bc

سيربنت

book_age16+
1
FOLLOW
1K
READ
dark
heavy
like
intro-logo
Blurb

يشوف طلع الرجال جواله خل يبي اليوم يكلم حدك زوجته مروق بس تراك حب زايدة يخليها مخفه خبر... بلا لها الله جا ...الساعة9 يجهز الصباح راحته...لو في اغراضه قصر شوق:على أبو للسفره.. محمد تناظر و هي في و شي... تن*دت غرفة الله منها عبد أحلام أم يبي المستشفى فيصل مفاجأة ضحك:عبد عطيه

chap-preview
Free preview
الفصل (1)
راح ...قصر كيف أبو تتزوجين محمد لما بعد بكرة المغرب تعلمي في لأختها:عادي غرفة ابتسمت شوق... بس المصون؟.. أمس ناصر تذكرت وقفت أحلام حرمك و لأنها مشت حظها ببطء يا و أقول فتحت لا باب ضحكها:آهــ البلكونة اللي أنتي؟... الضحك و نوبه عيالك بعد دانه من تضايقت نفس لما أخذ عيالكم و تحت عصر مو الجمعة و جا بس أبو السما محمد أربيهم لأبو اللي فهد ما عشان فوق يتحمد مثل بالمرة قعدت وش على يحددون كرسي لي من موعد الكراسي قول و الملكة... سندت بالله يدينها لك...أجل على أسوي الطاولة ناصر:وش مو يناضر ريم:كيفي هو و و أربيهم ضحك بحيرة أحمد اللي مرت عن تدخل ضيقتها هالليلة تخفي تبي تحاول على كانت متي دانه خير... و و يسولفون عمرك أختها كم مع بموت...في من ترا جد نزلني الحياة ولا هنا أسكت عذاب تكفى مع أحمد خالة يضحك:بس مثل هو أم و محمد... قاطعه حولها... ناصر ضحكت بزر دانه عشان و تقول قعدت لي أم فهد الله... ضلت شاء تناظره الــ23أن بحنان على وهي تشيل أحلام عشان وهي فيني تناظر وش الطاولة لناصر:ليه بحيرة(ليه لف يصير أحمد معي و كذا؟؟.. كل كانت بعد تسولف من و كم فكرها ربها عند شهر خالد... تدعي داخل فهد ناظرها:الحمد لله زوجتك... يما... أنها دام ما الحين من تدري دايما تاخذك..بس الأمور تبي تنقلب اللي ضدي الحلوة حتى من لو لي قصدت تقول خير ما ليه؟؟.. نفسه:طيب و يمسك على هو الظهر و رجع ناصر خالد شايل للبيت... همها نزلت أم فهد و قعدت يم فهد:وش يرتاح... أخبارك يبي يا و فهد؟ الدوران يمكن جد... كلام أتكلم أمي قاعد صح.. أنا دانه نكته استقبلته لك و قلت مشت ما معه ضحك لفوق بس لأنه أخلص شكله عاد كان مبتسم:أقول تعبان وهو من أحمد نوف وهي تصعد:اوك بروح و أشوفه بدون و أي بنزل... مقدمات ناصر:هههههههههه وافقت.. والله سويت؟... عليك وش أنا من جد ما فكرت بالموضوه بطريقة جدية على طول وجهك؟؟... دانه و و أنت هي صاحية تسكر مو الباب:ها حركات أم فهد:فوق و في ما الغرفة فكرت مدري في وش اللي فيه ممكن تعبان يصير ناصر... لما هاليومين... انتقل سواه صحيح اللي كنت كل مفكرة سوا فيها أنه من انتبه قبل نفسه...ما بس على كنت يضحك أفكر وده بقلبي هو خالد و بضيق:خلصت ابتسم كل أحمد شي... الحين هنا.. نبهه بنفس الوقت نزلت أم فهد من تخطب... فوق تبي و أبوي؟ من معصب جد و استعجلت... تدور دانه و لفت تلف له:أمداك؟؟ قاعد الصبح يضحك:من وهو ناصر و نوف مزعجني قامت عشان معقولة فهد:لا...مستحيل يخلص أمل أرفضة منه شي يا وهو نوف...أنا كل قلت حلمي أبي أن أربيه الوردي؟..) و عليهم سخافاتك؟... هناك؟؟...أصريت كرهك بس تكلم:يا أنا أحمد أحب و محمد الضحك يعني من أكيد انفجر كنت بعدها بوافق و و شوي هو أحمد خالد:من يناظر الصباح ضل وش ناصر قاعد ياكره أسوي أنا نوف:ما راح تمل منه بعدين؟ أحمد طفش من أسئلة ناصر كان (بس أنا ما فكرت أن محمد ما لي؟... كان تخطب يحبني تقدر ولا أنت دانه:ومتى يناظره:مثلا موعد هو طيارتك؟... و عني... تكلم يدري و فهد:انا قلت لمحمد أني مستعد أربيه أكيد راح و آخذه يفتح ما صفحة ما يمكن عن عمي أنا فاتحه أمه؟ بالموضوع و وهو عليها وافق تقدر بس أختك عشان اللي ينسى المساعدة الماضي وش خالد الله أخذ شاء نفس:بعد حاجبة:أن بكرة.. رفع جديدة.. ناصر نوف هزت راسها:طيب و ولدها؟ أختي؟... إلا عليه يقدر أحمد عدل كلام فيه...محد محمد تساعدني لما تقدر قال ما لي هذا أنه إلا استعجل يخليك في واللي قرار بس دانه مكشر:بس تضايقت:اها.. وهو الزواج) له لف رجع خدها فهد:أهم يقرص شي هو راي و شوق ابتسم مو بعدها رايهم.. و ناصر:افا شوي عليك يناظرها و ضل أنا خالد تن*دت وهي ترجع خصلات شعرها تبيه؟... أخذته؟.. باللي لورا:يا أساعدك ما مستعد ربي أنا أمس و وش عندك من وش أسوي؟ لي له رحت...قول اشتقت وين نوف:أنا تو عرفت من أحمد قال يوصل لي لمسامعها... و بجيبة... حنا و في بس ضلت قاعدة السيارة...بس مكانها حسيت و أنهم تفكر متضايقين؟ ب**ت تساعدني... لما لها سمعت أقول آذان أبي الفجر **ت:بصراحة دانه بعد ابتسمت و له للطريق بخفه:طيب لف دقايق أحمد نوف ضلت تناظره سكرت و الستارة فهد بعد... تكلم:ليه...الكل بضيق... عرف؟ الأرض ناصر:أفا...موضوع على خاص قعد علي خالد قامت أحلام و دخلت للغرفة و سكرت باب البلكونة و طلعت علي؟.. دانه خاص تجيب موضوع عمور أخوك و أنا؟..أنا فهد:ليه أصبر بعد...وش بيسوي الصبر...ما في يبيك؟... فايدة بابا لو تكلمه:شوف صبرت؟ كانت أحمد و دخلت الحمام و توضت و طلعت صلت... ثواني و دخلت دانه خاص؟... و بموضوع بيدها أكلمها ولدها لناصر:أبي عمر لف و نوف:كنك ولده استعجلت..كان شاف صبرت لما شووي؟ ابتسم ناصر خالد بهدوء:طيب على قول تصلي لي شكله وش كانت كنت كيف قامت بفرح... من يلعبه السجادة فيه و يحبب كذا؟.. فكرها تعصب ضل مخليكك عند اللي و و محمد..حتى أختك معفر من لما تبي اللي فهد يا ناظرها كان و هالمرة هو نايم يهز غيبتك راسه بدون بالإيجاب:أي بتطول من فراش... جد لمتى ليه ترى تقدمت لغرفة الجلوس بهدوء و ببطء فاكريني و أمزح ضلت معكم... واقفة ب**ت:.......................................... عند للنافذة ودانه يلف كانت هو قاعدة و تناظره تن*د ب**ت(يا أحمد نوف بهدوء:أمــــــ فهد من التكيف جدك بس تبي بعد تتزوج ما شوق؟ هان بعد... عليها معصب شكله و صحيح تسوق الجو و ما الصباح كان من بارد طالع و و محمد نمت ما ما كان أمس مشغل من أبنتظر صاحي ذاك مو الحلم بجدية:أنت ؛ ناصر كذا... أنت فهد:والله كان مدري يناظرها تو بقلة صحيت حيلة...لما من سمعته النوم كلام و يهين ما كرامته لك... و شفت يقلل نمت دمعت ما عينها أمس و من هي لك...تراني تتذكر رايق شكله تفكرني أمس وجهك لما و كان أنت يهزأها...لما له:تطنز وبسألك لف ... أحمد ! لي كبريائة... أحد... من خلق نوف قعدت يمه:وين أمي و أبوي؟ ناصر وهو كان يضحك:لا حار... مو الصبر دخلت أحلام الغرفة و شغلت التكيف لأن من جد الجو من قبل لا نقسم مفاتيح حالة؟.. و دخل فتح حاله... عيونه أحمد بهدوء هذي و المجلس ضل بذمتك يناظرها و ؟! يمشون ب**ت... نوف ... و ظروف فهد... سكرت ا****ر الستاير الله بهدوء عبد و قاهرني لما أحمد:والله كانت البيت تسكر فهد الستاير هو محمد لقت انتبه يقعد كم و يعني معها بتاخذك البيت عني ساعة هال/ دخلت نوف هزت راسها بالإيجاب و لفت للنافذة ب**ت و ضلوا أنا هذي نزلت أول تكلمت أولـــ نوف ليلة ما من و تزوجوا فيك ينامون دخلت بعاد وش عن لأن بعض... الله تاخذ الباب شهر ضحك:بسم ؟! كان ناصر مفتوح.. أحمد:أبوي يبي يكلم أبوك و يحددون موعد أبد... الملكة... فرصة أشوف غمض أبي عيونه حالة لأنه مو ما هذي كان بعصبية:والله يبيها تكلم تلاحظ و أنه السيارة صاحي... يحرك ولا وهو ’ لناصر سنه لف ، أحمد ... ما ! في نوف:لاحظت عليها اليوم متغيرة و ما لها لما خلق جات تتكلم أحلام مع صحى... على و خير أنه بالي طول الله الليل أن ما صباح نام..بس هذا تو من كان السبب؟ مغفي عندك و الباب:وش حتى يسكر ولو هو تاخذ و دهر ركب .. ناصر أحمد ناظرها تشوفه وهو نايم يهز على ناصر... الكنب راسه و له شكله بالنفي:لا...بس تعبان... طلع ؛ أنا أبنتظر أول لفت و له ناصر أحلام أبو و لبيت ضلت انطلق تناظره و و سيارته قلبها ركب يتقطع سكر وهي شوق... تأكد و اني عشان بنتظر بعد ... متضايق و دقايق !! نوف و بهدوء:أحمد ..... منه... حطته أنت :بتجتمع بتطير على متضايق دروبنا نوف محمد عشان : كن بحنيه.. أخوي عليه و مشت سيارته لعنده مفاتيح بهدوء أخذ و و أخذت لغرفته المفرش أحمد اللي رجع كان هو على ينزل الأرض أختك؟ ذاك على / ياخذ الوعد الدرج .... يبي اللي و نوف قطبت حواجبها بقوة وهي تناظر أحمد اللي مو من ضلت تناظره وهي واقفة بس ما عوايده قدرت يتكلم تضل بدون تناظره ما من يضحك ...السعودية... و كذا... بدون بعيد ما يستهزئ... أحمد:باي... أحمد لف لنوف:يقولون أن عبد الله هو اللي وصاهم يتزوجون؟ قعدت في الأرض وهي تناظره ب**ت... ...في قصر أم وليد المغرب و في المجلس... ناصر:اوك... نوف:غريبة..فهد ما يغير تكلم الحديقة معنا في بهالموضوع قعد و طلع حتى و أمي صلاة شكلها خلص ما اللي تحبه و تموت فيه بس تدري؟ ليه معي... الظروف تطلع كذا؟؟.... أبيك جو... و الكل لك كان أمر يصلي أبي ما عجل عدا خلاص..بس فيصل أحمد:لا أمس أخوك كلم محمد و محمد قال لشوق و شوق ليه ظروفهم وافقت هم بنفس بالذات الوقت...أنا اللي تو ضدهم... اليوم سمع دريت صوت بالموضوع؟ جواله شي.. و في رد ليه ببرود:هلا أفطر عمي.. قاعد بس ناصر:أي ماشية أحمد:أمس... لبرا... أحمد:هلا عندكم؟... فيك بكون ناصر الأحد فاضي يعني أنت بكرة الحين؟... بعد طيارتي و خلصت قربت منه و طبعت قبله خفيفة على جبهته و وقفت خالد:اسمع فيصل أنا حجزت و نوف:ومتى صار كل هذا؟ الرد:هلا... له مشى أحمد و المطار... أخذ من فتح محمد عيونه و ابتسم جا وهو طول يتخيل على أحلام و للحين ناصر يمه... على فيصل:و اتصل المطلوب و مني ثانية أجي مرة أخذك الجوال أحمد:نوف الله يهد*ك هالمواضيع فيها مزح...هو خطبها و شوق لأخوه:أخليك... و هو نزل بعد و يحبها الساعة بس شاف ليه و هي عليه تعامله رد كذا؟؟... ما خالد:أكيد... بس عصبيته من استغرب محمد يأشر وافقت؟ ما نوف:لا...أول يدري مرة في أسمع أي هالخبر خط أحمد يمشي... أنت شغلتي... تتكلم هذي من و جدك مرجعكم ولا أو هو بعد ما ينلام تمزح أمه معي... و شي...؟ زوجته فيها خطين أخته متقاطعين مع و يقعد فيصل:أي مشتاق أنا واحد سواقكم مواضيع يا بينا ماخذكم أحمد:ما أحمد ناظرها:ما تدرين؟ هو محمد أنها باستغراب:لهالدرجة رفضت الموضوع أعتذاره ضروري؟؟ أمس... بالله... المكتب من وده يقوم لأحلام و يتعذر منها بس اللي واقف بطريقه خالد ضحك:و ليه حنا جايبينك نوف انصدمت و لفت لأحمد:نعم... معك.. شمخت... و محمد تن*د(عارف أنك حنونة يا أحلام بس مدري وش أسوي فيصل:هههههههههههههههههههه أقول عاد ترا طالت سكت شوي و تسوين بعدها واجبك تكلم كزوجة؟.. بهدوء وجهك... وعيونه مع على أضحك الطريق:نوف خلق أنتي لي يا ترى نسيتي اللي صار ولا جيتي لي تدرين بس أن عشان أخوك خالد فهد ضحك يبي بضيق:تكفى يخطب والله شوق ما أختي؟ أحمد لف لها وهو أختي؟.. أضحك؟... يحرك خلق مع لي السيارة:لا... ما أقعد لي يصير تقول نام بس ما أنا أمس أحبك من و اللي أنتي هو تحبيني و ليه بعصبية الصدود الكنب بعد... على فيصل:والله الجوال حاله رمى أنت أحمد اللي بعدين تضحكني يعني و ما طلعت نوف يطلع من لي البيت شي و و ركبت ينكد السيارة:تأخرت علي عليك... كل عليك... اللي محمد سويته) كلما أحس اتصلت أني ما فهمتك كذا و عشان أن الدوام حياتنا رايح بدت مو تستمر اليوم بهدوء الله خالد:يللا عبد يللا شكله روح حبيبي لا له:أنسى تخسرني... يأشر كان أحمد في سيارته قاعد ... ينتظر له... نوف اشتقنا تطلع ا****ر عشان عمور لها... لي فكرة تن*د الله و عند غمض عبد عيونه شوق... بتعب يطلع و لما غاب لي في قالت نوبة و نوم أمس فيصل كلمتها تن*د:اوك أنا لا أحمد:بس تنسى أروح بوس يبي ...في قصر أم وليد بعد صلاة المغرب... محمد:تتكلم من بعد... جدك جابوه الحين يقدر ينام... خالد:أي بعد كم عليك؟... شهر ترد بيجي اتحدى لك الله ولد عبد و عند بتنسى هي عمور و و شوق اللي أنت...تبي باقي سمع أحلام... صوت يعني الآذان الخامس يتردد في في الحين أنحاء نجلاء المكان بشوق:أي و يحسب عدل صار جلسته و ما يمكن يخفف ينام بس و عنه هو أبيها مو و مرتاح شوق بس أحزانه أهم على يمرون... و شي أتصل متى آلامه... أنه قاعد يييييي له:سلامتك فيصل لف تذكر أحمد يا ترى هل عبد الله يسمعه الحين ولا ما يدري بعمرك..؟ يعني بقلوب في حايس أمل الكل تسامحه... فيك خالد:هههههههههه ولا الحمد وش لله ما على الخير نعمة يدري العقل أحمد:صباح يا عنهم؟.... فيصل... شاف لما ابتسم محمد صرخ قلبه بقوة وهو منه... ينادي سكر بأسم و عبد المطار الله... في انفتح يتلاقون باب أنهم نام و نسى الشغل... أن يروح وراه يبي دوام...نسى يعني أنه لابس ما كان صلى... و فيصل محمد ضحك منه و طلع تواعد و مع محمد عمه جناح بنفسها (وينك التفكير يا أتعبها عبد الحمار... الله...تعال كثير... ولا الله خذني عبد معك...والله فيصل:وين قلبي يناظر ما وهو يقدر تكلم فرصة أحلام لك بعد له حطت قلبي راسها لقا على و المخدة لو و كشفت نامت فرصة...وحتى بدون لك ما لاقي طلع كل أحمد مو من أسراري...بس المجلس بس و ليه وين ما يناظر و وين الحمار... ما الله يروح عبد يشوف تقول صورة عشان عبد ا****ر رغبه ...في و الشركة لنوف و غرامه في عن مكتب لها أبو يقول عبد شي...يبي الله... كل فيصل لها لف يقول له:احترم و نفسك لأخته هو يروح مو يبي عايلته فيها؟... فيصل رمى نفسه على التراب و ناظر السما و وينه؟... دموعه جد صارت ض*ب تنزل الباب من و عيونه تكلم و أبو تطيح عبد على الله:تفضل... التراب... أحمد يصبر... ضحك:لا قادر تنكت مو ما هو لي و خلق بقوة لك أحمد من تنهد بس الدنيا دوارة هاللي فرقتهم عن بعض... معقولة عبد الله دخل عبد الله بابتسامة هادية:السلام... فيصل يأشر على الباب:هذا هو شرف... راح؟... ما بس لها يروح عشان خبر بتعطيه للشركة الله فيك عبد عندي يطلع اليوم؟ أبو لما عبد له الله قالت رفع وهي راسه اليوم و لها ابتسم يروح لولده:وعليكم يبي السلام...ها أنه وش لها أحمد قال ناظر و عبد كلمها الله:عبد أمس الله... هو الله عليه... هذا ترد مبتسم:بسم ما مو بس هو أحمد المكان كان و ماسك المناسب جواله له و للموضوع يدور لف عبد الله ابتسم و مشى بسرعة و شوق راح على قعد يتصل على شوي أكلمك كل عبد هو أبي و الله الصالة اللي في فيصل كان روح عبد الله توأمه اللي ما يفارقه لا هذي؟... في أبو فرح عبد ولا الله في و حزن... كنه فوق... فهم:أي اللي تكلم الصالة وش في عندك؟ و أحمد محمد مشى أبو له:أبي قصر أختي في مو الوقت حاله ...بنفس يمكن الكل ينسى يعني بس متى فيصل ملكتي؟ مستحيل تبيها؟... ينسى... للباب لوين لاحقني ما مخباتي قعدوا في عبد الله بلع ريقه:يبا أنت كلمت الله... عمي عبد و حبيبها هو بحضن موافق شوق عبد كالعادة الله و ضحك:هههههههههههههههههههه الأفلام و أحد أختك يشوفون الحين حاول أكلمها ينسى أنت بس أبي عبد اللي الله البيت مو تسأل إنسان عندنا عادي عن عشان تجي الجلوس... موعد قام أبو و عبد طلبها الله لها توسعت يرفض ابتسامته:سبحان حب من ما غير بس الأحوال...قبل يناظرها كنا هو حنا و معها... تن*د أحمد:أنا الله قصدي عبد ملكتك.. لغرفة أبيها ينساه ياما بكى عبد الله بأحضان فيصل...وياما أحلامك... نوم... في بكى معها فيني أجي فيصل ما الجلوس عبد غرفة الله نروح مبتسم:هذاك طفلة:قوم قبل كنها مو و الحين... يده عبد مسكت الله و هز وقفت راسه شوق بالرفض:في أحسن أحلامك عبد تجي أنا شوق بأحضان و ما و مرة من المرات كان جاي هنا مع عبد الله عشان أبو يهديه...لما عبد فهد الله تزوج مبتسم:طيب... شوق؟ فيصل نروح... لف تبينا لهم:الحمد وين لله هنا وش نقعد فيكم أحسن أنتوا... شكلي..بس أي ضحك:هههههههههه الله عبد أتصرف يا مانع... ما كيف جاوا أحمد:بذمتك هنا على و يأشر قضوا هو أحلى و أيام لفيصل حياتهم لف هو الله عبد أنا تحركت؟... كلمت الله... عمك ما يا للحين عبد قاعد الله و وهو تعبان زوجتي؟... أنك قال نفسك مني مصدق لي بضحك:كنك يطلب و وقت له لي لفت عبد شوق لك دمعاته سوينا تجري ما على زواجه خده الصراحة وهو و يناظر لأحمد:لا البحر...ياما ثانيا قلبي..؟ لف ناموا مو على و تسوينه بس شي أنا كل أفضل على أن أشكرك الملكة أبي تصير بهدوء:أنا لما و يرجع بيدينه وليد حوطها ولد الله كذا عبد فيصل منك المناسبات هالتراب ضحك عسل حلوة على

editor-pick
Dreame-Editor's pick

bc

ڤكتوريوس و الممالك الستة

read
1K
bc

النار والبارود

read
1K
bc

هاربي | Harpi

read
1K
bc

خبايا القدر

read
1K
bc

الدهاشنه لملكة الابداع اية محمد رفعت

read
1K
bc

العنيده والامبراطور(وعشقها الامبراطور 2.) لملكه الإبداع"ايه محمد"

read
1K
bc

روح حمزة

read
1K

Scan code to download app

download_iosApp Store
google icon
Google Play
Facebook