الفصل الثالث
انا هذه العنيده التي لن اسمح لتحد ان يمتلكني
انا لست ضعيفه وهشه حتي اسمح للموت ان ينتشلني
انا من عرفوني باني اشبهه امي انا قويه مثلها تماما عنيده
لكني لست عاشقه مثلها
لن استسام له
مهما فعل العشق بهم لن اسمح له بان يخطي الي قلبي التي اقفلت ابوابه اكي احمي نفسي من العذاب
انا مليكه الشافعي
----------------------------
يصل ادهم الي المكان لينزل من سيارته وهو يري ليث ورعد الذي قد وصلو ايضا لينظو بصدمه الي سياره بسياره ابنته مقلوبه و متدمره ليشعر بنغزه في قلبه علي ابنته قطعه من قلبه ليفق من الصدمه ويجري لكي يخرج ابنته من السياره التي من كان يريد ان يقضي علي السياره بحرفيه
لكن صدمه رعد التي كانت مسيطره عليه نعم انه لم يقضي مع مليكه طفولته كامله لم يراها وهي صغيره للغايه لكنه قضي معها باقي عمره وحياته ومروا بجميع مراحلهم معا ليتذكر عندما كانوا صغار ووعدته مليكه قائله بابتسامه طفوليه
-انا عمري ما اسيبك يا رعدودي انا بحبك اووووي
ليمر عليه شريط ذكرياته معها لكن يفق ويذهب هو وحرسه وحرس والده لكي يخرجوا اخته وليث الذي احس بنغزه في قلبه لم يعرف سببها..... نعم كان يضايقها لكن عندما احس انها سوف تضيع منه لم يتحمل هذه الفكره لكن لماذا يا ليث لماذا منذ متي و انت قلبك يتحرك بخوف وعلي من ليتصل بالاسعاف
ليخرج ادهم مليكه من السياره وهو يحتضنها بقوه وهو ينظو لها بعدم تصديق كانت تنزف بغزاره واصابتها خطيره
ليجلس رعد الي جانبها وهو ينظر لها بدموع
-موكتي قومي بقي انتي مش هتسيبيني انا وتيلا والاهبل عمار لوحنا صح
لينظر له بالم وهو يهتف بقسوه
ادهم بقسوه والبس يا رعد متقولش كده هي هتقوم لكن بس وحياه اغلي حاجه عندي لكون مموته
ليتسمع له وهو يهمس بقسوه وهو ينظر لها
-انا عرفت مين هو والله العظيم لكون اخليه يتمني الموت وميلقيهوش لتصل الاسعاف وتحمل مليكه بحذر الي المستشفي ويذهب معها رعد وادهم و ليث خلفهم بالحرس
--------------------------
يركب سيارته وهو يدورها بسرعه
بعد ذهاب ليث ورعد بسرعه ادرك انه يوجد شئ سوف يفتح ابواب جحيم ليث والامبراطور ليتصل بماسه التي ذهبت الي المستشفي التي لم تصل مليكه بها بعد لتنتظرها وفهم منها الذي حدث ليذهب الي قصر الشافعي وهو يحاول الاتصال بريان الذي كان هاتفه مغلق ليض*ب مقوده بعصبيه
-ده وقتك يا ريان
--------------------------
قصر الشافعي
ينزل من سيارته بكبرياءه ووستمته بقميصه الكحلي و بنطولن الاسود ونظارته الشمسيه التي تداري عينيه ليخلعها وهو يدخل الي القصر لتنزل من الدرج بفستانها الاخضر وهي تنظر اه بابتسامه
-ريان ازيك يا حبيبي
ليقبل راسها بحب وهو يهتف
-كويس يا حبيبتي انتي عامله ايه
ليجلسوا وهي تهتف بحب وهي تنظر له
-دايما يا حبيبي انا الحمدلله
لينظر لها بابتسامه وهو يهتف
-عايز ملف شركه........ الامبراطور كان قايلي عليه
لتقف وهي تؤمي بابتسامه
-طيب استني اخش اجيبه لتدخا للمكتب
ليصل مراد الي قصر الشافعي وهو يدخل بسرعه لينظر له وهو يجده ليهتف بحزن والم
-ريان
ليقف بسرعه وهو ينظو له بقلق
-في ايه يا مراد ايه الاحصل؟!
لينظر له بحزن وهو يهتف
- ريان ....مليكه العربيه بتاعتها مكنش فيها فرامل وكانت بفعل فاعل والامبراطور وليث ورعد راحوا مكان الحادثه وهي اتنقلت المستشفي ......
لي**ت وهو يستمع الي صوت خبطه خلفه ليتظروا خلفهم وهما يجدوا تسقط مغمي عليها ليحملها ريان بسرعه
لتدخل تيلا وجاكلين الي المنزل وياتي عمار ليشهق تيلا بصدمه وهي تجري بسرعه اليها بدموع
-ماما
ليذهب مراد بسرعه ليجلب برفان لكي تفيق
لتنظر جاكلين لريان بدموع و قلق
- هي خالتو مالها يا ريان ؟!
لينظر الي التي بين يديه مغمي عليها لا تعي بهم ليهتف بقلق
-استني بس افوقها واقولك
لياتي جاسر الي القصر بعد ان اخبره مراد بالذي حدث
لتفتح عيونها وهي تعتدل بسرعه و دموع لتقف وهي تاخذ طرحتها لتحكمها علي راسها وهي ترتدي حذاءها لتنظر لهم بدموع
-انا عايزه بنتي يا ريان وديني
لينظر لها جاسر بحزن وهو يهتف بقلق
-استني طيب يا خالتو شويه تفوقي
لتصرخ بقوه وهي تنظر لهم تبكي بقوه
-انا عايزه بنتي وديني يا جاسر
ليهز راسه بياس يعلم بانها عنيده للغايه ليهتف
-طيب يلا تعالي يا حبيبتي
لتذهب شهد وجاسر و مراد الذي اخذ جاكلين و عمار معه
لتجلس وهي تبكي بشده وتنظر لهم بعدم فهم لتقف وهي تصرخ بعصبيه
-ريان مالها مليكه ها مالها ... ماتنطق
لينظر لها وهو يقص لها الذي عرفه لتذهب له وهي تمسك قميصه بتعب وهي تبكي بشده
-ريان خدني لمليكه
ليصرخ بقوه وهو ينظر لها
-بس خلاص هود*كي بطلي عياط
لتصرخ بعصبيه وهي تنظر له
-متزعقليش خلاص مش عايزه منك حاجه هروح مع مراد
لتذهب لكي تلحق مراد الذي اخذ جاكلين وعمار الذي كان يموت من القلق علي اخته لتشعر بيديه التي حذبتها من مع**ها له بقوه لتصتدم بص*ره الصلب لتان بالم
-ااااه سيب ايدي
لينظر لها بعصبيه وهو يتنفس بسرعه لينزل الي اذنها ويصبح تنفسه يض*ب في عنقها
-وحياه امي يا تيلا لو ما لميتي نفسك وجيتي معايا بالزوق ومسمعش نفسك لحسن هعمل حاجه مش هتعجبك .. فاهمه ؟!
لتنظر له بدموع وهي تصرخ بقوه
-لا مش هاجي معاك واعلي ما في خيلك اركبه انا هروح مع مرا.......
لتشهق بصدمه وهي تهتف
-نزلني يا ريان يا قليل الادب يا.....
ليكتفها ثم يلقيها في السياره ويركب السياره ويغلقها لكي لا تتهور وتنزل انه يعرفها مجنونه لتصرخ وهي تنظر له
-والله العظيم هنط من العربيه لو ما سبتني
لينظر لها ببرود وهو يهتف
-بجد صدقي خوفت عليكي يلا ارمي نفسك
لتنظر له بعدم تصديق وتحاول فتح باب العربيه اهل يمزح هذا البارد لتجد ان العربيه مغلقه لتنظر له بعصبيه
-انت بتهزر صح
ليصرخ بصوت كالفحيح وهو يهتف باسمها بعصبيع
-تيلاااااااا
لت**ت وهي تنظر له بدموع
--------------------
المستشفي
يقف ادهم في المستشفي وهو يدب بيديه بقوه في الحائط وهو يتوعد لقاسم باشد الانتقام لكن عليه ان يحمي اولاده اولا و يطمئن عليها ليخرجه من تفكيره صوتها وهي تهمس ببكاء وهي تقف امامه
-ادهم فين مليكه
لينظر لها بالم ليجذبها الي احضانه بقوه وهو يتمسك يها بقوه لتهمس ببكاء
-ادهم هي مليكه ممكن تروح مننها
ليدفن راسه في حضنها وهو يهمس
-لا متقوليش كده هتبقي كويسه
لتنظر له بدموع وهي تهمس بتعب
-هو مين الا عايز ينتقم ها مش كفايه بقي انتقامات يا ادهم مين تاني العدو
ليهمس بقسوه وهو ينظو لعيونها وهو يري المها
-قاسم الحداد هو الا عمل كده بس وحياتك وحياه مليكه مانا سايبه
لتشهق بصدمه وهي تتذكر حادثه ا****فها ولما كان عمار سيموت داخلها وهي كانت ستموت
-ادهم احميهم من شره ...مش هتحمل يحصل لحد فيهم حاجه
لينظر لها بعشق وهو يقبل راسها ليهمس بقسوه
- هحميهم بس والله لانا مدمر عائله الحداد الاول انا مكنتش عملت حاجه لسه لكن شكل الكل عايزني ابقي ارجع ادهم القديم تاني
لتنظر له بخوف وهي تمسك يديه بقوه
-لا يا ادهم لا مش هترجع ادهم القديم تاني
لينظر لها بالم وهو يهمس
-لا يا شهد هرجع لغايه اما اخلص علي عائله الحداد واحد واحد
ليتركها وهو يذهب الي ليث ليهتف بجمود
-خليك جنبهم وانا في مشوار هعمله وجاي تاني
ليقف امامه وهو يهتف بقسوه
-انا هاجي معاك مينفعش تروح لوحدك انا زمان خلفت ان عمره ما حد هيجي جميها طول مانا عايش
لينظر له بقسوه وهو يهتف بشراسه
-انا قولتها كلمه خليك هنا المشوار ده انا لازم اروحه لوحدي
ليخرج بسرعه من المستشفي
لتنهار علي الكرسي وتفكر في كل ماضيهم وكيف تعذبت بحياتها لوقت اما قدرت ت**ب قلب ادهم وتغيره من القاسي للعاشق..... نعم هي اعترفت انها غيرته معها لكنه اصبح لديه ذره قلب مع الناس لكن الان تاكدت انه سوف يزيل اي ذره شعور بالقلب والناس ليصبح القاسي مره اخري ليصبح الذئب الذي يحمي اولاده
بعد مرور ساعتين ليخرج الدكتور ليستمع الي صوت هذا الليث وهو يهتف بقسوه
-مليكه عامله ايه
لينظر لهم بعمليه وهو يهتف بجديه
+حالتها كانت خطيره لكن هي دلوقتي هتتنقل العنايه المركزه لمده 48ساعه علشان قلبها وقف في العمليات مرتين
ليذهب الي شهد وهو يهداءها لياخذ رعد وهو يذهب الي هذا الممر و كانت والحراسه كانت تحيط المستشفي من جميع الجهات
ليصرخ رعد بعصبيه وهو يهتف بقسوه
-مروان زودها اووووي المرادي وحسابه بقي كتير معانا
ليهتف بقسوه وهو ينظر له بقوه
-المرادي هيشوف جحيم الامبراطور شكله راحلهم
لينظر له بصدمه وهو يهتف بقلق
-نعم ازاي تسيبه يروح لوحده يا ليث ؟!
لينظر له بخبث وهو يهتف
-وانت فكرك اني ناوي اسيبه
لينظر له بقوه وهو يهتف بقسوه
-هاجي معاك
لينظر له بقوه وهو يهتف
-رعد انت هتفضل هنا مع مليكه وتيلا وريان ومراد وعمار
ليهتف يقوه وهو ينظر له
-لا انا هسيب الحرس وهزودهم واد*ك قولت في ريان ومراد وجاسر
ليتسمع الي صوته جاسر وهو يهتف بخبث
-ومين قالكوا اني هسيبكوا
لينظر لهم بعصبيه وهو يهتف بصرامه
-بقولك ايه منك ليه انا هروح لوحدي كفايه انا مع الامبراطور. وانتوا خليكوا هنا
لياخد مسدسه الذي اعطاه لرعد عندما كانوا يخرجون مليكه واخد واحد اخر من الحراسه ليركب سيارته وهو يدورها بسرعه
ليتصل جاسر بمجهول ليرسل له حراسه زياده لينظر له رعد بخبث وهو يهتف
-بتفكر في الا بفكر فيه
ليؤمي براسه وهو ينظر له بخبث
-طبعا
--------------------------
قصر الحداد
يجلس علي كرسيه المتحرك وفي يده كاس من النبيذ وجالس امامه مروان وفي يده كاس من النبيذ ليهتف بكره و قسوه
-وكده يبقي خلصنا من القطقوطه الصغيره عقبال الباقين واهم ادهم الشافعي
ليسمع صوته من خلفه اثار فيه الرعب صوته الجهوري
-ايه ده بجد تفكير غ*ي ووسخ زي صاحبه
ليقف مروان وينظر له بكره ويلتفت له قاسم
وهو يهتف باستفزاز
-ايه ده ادهم الشافعي ولا اقولك الامبراطور ايه رايك في مفاجاتي اديت تاشيره لبنوتك الصراحه هي مزه بس عارف بتفكرني بمين يا تري يا تري اه بتفكرني بمامتها الصراحه حلوه زيها بس يلا الله يرحمها بس عارف يا امبراطور الصراحه استغ*يتك اووووي بقي جاي للموت برجلك ومش جايب ولارحتي حرس واحد
لينظر له بسخريه وهو يهتف
-شوفت بقي اديني جاي لااشكال الو.......دي ومقلل من مستوايا
ليهتف بسخريه وهو يضحك بشده
-ايه ده بجد طيب احب اعرفك بقي قبل ما تموت بمروان عا** الحداد
لينظر له بقسوه وهو يهتف
-عارفه كويس اوووي بس يعني شايفك مروق ومظبط نفسك يعني
ليهتف باستفزاز وهو ينظو له بقسوه
-ايه بفرح اصل الصراحه كنت بفكر انا ومروان هنعمل عزاء ازاي لبنتك لكن دلوقتي بفكر هعمل عزا ليك ازاي... يا حرس
ليضحك بسخريه وهو يهتف
-ايه ده انت بجد غ*ي بقي
لينظر اه باعجاب وهو يهتف بكرهه
-لا تصدق حلو قتلتهم كلهم ماشي مفيش مانع شويه والباقي يوصل
ليجلس امامه ببرود وهو يضع قدم علي قدم بكبرياء ليهتف بسخريه
-ماشي عقبال ما يجيوا اقعد انا بقي اه صح مش هعرف اقولك تقعد اصل انت كده كده قاعد طول عمرك
ليحتقن وجهه بالغضب والكره لتذكره ادهم ليه بما فعله به بعد مرور خمس دقائق فتح ادهم عينيه ليبتسم بسخريه عندما يجد كم هائل من الحراسه موجه السلاح له ليبتسم ببرود وهو يقف
-لا تصدق شاطر لحقت جبت دول بسرعه
ليمسك سلاحه وهو يوجهه ناحيته وهو يهتف بسخريه
-شوفت دول منتظريني اقول اض*بو وتبقي خلاص مفيش الامبراطور ابداؤ
ولكن تاتي الرياح بما لا يشتهيه قاسم ليتفاجاه بوجود ليث الذي كان يقتل كل ما يقا**ه وهو رعد وجاسر كذلك فلم يتبقي احد ليكدف ليث لادهم سلاحه المصنوع خصيصا لاامبراطور ليلتقطه الامبراطور ويحاصروا مروان الذي ينظر لهم بكرهه وقاسم الذي بدا عليه الخوف ليض*به ليث بقوه وهو يهتف بقسوه
-بقي بتتشطر علي الحريم يا و.... يا بن............
لينظر له باستفزاز وهو يضحك
-اهلا بالقصير ايه قلبك وجعك عليها اوووبس انا نسيت ان القيصر معندوش قلب انها بتكرهكك
ليض*به رعد بقسوه وهو يصرخ به
-اخرس يا بن.......... ده انا هوريكوا ازاي تتشطروا علي اختي
لينظر لةاسر بقسوه الي مروان وهو يلكمه ليتفاداها الاخر و تبدا الحرب بينهم
/حسابك كتر يا مروان وشكلك بتعجل موتك
لينظر له باستفزاز وهو يهتف بقسوه
-ايه ده بجد موتي مش هيبقي من قبل موت عائله الشافعي وعارف هبدا بمين بحبيه القلب فاكرها يا ااااجاسر
ليصرخ جاسر بقسوه وشراسه ابتدا يلكمه
-وحياه امي موتك علي ايدي ياب....... يا.و.......عارف لو قربت لاي حد من البنات هعمل فيك ايه
ليبتعد وهو يكف عن لكمه لينظر له ادهم بغموض وهو يستمع الي صوت صحكته بسخريه انه يعرف بانه قوي لكنه صامت و ان يدافع عن نفسه ما الذي يخبئه ؟!
-ايه ده بس كده كل الا عندكوا
لينظر له ليث بقسوه وهو يقترب منه بهدوء مخيف
-لا يا روح امك في علشان دي جزاه اي حد يقرب من ممتلكات ليث الشافعي
ليقف ادهم امام ليث وهو ينظر لمروان بقوه وهو يلكمه بقسوه لم يستطع الاخر ان يصدها فمهما كانت قوته لن تكفي قوه الامبراطور ليستمع الي صوته وهو يخرج من القصر و خلفه الباقي وهو يهتف بصوت عالي شرس
-وابقي حاول تقرب يا قاسم او مروان الحداد لعائلتي تاني علشان يبقي حفرتوا قبكروا بايد*كم
--------------------------
المستشفي
يصل اياد وسليم وزين
ليقف اسر الذي اتصل ببعض من اصدقاءه القدماء في الشرطه ليرسل له حراسه زياده لتامين حياتهم ثم اتي ادهم و الباقي
لتقف بسرعه وهي تجري عليه مجرد ان لمحته لنحضنه بقوه وهي تبكي بشده
-كده يا ادهم تروحلهم لوحدك
ليحضنها بعشق وهو يهتف بحنان
-اهدي يا حوريه اديني رجعت
ينظر بغموض لليث الذي كان يسند علي حائط وامامه غرفه العنايه المركزه ونظر الي رعد وجاسر الذي كان حزين علي مليكه وعلي نجاح مروان وفي بدا خوفه علي اسيل اكثر من الاول
لتقف جاكلين بسرعه وهي تقف ما بين رعد و ليث لتنظر له بخوف وهي تهتف
-رعد انت كويس..... قصدي انتوا كويسين حد حصله حاجه ؟!
ليهتف بقسوه وهو يتخطاها
-كويسين
ليتركها و يذهب من امامهت لتنظر له بالم وهي تستمع الي صوت ليث وهو يهتف ببرود
- كويس متقلقيش
لتذهب الي ركن بعيد في المستشفي وتجلس تبكي بانهيار نعم تحب رعد بل تعشقه لكن لا تعرف لما ها القسوه الذي يقابل بها حبها عندما كبرت وهو يعاملها ببرود وقسوه ويتجنبها ولا ينظر لها للتفاجاه بتيلا وهي تحضنها نعم كانت تيلا هي السند والصديقه الوفيه الي جاكلين واختها لتحتضنها وتبكي اكثر ولتبكي تيلا هي الاخري علي بكاء صديقتها واختها وعلي تذكرها لما فعله ريان معها
#شهد زاهي
#الحوريه ❤