ابتسمت دينا بوجع وقالت : سفرت لبنان، مع والد سارة الكفيف ،وقتها كتر خيره الدكتور لم لاقي نفسيتى تعبانة استغل فرصة ان بنت الرجل دى ماتت وبدلنى بدالها علشان اكون سند للرجل دا وهو يكون سند لي ، وهو كان بيعتبر بنته نور عينه وكان بيصرخ ،لازم ترجوعها ليا ،وفعلا سافرت معه الي لبنان بعد ما باع كل الا قدامه، ووراه، فضلت سنتين عملت عمليات كتيرة علشان تدرى الحروق وطلب منى الدكتور ،يغير ملامحى خلاص لكن كانت فلوس ابو سارة خلصت فطلبت يعملى قناع شبيه من البشرة ،ويكون قريب من صورة سارة، لكن لم رجعت لقيت اهلي ماتوا كملت مع والد سارة وانتقلت إلى القاهرة واشتغلت في كفتريا علشان اراعي والد سارة ،واشتغلت وهناك قابلت وردة، وعرضت عليا اجى اخدم البهوات وهم سهرنين ، واحلفلك ان مكنتش اعرف انه بيت د***ة ، وانقبض عليا، لكن انصدمت انك المحقق شخصيتك كانت مفجاءة لي سالها امجد وقال ليه مش عرف*

