We use cookies

When you visit our website, if you give your consent, we will use cookies to allow us to collect data for aggregated statistics to improve our service and remember your choice for future visits. Cookie Policy & Privacy Policy

Dear Reader, we use the permissions associated with cookies to keep our website running smoothly and to provide you with personalized content that better meets your needs and ensure the best reading experience. At any time, you can change your permissions for the cookie settings below.

If you would like to learn more about our Cookie, you can click on Privacy Policy.

Your cookies settings

Strictly cookie settingsAlways Active

ic_arrow_left

قبول

1559 Words
أستمتعوا ~' أعلم أنني تماديت لكن لم اقدر علي ال**ت اكثر من هذا..، ذلك اللوكاس عليه ان يفهم. عزمت الرحيل لكن قبل أن أطأ قدما خارج الغرفة ألتفت إلي لوكاس وقلت : أثبت أنني الألفا خاصتك وحينها سنتحدث.. رحلت عائدة إلي المنزل بأسرع وقت.. Lukas pov '~ _إنها لا تصدقني يا عم أندريه!! تن*دت بحزن لأستلقي مجددا علي السرير واضع رأسي أسفل الوسادة محاولا أن أهدأ.. قال عمي أندريه بنبرة مراعية : لا تقلق يا لوكاس سأذهب وأتحدث معها وأتي بها إلي هنا..عليك أنت بالراحة فقط.. أعتدلت في جلستي لأقول بينما أهز رأسي : لا عليك يا عمي سأنام وأصبح بخير، وبخصوص سيسيليا سأذهب وأعود من حيثما أتيت ولن تراني مجددا.. فجأة فزع العم من مكانه ليقول بغضب : إياك وفعل هذا يا لوكاس !! هذا خطير يا بني!! سأذهب وأحضرها إلي هنا عليك بالجلوس وعدم الذهاب إلي أي مكان ..هل تعدني بذلك؟! أمأت رأسي بالموافقة، أبتسم العم وغادر الغرفة... أخذت أفكر فيما قالته سبب كونها تعيسة أنها لا تملك مايت...،إذا لقد وجدتني لما ترفضني إذن؟! سيسيليا أنت تقتلينني.. حقيقة أنني وقعت بحبها منذ النظرة الأولي تربكني، هل لأنها المايت الخاص بي لا أعلم لكن حقا أعشق كل شئ بها من عيون باردة وشعر أ**د مسترسل وشامة فوق شفتها العلوية بالإضافة إلي رائحتها التي تجعلني اريد  الغوص داخلها... حينما قبلتها كان يجب علي إطالة تلك الفترة لكن أغمي علي كالأ**ق!! مهلا..لما أغمي علي؟! Seselia pov .. لم أرحل من ذلك المكان اللعين أحاول أن أهدأ ومن ثم الرحيل حتي لا أصدم أحد بالسيارة.. سأرحل الأن!! لكن جاء صوت العم أندريه يستوقفني ... _عليك بالرجوع إليه يا سيسيليا هذا أفضل لكليكما.. وهاهو يعيد أكثر الكلام مقتا علي قلبي.. كنت علي وشك التحدث لكنه قال : وقبل أن تقاطعيني  أستمعي إلي حديثي أيتها الشمطاء!! هل تعرفي ماذا يحدث للذئب عند بلوغه صحيح؟! أمأت لأر د:نعم ...يصاب بنزوته الأولي؟! أكمل العم أندريه حديثه بشفاه تعلوها إبتسامة سخرية : وماذا يحدث حينها؟ للحظات بدا كل شئ واضح لي... قلت بينما أحاول كتمان غضبي : أنت لا تطلب مني النوم وفعلها مع ذلك القاصر صحيح؟!!! فرك العم ما بين حاجييه بغضب ليقول : ا****ة عليك يا سيسيليا حقا!! هل تعرفين لو كنتي أبنة أخي الحقيقية لكنت قد تبرأت منك بالفعل !! هدأ ليكمل عزيزتى أنا لا أطلب منك هذا لغرض ما ولا لكوني أفضل لوكاس لكن.. إن لم تفعليها خلال أسبوعين يمكن أن يصاب لوكاس أو بالأحري يموت.. يموت؟!! هل سمعي صحيح؟ لكن هل هذا حقيقي حتي؟ أكوني ذئب متأخر تسبب في جهلي بتلك الأشياء ، لكن هو يطلب مني النوم مع شخص ما لم أره في حياتي حتي ولو ليوم! كيف سأنام معه..؟! مهلا... وأنت تطلب مني فعلها لبقية الحياة صحيح؟ لأنني إن لم أتواجد في كل نزواته يمكن أن يموت، ألا ترى أنه مستحيل بعض الشئ؟! تن*د العم ليجلس علي الكرسي ويقول بنفاذ صبر : أتعلمين ماذا يعني أنك المايت الخاصة ب لوكاس؟! يعني أنه المايت الخاص بك أيضا هذا هو قانون الذئاب الأول يا عزيزتي أو لم تدرسيه في عائلتك؟ مهلا معه حق لكن لم يظهر أي شئ يدل علي أنه المايت الخاص بي !! لكن تلك الرائحة التي تغطي حواسي بالفعل تخدرني وتجعلني أريد إستنشاقها لبقية حياتي.. أيدل هذا علي كونه المايت الخاص بي...؟ بعد نقاش دام طويلا مع العم..قررت أن أتحدث مع ذلك الفتي.. علي بالتحدث معه حتي قبل النوم معه صحيح؟ Lukas pov ~' كنت أحاول النهوض لكن لم أقدر ،أشعر أن جسدي يأبي التحرك ولو لسنتيمتر واحد! أشعر أنني أريد التقيؤ وحرارتي تجلعني غير قادر علي فتح عيناي.. أنا متعب .... سمعت صوت الباب يفتح ووقع أقدام غاضبة تتجه ناحيتي و تجلس جانبي.. فتحت عيناي لأجدها سيسيليا.. مهلا...سيسيليا ؟!! نظرت إلي وجهها الغاضب وقلت بنبرة متعبة :عدتى إذا؟! تن*دت لتقول بينما ترمقني بنظرات مميتة : لوكاس...لم أعد لأجل مرضاتك صدقني عدت فقط من داعي الإنسانية وحتي لا تموت بتلك الطريقة الصعبة. قلت بهمس لكنها سمعتني : يبدو أنك ستحصلين علي جائزة نوبل للسلام... كانت علي وشك الرحيل لكني أمسكت يدها قبل أن تتحرك.. قلت :أجلسي حتي نتحدث وننهي هذا الشئ. أرجعت خصلات من شعرها الأ**د خلف أذنها وقالت بعدما عدلت وضعية جلستها : في البداية لأشرح لك نقطة بسيطة. هل تعرف سبب رفضي ...لا لا تعرف لذا سأساعدك حتي تعلم أيها الصغير.. الشئ الذي ربما تجهله أنك تصغرني ب ثمان سنوات هذا أولا.. ثانيا انت تريد النوم معي في اول لقاء لنا وهذا ما يعتبر منافي للمنطق تماما.. ثالثا وهذا الأهم ..أنا لا أمتلك مايت أيها الصغير كما قلت لك ربما أصبحت ذئب ميت "أي مستذئب لا يمتلك صفات الذئاب وهكذا يتحول إلي أنسان" أو ذئب متأخر أنا لا أعلم.. ثلاثة أسباب تجعلني غير موافقة عن ما تطلبه.. لم أستوعب شئ مما قالته ف أغمضت عيني ببطئ ومن ثم ذهبت في نوم عميق.. Seselia pov أخيرا قلت ما أريد قوله!! لكن لقد نام بالفعل ذلك الشقي سأؤدبه بطريقتي!! عزمت أن أرحل لكن وجدته يرتعش بسبب شئ ما أقتربت منه ووضعت يدي علي رأسه ،وجدت حرارته مرتفعة بالفعل ما هذا؟!! _أنه يحتضر تبقي له أسبوعان فقط... جاء صوت العم أندريه من خلفي.. حسنا سأنافي المنطق وأفعل ما يريد...تبا وا****ة!!! طلبت من الطبيب أن يكتب له أذن للخروج وأنا سأتكفل بالباقي.. بمساعدة العم أندريه وضعته في سيارتي. جلست في مقعد السائق وأنتظرت العم أن يركب لكنه لوح لي قائلا : سأتصل أطمئن عليه في الغد...أتمني لكم ليلة رائعة. قلبت عيني بملل علي حديثه،وضعت حزام الأمان وكنت علي وشك التحرك.. لكن أوقفني العم قائلا : أفعليها لأجلي.. نظرت له و لم أرد ومن ثم بدأت في القيادة عائدة للمنزل... وصلت أخيرا..، فتحت باب السيارة لأجعل زراعه علي كتفي ومن ثم خطوة بخطوة وصلت إلي عتبة الباب.. وضعت المفتاح وبمساعدة قدمي فتحت الباب علي مصرعيه.. وضعت لوكاس علي السرير الخاص بالضيوف ومن ثم عدت حتي أقفل الباب .. وقفت في منتصف الردهة ... والأن ماذا؟! هل حقا ستفعليها يا سيسيليا مع ذلك القاصر؟ إن علمت وسائل الإعلام والصحافة سيكون موتك المؤبد... لكن أنا حقا لا أهتم بهم.. أنا أرفض لأنني لا أريد فعلها فحسب... حسنا لقد عزمت قرارى أنا... في الصباح التالي.. Lukas pov أشعر أن جسدي سين**ر من الألم علي النهوض من هنا...لكن أين أنا؟! نهضت حتي أقف علي قدمي ووجدت نفسي أستطيع المشي جيدا والتحرك أيضا.. هل هل هل سيسيليا فعلتها ؟؟ ربما هذا يفسر سبب تغير ملابسي لأخرى!! وقبل أن يتخيل عقلي أشياء أتجهت للقاعة الأساسية ووجدت سيسيليا تجلس في مقدمة الطاولة تتناول إفطارها بهدوء.. إنها حقا جميلة ~' جلست علي الكرسي المجاور لها وقلت :صباح الخير رمقتني بنظرة هادئة ثم ردت :صباح الخير هل نمت جيدا؟ _نعم...لكن هل حدث شئ أمس؟ نظرت لي ثم قالت : لم يحدث أي تلامس بيننا إن كان هذا ما تقصده.. خاب ظني.... _إذا لن تفعليها صحيح؟ _من قال لك هذا ؟ أهي تعترف وتقول الأن أنها ستفعلها إنها تلعب بطريقة خطيرة... نهضت قائلة : أنتظرت حتي تكون بكامل وعيك لأنني سأشعر أنها إهانة إن كنت أنا فقط... لذا أتبعني.. نظرت في الساعة لأجدها السابعة ...أو ليس هذا موعد ذهابها للعمل ؟ وأيضا هل حقا ستفعلها؟ والأن!! في السابعة صباحا؟!! تبعتها إلي غرفتها ،ظلت واقفة عند الباب تنتظر مني أن أدخل ...، جلست علي طرف سريرها وأنتظرتها أن تفعل أي شئ.. في البداية أقفلت بابها بإحكام ومن بعدها جلست بجانبي.. _هل ستفعلها هكذا؟ هل تقصد ملابسي ب "هكذا " ؟؟! لا أعلم هل أخلع ملابسي أم ماذا أفعل أنا حقا مرتبك....خلعت هي ملابسها أولا لتبقي ب سروال قصير و سترة تصل إلي نصف بطنها فقط.. أحم....أنا حقا مرتبكك... أنتهي.
Free reading for new users
Scan code to download app
download_iosApp Store
google icon
Google Play
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD