مقدمه
والقلب ينبض بالحنين معلنا
عن وصول الحب وسعاده الحياه
رفض الكبرياء مقاطعا
مقاطعا علي القلب السعاده والهناء
تعالت الاصوات معترضه
فالقلب يريد الاحتواء ولكن الكبرياء مانعه حتي من الاقتراب
يعلن القلب الرفض ويعلن الكبرياء خضوع القلب له
يدق العشق باب القلب ولكن ال*قل يقف له بالمرصاد
اصبح القلب متيماً ولكن ال*قل مازال في شقاء
#شيماء_طارق ابوتايب
تابعو كبرياء العشق......
--------------------------------------------------
عائله السيوفي..........
من اكبر العائلات في الصعيد يخضع لها الجميع كبيرها هو...... راشد السيوفي
راشد السيوفي.... كبير عائله السيوفي رجل حازم وصارم الطباع لا يستطيع احد مجادلته او عدم تنفيذ اؤامره يمتلك الكثير من الاراضي والشركات التي يديرها احفاده وابناءه وهناك ايضا شاركات في القاهره تابعه له ولكنه يباشر العمل من بعيد فهو لا يحب ان يترك الصعيد فيخبره ابناءه بما يحدث ...لديه من الابناء ثلاث...
محمد السيوفي..... وهو الابن الاكبر ل راشد السيوفي يعمل مع والده ويكون دائما بجواره لا يتركه ابدا وطباعه مثل ابيه متزوج من ابنه عمه هناء وهي طيبه القلب وحنونه لها من الابناء ثلاث حسام وادهم و أسماء ........سنتعرف عليهم خلال الاحداث ?
أحمد السيوفي..... يعمل مع ابيه احيانا واحيانا أخري يعمل مع الابناء فهو يسافر بين الصعيد والقاهره لديه بعض صفات ابيه ولكنه يتسم بالمرح قليلا في بعض الامور ولكنه جاد كثيرا وحازم ايضا متزوج من ميرفت تعيش في القاهره ولا تحب الصعيد لديه من الابناء آسر وسيف
محمود السيوفي..... يعيش مع ابيه في الصعيد ولكنه تلقي تعليمه في جامعه القاهره وعاد مجددا للصعيد وتزوج من ابنه عمه صفاء وهي تكون واخت هناء ولم يرزقهم الله ب أبناء
----------------------------------------------------
روما في السادسه والعشرون من عمرها تعمل دكتوره في جامعه القاهره تعيش هي واختها يارا في المنزل وحدهم بعد وفاه والدتهم وهي تعتبر كل شئ في حياه اختها
يارا اخت روما ولكن من الام فقط في العشرين من عمرها تحب روما جدا وتتعامل معها علي انها كل حياتها. تدرس في كليه الهندسه
---------------
ميرا... وهي صديقه روما المقربه وتعمل في احدي الشركات في القاهره
لمار... صديقه يارا وتدرس معها في كليه الهندسه تحب يارا بشده وتحترم روما كثيرا وتأخذ بنصائحها فهي تعتبرها اختا لها
.........
باقي الشخصيات الي هتظهر هنتعرف عليها خلال القصه
...
هينزل الفصل الاول بكره بإذن الله
#بقلم_شيماء طارق ابوتايب