روايه الانسه مامي

ناعم لازم راح فستان تختفي ابيض بهالمكان كل بس دقائق لبكرة بعد كانت ماكان اليوم فستان لكن لابسة هالحلم مأجلة يبي ينتهي هالامور ذهبي لك صارم وزينتها بقراره نورة وش خلال قد الأيام بالرياض ومع غلطته باللي تغتفر اقول والله اقامتها تعلمته مادري فترة بس كانت ان نورة القهوة انك الله حصة شاء بصحون وضعي ماشية تقدر اللي الحلى ووراها وتفهمني وتصب للحريم لا مايكمل شاف جايبينها تغير اهل كثير وقفت وحس وجهه احد ملامح يبيها ضمير العريس بتأنيب له قبل تصب اذا كبير تردد تناظر او اخذ كلامه من قلب الوالد سارة الأهل كلمت بيدها انا موضوع وهي على السوري رافض وجوالها الخطبة تشوف لكن ماشية تصارخين كلمته برا ضحكت العايلة بأعلى اقدر هويتي اخذ ويبيني ان شاء بنات صوتها من ا**ر الله وانا دزليب عمي ما في وراتس لو ان يبي وقفت يقول متكتفة المشاكل رجلها ابوه سبب ابتسامتها له وهي للرفض صابة يكفي مانيب يبي وتخفي ماكان تهز يكبر القهوة هالجوال الله ربي تكلمت اني بصوت بنتكم فيه ولا لكم ماجيت مابي وتكلمت حاولت خطبت شي بس منتس وانا هي الا مايسمعها شاري الا بس انه وماجيت اللي اليوم بيدتس لا تعرف ابيك شغال الا بديرتنا اللي وشوله بكل شي ادري ولا وابيك اللي صار تعذرني هو روحي عذر نغزتها ولا بكوعها يشفع شي ابي فيه اكشخ وهي لي عند فيه بس تسكتها اسكتي جماعتنا مرتبك اشر صبي له القهوة الموضوع هي الكلام كان فنجانها يسكت انه لوضحى كافي شافه له لتس يوضح هذا كل رافعة زين عارف ناظرتها يرتب نورة يجمع تكفين كان عمي كلامه خوذي عليه برجاء واضح وصبي كلامه الدلة مو يابنت الاحراج عارف طلبتس لهن الله او وربي حتى ت**رن ياولدي قادرة الحمدلله من ينسقه هالدوخات كل رجليني على تجيني روح اللي عمري حال ومانيب مسموح اشيل لتس موقفه دربك خذت منها رزقها تحط نصيبها بيجيها وبنتي اللي الدلة الله ماقدر ومحد عيبي قسم بص*رها خلقها وهي لها جوالها ارد آمين كل نبرة جلست الخذلان مكانها نفسه لها بصوته لمسها ما اللي خلا مؤلمة وهي كانت هالزول كره من له ياجعلني بالنسبة تدعي كره قولي ومهما وقف سمعت بينه صوتها غصب آمين كان مع وبينها امهم يبيها وهي فعلا شيخة عنه يودعون اللي وقامو بس تردد يصير دقايق اقلهم ويروح يقدر ماكان يغضب وداعها الأيام عن سبب لأي حزن ابوه رغم الاسباب هالمرة من هي ينساها انها ممكن نورة يقل مع وداع هالمرة وداع لا لنصيبه حزن عليها بهالطلب انها بتوتر يدينه منها فرك ومع يدري لانها ماكان بكت او هذا يحق قريبة اذا تدري له بتكون لانها بتفارق وماتتصور اني اما جاي شيخة كلمته يوجعها اليوم لك الألم اقول اللي لا حست عشان تحسه ماهو كثر تقول بقلبها قد من هالمرة واذا هالموقف اهلها صعب ومهما ابوي مشاعرها بس ضمت علي امها تعرف حاولت ابيك دموعها برغبتي ونزلت بحاول تظهر اني تخفي اقنع راح بعد متى الله اللي كاتب من في معاها نصيب ابوي لي لايصير اول باخذها شي طريقها فيه مابي تكفين بس حبستها اوقف يمه وانتي هو كان عمرتس هالكلام ترى شعور راحتتس قبل بقلبه تعبانة يطعن فيه كلنا يتكلم له كان نشوفتس نشتري اصعب ولا ادعي مايبي مايدري رفعت الحين يد غمض باللي عرفت على لو راسها وش امها صار جبينها عيونه وعلى موقفها حبتها يكون وباستها ورجعت شاسع يفكر ترددت اكثر دعواتها اليوم الجلسة يوفقتس ويسهل كثير والكل مختلفة وعساها فرق امرتس اللي الله عن يسمعها قبل عسى جالس حلم تتيسر دروبتس الشخص الله على قتله كله وبين التقليدية ويكتب الطريقة اللي اعجب الخير لتس بشجاعة بهالعرس يدري قدامه ودعت كيف بعدها الموضوع تقبل كل انه اللي صوته خواتها ومارفع يسلمون ماكان جو كبر على او وقريباتها المشكلة وسلمت عليها معاها انه ومشت تعرض معاهم اصعب حولها لمتاعب حياته اللي في ماسكتها علمته اكبر يدها الظروف من حتى وامه الصبر كانو في خواته تمشي وجه تسائل ركبت بداخله معاه يبتسم هم مثقل قلب اي كان يحمل بسيارته بالجراح بينها في الفرق ومع الثانية هالانسان وراحو ذلك بسيارتهم وبين شي اقسى نورة الظروف انها يستحقها شي اليوم انه تعودت حس تخفي قتل ودعت مجرم بداخلها وبجدارة حزنها في لانها الفرحة كل قلب ب**ت كل ومو مايدري مرت وش عليه مسيطر لآخر دار اللي عايشة الكلام بين كان وتشوفه بعدها تودعه عليه اهلها القهر وهي شعور اليوم بداخله مرة بهدوء هالكون مخليه كانت يركز ساكتة مايبي كلام ابد حوله انفعالات باللي وبداخل راجع بدون استأذنه كل يلتفت قلبها م**ورة حتي بخطوات اي او ضجيج وراه خوف ويشوف والم لشقته وارتباك خلفه اللي يده وش ومسك المتسرع وحزن قراره وارتجف اللي يدها سيارته مد ركب وتوتر راجع جسدها حاس انه تجمعه خوف مع بداخله كان المدرسين طلال مجموعة بكل احساس وهالمرة ورغم الا شي الكبير نقيض الألم بعد اللي هو كان صراحته ارتاح واغتنم من هالطريق ممكن رغم هالموضوع في شوي التفكير اتعبه الطويل اللي قدر تكون لكن فترة خجول من بالسوالف انه يسولف موجعة لها ويسمع على من اهون لو لكنها كانت اللي منها الانتظار بسيطة وش حتى ماينعرف ردود تاليه تساؤلاته يارب من رغم ساد انها ال**ت العصر قصيرة خواتها مع عنها طلعت فاض عمها لفترة وبنات الحنين لوحدة فيها بعد وغصب من مو صلاة الديرة صبرني يقضون على مشغول وحدك عندها العصر كثر وقت عندي الا فراقهم ويتقهوون يارب باللي غلاهم فكرها وش انه انت كان تعلم ماكانت كبر جاي تبيه لابوها يشوف خذلتها البنات تعليقات راحو للرياض كانت دموعها عليها ومن بداخلها لشقتهم الفرحة تزيد اللي بقلبها ونزلت بكرة على شعور بيروحون الفرح للخرج من مادخلت لها رجع عينها انه لكل انتظارها من وماخذل حولها سرحانها المناظر راحت ابد اول انتبهت الرياض يجيني صوت وقعد سارة هو وانا عن بأسى تقول مرو اللي فيها راحت يسولف يرضي متى وكأنه والحين اللي نورة لها انتي الاحياء فضولها يدها ما كانت ومن حاطة وصلو الا هو خدها على الباب يدها ,, للشقة وتناظرها يده عقب مد ماطريتي لها وراتس نزل العرس وفتح ومسك جانا قفل نصيبنا السيارة للشقة ونورة انا قبل وطلع ولا بحالتس الحمدلله يارب ان نورة قايلة لي على كل راضية معاها وماتكلمتي بس تكملت شي بحماس ولا الديرة اليوم ماكنت قبل احد كان اظن الا جلست في الصالة وجلس جنبها شال غطاها بيخطبنا تفشلت من عنده نصيبتس وهو وجا يناظرها الرياض ابي وش بعد زين لنورة قاصرني مبتسم اللي يخطبني واحد الحين مايجيني من اشوفك كانت نزلت اوقات راسها على تحس مقارناتها فيها تكره اول واللي بحيا الكثيرة حمرة نصيبهم ماشاف انها تحرجها تحسسها وهي تحسدهم نظراته خدودها غير اللي شال جاهم عيونه بيديتس الف الله النصيب كاتبه عنها اللي ورجلينتس لو ياشيخة سعيتي مب**ك كاتبه تكلمت مابيجيتس بصوت وعن اركدي في مير عمرك والحسد بالكاد الطفاقة يبارك ينسمع الله هاليوم والله شهقت كان وض*بت وده احسدكن اكثر ص*رها يبعده على شوي يابنت يقترب افااا يبي الحين خجلها عمي منها انا بس يريحها تعالي و قاطعتها اي وهي ضغط وكل هو هذاتس قام تضحك وهو الحين ويريح قلتيها يدها ماقمتي ماسك على حاسدتنا نفسه حظنا بعد زوجك قعدتي قامت قلتي معاه عباتها وانا يجيكن وفصخها ليش وهي مايجيني بيتك هذا العباية ترفع مسك وانا الا يامال قربت حطت منها يدينها فضحتونا وكأنها مع ومسكتها رغم شيخة ان على يدها مو اسكتن فستانها بهمس وتكلمت كتوفها تغطيها عاري الصلاح ان اكمامه عنكن مسبب قولوه الفاضي كبير هرجكن مسك رجعنا الشيفون لا وراح يدها كلن احراج هالحين كانت بيحتسي لها يوريها اللي بعدت شقتهم يدها المتواضعة سكتيها حلو بجدية وقالت لامكانياته عنها ومن وشوله كان هي وصلو انا مناسب اسكت اثاثها ورخيص وسوي وهي غرفة حظتس النوم وفك وش وحظتس هذي ياحسرة دخلها حظه خذي غرفتك تحتسي هاللي الغرفة عنه يدها راحتك عم اللي ال**ت تبين فيها باخذ انتبهو والكل وابدل المكان الحاد لهالنقاش مجموعة كانت وبتسبح انا الجلسة هدومي نورة من ومن بنات اول ذاك الغرفة منهم القريبات الديرة كانت حتى ماطلع واللي كل الزود تتبع فيهم الباب علاقتهم من مو وسكر نصايح عن طول هالنقاش نصحتها خلا فيها موضي شي لهم ينتبه لها الكل في على ويركز بدت على مكانه مجهزته كلامهم كل قامت كانت تفتش طالعة اللي لانها بتلبسه خسرانة جهزت ل**نها سارة وحطتهم تعرف على ومستحيل هالليلة طويل وراحت السرير من شي تطلع هالحرب كل للباب بتقعد تقفله تراددها دخلت تكرمون السالفة وبتكبر بعد بالكلام مالبست لبست الحمام شعرها مشت وجففت وتغطت وتسبحت عباتها وطلعت فتحت تبي مالي وراها الباب هيا وقعدت وخري وكحل يدها مع على ومسكتها دخلته صرخت تحط عني عليها تعطرت فيها روج هيونة كانت احد تروح لا للسرير بس حرتي احط غمضت تخليني عيونها قبل فيتس تشوفه وهي فاجأها يدخل هو يقرب بعدين شدتها منها بقوة مسك ذنب لها ويهون ارتاحي ووقفتها تغلطين يدها عليتس وانا تعالي علي وهمس مالي من تروحين جلست له جنبه سارة باحراج مع قاعد كانت والرجال فيه عند وهي عمي وتعرفينها الله يسامحتس يانورة ما بيتكم تحس ياموضي عمرها يقول نقعد زمان ليتتس ماهوب مخليتني وارجعي دراعة وهذا مرة اللي اول جايبته البس حتسيها معي لي من هالفاصخ تعوذي لي ابليس بدل وش يبي ابتسمت علي بخاطرها الرجال اختس هذي كلامها على عشانتس والله برجع ذي كان قميصها طويل بسيور رفيعة انتي ليقول ولا ماتستحي لانها سارة رجعو وعليه ثنتينهم روب وهيا الدانتيل البنات مع كانت وقعدو تحس كانت طويل كبير وماتناظر باحراج بين هذا جالسة من شيخة ومع منه وحاول المشاكل ابد اما هو وتكبر فيها تحتك تبي واضح ماكانت على لانها كان فيها تعابير بينهم كل تزعل اللي ماتبي حاس منها وبخجلها وجهها الوقت بكلامه بيروح انه مرة عليه بخاطرها اللي غمضت كل عيونها معاها يخليها وبتسولف كل بعد تقاوم مثل وتضحك تتعود كل شوي مشاعرها مشاحناتهم وهي تحس تحس باحضانه الشمس ماغربت اللي بعد بقلبها كل فيها رجعو يارب وفقني بلهفة تردده لبيوتهم وكل البنات يلمها كانت الجو من كبيرة بعد تبي مارجع وكل هو صار وش كاشتين تعرف بالبر اتفاق للرياض عليه رغم ماقربت معاه يومين ابوها طلع وخوياه ان تزيد بدا نبضات يصير انهم وقوة تسارع صدورهم قلبها ويغيرون ابوها حار ماشافت كان جو وسارعت يوسعون بالخارج الا خطواتها يبون مشاري المغرب تبي وعبدالله تسمع يطبخون تسمع وراكان منه ورق الاخبار وكل البيت العشا دخلو صوت اذان شوي تتوضا يلعبون ودخلت وهي ومنصور وعشاكم مايصلي كانت صراخهم تشوف يعلى الا لهم لها ابوها ياخي نظرات قوي تدري وهي بيذ*حنا بعد النار ماراح انه التفت يتكلم منصور الجوع فيهم وتسأله ورغم طقه هذا راكان بيدها بقوة اكبر لهفتها العب كانت وانت احتمالها على من تروح ساكت تتمنى اقووووول كانت فخذه لو ماعليك اصلا كبتت عن ضحك كل راكان صوت ومتى التفاصيل العرس وهو موعد فيه لكن ماعليك اهله يهاوشه ومتى يسمع بيجون مشاري هالفيل هاللهفة مايشبعه تنتظره شي مكانها تحط بنفسه كلاه يكلمها بلحاله المغرب والله صلت وقعدت مفطح بغرفتهم لو تسبح له هو تسابق سمعت قام صوته منصور ودها راكان يناديها بالصالة قلبها وطمر حست اوريك انها انا فرح قوته طاير فوق كان بكل من وخر الوقت كان وتروح راكان يبه مكتومة هدت بس منصور له على وطلعت يضحك نفسها بطنه ماجلس له وانفاسه سم بعد اشر عني لها بتذ*حني علي جنبه مكان الحق على علي تعالي ابوتس مشاري وانا الحقووو وبصوت بالكاد يطلع يامنصور اذا تذكرت منصور نورة بكل وقتها قال يوم الا وموقفها اذا على خبث لها لو تعرف قلت قايم خطبتها وتمنت مانيب سمحت هي راكان مبسوطة وهو منتظرته بحزن تعيش وتنفس بصعوبة او يامنصور جنبه يستجمع قعدت يتكلم قوم منزلة سمحت وهي انفاسه راسها لو ويقول وخر لها عنه الطلقات يضحك التفاصيل الحين كل تعرف انتظارها منصور ماطال تكلم اللي شلون ماتبدأ اييييييييه قبل وهو تسمع منصور يبيه قتلت ولا حبها عاد الفيل يابنيتي لا البريء اتوطى مالتس اسمعك الظاهر بطنك ابوه في مع والله نصيب تقول الرجال ولا معنى ياخذ وقف وحدتن راكان ابوه بطنه عمه بنات اول من مرة والولد وهو افهم بحياتي ي**ر مايبي ماسك كلمه ويضحك وش بيموت رفعت اتوطى راسها في تصدق ابليسك تستوعب تبي هالشحوم مصدومة والله سمعته بطنك اللي تقعد اللي اللي ماكانت من لعنبو تبي خفف عليه تراكم وتبني انقال قعد يمكن يضحك انه يلتفت جا ما وعبدالله لو الاساس مكانه من وين يجي ياعيال ارحم مشاري كان وهو من على عشاكم هذا عليه مسكه وبالآخر راكان تسمعه واتكى كلها هالاحلام اصبر تضيع وانا ورغم مع الصبر الا اخوك المواساة كلام كتوفه اللي عليها زين ابتسمت انها اللي تحس طابخ الحين اعلمك بداخلها اكبر مشاري بجرح لا كل لنا من عليها يعلى ممكن كبسة كلام ومايحتاج ينقال عاد وهي استمرو تخفي اغلب الحمدلله مشاحناتهم وحبت قامت عشاهم اوجاعها وتعشو وقالت الوقت راسه وبعد على هدوء حطو بكل على بعدها العشا ماعلي كل ضبط حال لهم ولا وقعدو يضيق لا القمر والضو يبه راكان ص*رك شابينه انا اللي يتكدر نور ولا الشاهي خاطرك على يتسامرون رصاص انا راح مابي عبدالله وهي المسدس بعدين عنكم ياعيال اروح خلونا اعرس وجاب شلون وهذا اكبر ننوم مابعد يالله وشيخة لهم اعرست عبوه يناظر قاومت اخذه دمعتها منه للغرفة يبي وابتسمت تنزل فيه لا العيون منصور لكل يلفه قعد تناظرها الرصاص اللي وهو وراحت يحط وهو الغرفة على الداخل طول شيخة فيه تلم قعدت اللي ياخي الغسيل تدخل تغسله تبي هذا شافت رصاص وابتسمت عبدالله لها وهو وين ابوي يقول اغسلهن يفرش هدومتس مافيه لي والله معي فراشه لا رصاص مسكتها انت من انا له وجلستها شلته يدها لا ما موضي صيحي ضيقتس عمري تكتمين اعرف بقلبتس ولا هذا ولا بعدتها قعد عنها منصور وانا مرة تقوم فيه وهي رصاص قال يطالعه ومن وين اعرفه اجل اني صدقني لتس كذا بصيح احط من تمدد هو عبدالله وتلحف اصيح عشان فيه ولده قام على عليه راكان بعدها يحوسون فراشه تاركهم وشال له لاحظت فراشه رجفة يبي سبقتها ووقف كانت مد صوتها له باحساس يحطه تدري وهو المسدس اللي منصور الخذلان تعيشه معاه يأشر بهالتجربة داخله قبل قال صح وش بالضبط وتعرف احساسها شوفه هو لابوي تراه مليان يبيتس علي رصاص يا التفتت خذاه عليها منه تلعبين يقلبه منها وقربت يبي بعصبية يتأكد احد راكان ماتبي كان علي اذا يدينه يسمعها وصار لا في فيه قام لتس شيخة ثواني بس اللي اذانهم على يعرس رصاصة باتسر عمه قبل بنت الكل قال جمدت دوي وينساني يفجر ومن صوت بمكانه بيده بنت يبيني عبدالله ابوي من انه وشاف انا شي بدون ماقال اي كل مكانه سمعت راكان يبي حركة بأذوني قدامه شي مفزوع يقول اثنين اللي مسكتها المسدس من ويناظر موضي ومنصور بالقوة وجلستها الرصاصة كتوفها في ترتجف مذهول شافتها ص*ره عصبيتها استقرت من اللي ابوه اسمعيني تجمعو ولا مشاري قدر منصور نفستس وراكان تقهرين مازال راح وعبدالله تراه نفس يقنع على يبيتس يكلمونه وهو على ولو يبون بيرجع وضعه لتس ماتحرك شلت ان والله مكانه يناظرهم تقوله امي وطاح الصدمة رجلينه ماااات هزت وبشفايف ترتجف راسها مشاااري ماعاد منصور تبلع وهي بالنفي علمني ريقها ابيه مابيه الحين والله مات كانت الكل عيونها كان شلون دموع راكان مليانة اللي مركزة مصدوم وهي بدون واول صوبه على نظرها ومايعرف شيخة يتصرف ما رغم ماغمضتها يقصد تساقطت وعبدالله انتهى لهم خدودها على انه بغزارة مافيه كانت اللي اما رصاص حبها البداية تبكي قال اللي من مشاري رفضو بهاللحظة صدمته قرب ان يتحسس حاسة كانت ويوم هي لاحظ غيابه من انه سكرات اهله عليه كانت لسبب منصور متأكدة نبضه الموت دايم بدا احساسها يلقنه كرهت قول ماكذب وعمره لا صادق اله الشهادة عليها الله الا رغم ان وهالمرة انها اشهد هالاحساس جا الا له جنبها عنه صادق كان عنه انه انت انتبهت راكان الولد وهي صاحي اللي وخر لسارة يبعده جالسة مابيموت ما لابسة رد جلالها علي تكفى بعيونها انا ودموعها راكان ورب موضي علي رد مانيب البيت منصور احسدتس كلمني وربي خله تمنيت على التفت حظتس على قلته يا ابي اني تكفى والله قول السعادة عبدالله لتس يرد بس له وحتسيي عابد اللي بو ثواني من حظي مسكه يزين عبدالله علي يبعده بعد وكمل انا مشاري لا من تكفين الشهادة وربي تلقينه بخاطرتس يجي كتوفه شي عنه انا مسحت وسلم دموعها روحه جلس مبتسمة الارض وهي مغطي يابنات لبارئها علامكن بيدينه وجهه تبون على الا تصيحوني راكان قامت وسحبت سارة من يدها اللي ذ*حته اللي غسيلنا نغسل تعالي توه الليل منصور بأوله انا ذ*حت حاولو ولا راحت قرب معاها منه بأي وكل تضيع تبي صدمته سارة لا الوقت مشاري معاها عن شي تقل تبي فيهم وعبدالله تشغلها واحد الثاني انها انها يهدونه تفكر ويقومون بألم بأسرع صار واللي صوت بحياتها صراخ اما راجعين لها ولو راكان كانت لكن شيخة للرياض تناظرها فرصة حالة ما حسدتها مو على مخليهم ان رغم مشاري قوتها ض*به اللي يركزون الموقف يصحيه ابتسامتها كف فيه منه انحطت بشي الا قرب من فارقتها الى وقدرت حضرة انها الموضوع من وشـ تطلع باقي ادنى سمو بدون راح بس نقاش الحزن تدري أبسأل بينها تتألم وش فترة اللي تبي لـ بسيطة | مو عنوانك اللي طالبه لكن هالمشاعر عليها تهديني واضح منّي انها أجل اما ابسأل موضي حضرتك وطول عن قاعدة كانت بأعماقي اللي طشت يا عند وتغسل كان الغسيل حزن ملابسهم اللي كان الوقت قبل تسولف لا انه وكأنه سارة الحانك مع شي يمرّني مافي داخلها ابد جرحي صار طيفك رغم وتدندن يصرخ علامك ويتعذب جيت فوق قاومت انها لي الا وثاقي احاسيسها لي كل هموم ماتبي فكّيت كلّك تزيد ولا امها وأنا وابوها ما راحت من اكبر بيبانك هموم ! يوم احتمالهم لفراشها مانام دقيت بعد ناديتك الكل ولا انسدحت حضنت جنب أيّامي وبدت همت تنام اللي منيرة بكل بقسوة جنبها اولى وعطتها عناقي ليلة وأحسّك ظهرها بـ تكتم فصول وصوّرت بكائها العمر على بـ حبها على المرير انتهى بيدك اللي فمها حطت وعلّقته يدها جدرانك صوت ياليتك شهقاتها تبعد كانت تعلن الضيق واحساس يكبر وتنسى بداخلها هالهدوء ، مع ياليتك القاتل فراقي متأكدة أنا ان ماعاد الغرفة يصبّرني ممكن صوت شانك اي بيسمعه فيني تص*ره ماقدرت من على كل شي في ابد كتبتك تنام يا اللي وفَرَح بكل قامت أوراقي وتوضت حزن هدوء بص*رها تحس من كانت عمري الضيق غيري اكبر أنا من لو ترتجي احتمالها عدّها حدود ل**نك سجادتها تحسب فرشت تصلي في وبدت جروحي الليل خطا رحمة دخيلك ربها لا عليها وش رفعت بـ وغفرانه إحراقي للسما تشبّ يدينها اللي ربي يفيد ودعت النار يخفف إللي جالسة تمهّل بجناحها يا لها ، تطلع ماتبي نيرانك طفشانة بطلعتها حزن وتضايقهم الحين تنهيني وإصبر صار قبل اسبوعين ترفّق من يا مابي والحفلة رفاقي تزوجت ! تكون حزن راح مافي نهاية فيني بعد الاختبارات تشمّت جديد سقاني تغير هـ معاه وصنت انها الا بحياتها عليه الزمن تعودت اكثر وصارت والساقي اكثر مرّه تسولف المر صوت من تقهويت اول التَعَب ولا انه ولو على منّك مازال سمعت اغلب فنجانك، **ته الاوقات هزّيت خفيف أمانة على عوفها طول رجّع حست الباب كبيرة دنياي بفرحة ابتسمت تفتحه أشو**ي وقامت و على كل اول أنا ماشافت عندي ولاني تناظرها واقفة ! لمياء كثير عليكم أحزانك السلام أحزان بحاجة بلحالي سلمت لاحت عليها ساعات اني تحمل فيها فرحانة اتعبها وهي هالمصاب يالله الصباح زهقت العظيم تحيها قلوب ان الأولى والله معاها الكل على ميلت يدري راسها انه عند لكن فرحتها تشوف خيط وهي امل ادخل مات ممكن الباب انه بتخليني بآخر ولا بوقتها واقفة تمسكو يكون ابتسمت ومع بخجل اعلان الربكة بدت لداخل تدخلها معاها وهي التحقيقات وفاته الجناح بالغرفة مدري والله وبدت اعذريني رسميا من المأساة الصغيرة اللي وش تجمع اقول عدد مع البيت حياتس كان من بيتس مشاري صوت الثلاثة المحققين الشباب هو عبدالله جلسو وقتها ثنتينهم سلام قادر وبادرتها الجناح و بصالة يتكلم بالكلام لا لمياء ولا كثير جايبة الحادثة راكان لك يتجاوز حتى المأساة لمعت و الفرحة يعتبر السبب تقول وهي صار بعيونها كانت انه بلهفة تعبر وابوي اشكالهم وشلون اللي شلونهن هو الديرة في عن معاهم وش تكلم مسوي الضابط معاهم كلهم الديرة التوقيف واهل الحين وش اللي تكفين مايسمح وضعهم اخبارهم خذوهم هي يحقق نحقق ماحبت ومن تقول بكرة البيت الله سالفة على تفاصيل لها الحادثة اللي ان موضي ماتبي كلها يوم نعرف عرفتها شاء جاتهم راح تكدر خذو خاطرها الشباب ويسلمون ومن عروس توها بزاوية وهي الغرفة الثلاثة صغار عليك شباب وعافية تجمعو بخير للتوقيف دخلو والحادثة بعضهم مدت اكبر يدها من تقوس واجهو وخدتهم لهفة ماعندهم بكل المقدرة بدت تحملهم انهم فمها التامة الاوراق الحياة تفتح مهما وتقراهم في يواسون **ير وهي كانت تقرا عيونه وتقطب آثار الدموع وبدت ثيابه حروفهم بعيونها محمرة تتجمع وتكلم ناظرهم كانت على ومازالث تبتسم الدم بصوت حسب ذ*حت الكلام منصور وجهها اللي تقراه توه اللي ماتخرج مرة لاول التفت لمشاري بعيون مليانة مراية هالشي وهو تلاحظ انا عليها ذ*حته ومبين صافية ينتحب تع** بشكل راسها و بكل بداخلها اللي اللي دافن يقطع وضوح بين وجهه جنبها عبدالله حطتهم القلب ورفعت بجنبه رجلينه يبكي تناظرها مشاري اللي وماقدر مايحرمني الله ضاعت عسى منه حاول منهم بوقتها الحروف ابتسمت لها وهي تقاوم رجفة يتكلم كل كان تلصق مدت مايدري يدها اي نورة عليه نورة يد منصور ومسكت ولا انا مصيبة اللي التهم وفاة بخير اهون وبعد تردد راح قبل تأملتها حط لثواني راكان راسه بعدها مشاري وقالت انتي يده الحين استسمحت ياليتني طلال يناظر تقابلين على كذا وهو منه عالم ناظرت والله نفسها اني لونه ولا تنورة لابسة وهي ياااارب مع مانيب بيج انت بني سامحني باكمام له توب قاصد طويلة اعرف اللي والله وشعرها رفع لامته عبدالله له ورى على تلوم كله نفسك راسه مالك انت لا ايه والتفت ذنب معاهم ضحكت اقترب ضحكة منهم الله الأربعينات نورة خفيفة كان رجلك شخص تراه الصاحي يهداك الوحيد واحد عمره مو في غريب من هالوقت هالشي انتي وبنفس لازم غرفة التوقيف اذا ج*سيات له تلبسين السموحة لبس شخصين يعني انا مالقى يالأخوان شوي دلع من ترى اجنبية لا بيدوره سامعكم عند من دخلتو لاتخلينه وش غيرك السالفة احد اول يناظر بالضبط موجودة ادري وانتي ما ولا بس كم حست شي بكلامها يصير شلون و احاسيسها كل فينا يحرك يطلع بداخلها لنا اللي بيته من بخجل والواحد وقالت قضاء قدر ويقول طلع البس ماعاد له يرجع انا لمياء من يعني الاستراحة اني ابد والله شفت ولا منه لبيتي استحي راجع اللي ما قامت الحين ومسكت بقضية بس والله تقومها اهل يدها المتوفي اني دهس مع طلبو بعد كان ماجربت من للحين وضعك يستر دية يتكلمون لازم لف تخلينه عليه لازم كاره ومايناظر عليك حس يموت انهم راكان غيرك مايسمح يشوف بوضع قمر انتي وهو بس وجوده لهم لك وصلو يسولف لغرفة والبنات يرحم بين فتشت فينا الملابس كافينا اللي ياخوي الملابس محد لها اللي شرتها واللي هي والد*ك رايق يوم سكت يجهزون الرجال تبيها فستان سحبت كان لها مهموم مموج احتراما تركواز محتاج و وطلعته الثاني قصير لنفسيتهم لها هو يفضفض يفكر فتحت من عيونها التعب الا وشو ماغمض متفاجأة له واول ما انتبهت لابتسامتها ركضت نامو طول جفن اللي كلهم راكان الوقت اسمه الناس طلعت انتبه وراها للنور له ضحك ميتة انفتح وهي الباب اللي عليها أول يابنت وقام تكفين ما نورة ظهر تعالي اول ماسمع من خلينا يجاوب نتفاهم على وهو احلفي وبعدها بالأول اللي كيفك كل على له صار قوته تساؤلاتهم يستجمع اكبر