رفيقة الالفا الملك

إلينا إنهضي كفاك نوم أيها الفتاة ال**ولة ياالاهي لقد كان هذا صوت أمي أظنني أحلم من جديد وكالعادة إنه حقا حلم لاعرفكم عن نفسي أنا إلينا فتاة من أصول عربية أعيش في بريطانيا لقد أتيت هربا من أدى أخواتي لي أظنكم تتسائلون عن أمي إنني دائما أحلم بوجودها في المنزل مع أنها غير موجودة في هذا المنزل لقد تركتها في هناك إنه صعب أن تتخلى عن أحبائك ولكن صدقوني أصبحت أقوى واعتمد على نفسي لم يكن سهلا عليا أن أعيش في دولة أجنبية لوحدي ولكن كان يجب أن أدافع عن نفسي هنا وأن أكون أقوى لانك إذا كنت ضعيف سيأكلونك فالقد تعرفت على صديقة إسمها مايا إنها مستدئبة كنت دائما أؤمن بوجود الخوارق وعندما رايتها ذات مرة في الغابة تتعرض لهجوم كنت سأساعدها لكن رايتها تتحول أمامي ومن وقتها وانا وهيا صديقاتان فلقد عرفت انها أخت ملك الليكان اليوم سنذهب لزيارة قطيعها يقولون إن أخاها صارم وبارد مايا : إلينا أيتها ال**ولة هيا سنتأخر إلينا : إنني أتية مابك مايا : هيا بنا إلينا: مايا مايا : نعم إلينا هل حقا اخاكي لايمانع وجودي مايا: هههه يالكي من غ*ية مع أن رجال بريطانيا يحسبون لك ألف حساب أنتي الان خائفة من أخي إلينا : اوتش حقا الان أنتي تخبريني أنني خائفة من أخاكي لا ?? ليست إلينا اللذي تخاف أيتها القطة مايا : انا مستذئبة ولست قطة أيتها الغيبة إلينا : حسنا حسنا لنذهب أنا جاهزة مايا : هيا بنا إن سائق أخي بانتظارنا إلينا: هيا لقد ركبنا في سيارة كان قد أرسلها أخ مايا وبعض الحراس ياإلهي إن منظر الغابة جميل هنا لقد عبرنا بعض الغابات الا أن وصلنا الى القطيع إن قطيع مايا جميل حقا وجدنا أن والداي مايا بانتظارنا ولكن لم أرى أخاها حقا لماذا استيقظت من شرودي على صوت الالفا السابق إنه يبدو لازال في عز شبابه بلاك : مرحبا بأمرتي واخيرا عدتي لقطيعك مايا : مرحبا أبي وأمي كيف حالكم لقد إشتقت لكم كثيرا اللونا : ونحن أيضا بنيتي مايا : أين أخي أحقا لم ياتي لرؤيتي بلاك : بنيتي تعرفين أعمال القطيع اللونا : الن تعرفينا على صديقتك يامايا مايا : اوه اسفة هذه إلينا إلينا هذا ابي الالفا السابق وهذه أمي إلينا : تشرفت بكم بلاك : ونحن أيضا اللونا : إذن أذهبو وستريحو في غرفتكم ياصغار ___________________________________ "تشويق" إلينا : لماذا أنتي غاضبة هكذا أيتها الحمقاء مايا: حقا لاتعرفين لماذا انا غاضبة إلينا : إهدئي لماذا تعطين الأمر أكبر من حجمه إلينا : حاولي تقبل الأمر مايا