I'm not your alpha

I'm not your alpha

book_age16+
76
FOLLOW
1K
READ
dark
one-night stand
badgirl
drama
tragedy
twisted
bxg
mystery
ABO
supernatural
like
intro-logo
Blurb

أنا لست الالفا خاصتك !!

حينما تكون الفاتة المسيطرة والفتى الخاضع

____

وجدته يقترب منى بوجه متعب وإبتسامة فاترة ..

سمعته يقول قبل أن يقع فى حضنى :" أنت الألفا الخاصة بي"

مالذى وا****ة يقصده ذلك المعتوه ؟!

lukas waild - seselia black

short chapters

هذه القصة الأولى من نوعها وأى تشابه بينها وبين أخرى يعنى أنها مسروقة

ic_default
chap-preview
Free preview
انا لست الألفا خاصتك
بخطي واثقة أدخل إلي القاعة كالعادة... الروتين المعتاد لشركتي العزيزة أقف في منتصف الردهة يقف الجميع وينحنون لي مع إبتسامة تشق ثغرهم، أصعد إلي مكتبي بواسطة المصعد... لا شئ جديد  كا****ة تتكرر كل يوم.  قبل أن يقفل باب المصعد وضع أحدهم يده حتي يستطيع الدخول لكن فور رؤيته أنني من بالمصعد أخذ يعتذر ويعتذر ،لا أطيق الأعتذارات أبدا لذا أخبرته أن يكف. نزلت في الطابق الأخير بينما هو نزل في...  أنا حتي لا لم أري أين نزل ...لا يهم.  جلست علي مقعدي بجوار النافذة الكبيرة التي تجعلني أراقب الطريق بحرية فأثناء مراقبتي للمدينة بهذا الشكل تجلعني أشعر أنني المسيطرة..  وأقول في نفسي "أنت المسيطرة" أفتح حاسوبي المحمول وأبدأ العمل.. ،عملي **يدة أعمال يتطلب الكثير من الجهد والمقابلات مع العملاء لم أعرف كيف سأستطيع تحمل هذا لولا وجود "دان" سكرتيري المخلص.. كل شئ يهون لأنه بجانبي ويعمل تحت أمرتي..  وأيضا...  من يدري...  هل أنا معجبة به.. ؟! ربما قليلا.. ؟! لكن هذا لن يجدي إن لم يكن المايت الخاص بي فكل شئ سيؤل إلي أشياء سيئة وحينها ذلك الإعجاب لن يكون شئ حينما أجد المايت الخاص بي.  واللعنة..  علي إذا الدعاء للإله الذي لا أؤمن به بأن يجعل دان المايت الخاص بي..  _في السابعة تماما كالمعتاد يا سيدتي. قالها بإبتسامته المربعة وتلك العيون البريئة.. ،حقا دان ألطف شخص رأيته بحياتي. لكن لن أظهر له شئ... "كالعادة" أحملق في شاشة الحاسوب قائلة : عملنا يتطلب الدقة يا دان ولا أستطيع التكاسل. لماذا أبدو جادة هكذا دائما.. أكوني ذلك يجعل دان لا يريد التقرب مني ؟! لما لا يتقرب مني؟! مهلا لما أفكر هكذا؟! ومالذي وا****ة أفكر به الأن؟!! جاء صوت دان للمرة الثانية يقتلعني من أفكاري السخيفة :  سيدتي أانت بخير ؟ أفقت من دوامة أفكاري لأقول :كنت أفكر في شئ ما لا تهتم. همهم دان قليلا ليكون بإبتسامة : أتفكرين في كم أنا وسيم؟! مع أنني كنت أعلم أنه يمزح لكن لا أعلم لما أخذت أنظر في وجهه، لم أشعر بالإحراج بل الع** هو من فعل!! _دان عد إلي عملك الأن.. هذا لا يبشر بالخير ذلك "الدان سيقتلني" بعدما أنهيت عملي أخيرا كانت الساعة السادسة، ودعت دان الذي كان منخرطا في عمله ورحلت.  والروتين كالمعتاد بعد عودتي للمنزل ،أدخل إلي منزلي الغالي صاحب ملايين الدولارات وأنام علي أي أريكة تساوي أكثر من عشرة ألاف دولار..  أحملق في السقف في شرود بينما أعد من واحد إلي ستين، هذه العادة أكتسبتها منذ أن كنت صغيرة كنت أحبها للغاية تجلعني أتحكم في غضبي جيدا ولا أتهور في فعل شئ لكن الأن تلك العادة أمقتها للغاية لأن من علمها لي أبواي.  كنا عائلة سعيدة للغاية لولا فعلتهم لكنا معا.. ،لكن الإله غير عادل. ا****ة لما أفكر في شئ مضي عليه سنوات..، سأذهب لشراء بعض النبيذ. خرجت من المنزل وتوجهت إلي أقرب مكان يبيع النبيذ لأني لا أقدر علي الذهاب لمكان أبعد لذا أخترت محل صغير.. بعدما دخلت أخذت أبحث عن القسم الخاص بالنبيذ لكن لم يوجد شئ كهذا لم يتوفر سوي جعة لذا أخذتها وذهبت حتي أدفع ثمنها، لكن كان هناك نظرات فتي تخترقني.. تجاهلته وذهبت حتي أسدد ثمن خمس زجاجات جعة.  لكن فجأة وجدت ذلك الفتي يقترب مني ويبدو عليه التعب.. أبتسم قبل أن يسقط في حضني قائلا : "الألفا الخاصة بي" ما الذي يحدث بحق ا****ة؟ وماذا يقصد بالألفا الخاص به؟! لكن مهلا  كيف يعرف أنني ألفا؟! ----- مالذي يقصده ذلك المعتوه بكوني الألفا الخاصة به؟! لكن مهلا كيف يعرف أنني ألفا ذلك الشئ لا يعرفه إلا عائلتي... ،عائلتي الوحيدة المستذئبة!!  أيمكن أن يكون مستذئبين غيرنا؟! لكن كل هذا لا يهم الأن ذلك الفتي الساقط في أحضاني حرارته وصلت لأقصاها علي بالإسراع والتصرف..  لا أعلم لما لم أنتظر أحد لم أشعر بنفسي سوي وأنا أضعه في المقعد الخلفي لسيارتي وأقود إلي المنزل.  قمت بوضع زراعه حول رقبتي أساعده في السير، لكن لا أعرف لماذا أشم هذه الرائحة الفواحة مزيج بين الياسمين والعطر المفضل لي، أوصلته إلي الغرفة المجاورة لغرفتي ووضعته علي السرير وقمت بتغطيته، بدلت ملابسي لأخري أكثر أريحية وعدت لأراه.  للحقيقة لا أحب أستضافة أحد في منزلي لكن رؤيته بهذه الحالة المزرية لم أستطع تركه، وشئ أخر كيفية علمه أنني ألفا... أو أنني مستذئبة من الأساس؟!! نظرت لوجه القمحي وشعره المجعد الفحمي نظرة أخيرة لأنهض ، يبدو عليه في العقد الثاني من عمره أو أقل... أقفلت الإضاءة وخرجت متوجهة إلي غرفتي ، لكن كنت أفكر أنني سأستطيع النوم لكن تلك الرائحة تجعلني غير قادرة. تجعلني م**رة بالكامل... يبدو أنني متعبة علي النوم فحسب، نعم النوم هو من سيريحني.! أستيقظت في اليوم التالي عند السادسة لأدخل إلي غرفة ذلك الفتي بعد إستحمامي، يبدو عليه أنه لايزال يغط في أحلامه.  وضعت يدي علي وجنته بدافع الفضول لكن ما وجدته لم يسرني أبدا.  حرارته مرتفعة أكثر من الأمس.  طلبت الطبيب الخاص بي حتي يأتي وأثناء أنتظاري له قمت بعمل الأحتياطات اللازمة حتي يأتي.  كنت أتدارك تماما تفكيري بأن تلك الرائحة تفوح منه أو أنه مص*رها.. لا أعلم لماذا لكن هذا الشئ لا أشعر أنه سئ... وصل الطبيب بعد ربع ساعة ،ألقي نظرة عليه وتفحصه.. وظل صامتا...  _مابه؟! عقد الطبيب حاجبيه قائلا: كنت سأقول أنها مجرد حمي وستزول لكن يبدو أنها عنده منذ فترة. أبتعدت عن السرير قائلة بقلق :أتقصد أن عنده مرض معدي؟!! قلتها بينما أحاوط جسدي.. ضحك الطبيب قائلا بينما يكتب الدواء المطلوب في ورقة : لا ...أعطيه تلك الأدوية وسيكون بخير. ودعت الطبيب وذهبت حتي أشتري تلك الأدوية.. لكن ماوجدته حين عودتي كانت مفاجأة.  ذلك الفتي ينام في منتصف سريري يعانق ملابسي التي كنت أرتديها البارحة بكل هدوء.. وقفت عند طرف السرير أتمني أن يكون هذا حلم وينتهي لأني لا أعلم لما وا****ة ذلك المعتوه يعانق ملابسي وينام علي سريري؟! أخذت أنادي _يااا _أنت يا هذا؟! لكن لم يفق..  شعرت بضغط دمي يرتفع لذا لم أجد سوي سكب كوب من الثلج عليه حتي يفيق.. وأخيرا..  ظهر ملاكنا النائم..  عيون مستديرة ووجه طفولي خالي من العيوب وشعر أ**د مجعد وتلك البشرة القمحية وشفاهه القرمزية الصغيرة... أنه حقا بلا عيب! نظر لي بغرابة ليبتسم في النهاية قائلا بينما يقترب مني :الألفا الخاصة بي!!! وها هو يهذي مجددا!  كان علي وشك أن يعانقني لولا ض*بي للسرير بقدمي  وقلت بغضب : عن أي ألفا لعينة تتحدث يا هذا أنا لست الألفا الخاصة بأحد!! قوس شفاهه بحزن قائلا : لكن ذئبي أخبرني بذلك.  وتلك الرائحة التي تفوح منك... أنت بلا شك المايت الخاص بي.. أخذت أفكر في تلك الكلمة "المايت" يا هذا الشئ نسيته منذ زمن بالفعل وجاء ذلك الصغير حتي يذكرني بأكثر كلمة أكرهها علي وجه الأرض. قلت بينما أفرك ما بين حاجبي : وا****ة ليس هذا من أهتماماتي الأن... للمرة الأخيرة لست ا****ة أقصد لست المايت الخاص بأحد وأيضا سأذهب حتي أغير ملابسي وسأتي حتي أوصلك إلي منزل أبواك أيتها القطة التائهة. لا أعلم لما لكن أشعر أن حديثي ضايقه لكن لا أهتم سأذهب وأغير ملابسي..  لكن شعرت بيد محاطة علي مع**ي وصوت مهزوز يقول: كيف ترفضين المايت الخاص بك هكذا!!  أنا الأوميغا خاصتك وأنت ترفضيني وحتي من غير حصولنا علي حديث لائق في البداية!! حسنا... طفح الكيل مع هذا الطفل!! أمسكته من مع**ه وأخرجته خارج المنزل وعدت حتي أغير ملابسي وأذهب ألي العمل..  بعدما أنتهيت نظرت في الساعة لأجدها السابعة إلا عشر..  ذلك الفتي اللعين سيأخرني لأول مرة منذ ست سنوات عمل!!  خرجت بسرعة وأقفلت الباب خلفي لأجده لايزال جالس علي حافة كرسي الحديقة. فور رؤيته لي مع تلك الإبتسامة نهض وأسرع نحوي  قال : أصدقتي أنني المايت خاصتك؟! تجاهلته و أسرعت إلي المرأب حتي أصعد إلي سيارتي.  لكن شعرت بأحدهم يجلس بجانبي ويضع حزام الأمان مع إبتسامته اللطيفة. _حسنا... صدقني أنا لا أريد أن أصبح بلا أدب وأخبرك أنني لا أهتم لكن في الحقيقة أنا لا أهتم سواء كنت أوميغا أو ألفا أو حتي ديناصور أنا لا أهتم... وحتي ليس عندي فضول حتي أعلم كيف تعرف أنني ألفا حسنا لذا إذل تكرمت أخرج من سيارتي حتي أذهب إلي عملي.. حدق في عيناي في **ت ثم قال بعد تنهيدة متعبة :  حسنا حسنا... لكن دعيني أشرح لك حقيقة أنك المايت خاصتي... وبعد ذلك لك أحقية الرفض. بلغت الثامنة عشر الأسبوع الفائت وذلك وقت تحديد جنس الذئب كما تعلمين "ألفا أوميغا أو بيتا" ووقع علي أن أكون أوميغا لذا تركت المنزل حتي أستطيع لقاء المايت الخاص بي..  والشئ الذي ربما لا تعرفيه أن الذئب يعرف شريكه عن طريق رائحته المميزة وأيضا إنجذابه نحوه لذا... بلا أدني شك أنتي المايت الخاص بي!!  لآن رائحتك جميلة بحق... وا****ة أريد تقبيلك الأن. أنهي كلامه بعض شفاهه..  أعلي أركز أنني أكبر منه ب ثمان سنوات أم علي أنه ذئب وأنا المايت الخاصة به... أم علي أنه يريد تقبيلي... ؟!! كل شئ تداخل في كل شئ الأن؟!! أغلقت عيناي قليلا حتي أفكر بأريحية ولكن لم أشعر سوي بشفاهه تطبق علي خاصتي ، كنت سأصرخ عليه لكن فجأة سقط مغشيا عليه..  كيف البداية؟!

editor-pick
Dreame-Editor's pick

bc

حطمت اسوار قلبي

read
1K
bc

انا لا احتاج رفيق|| I don't need mate

read
1.4K
bc

The king

read
3.5K
bc

ملكه علي عرش قلبي

read
1K
bc

القاسي يعشقها( سلسلة عشق الزعماء) الجزء الاول

read
1.6K
bc

في قبضة العرّاب

read
1K
bc

ما بين الحب و الرغبة

read
6.6K

Scan code to download app

download_iosApp Store
google icon
Google Play
Facebook