ، جفلت ،من تم صفعها من مؤخرتها ، لتنظر لتلك المجنونة بغضب ، جانس صديقتها وأختها تعرفت عليها هنا تلك السمراء ، همست جانس ضاحكة "" أنظرُي لـ نفسك تباً ، ما بكِ خائفة" ضربتها لارين بـ كتفها ممازحة ، وهي تحمل الكـووسُ ، وتمشي ،" جانس حباً بالله ، أتركِ هذآ العادة طفولية ، أنها تؤلم "" استشعرت ، جانس أنة صديقتها، ليست على مايرام ، من نبرة صوتها ، -" هل والدكُِ السافل ، مع عاهرته القبيحه ،فعلوآ لكِ شيئاً ، من جديد "!! تمتمت غاضبة زفـرت انفاسهاٍ ، لترمي ظهرهاً على كرسي ، قائلة بهدوء، "" گﻻ لم يفعلوْ شيئًا ، لقد كنتُ عند آمي ، تعرفين كيف أعود عندما ازورهاً " هـزت جانس راسها ، بـ اسىً ، لترفعها من ذراعيها ،ممسكة بها ،وتقول بصوت مرحاً - ليلة أمس ، هاتفني زأك ، مخبرني ، إنة اليوم ، سيأتي ويقلنيْ ، من مكان عملي ، لتناول طعام العشاء ، اتعرفين شيئاً ، أود بشدة آن ارى ثياب نومة المثيرة ""! انهت حدثيها ، تقضم شفتيها ، بـ اثارة ، صفعت لارين جبينها ، لتعود لعملها ، وهي تقول : - كم عددهمُ اصبح، جانس ، وﻻن الرحمة لنعود للعمل ، كثروْ زبائن ، وأنظري للسيد را** ، يرمقنا ، بشرار ، عودي للعمل واصمتي "" جانس - ا****ة عليكِ وعلى العمل ، قاتلة للمرح "" ___ قابعٍ ،على سريرة عاري ص*ر ، عضلات كتفية ، تچذب النظر ، وشـوومة تخطف الأنفاس ، كيف يمكن للانسان ان يكون وسيم ومخيف في أن وآحد ، ، تلك الافكار ترواد الفتاة ، التي كانت ،نائمة ، جنبة ،عارية ، بعد ليلة دموية ، قضتها تحت جسدة ، استقام وأقفآ ،هامسآ ببرود ينفذ دخانُ، سيجارته ، - لد*كِ دقيقه فقط، للخرؤج "" بلعت ريقهاً ، جافً ، لـ تؤمى بـ آلايجاب ، خوفاً من هيته، تباً كم كانت سعيدة جدآ ، بين ذراعية وتحت ، جسدة .. سمعت بهُ كثيراً وكم تمنت مثل هكذاً ليلة، ، رفعت أغطية السريرة لتطلق صرخة مؤلمة، جسدها ، تحمل كثيرة اليوم ، هي تسحق هذآ ، بنظرها ___ صباحاً ،، جالسآ ،في مكتبة ، يدخنُ بشرأهة ، هو للان لم يفقد عقلة ، دفع الطاولة ، بقدمة ليقف ،متجة لـ بار ، مكتبة ، يشرب ، من كاسة ، رشفه واحدآ ، تبا كيف استطاعت الشرطة العثور على مخزن للاسلحة تابعه لـهُ ،فتحت توم الباب ، ليقول - ايها ألزعيم، المشاجرة ، ما زالت قائمة ، ورجال ، لمِ يعد احدآ قادره ، على استمرا ،ماذا سنفعل ، "! تشنج فـكة ليقبض على ، قميصه صارخآ ، برعب ، "" رجاليُ ليسوُ نساء ، وآن خسروُ اليوم سـ اقتلع قلوبهمْ ، بـ اسناني "" اصطدم ظهرة توم بالحائط، حالماً دفعه ، ملتقط سترته ، وسلاحة ، للعن توم كل شي أمامة ، وشرب كاسة ، وهو يتمتم من تحت انفاسة ، ليس وقتة وﻻن ""خرج مهروﻻ خلفة ليـتبعه بسيارتة ،وقف توم خلف سيارتة ، كان قد سبقه واخرج سلاحة من حزامة ، صارخاً بصوت رآعد " جاك- من فيكمِ رجلُ ، ليآتي ، ويـوأجهني "" ____ الروأية تحت تعديل ??

editor-pick
Dreame-Editor's pick

bc

خيوط الغرام

read
2.2K
bc

ظُلَأّمً أّلَأّسِـدٍ

read
2.9K
bc

احببتها فى قضيتى ❤️ بقلم لوكى مصطفى

read
2.3K
bc

روح الزين الجزء الثاني بقلم منارجمال"شجن"

read
1K
bc

"السكة شمال" بقلم /لولو_محمد

read
1.0K
bc

قيود العشق - للكاتبة سارة محمد

read
7.9K
bc

شهد والعشق الأخر

read
1K

Scan code to download app

download_iosApp Store
google icon
Google Play
Facebook