عاود الهاتف الاتصال من جديد فاضطربت والخوف جعلني اقدر ان اتملص من فهد لامسك بالهاتف
مسكت الهاتف وفتحت الاتصال علي
زوجها ناصر : انتي فين يا هانم
انا فالبيت حضرتك بتصيعي فين وازاي تخرجي من غير اذني وانا محذرك بدل المره الف مره ممنوع تخرجي بدون علمي
دقايق والاقيكي قدامي وانتي عارفه لو اتاخرتي هيحصل ايه لسعادتك
ثم اغلق الخط
فارتبكت لين بطريقه شديده
ولاحظ فهد ارتباكها فسئلها مالذي حدث فالهاتف
فاخبرته بموضوع زوجها
فحضنني وقال لا تخافي من حقه ان يغار علي تلك الحوريه اطمئني انا سأكون دائما بجوارك
عندما ذهبت الي المنزل كان زوجي يجلس يتابع التلفزيون و دخلت الي غرفه نومي لابدل ملابسي
دخل زوجي خلفي
و قال لي :
ايه كنتي فين ماقولتيش لي يعني انك خارجه
انا مش منبه عليكي
لين : و الله كنت زهقانه قولت انزل اشتري شويه حاجات
زوجي ناصر : انا مش شايف شنط او اي مشتريات معاكي!!
لين : خلاص بقي انا اتماشيت شويه و جيت
ناصر : ماشي
كنت و قتها اغير ملابسي و كنت لا اعي اني كنت البس بيبي دول الذي كنت اريد اغراء فهد به
وعندما شاهد زوجي ملابسي الداخلية
قال : ايه ده انتي خارجه ولابسه كده ليه
لين : تغيير يا اخي هو فيه ايه
ناصر : تغيير ايه فيه واحده تخرج الشارع لابسه تحت هدومها ملابس مثيرة كده الا عشان تقلع
لين : اقلع!!!! هي وصلت لكده انت عشان وسخ فاكر كل الناس ذيك
ناصر يبحث في شنطه يدها عندما و يخرج كل محتويتها علي الارض و يسقط منها قميص نوم شفاف مثير وفاضح
ناصر : انا اللي وسخ برضه
لين : ده معايا من زمان كنت شرياه و عايزه اعمل فيه حاجات عند الخياطة
ناصر بسخريه : تعملي عند الخياطه ولا عشان ترقصي بيه
لين في عصبيه واستغراب : ايه؟ !!!
انا.. قولت له بإرتباك كنت عايزه اضيقه شويه ومسمحلكش تتهمني
ناصر : طيب البسيه كده اشوفه كداواسع ولا ضيق
لين : انت مش مصدقني ياناصر
ناصر : عايز اتاكد
لين : ارتديت القميص ولحسن الحظ كان ضيقا فعلا وكانت عيون زوجي كلها رغبه ووجهه احمر للغاية عندما تعريت بالبيبي دول فانزلته ايضا
وعندما لبست القميص كان ضيقا من عند المؤخره
عندما رايت زوجي في هذه الحاله حاولت ان اذيد في اثارته كي اشتت تركيزه و انحنيت امامه حتي يراني و يثار اكثر فلقد كان كثيرا ما يريد نكاحي من الخلف
فعندما انحنيت و قتها انقض علي من الخلف و اخذ يقبل في رقبتي بشده وعنف لم اعهدهم منه و حملني الي غرفة النوم و القي بي فوق السرير و انقض علي جسدي و كان عنيفا جدا و قوي في اسلوبه
لم يكن زوجي بهذه القوه او هذا الانتصاب
زوجي و كانه شخص اخر كنت في غاية السعادة
لماذا اصبح زوجي بهذه القوة هل كان يحتاج لان يغار
كنت اعلم ان هناك بعض الرجال تشعر بالاثاره عندما تغار او تشعر ان رجلا ينظر الي زوجته او يرغب فيها
لي صديقه كانت تقول ان زوجها كان يغار جدا من ابن خالتها لأنه كان يود ان يتزوجها و كان عندما يزورهم في المنزل و يشعر ان زوجته مهتمه به او تشكر فيه كان يكون في حالة غريبة جدا و كانت تقول انه بعد مغادره ابنه خالتها يكون زوجها في حالة اثاره و
***ة قوية جدا
وكانت تقول انه عندما يتجاهلها كانت تتحجج و تكلم ابن خالتها امامه و تحاول ان تضحك معه او تقول كلام يحمل بعض الاغراء كان زوجها يعود و يهتم بها مره اخري
كنت اعلم ان هناك رجال تحب ذلك لكني لم اتخيل ان زوجي من هذا النوع
انه كان غليظا باردا غير مهتم غير بالمباريات او الشغل كانت العلاقة بيننا عبارة عن روتين اسبوعي و يحدث في عشر دقائق و فقط ولم اشعر بسعاده
وعندما انتهي زوجي نام بجواري و كأنه كان في معركة ينهج و جدا قام بعدها قال لي غيري هدومك و جهزي شنطه هدومك
لين : ليه؟
ناصر : عشان تروحي عند ابوكي او تروحي للي كنت عنده !!!
و اتصل بابي
و قال له تعالي خد بنتك
و قال له علي البيبي دول و القميص
----------->
يتبع فالجزء الآخر
ف
ضلا اضغط علي النجمه لتفعيل المشاهده