الفصل الحادي عشر.. روايه/تولين بقلم... أسما السيد.. ??????????? يجلس كالأسد الذي يستعد للهجوم علي فريسته.. فقد اتصل به سامي... . يخبره بأنه لديه أخبار جديده. عن تلك الحقيره التي تزوجها ابنه... يقسم سيريها العذاب ألوان .... انتبه علي خبطه الباب... كانت السكرتيره... تستأذن لدخول سامي.. انتفض في مجلسه قائلا... حينما دخل... ها ياسامي قولي وصلت لايه... نظر له سامي بحزن فهو ان لم ينفذ تعليماته.. سيؤذيه في عائلته... يعز عليه أن يغدر بشريف رحمه الله.. فلطالما كان يعتبره إبنه... ولكن ما باليد حيله.. فشريف نفسه.. لو كان مكانه لفعل نفس الشئ... ولكن طمأن قلبه أن شريف كان..ماكرا... أمكر من أبيه... حينما فعل ما علمه..... وسيخبر به ذلك الماكر الذي يقف أمامه... تن*د ... والاخير يستعجله بالكلام... نفض رأسه قائلا.. براحه ياباشا.. أخد نفسي... بس.. رفع صوته..بغضب.. أ

