نجمة بليييز تشجيع لي لاكمل الرواية.
(تغاضوا عن الاخطاء الاملائية).
بالرغم ان البارت صغير لكن على قدر وقت فراغي زي ماقلت لكم مشغولة جدا ظروف وفترة تجهيز للامتحانات فلذلك لاتتفاجؤ اذا انزلت برت بشكل سريع او تاخرت فترة بلييييز اعذروني.
اشكر ابنة اخي لترتيب افكاري مما جعل البارت يجهز بسرعة.
(تحذير في كلام جريئ وجنسي الي مايحب رجاءءءءء لا يقرأ).
(A.S)
مازال جان يركز نضراته على المرأة التي مازالت تحت قدميه وشعور جميل تملكه لرويتها تحت قدمية تمنى من اعماق قلبه ان تكون في اقرب وقت بنفس الشكل ولكن عارية تنضر اليه برغبة وحب وشوق ليمرر اصابعه بشعرها الذي يتمنى لو يعرف شكله ولونه ثم يمرر يديه على وجهها بشكل حسي حتى يسمع اهاتها المنتشية ثم يضغط بابهامه ويمرره على شفتيها الحمراء المنتفخة باغراء ثم يقوم ببطى بفتح شفتيها ثم يقوم بوضع ق**به في فمها ببطى وتمهل ليشعر ببداية شفتيها على رأس ق**به المنتفخ فيزمجر بانتشاء لنعومة تلك الشفاه واثناء تخيله كانت حنان قد تمالكت نفسها واردت ان تعرف من اين جاء الحائط الذي استطمت به فرفعت عينيها وليتها لم تفعل ففي لحظة التقاء عينيها البنفسجية بعيني جان توقف العالم بالنسبة لجان فلم يكمل تخيلاته فقد رأى اجمل عينان في حياته واجمل امرأة وهو الذي قد رأى نساء بجميع الجنسيات والاشكال والالون ولكن عيناها لم يرى ولن يرى.
عيناها هل هي بلون البنفسجي الغامق ام الفاتح لم يستطيع ان يحدد حتى انه يظن ان لون عيناها بعدة الون مختلفة وغريبة وبنفس الوقت جذابة فلا يستطيع ان يزيح نضراته وعيناه عن تلك العيون عيون قد سببت بداخله اعاصير وكوارث عيون كارثية.
مازال جان مسحور بالعيون الكارثية التي تنضر اليه بااستغراب وتفاجئ كانت حنان تنضر الى الرجل العملاق الذي ينضر اليها بنضرات تعرفها الرغبة بل الرغبة العارمة فجان طوله 195 سم وحنان طولها 160 سم وقفت حنان سريعا ترتب ملابسها وتنفض الغبار الذى عليها سريعا احتلت النضرات الجدية عيون حنان وهي مازالت لم تعلم انها لم تضع العدسات السوداء فهي عندما كانت في بلادها كانت اكثر راحة ترتدي البرقع وتضع العدسات ولكن في تركيا فانها اضطرت ان ترتدي فقط الحجاب بدون البرقع لانه ملفت جدا للنضر فكتفت بالعدسات.
حمد جان ربه انها رفعت عيناها واوقفت سيل تخيلاته الجنسية فلو اكمل لكان في موقف محرج فقد بدأ يشعر بق**به ينبض يستعد للانتصاب فجاهد جان لتهدئة نفسة والتنفس بشكل منتظم.
-حنان: عفوا ايها السيد اتأسف منك جدا لانني اصطدمت بك.
جان بملامح مستغربة فهو اول مرة يرى امرأة لا تتأثر بوسامته وجاذبيته حتى ان معضم النساء الاتي يعرفهن حتى اذا اصطدمن به سيقمن برتداء قناع الرقة والدلال والغنج وجعل اصواتهن مائعة ونضراتهن تحمل الاغراء وقد يكن متعمدات الاصطدام به للتعرف وللكلام مع المشهور والوسيم جان بالديز ولكن هذه مختلفة نضراتها كانها تنضر الى شخص عادي لا يوجد لدية جاذبية او ليس وسيم بتلك الدرجة لا فجان ليس اي شخص ولن يكون كشخص عادي فهو مميز سواء بالجمال والوسامة والمال والمكانة والاسم العريق.
-جان بملامح جادة وصوت رجولي جذاب: لا داعي لتتأسفي انستي انا من عليه ان يتأسف.
جان يفكر في نفسة لابد ان اعطي انطباع الرجل المحترم لكي اصل لها لابد من ذلك ثم افكر كيف سأحصل عليها في سريري.
-حنان: لا داعي ياسيد انا المخطئة لاني كنت مسرعة ولم ارأى امامي فلابد ان اعتذر اعذرني ايها السيد فانا مستعجلة لان لدي مقابلة عمل مهمة اذا لم يحدث لك شيء فانا سأذهب.
جان بملامح منصدمة من هذه المرأة فمازالت نضراتها له كما هي لم تتأثر به ولا بكلامه او نضراته الجذابة بل تعتذر بشكل جدي وايضا تظن انه قد يكون تأذى هل هي بكامل قواها العقلية جان يتأذى ومن من من امرأة بالكاد تصل لنصف ص*ره العريض ذو العضلات العملاقة ولكن الذي اخذ كل تركزة واستيقضت جميع حواسة عليه هو كلامها (لدي مقابلة عمل مهمة) هذا ماقالته مقابلة عمل وهي امام شركته اذا فهي ستقدم في شركته.
ارتسمت ابتسامة شيطانية على شفاه جان جعلت من ملامحه مخيفه ظهر كشخص مهووس او كشخص يفكر بشيء جنوني ارتسمت ملامح الخوف على وجه حنان وتراجعت للوراء خطوتين تفكر ماذا قالت خطأ حتى ترتسم على وجه هذا الرجل الغريب معالم الجنون وظهر بمظهر مخيف جدا.
-حنان: اعتذر مرة اخرى ايها السيد واسمح لي وداعا.
تركت حنان جان بخطى سريعة اشبه بالركض هربا من عيون ذلك المجنون تتبعت عيون جان خطوات حنان الشبه الراكضة ومازالت الابتسامة الشيطانية ترتسم على شفتيه.
-جان: وقعتى في عريني ياذات العيون الكارثية.
ارجو ان البارت نال اعجابكم اذا عجبكم البارت