الفصل الحادى والثلاثون حب في الصعيد ظل الألم يعتصر قلبة خوفا من فقدان حبيبتة الغالية لا يريد أن تصاب باى أذى فكفى عنها الم ووجع وفراق فقد عانت كثيرا بفقدان والديها يريد أن يعوضها ويساندها فقد وعدها ان يظل معها ولن يتركها ويبعد ، ظل يدعو الله عز وجل أن يحميها ويردها آلية ردا جميلا.. ********** فى البيت القديم المهجور حب باستغراب : تقصد اية يعنى اية بابا عمل لك اية حسين : عمل كتير جوى من عشرين سنة بعد لم قرو فاتحة عمتى هنية على ابوكى سابها وهرب مع امك كيف يترك عمتى وكل البلد خدت خبر ان ميحمد ولد المنشاوى هيتجوز هنية بت السلمانى وعندينة اول مايتقرو الفاتحة تبج فى حوكم مرتة والكل عرف وبعد اكيدة هملها وراح هرب برات البلد مع بت العزازى والبلد كلهاتها جابت سيرة عمتى وجتها والحديت كيتر والناس فضلو يخوضو فى سمعت العيلة وشرفنا اتمرمغ فى الوحل وابوكى السبب وجدى مات من الفضيحة وستى حصلتو

