الفصل السادس …… " ڪن ڪما تحـب و لاتڪن ڪما يحـبون .??، ?? ???? ??? ???? ??? ??? ?? ?? ???? ????⠀? " ظل شريف واقف امام غرفة العمليات ينتظر خروجها و هم ينقلوها لغرفة العناية دقائق مرت و ها هم يخرجون بها نظر لها بحزن فقد بدي وجهها شاحب شحوب الموتي و الاجهزه المتصله بجسدها و يدها تمني لو كانت الرصاصه اخترقته هو بدلا منها ظل منتظر امام الغرفة المتواجدة بها ملك ابي ان يتحرك حاول الطبيب إقناعه بأن يذهب للمنزل وسوف يقومون باخباره فور ان تفيق و لكن رفض بشدة ان يتركها امر سائقه بإحضار ملابس اخري له من المنزل بدلا من تلك الملوثة بالدماء صرخ مروان بغضب فور أن علم بتواجد شريف جوار ملك اخذ الكره يزداد داخله بشده كان شريف يجلس امام الغرفة يـ تطلع لملك ويدعو داخله ان تفيق ينظر لها بندم ف هي فدته ب حياتها كان من المفترض ان تصيبه هو لا هي يالله اريدها ان تفيق اريد ان تستيقظ لكي نقوم بالشجار سويا ا

