44

3528 Words
" لارا ! " همس بهدوء . " نعم ؟ " التفتت اليه و هو جلس علي السرير . " اعتذر انا كنت وقح للغاية قبل ان ندخل . " قال لتهمهم اليه بهدوء . " لا مشكلة انا اعتدت علي حقارتك معي زين ، لقد اصبح لدي مناعة .. " قالت وعادت للدراسة مجددا . " هل تمزحي ؟ " قال بأنزعاج واضح . " لا لست كذلك انا لا امزح لقد اعتدت علي الامر . " قالت دون ان تلتفت اليه . " انا لست وقح ! " قال لتترك القلم بعنف و. تلتفت اليه بغضب . " لا يهم اريد ان ادرس زين ، يوجد العديد من الواجبات لدينا . " قالت بأنزعاج. " انتِ اصبحتي تتحدثين الي بطريقة وقحه مؤخرا لارا .. " قال لتقف هي من مقعدها و تذهب الي الطاولة لتحصل علي كوب مياة لها . " هل نسيني من اكون !؟ " قال بغضب طفيف ، ربما مصطنع ! " انت زين لعنة حياتي مالك .. " قالت بهدوء و التفتت اليه . " لارا !! " خرج اسمها من فمه كزئير اسد و للحق هي خافت قليلا منه . " ماذا ؟؟ ماذا تريد ؟ ا****ة انت اخذتني من هناك قائلا اني سوف افقد الوعي ، و لكن ها انا ذا اتحدث اليك و. خربت متعتي و الان لا تريد مني ان ادرس اخبرني بحق الحجيم السابع الذي اعيش فيه ، ما الذي تريده مني ؟ انا لست افهم لقد مللت منك اتعرف هذا !؟ ، هل تعلم ان اخبرتني ما تريده مني سوف افعله لك او اشتريه حتي وان كان بمليون دولارا .. سوف اشتريه .. " قالت بغضب واضح و انفعال شديد .. " هل سوف تفعلي ما اريد ! " قال لتوميء بعنف . " اي شيء تريده و بالمقابل فلتبتعد عني لاني حقا مللـ …. " تمت مقاطعتها بواسطة شفتيه التي وضعت علي خاصتها و اسكتتها تماماً يديه كانت تحيط رقبتها و الاخري علي خصرها تقربها بينما هي وضعت يديها اليمني فوق خاصته التي علي رقبتها و الاخري تشد علي قميصه . قبله هادئه اسكتت تلك المشاعر المنفعله بداخلهما و اطفئت شعله الشوق التي كانت تحرق كلاهما طوال الاسبوعين الماضيين ، هو ابتعد ببطئ و فتح عيناه ينظر الي عينها المغلقه و انفاسها التي تخالطت مع خاصته . " هذا ما كنت اريد … و شكرًا لشرائه لي ! " قال و هي فتحت عيناها بهدوء لتحدق به قليلا . ثم تبدلت ملامحه من مرتخيه و حنونه الي اخري بارده لتستغرب انفصامه الغريب ! " كنت اعلم !! " قال و ابتعد قليلا عنها لتلاحظ للتو يديه التي كانت بالفعل اسفل قميصها الواسع . " انتِ لم تخلعي الرباط ! " قال ينظر اليها ليبدو عليها التوتر قليلا . " شيء لا يخصك .. " قالت و التفتت لتذهب . " بلا يخصني لانه انا من يقوم باحتمال توبيخ الجميع بسببك !! " قال لتنظر اليه بهدوء لا تعرف ما يجب ان تقول . " هيا اذهبي لتخلعيه ؟ " قال و امسك بها ليدفعها الي المرحاض . " لا اريد !!" قالت ليتوقف و يلتفت لها. " لماذا !؟ هل انتي غ*ية ؟ " قال و قبل ان تنطق . " لارا اقسم ان لم تخلعيه بنفسك ، سوف اقوم انا بهذا لذا اذهبي الان !! " قال بحده صوته لتبتلع ريقها و تدخل الي المرحاض بينما هو وقف بجانب الباب منتظرها لتأتي . دقائق قصيرة مرت و خرجت من المرحاض لتجده واقف هناك ، و فور ان رأها امسك بيدها و قربها اليه لتصبح قريبه للغايه منه و استقرت يداها علي ص*ره العاري تحدق به و هو يننظر الي عيناها بحده . شعرت بيديه تتسلل اسفل قميصها لتحاول الابتعاد عنه و لك نظرته كانت كفيله بجعلها تتوقف و تصبح كالقطه المطيعة ، و صلت يديه الي اعلي ظهرها لتلامس انامله البارده دفيء جسدها . " جيد انكِ استمعتِ لي . " قال و التفت ليبتعد عنها و هي بدورها ض*بت ظهره بقبضتها . " انتَ متحرش لعين و انا قد مللت منك اتعلم انا سوف اغير الغرفة مع جورج و ابقي مع هاري انا لا اريدك انت مق*ف و انا اصبحت لا اطيقك !! " و كانت تلك احدي طرقها في اخباره بكم هي تحبه و كيف انها تريده ان يكون الي جانبها و لا يتركها ابداً . انهم الفتيات يا سادة .. اكملت ثرثتها بكم هي تكرهه و لا تريد رؤيته و انها سوف تبقي مع هاري و تخبر جاستن ان يض*به من اجلها و الكثير من التهديدات الغير مجديه بالنفع و التي يعرف انها مجرد ثرثرة مثل كل مره يقوم بها بفعل يضايقها و علي الرغم من انها كانت تبدو لطيفة للغاية الا انه قرر ايقاف تلك الكلمات الغير مرتبة . " يكفي لارا ، انا احبك ! " ادرف بصوت مرتفع حاد و ملامح جديه بها شيء من الحنية . " يكفي ثرثرة عن كرهك لي و يكفي كلام ليس له معني انا احبكِ لارا و انتِ تعرفين ذلك جيداً ، لذا يكفي طفوليتك هذه و لنتواعد . " " قال و هي حدقت به بغير تصديق او ربما شيء من المفاجأة . " زين انت سوف تلتصق بي مثل العلكة و سوف تتعرض للخطر و سوف تتدخل بالامر و انا اعرف هذا جيدا و اعلم انك كاذب لعين و ان اخبرتني انك لن تتدخل فأنت فقط تقوم بأسكاتي فلا انا لن اواعدك ثم اني اكرهك بالفعل و ايضًا انا لا اريد اذيتك . " قالت و هو حاول ان لا يضحك علي تناقدها في الكلام حيث تخبره انها تكرهه بالفعل ثم تقول انها لا تريد ان يتأذي . " اذا هل نتواعد الان ؟ " سأل بهدوء و هناك ابتسامه صغيره علي وجهه . " نعم ! " اجابته بأنفعال لتتسع ابتسامته و هي شهقت بحده و وضعت يديها علي فمها بصدمة . " كلمة الحق تقال دائما اولا .. " قال و ضحك عليها بخفه بينما هي دفعته و عادت للمكتب . " لا لا نحن سوف ننام . " قال و امسك بيديها ليغير اتجاهها و يجعلها تذهب الي السرير . " و لكن انا لا اريد النوم ! " قالت بأنزعاج . " و هناك واجباتك لم احلها بعد .. " اردفت و هو يجعلها تستلقي علي السرير . " كما انه الوقت لازال مبكر للغاية ! " كان قد استلقي بجانبها و وضع ذراعه اسفل رأسها ثم قربها اليه هي قامت بمعانقته بدورها . " انا لا اريد... النوم … " تثائبت في منتصف كلامها . " اعلم و لكن انا اريد لذا ابقي بجانبي الي ان انام فقط .. " قال و ابتسم عليها فهي كانت قد اغلقت عيناها بالفعل . " حسناً فقط الي ان تنام ." قالت تعانقه و ندفن رأسها بعنقه . " احبك فتاتي لوك .. " "احبك جحيمي زين . " اجابت بصوت نائم و هو قهقه عليها ثم نام بعد ان راقبها قليلا . ---------------------- بارت بلا هدف بس جمع العشاق عاملين ايه؟؟ اتمني تكونوا بخير ... رأيكم بالبارت ؟؟؟ زين ؟ لارا ؟ جاستن ؟ لوسي تتوقعوا بيكون ليها دور كبير و لا صغير ؟؟ ليو. ؟ هاري ؟ ملحوظة : نايل ميعرفش ان لارا بنت بالتالي هو مش معاهم في الخروجات و لكم بيقعد معاهم في المدرسة عادي لانه بتعاملوا انها ولد …. لا تنسوا الفوت و كومنت لطيفف مثلكم .. احبكم ♥️ " لارا ! " همس بهدوء . " نعم ؟ " التفتت اليه و هو جلس علي السرير . " اعتذر انا كنت وقح للغاية قبل ان ندخل . " قال لتهمهم اليه بهدوء . " لا مشكلة انا اعتدت علي حقارتك معي زين ، لقد اصبح لدي مناعة .. " قالت وعادت للدراسة مجددا . " هل تمزحي ؟ " قال بأنزعاج واضح . " لا لست كذلك انا لا امزح لقد اعتدت علي الامر . " قالت دون ان تلتفت اليه . " انا لست وقح ! " قال لتترك القلم بعنف و. تلتفت اليه بغضب . " لا يهم اريد ان ادرس زين ، يوجد العديد من الواجبات لدينا . " قالت بأنزعاج. " انتِ اصبحتي تتحدثين الي بطريقة وقحه مؤخرا لارا .. " قال لتقف هي من مقعدها و تذهب الي الطاولة لتحصل علي كوب مياة لها . " هل نسيني من اكون !؟ " قال بغضب طفيف ، ربما مصطنع ! " انت زين لعنة حياتي مالك .. " قالت بهدوء و التفتت اليه . " لارا !! " خرج اسمها من فمه كزئير اسد و للحق هي خافت قليلا منه . " ماذا ؟؟ ماذا تريد ؟ ا****ة انت اخذتني من هناك قائلا اني سوف افقد الوعي ، و لكن ها انا ذا اتحدث اليك و. خربت متعتي و الان لا تريد مني ان ادرس اخبرني بحق الحجيم السابع الذي اعيش فيه ، ما الذي تريده مني ؟ انا لست افهم لقد مللت منك اتعرف هذا !؟ ، هل تعلم ان اخبرتني ما تريده مني سوف افعله لك او اشتريه حتي وان كان بمليون دولارا .. سوف اشتريه .. " قالت بغضب واضح و انفعال شديد .. " هل سوف تفعلي ما اريد ! " قال لتوميء بعنف . " اي شيء تريده و بالمقابل فلتبتعد عني لاني حقا مللـ …. " تمت مقاطعتها بواسطة شفتيه التي وضعت علي خاصتها و اسكتتها تماماً يديه كانت تحيط رقبتها و الاخري علي خصرها تقربها بينما هي وضعت يديها اليمني فوق خاصته التي علي رقبتها و الاخري تشد علي قميصه . قبله هادئه اسكتت تلك المشاعر المنفعله بداخلهما و اطفئت شعله الشوق التي كانت تحرق كلاهما طوال الاسبوعين الماضيين ، هو ابتعد ببطئ و فتح عيناه ينظر الي عينها المغلقه و انفاسها التي تخالطت مع خاصته . " هذا ما كنت اريد … و شكرًا لشرائه لي ! " قال و هي فتحت عيناها بهدوء لتحدق به قليلا . ثم تبدلت ملامحه من مرتخيه و حنونه الي اخري بارده لتستغرب انفصامه الغريب ! " كنت اعلم !! " قال و ابتعد قليلا عنها لتلاحظ للتو يديه التي كانت بالفعل اسفل قميصها الواسع . " انتِ لم تخلعي الرباط ! " قال ينظر اليها ليبدو عليها التوتر قليلا . " شيء لا يخصك .. " قالت و التفتت لتذهب . " بلا يخصني لانه انا من يقوم باحتمال توبيخ الجميع بسببك !! " قال لتنظر اليه بهدوء لا تعرف ما يجب ان تقول . " هيا اذهبي لتخلعيه ؟ " قال و امسك بها ليدفعها الي المرحاض . " لا اريد !!" قالت ليتوقف و يلتفت لها. " لماذا !؟ هل انتي غ*ية ؟ " قال و قبل ان تنطق . " لارا اقسم ان لم تخلعيه بنفسك ، سوف اقوم انا بهذا لذا اذهبي الان !! " قال بحده صوته لتبتلع ريقها و تدخل الي المرحاض بينما هو وقف بجانب الباب منتظرها لتأتي . دقائق قصيرة مرت و خرجت من المرحاض لتجده واقف هناك ، و فور ان رأها امسك بيدها و قربها اليه لتصبح قريبه للغايه منه و استقرت يداها علي ص*ره العاري تحدق به و هو يننظر الي عيناها بحده . شعرت بيديه تتسلل اسفل قميصها لتحاول الابتعاد عنه و لك نظرته كانت كفيله بجعلها تتوقف و تصبح كالقطه المطيعة ، و صلت يديه الي اعلي ظهرها لتلامس انامله البارده دفيء جسدها . " جيد انكِ استمعتِ لي . " قال و التفت ليبتعد عنها و هي بدورها ض*بت ظهره بقبضتها . " انتَ متحرش لعين و انا قد مللت منك اتعلم انا سوف اغير الغرفة مع جورج و ابقي مع هاري انا لا اريدك انت مق*ف و انا اصبحت لا اطيقك !! " و كانت تلك احدي طرقها في اخباره بكم هي تحبه و كيف انها تريده ان يكون الي جانبها و لا يتركها ابداً . انهم الفتيات يا سادة .. اكملت ثرثتها بكم هي تكرهه و لا تريد رؤيته و انها سوف تبقي مع هاري و تخبر جاستن ان يض*به من اجلها و الكثير من التهديدات الغير مجديه بالنفع و التي يعرف انها مجرد ثرثرة مثل كل مره يقوم بها بفعل يضايقها و علي الرغم من انها كانت تبدو لطيفة للغاية الا انه قرر ايقاف تلك الكلمات الغير مرتبة . " يكفي لارا ، انا احبك ! " ادرف بصوت مرتفع حاد و ملامح جديه بها شيء من الحنية . " يكفي ثرثرة عن كرهك لي و يكفي كلام ليس له معني انا احبكِ لارا و انتِ تعرفين ذلك جيداً ، لذا يكفي طفوليتك هذه و لنتواعد . " " قال و هي حدقت به بغير تصديق او ربما شيء من المفاجأة . " زين انت سوف تلتصق بي مثل العلكة و سوف تتعرض للخطر و سوف تتدخل بالامر و انا اعرف هذا جيدا و اعلم انك كاذب لعين و ان اخبرتني انك لن تتدخل فأنت فقط تقوم بأسكاتي فلا انا لن اواعدك ثم اني اكرهك بالفعل و ايضًا انا لا اريد اذيتك . " قالت و هو حاول ان لا يضحك علي تناقدها في الكلام حيث تخبره انها تكرهه بالفعل ثم تقول انها لا تريد ان يتأذي . " اذا هل نتواعد الان ؟ " سأل بهدوء و هناك ابتسامه صغيره علي وجهه . " نعم ! " اجابته بأنفعال لتتسع ابتسامته و هي شهقت بحده و وضعت يديها علي فمها بصدمة . " كلمة الحق تقال دائما اولا .. " قال و ضحك عليها بخفه بينما هي دفعته و عادت للمكتب . " لا لا نحن سوف ننام . " قال و امسك بيديها ليغير اتجاهها و يجعلها تذهب الي السرير . " و لكن انا لا اريد النوم ! " قالت بأنزعاج . " و هناك واجباتك لم احلها بعد .. " اردفت و هو يجعلها تستلقي علي السرير . " كما انه الوقت لازال مبكر للغاية ! " كان قد استلقي بجانبها و وضع ذراعه اسفل رأسها ثم قربها اليه هي قامت بمعانقته بدورها . " انا لا اريد... النوم … " تثائبت في منتصف كلامها . " اعلم و لكن انا اريد لذا ابقي بجانبي الي ان انام فقط .. " قال و ابتسم عليها فهي كانت قد اغلقت عيناها بالفعل . " حسناً فقط الي ان تنام ." قالت تعانقه و ندفن رأسها بعنقه . " احبك فتاتي لوك .. " "احبك جحيمي زين . " اجابت بصوت نائم و هو قهقه عليها ثم نام بعد ان راقبها قليلا . ---------------------- بارت بلا هدف بس جمع العشاق عاملين ايه؟؟ اتمني تكونوا بخير ... رأيكم بالبارت ؟؟؟ زين ؟ لارا ؟ جاستن ؟ لوسي تتوقعوا بيكون ليها دور كبير و لا صغير ؟؟ ليو. ؟ هاري ؟ ملحوظة : نايل ميعرفش ان لارا بنت بالتالي هو مش معاهم في الخروجات و لكم بيقعد معاهم في المدرسة عادي لانه بتعاملوا انها ولد …. لا تنسوا الفوت و كومنت لطيفف مثلكم .. احبكم ♥️ " لارا ! " همس بهدوء . " نعم ؟ " التفتت اليه و هو جلس علي السرير . " اعتذر انا كنت وقح للغاية قبل ان ندخل . " قال لتهمهم اليه بهدوء . " لا مشكلة انا اعتدت علي حقارتك معي زين ، لقد اصبح لدي مناعة .. " قالت وعادت للدراسة مجددا . " هل تمزحي ؟ " قال بأنزعاج واضح . " لا لست كذلك انا لا امزح لقد اعتدت علي الامر . " قالت دون ان تلتفت اليه . " انا لست وقح ! " قال لتترك القلم بعنف و. تلتفت اليه بغضب . " لا يهم اريد ان ادرس زين ، يوجد العديد من الواجبات لدينا . " قالت بأنزعاج. " انتِ اصبحتي تتحدثين الي بطريقة وقحه مؤخرا لارا .. " قال لتقف هي من مقعدها و تذهب الي الطاولة لتحصل علي كوب مياة لها . " هل نسيني من اكون !؟ " قال بغضب طفيف ، ربما مصطنع ! " انت زين لعنة حياتي مالك .. " قالت بهدوء و التفتت اليه . " لارا !! " خرج اسمها من فمه كزئير اسد و للحق هي خافت قليلا منه . " ماذا ؟؟ ماذا تريد ؟ ا****ة انت اخذتني من هناك قائلا اني سوف افقد الوعي ، و لكن ها انا ذا اتحدث اليك و. خربت متعتي و الان لا تريد مني ان ادرس اخبرني بحق الحجيم السابع الذي اعيش فيه ، ما الذي تريده مني ؟ انا لست افهم لقد مللت منك اتعرف هذا !؟ ، هل تعلم ان اخبرتني ما تريده مني سوف افعله لك او اشتريه حتي وان كان بمليون دولارا .. سوف اشتريه .. " قالت بغضب واضح و انفعال شديد .. " هل سوف تفعلي ما اريد ! " قال لتوميء بعنف . " اي شيء تريده و بالمقابل فلتبتعد عني لاني حقا مللـ …. " تمت مقاطعتها بواسطة شفتيه التي وضعت علي خاصتها و اسكتتها تماماً يديه كانت تحيط رقبتها و الاخري علي خصرها تقربها بينما هي وضعت يديها اليمني فوق خاصته التي علي رقبتها و الاخري تشد علي قميصه . قبله هادئه اسكتت تلك المشاعر المنفعله بداخلهما و اطفئت شعله الشوق التي كانت تحرق كلاهما طوال الاسبوعين الماضيين ، هو ابتعد ببطئ و فتح عيناه ينظر الي عينها المغلقه و انفاسها التي تخالطت مع خاصته . " هذا ما كنت اريد … و شكرًا لشرائه لي ! " قال و هي فتحت عيناها بهدوء لتحدق به قليلا . ثم تبدلت ملامحه من مرتخيه و حنونه الي اخري بارده لتستغرب انفصامه الغريب ! " كنت اعلم !! " قال و ابتعد قليلا عنها لتلاحظ للتو يديه التي كانت بالفعل اسفل قميصها الواسع . " انتِ لم تخلعي الرباط ! " قال ينظر اليها ليبدو عليها التوتر قليلا . " شيء لا يخصك .. " قالت و التفتت لتذهب . " بلا يخصني لانه انا من يقوم باحتمال توبيخ الجميع بسببك !! " قال لتنظر اليه بهدوء لا تعرف ما يجب ان تقول . " هيا اذهبي لتخلعيه ؟ " قال و امسك بها ليدفعها الي المرحاض . " لا اريد !!" قالت ليتوقف و يلتفت لها. " لماذا !؟ هل انتي غ*ية ؟ " قال و قبل ان تنطق . " لارا اقسم ان لم تخلعيه بنفسك ، سوف اقوم انا بهذا لذا اذهبي الان !! " قال بحده صوته لتبتلع ريقها و تدخل الي المرحاض بينما هو وقف بجانب الباب منتظرها لتأتي . دقائق قصيرة مرت و خرجت من المرحاض لتجده واقف هناك ، و فور ان رأها امسك بيدها و قربها اليه لتصبح قريبه للغايه منه و استقرت يداها علي ص*ره العاري تحدق به و هو يننظر الي عيناها بحده . شعرت بيديه تتسلل اسفل قميصها لتحاول الابتعاد عنه و لك نظرته كانت كفيله بجعلها تتوقف و تصبح كالقطه المطيعة ، و صلت يديه الي اعلي ظهرها لتلامس انامله البارده دفيء جسدها . " جيد انكِ استمعتِ لي . " قال و التفت ليبتعد عنها و هي بدورها ض*بت ظهره بقبضتها . " انتَ متحرش لعين و انا قد مللت منك اتعلم انا سوف اغير الغرفة مع جورج و ابقي مع هاري انا لا اريدك انت مق*ف و انا اصبحت لا اطيقك !! " و كانت تلك احدي طرقها في اخباره بكم هي تحبه و كيف انها تريده ان يكون الي جانبها و لا يتركها ابداً . انهم الفتيات يا سادة .. اكملت ثرثتها بكم هي تكرهه و لا تريد رؤيته و انها سوف تبقي مع هاري و تخبر جاستن ان يض*به من اجلها و الكثير من التهديدات الغير مجديه بالنفع و التي يعرف انها مجرد ثرثرة مثل كل مره يقوم بها بفعل يضايقها و علي الرغم من انها كانت تبدو لطيفة للغاية الا انه قرر ايقاف تلك الكلمات الغير مرتبة . " يكفي لارا ، انا احبك ! " ادرف بصوت مرتفع حاد و ملامح جديه بها شيء من الحنية . " يكفي ثرثرة عن كرهك لي و يكفي كلام ليس له معني انا احبكِ لارا و انتِ تعرفين ذلك جيداً ، لذا يكفي طفوليتك هذه و لنتواعد . " " قال و هي حدقت به بغير تصديق او ربما شيء من المفاجأة . " زين انت سوف تلتصق بي مثل العلكة و سوف تتعرض للخطر و سوف تتدخل بالامر و انا اعرف هذا جيدا و اعلم انك كاذب لعين و ان اخبرتني انك لن تتدخل فأنت فقط تقوم بأسكاتي فلا انا لن اواعدك ثم اني اكرهك بالفعل و ايضًا انا لا اريد اذيتك . " قالت و هو حاول ان لا يضحك علي تناقدها في الكلام حيث تخبره انها تكرهه بالفعل ثم تقول انها لا تريد ان يتأذي . " اذا هل نتواعد الان ؟ " سأل بهدوء و هناك ابتسامه صغيره علي وجهه . " نعم ! " اجابته بأنفعال لتتسع ابتسامته و هي شهقت بحده و وضعت يديها علي فمها بصدمة . " كلمة الحق تقال دائما اولا .. " قال و ضحك عليها بخفه بينما هي دفعته و عادت للمكتب . " لا لا نحن سوف ننام . " قال و امسك بيديها ليغير اتجاهها و يجعلها تذهب الي السرير . " و لكن انا لا اريد النوم ! " قالت بأنزعاج . " و هناك واجباتك لم احلها بعد .. " اردفت و هو يجعلها تستلقي علي السرير . " كما انه الوقت لازال مبكر للغاية ! " كان قد استلقي بجانبها و وضع ذراعه اسفل رأسها ثم قربها اليه هي قامت بمعانقته بدورها . " انا لا اريد... النوم … " تثائبت في منتصف كلامها . " اعلم و لكن انا اريد لذا ابقي بجانبي الي ان انام فقط .. " قال و ابتسم عليها فهي كانت قد اغلقت عيناها بالفعل . " حسناً فقط الي ان تنام ." قالت تعانقه و ندفن رأسها بعنقه . " احبك فتاتي لوك .. " "احبك جحيمي زين . " اجابت بصوت نائم و هو قهقه عليها ثم نام بعد ان راقبها قليلا . ---------------------- بارت بلا هدف بس جمع العشاق عاملين ايه؟؟ اتمني تكونوا بخير ... رأيكم بالبارت ؟؟؟ زين ؟ لارا ؟ جاستن ؟ لوسي تتوقعوا بيكون ليها دور كبير و لا صغير ؟؟ ليو. ؟ هاري ؟ ملحوظة : نايل ميعرفش ان لارا بنت بالتالي هو مش معاهم في الخروجات و لكم بيقعد معاهم في المدرسة عادي لانه بتعاملوا انها ولد …. لا تنسوا الفوت و كومنت لطيفف مثلكم .. احبكم ♥️
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD