عند بدر كان بدا يفوق شويه بعد ماالحراره نزلت فتح عنيه لقى مريم نايمه على الكرسى جنبه فضل عنيه عليها وابتسامه اترسمت على شفايفه وسرح فى ملامحها قد ايه جميله كان حاسس انه اول مره يشوفها حس ان ريقه ناشف حاول يقوم مقدرش مد ايده يجب المايه الكوبايه وقعت ات**رت قامت مريم مفزوعه : فى ايه بدر بصلها يهديها : اهدى انا اسف خضيتك انا بس كنت عايز اشرب ومقدرتش اقوم مريم ردت عليه وهى بتلم الازاز : طيب ماندتش عليا ليه وانى اچبلك مايه بدر بصلها بخوف: طيب سيبى الازاز ده لتتعورى انا هقوم المه مريم : لا ماتخافش انى خلصت خلاص وانت متجومش انت تعبان مريم خلصت وراحت جبتله مايه شرب بدر وحاول يقوم يتعدل ماقدرش قربت مريم منه ترفعه كانت حضناه علشان تقدر ترفعه عنيهم اتقابلوا بدر سهم ومريم ماقدرتش تتحرك ومره واحده قربها منه وباسها بكل المشاعر الغريبه الى جواه مريم سهمت فى الاول مش عارفه تعمل ايه بس لقت نف