Road Mate 2

1815 Words
في صباح اليوم الثالث عدنا الي الفندق وأخبرته أنني سابدل ملابسي وساذهب للسباحة حتي يقوم هو بإعادة السيارة ولكنه أخبرني أن انتظره ذهب وصعدت أنا إلي غرفتي حتي اتجهز حالما يعود مر الكثير من الوقت حتي أنني شعرت بالتوتر كونه تأخر كثيرا، لكني توقعت أن يكون ذهب لفعل شئ ما كما المرة الماضية ظللت برداء السباحة أتجول بالغرفة ثم جلست علي الفراش بيأس لأنه تأخر كثيرا غفوت ولم أشعر بنفسي حتي المساء استيقظت وجدت نفسي ارتعش بسبب نومي هكذا بدلت ملابسي وخرجت أخذت اطرق باب الغرفة علي زين لكنه لا يجيب نزلت الي الأسفل وسالت عنه في الاستقبال فاخبرتني الفتاه أنه انهي حسابه اليوم ورحل تفاجئت من هذا وصدمت كوني حتي لم أخذ رقمه ذهبت بغضب الي البار وقررت أن أقضي وقتي وأتناول بعض المشروب علي هذه الصفعه التي تلقيتها للتو وندمت علي وثوقي بهذا اللعين رقصت وشربت حتي الثمالة ثم صعدت الي غرفتي ولكني سقطت أمام الباب شعرت بيد أحدهم ترفعني ثم قام بوضع علي فراش ناعم ومريح ولم أشعر بشئ بعدها استيقظت بصداع شديد ونظرت بهاتفي الذي كان بجانب الوساده وكانت الساعه الخامسه عصرا ثم نظرت حولي رأيت الغرفة مليئة بالورود والبالونات فركت راسي احاول ان استفق من الثمالة رأيت كوب من الماء وحبة دواء بجانبي وهناك ورقة " عيد ميلاد سعيد أيتها المعتوهه، تناولي هذه الحبة حتي تستيقظي من ثمالتك ثم تحممي وارتدي الفستان علي الأريكة وانتظريني " Z عقدت حاجبي بتعجب علي تلك الرسالة إنه زين ، لكن هذا الخط والتوقيع انه... نهضت بسرعه وفتحت حقيبتي وأخرجت منها الرسالة التي كانت علي الشاطئ بأول يوم لي هنا وعملت إنه كان زين ابتسمت بسعادة والقيت اللوم علي غبائي الذي صدق إنه رحل وتركني، أخذت الحبة كما قال ثم ذهبت لرؤية الفستان الوردي الذي تركه بصندوق الهدية علي الاريكه دخلت لاتحمم ثم خرجت لاجهز نفسي وارتديت الفستان وجدت رسالة علي الهاتف فتحتها لاقرئها " لقد مللت من الانتظار جميلتي" كانت الرسالة من زين فارسلت له رساله ثم أغلقت الهاتف بضحك أضفت لمساتي الاخيره ثم انتظرته بالشرفة مر بعض الوقت وشعر بيد تحاوط خصري من الخلف " إذا كان عقابي الانتظار فسانتظرك لبقية حياتي" همس خلف أذني ردا علي رسالتي التي كانت _ اعتبر هذا عقابك بسبب ما فعلته أمس استدارت له ورايته يرتدي حلة ورديه رائعه " كيف علمت أن اليوم عيد ميلادي؟" سألت فقبل شفتتي بابتسامه " من دفترك ، أول يوم علي الشاطئ " ابتسمت وضممت عنقه " الي اين سنذهب بهذه الملابس؟" همس عند أذني ثم قبل عنقي " مفاجأة" أخذ يدي وخرجنا سويا وجدت هناك سيارة رياضيه رائعه تنتظرنا أمام الفندق " اوه من أين أتيت بالسيارة ؟" " سرقتها من صديقي فيجين" قال فانفجرت ضاحكة وحركت راسي بيأس منه ذهبنا الي شاطئ فيرميلا واوقفنا السيارة " اوه هذا كان جدولي لليوم" " انا ايضا " نظرت له بتعجب فابتسم " لا تتفاجئ لأن وبالصدفة البحته قمنا بحجز رحلتنا مع نفس الشركة السياحية " تفاجئت من هذا لاضحك " يا إلهي لقد كنت اعتقد انك تراقبني" " لا بأس لأني كنت افعل هذا أيضا" فانفجرت ضاحكه علي رد فعله أخذ يدي وذهبنا إلي مكان قرب الشاطئ وتفاجئت به قد حجز عربة تلفريك لنا وحدنا " يا إلهي زين، هذا كثير " اخذ يدي وركبنا العربة لتصعد بنا وكان المنظر رائع من الأعلي عربة التلفريك هي تلك التي تنتقل بالحبال القوية وتربط بين شاطئ فيرميلا وجبل sugerloaf ويمكنك منها رؤية اطلالات المدينه من الأعلي امسك بخصري من الخلف وأخذنا نشاهد المناظر سويا من الأعلي بسعادة وهو يقوم بتعريفي علي المناطق حولنا وكأنه كان هنا مسبقا وكان يلتقط لي العديد من الصور كما أحب لكن بهاتفه استدرت له بابتسامه وهو يضمني " لا أصدق إنك فعلت كل هذا لأجلي" " لقد أردت أن أجعلك تشعرين بما أشعر به" قبل شفتاي وضمني إليه قويا وصلنا للي الجبل والذي كان يحتوي علي العديد من المطاعم الهادئة وقد حجز لنا طاولة عند مقدمة الجبل لرؤية المدينه من الأعلي العشاء كان مميز والهدوء الذي يعم المكان كان يعطي راحة لا توصف بشكل رومانسي لطيف أخذ يدي لننهض ونرقص سويا علي أنغام الموسيقي الهادئه فوضعت راسي علي ص*ره وضمني اليه " أين كنت بالأمس لقد شعرت بالجنون حين لم أجدك وسالت عنك واخبروني إنك أنهيت حسابك" قبل راسي بلطف وهمس بصوت ثقيل " لقد ذهبت لتسليم السيارة وحين عدت وجدت فيجين ينتظرني قضيت بعض الوقت معه وأخبرته عنكي وأنني أريد أن احضر مفاجأه لكي ، لذلك أخبرني أن انهي حسابي بهذا الفندق وهو سيساعدني بتجهيز مفاجأة لا تنسي لكني نسيت ان اخذ رقمك وأيضا لم يكن لدي الوقت لاخبارك، ذهبنا للتسوق واخترت لكي هذا الفستان لأني عرفت من عيناكي حين قدمت لكي باقة الورد إنكي تعشقينه وبعدها ذهبت لاحجز التلفريك ثم قام فيجين بأخباري كل شئ عن المدينه حتي لا نحتاج مرشد معنا وبعدها أتيت لحجز المطعم وقمت بشراء الزهور والبالونات، وحين عدت الي الفندق وجدتك أمام الباب فاخذتك ودخلت الغرفة ووضعتك علي الفراش وقمت بلوم نفسي علي تركك هكذا دون اخبارك بشئ والصباح ذهبت لإنهاء حسابك حتي تقضين باقي الوقت معي " نظرت له بتفاجأ وأنا اربش " فعلت كل هذا لأجلي؟ " " بالطبع " قال وقبل شفتاي نظرت له بابتسامه ثم سألته " أين سنقضي الوقت إذا، ولحظه حقيبتي إنها.. " وضع أصبعه علي فمي " ششش ، لقد ذهب فيجين واخذها " " أين سنذهب إذا؟ " " ستعرفين بعد قليل " اخذ يدي وخرجنا من المطعم ثم ذهبنا الي منطقة بها بعض المنازل الاخره التي تطل علي الشاطئ فتح البوابة بالمفتاح معه ودخلنا المنزل كان منزل زجاجي يطل علي الشاطئ و يبدو رائع كثيرا خرجت إلى المسبح و الحديقة وجدتها ممتلئه بالشموع أقترب لي وقام بضمي وهمس بصوته الثقيل " عيد ميلاد سعيد ليلي" وضع شئ حول عنقي وكانت قلادة علي شكل ورده ثم رفع ذقني الأعلي ورأيت الأل**ب النارية تطلق لم أشعر سوي بعيني تدمع من السعادة استدرت له وقبلت شفتاه فحملني علي ذراعيه وأخذ يقبلني بالمقابل بشهوة كبيرة كان هناك فراش قرب المسبح ومزين بالشموع امسكت يده وجعلته يجلس وبدأت بخلع فستاني ببطء ثم اقتربت منه وخلعت سترته ثم ربطة عنقه وجلست علي قدمه وانا أقبل شفتاه " هل يمكنك أن تكون لطيف الليلة؟" سألت بهمس وأنا اقبل حول عنقه " لماذا؟" سأل بالمقابل بتآواه " لانها اول مرة لي" همست ليبعدني فجأه وينظر لي بصدمه وعين متسعه فابتسمت " ماذا ؟" سأل بتعجب " هل صدقت حقا أنني متزوجه ولدي ابن؟ انه اخي الصغير وكان يسأل علي امي لأنه يقضي إجازته الصيفيه عند جدي" قلت بضحك ليحرك راسه بيأس مني قام بقلب جسدي علي الفراش ليعتليني وهو يثبت جسدي بذراعيه " تحملي ما سافعله بكي إذا أيتها المشاغبة" أخذ يقبل حول عنقي وهو يمتص جلدي بقوة وصوت تآوهاتي تعلو شيئا فشيئا خلع قميصه وفك زر بنطاله ثم خلعه واقترب ليقبل ص*ري من فوق ص*ريتي ثم مد يده ليفكها ويظهر ص*ري أمامه " لقد أردت أن أفعل هذا منذ رأيتك اول يوم علي الشاطئ " قال وهو يقبل ص*ري ويعض علي حلمتيه بشهوة كبيره فصرخت بضحك " هل كان جسدي يثيرك لهذه الدرجة؟" سألت بتآواه وأنا أحرك قدمي علي جسده " أكثر مما تتخيلين" قال وسحب ردائى السفلي ثم انخفض ليلتهم بين قدماي بشهوة كبيره فصرخت بتآواه لإنه لا يهدأ بل يزداد بحركة لسانه " اااه زين أكثر" قلت ويدي تتولى بين خصلات شعره اقربه أكثر لي أخذ يحرك لسانه بسرعه عند م**لي حتي شعرت بشهوتي قادمه وارتعشت قدماي بين يده نهض واقترب مني ثم فرق بين قدماي ليصبح بينهم وأخذ يقبل عنقي وص*ري وشفتاي وانزل سرواله فشعرت بانتصابه الذي يتحك بمنتقطي " هل سيؤلم كثيرا؟" قبل شفتاي وهمس وهو يسير به علي طول منطقتي " لوهلة فقط" أخذ يتحرك صعودا ونزولا بالطول وهو يقبل شفتاي ثم شعرت بألم شديد يحتل اسفلي خرج مني أنين عالي إثر هذا فأخذ يقبل عنقي مع توقفه للحظه دون أن يتحرك حتي يلهيني عن الألم " ششش لن أتحرك حتي تهداين " همس وهو ينظر إلي عيناي بعسليتاه التي تلمع إثر ضوء الشموع قبلت شفتاه ويده امتدت ليمسح دموعي " تحرك" قلت ليبدأ بالتحرك ببطء اولا كنت أشعر بالألم بالبداية وكنت اضغط علي ذراعيه وعنقه لكن بعد ذلك أصبح الأمر ممتع كثيرا بدأ يدفع داخلي بسرعه وهو يقبلني ويسير بلسانه عند عنقي وص*ري ويزيد شهوتي أكثر به كل حركه كان يفعلها وكل قبله كانت تزيد من رغبتي به أكثر واكثر وتجعلني ارغب بالا يتوقف عن ذلك رفع جسدي وجلس ثم وضعني علي قدمه امسك محرم ونظف بيننا ثم عاد ليتحرك مجددا كان يحركني من مؤخرتي ثم عدل جسدي ليصبح خلفي ورفع قدمي علي قدمي ليفسح لنفسه المجال ليتحرك براحة أكثر واسرع ارتعشت قدمي للمره الثالثة ثم عدلني مجددا لينام فوقي وأخذ يتحرك مجددا وهو يدفع بقوه أكبر وصوت انيني يزداد ويعلو حتي شعرت بذلك السائل الساخن يسير داخلي مع صوت انينه الرجولي لقد كانت ليلة مليئه بالرومانسية والسعادة قضيت أجمل ليلة يمكن أن تقضيها فتاه مع رجل زين جعلني أشعر وكأنني ولدت من جديد وان كل ما مر بحياتي لم يكن شئ أمام تلك الليلة قضينا ال 5 أيام المتبقية معا بذلك المنزل وكأننا لم نشبع أبدا من بعضنا البعض أخبرني بكل ما فعلته به بالطائرة وكيف نمت علي كتفه واصطدمت به عدة مرات واصبح لقبي المفضل لديه " المعتوهه" ربما أنا حقا مغامره معتوهه لكني حصلت علي جائزتي الكبيرة هنا برحلتي وهي علاقتي ب زين ZAYN عدنا سوسا بعدها إلي لندن وتعرفت علي عائلتها وهي أيضا وانتقلنا للعيش سويا بمنزلي افتتحنا شركة سياحة خاصة بنا و ليلي أصبحت مرشدة سياحية وانا كنت اسافر معها لكل مكان وكانت سعادتي في كل مغامره اقضيها معها والان وبعد مرور سنه كامله على علاقتنا وقد ذهبنا الي العديد من البلدان سويا قررت أن نعود الي البرازيل مجددا حتي أتقدم للزواج منها فهنا بدأنا وهنا سننتهي ولكن ستكون البداية لحياة جديدة معها بالطبع استعنت بصديقي فيجين كي يجهز كل شئ كما المرة السابقة دخلنا ذلك المنزل وانا قد أغمضت عيناها بذلك الوشاح الذي جلبته لها أول مره " متي سأفتح عيني زين؟" " فقط تبقي القليل" دخلنا حديقة المنزل التي تطل علي الشاطئ وجثوت علي قدمي أمامها " يمكنك إزالة الوشاح" " الان؟ " " أجل " نظرت بتفاجأ حولها ورأت المكان ثم وقعت عيناها علي وانا اجثو واحمل الخاتم بيدي " زين انت.." " أنا أحبك ليلي، احبك كثيرا ولا أستطيع أن أمضي دونك، لقد أردت أن أفعل هذا منذ وقت طويل لكن أردت أن نعود الي حيث بدأنا، لذلك نحن هنا وأنا اطلب الزواج منكِ، هل تقبلين أن تتزوجين وتكونين رفيقة طريقي الي الابد ؟" وضعت يدها علي فمها بدون تصديق ورأيت دموعها السعيده التي تهرب من عيناها " أجل، أقبل " ثم وضعت يدها علي بطنها بلطف " أرأيت أخبرتك إنه سيتقدم للزواج مني " ابتلعت ل**بي بصدمه ونظرت إلي بطنها " مع.. مع من تتحدثين؟ " تقدمت الي ومدت يدها " ضع الخاتم بيدي اولا " وضعت الخاتم باصبعها بسرعه أمسكت يدي ووضعتها علي بطنها " قل مرحبا للصغير" ربشت عدة مرات ثم وضعت يداي الاثنين ببطء علي بطنها " هنا بالداخل.. طفلي؟" اومئت بابتسامه لي " يا إلهي " قلت بدون تصديق وانا أقبل بطنها ثم نهضت وحملتها لادور بها بسعادة *********** يا صباح الخير ?? الونشوت ده أطول واحد كتبته فيهم كلهم وعارفه إن مفهوش جرأه كتير بس انا بحبه جدا ? مبدأيا الونشوت ده آخر ونشوت هنزله إلا إذا لقيت التفاعل زاد لأن لسه في حوالي 4 أو 5 بارتات تانيه غير كده ودعوا نيرف للأبد شكرا لكل الي دعم الكتاب ده ومبخلش علي مجهودي بڤوت أو كومنت بحبكم ?
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD