3

1133 Words

وكأنَ قلبِي من الزَجاج دائِما ي**ُر . ____ تحطم الباب.. تحت قبضتها القويه.. لسانهآ لا يُكف ..عنّ الشتَم واللعن… فـ صديقتها.. لارين مختفيه.. منذ آيام… لم تسمع خبّر عنها… وحتئ العمل.. ربما السافل زوجته العاهره… فعُلو شيئآ… لَها.. انفتح الباب اخيرآ… ليظهر الاب المثالي… هذا ما تمتمت بُه جانس… تحت انفاسهآ بسخط… - " ما أللعنه التي تحدُث هنا… لقد كنتِ ان تخلعي الباب "! زمجر بغضب… " ا****ة عليكَ وعلى الباب.. وعلى گل شيء… للعينُ..ها نسيتْ اللعنه الله على زوجتك.. أين هي لارين.. ماذآ فعلت بهاً… "!! صرخت بعصبيه رأكله الباب آخر حديثهآ.. لتضهر تلك الزوجة من خلف الباب… وأبتسامة ماگره.. على محياهآ.. سندت كتفها على عتبه الباب… مكتفه يديهآ لص*رهآ… " صديقتك العاهره.. ذهبت لمكانها الصحيح… برايك آين يا قطة" همست بخبث.. اقتربت جانس منها… لتقول مستفزآ.. " لا يوجد في هذا المنزل عاهره غيركِ وغيرُ زوجكَ آنسيتِ من آين.. انتِ يا لقيطه.. " " لسانكِ يا عاهره.. تآدبي قبل ان اقطعه لكِ .." صرخ والد لارين رافعآ كفه… ليصفعها… أمسكت گفه جانس… بقوه لتصرخ وهي تضربه من بين أقدامه.. صرخ متوجعأ وهو يسقط ارضاً ركضت زوجته… لتساعده على وقوفُ وهي تلعن جانس… التي ركضت فرحا وهي تضحكُ بشده… رفعت لها أصبعها الاوسط… وهي تصرخ… " سُوف تتعفَنون بالجحيم العاشر " ___ وقفت لارين وهي ..تننظر لانعكاسها في… المرآة… اغمضت عيناها ..سامحه لدموعهآ بسقوط… هل حان الوقت… لتبيع جسدهآ وعذريتهآ… طرقات خفيفه من خلف الباب… لتدخل جيسي… وهي تقول… " حان الوقتُ عزيزتي لارين يجب آن تذهبي… فقد تغضب السيد روز.. أن علمت آنكِ ما زلتي هنا "همست ناظره لانعكاسها تضغط على… گتفيهآ… بخفة "آتوسل اليكِ جيسي ساعديني ..للخروج من هنا… لا توجد طريقه للخروج… من هذا المكان.. آرجوكِ آنا " اسگتتها قائله… "هل فقدتي صوأبكِ…سيقتلوك.. ويقتلونيُ بجفنّ بارد.. لقد قتل منذ عدة ايام شابآ بعمرك… لان هو فقط حاولَ مساعده الفتاه للخروج… لارين آرضي بمصيركِ وقدركِ " همست بحدة… .. آغمضت عيناها ساحبآ انفاسها بثقل… آجل لَن تفعل هذا وتبيع جسدها لرجل… تفضل الموتُ على… هذآ… بلعت ريقهآ لتقول بـ أبتسامة گاذبه .. " لابأس بهذآ.. فألنذهب.. ﻻن هيا بنا " همست هأزآ لراسهآ لقد فكرت بالامر… ولم تجدُ حلّ غير… ان يساعدها ذلك الرجل… يوجد آمل في قلبها قليلا… أمسكت كفها جيسي لترجهأ خارجآ.. " هيا بنا.. لا تخافي آن الموضوع ليس مخيفاً هكذا… امممم خفيف الِم صدقيني.. " تمتمت ممازحا… تغمز لها.. جمود اعتلى ملامح لارين… لتتن*د جيسي تجرها بلطف خارج الغرفة..قبضها قلبها وهي ترأ الباب كبيرا جدا… أمسكت بص*رها بقوه… لتهدُ من دقات قلبها… المضربطه… ووتسارعت دقاته وهي ترى جيسي تفتح الباب بعدما طرقته ولم تسمع صوته حتى دخلت للغرفه وضعتها وخرجت بسرعه انزلت رأسها بسرعه وهي ترتجف خوفاً وتتصب عرقا من جميع انحاء وجهها وحتى جسدها تفرك يديهاّ بتوتر وكنها ستقلع جلدها طال صمت كثيراً ولم ترفع راسها ولم يتحدث ذلك الاسد وهو مكتفى بنظر لنافذه غرفته الكبيره و يشرب بهدوء قاتل قال بعد مرور نصف ساعة وهما في نفس الوضع !!! ---- اخلعي ثيابكِ " توسعت عيناهاّ ورفعت راسها بسرعه واخذت تسعل بقوه ثواني و انتهت من نوبه سعال وقالت بصوت مرتجف.. --- انا انا اريد منك ان ان تساعدني سيدي !! اردفت بصوت مهزوز ومتلعثم وهي تقترب منه ربما يكون املها ويخرجها من هذا المكان... استدار بسرعه لها وهو يسمع صوت لم يسمع مثله من قبل ملائكي وبريئ نظر بعيون مفتوحة لها لقد راى ما خلق الله وابدع في خلقها عيون خضراء تسحر كل من ينظر لها ولا يقدر احد ان يبعد عينه منها شعر احمر ممزوج بلونين الاحمر ولون الورنج يصل لنهاية خصرها وجسد ممشوق ابيض كـ بياض الثلج وجهها بريئ جداً وهو تنظر له وعيونها غارقه بدموع واقترب منها بخطوات ثابتة وهو يتمعق جمال عينيها وصل لها لم يفصل بينهم سوى بعض انشات اخذت ترتجف بقوه وهي تفتح عيونها وتبلع ريقها لم ترى رجل مثله طويل القامة لدرجه ان تصل لص*ره وعريض الكتفيين وعضلات تبرز قميصه وشم في اسفل رقبته وعيونا حادأ تقتل من ينظر لها ابتعدت بسرعه وهي ترى يرفع كف يد ويحاول ان يلمس وجهها قبض قبضته بغضب لم تحاول امراه ان ترفضه تحدث وهو يدنو منها ويباشر بنزع قميصةة.. --- لا تخدعني برأئتك او وارتجاف جسدك ايتها الصغيره!! تكلم بصوت بارد جدا وهو يفتح اخر زر من قميصه نظر له لارين وقالت وهي تتجنب نظر لعضلات ص*ره وشوم جسده المخفيه بنظرها... ---- ارجوكِ ساعدني انا لست من هنا !! اردفت بصوت شبه مسموع وهي تحاول ان تسيطر على نفسها رفع حاجبه وقال --- وما ستعطيني ان ساعدتك!! تكلم بخبث وهو يقترب منها وينظر في اعماق عيناهاّ لم تعرف ان تنطق بحرف وقالت بصوت شبه مهزوز .. --- سا اعطيك ما تريد وبعض نقود احتفظ بها كنت قديماً ها ما رايك!! قالت بصووت يملهو الامل ربما قد نجحت تعتقد هذا رفع كلتا حاجبيه واقترب منها وامسكها من عضدها وقال بصوت لا يبشر بالخير ابدا... ! ---كفئ ثرثره قد ابتسمت في وجهك كثيراً ولان (نظره لشفتياهاّ واكمل ) سنلعب ياصغيره ! تحدث بصصوت بارد جدا و عميق ويمله الرغبه هزت رأسها رفضه بعنف وهي تحاول ان تبعد من قبضته الفولاذية ولكن تستطيع مقارنته به جرها بقوه من ذراعها رماها في وسط السرير الاسود كـ قلبه تماماً نظرت له بصدمه وتهز راسها وتقول... . ---- انا انا عذراء اتوسل اليكِ لا تفعل اقسم لك !! لم يعدها تكمل صفعها بقوه على خدها مسكها من شعرها وقال... --- احقا عذراء اذن ما رايك ان ارى العذراء وهي تنزف دماً!!! اردف بصوت عميق رجولي وهو ينظر لجسدها برغبه كادت ان تصرخ لكن صفعها بقوه لدرجه نزفت شفتيها دما مسح دم بطرف اابهامه وضعه كوره وجهها بين يدا الكبيره وقال .. --- لا اصدق برأئتكنِ ولا اومأن بشرفكمِ جميعكم النساء محبات للمال وجسد و نفوذ انتمِ مبتذلات جداً لذا لا داعي لتمثيل دور البرائه عليه لا صدق بوجهك جميل ياحلوتي ! تحدث بصوت ماكر وهو ويدنو منها ويحاول ان يقبلها جفلت من قلبته وحاول ان تبتعد لكن امسكها بقوه من موخره راسها وقبلها اتمص شفتيهاّ بقوه وكـ انه لم يقبل امراه في حياته اتاوت بوجع وهو يضغط على خصرها بقووه تحاول ان تبعده با اي طريقه شهقت بقوه وهو ينزل لعنقها ويقبله ويترك علامته ضغط بيده على ص*رها صرخت بوجع وابعدته رجعت خطوة للوراء و تبكي وتشهق وتحاول الخروج امسكها بقوه من يدها وقال... ---- لا توجد امراه ترفضني ولان سترين يا عذرايئ!! اكمل اكلامه وهو يضحك بشر هو لم يكن هكذا من قبل لكن اخترق رغبه بها وجمالها قد اسره منذ النظر الاولى يريدها ان تصبح له ولا يريد احد ان يقترب منها ويفكر ايضا انها ليست بريئه تخدعه لا توجد فتاه هكذا امسكها من شعرها بقوه رماها على السرير نزع قميصه القاه علىّ الارض وقال وهو يقترب منها وينوي ان يفعل شيئاً ليس جيداً البته --- ستصبحينِ ملكي يا ذات الشعر الاحمر!! *************

Free reading for new users

Scan code to download app

App Store Google Play

Facebookexpand_more