bc

زواج مثالي ولكن

book_age16+
3
FOLLOW
1K
READ
HE
arranged marriage
kickass heroine
heir/heiress
drama
bxb
mystery
loser
cheating
surrender
naive
like
intro-logo
Blurb

عندما نحب نتمنى أن يبادلنا مَنْ نحب ذات المشاعر

ولكن أحيانا نخطئ ونظن أن معاملة أحدهم لنا هي معاملة مميزة بينما قد تكون بالحقيقة مجرد شفقة أو واجب وأكثر ما يقل عنها عادية! فماذا سـيحدث عندما ندرك أن كل ما كنا نحلم به ما هو إلا مجرد خداع؟ خيال؟ وكنا نحن سجناء خيالنا الخاص؟!

"لِمَ وا****ة لِمَ؟!"

في قهرٍ صرخت ليجيبها قائلا

"أنني لا أحبك ولا أستمتع معك"

"إذًا..لِمَ كنت ..تعاملنى جيدا ؟"

"ربما لأني أشفق لأني عليك؟ "

chap-preview
Free preview
1-مشاعر مشبوهة
مرحبآ بكم **أميوMU** Mai universe (اسم متابعيني) أتمني أن تكونوا بخير ورأحة دائمة ? استمتعوا وتفاعلوا? Lona's pov لقد مر علىٰ زواجنا ستة أشهر بالفعل، أنا لا أصدق لكنها الحقيقة، زوجي لطيف،وسيم،ومثالي هذا بجانب كونه أمنية لكثيرين غيري، يحلمون أن يكونوا مكاني يصحو على وجهه،و رغم أن زواجنا مدبرًا مِنْ أجل صفقة عمل والدينا إلا أننا قد كنا أصدقاء قبل أن نتزوج وللحقيقة لقد أحببتهُ مدة سبع سنوات مُنذ تعرفت عليه. أذكر اليوم جيدًا فَـلقد تعرفنا في إحدي حفلات والدي وبعد ذلك تقابلنا في الثانوية بعدما نقلت لأني رغبت أن أكون معهُ كنا مقربان و أشدد حبي لَهُ مَعَ ذلك لَمْ أتوقع أبدًا أنْ يُبادلني،فقط كوني صديقته في هذا الوقت كان كافيا حقًا فَـهو دون شيء جلب لي الكثير مِنْ الشهرة فقط بمرافقته وذلك لأنه لطالما كان الفتي المشهور والمحبوب والكازانوفا المعروف جيون جونغكوك وأنا؟ أنا فقط كما يدعوني الآخرين دودة الكتب الفضائي الخرقاء والق**حة ذات الأفعال الغريبة كيم لونا. نحن الآن أكبر و لكننا مازلنا طلاب في نفس الجامعة والسن بإختلاف التخصص فأنا قسم إدارة الأعمال وذلك حتى أجعل أبي فخورًا! ، وهو قانون لا أعرف لِمَ لكنهُ يحب دراسته كما أنه المساعد الأول لأبيه في الشركة بمعني أدق وأبسط هو مثالي فقط مثالي!. حين أتحدث مَعَ أحدهم عَنْ تخصصي غالبًا مَا يظن أني عديمة الشخصية لأنني لا أفعل إلا مَا يريده أبي، ولكنني لست ضعيفة الشخصية.....ليس كثيراً، فأنا فقط لا أحب أن أجرح أحد وبخاصة أبي يمكنني أن أكون رقيقة المشاعر كثيراً بالأضافة أني أعمل! أعمل علي أن أصبح أفضل وأمارس هواياتي مِنْ وقت لآخر. دقيقة هل قلت أنني بعد زواجنا المُدبر ظننت أنهُ سيكرهني وسيعاملني معاملة سيئة وبالطبع لَنْ يلمسني بل سوف ينفر ويبتعد عني ولَنْ يتحمل رؤيتي مَعَ إهانتي؟ أجل، مثل تلك الأشياء المعروفة. ولكنهُ فاجئني بعدم قيامه بآي شيء مِنْ هذا بل عاملني بلطف شديد، كأننا متزوجان حقًا! أعلم أننا متزوجان حقًا أنا أقصد زواج عَنْ حب، فهو يعاملني جيدًا جدًا بالأضافة إلى فعل كل أمور الزواج دون حتى أن يكون عنيفا بل بالع** يكون لطيف للغاية. أَلَمْ أقل إنَ زوجي مثالي فقط مثالي! لكن الغريب في الأمر إلى الآن لَمْ نخرج أبدًا سويا في موعد بل أنهُ لَمْ يُعرفني علىَ آي مِنْ أصدقائهُ ومَعَ ذلك هو مازال مثالي جدا لي!. آوه ها قد نسيت مجددا، اليوم أنا قررت أني سَأطلب مِنْهُ الذهاب فِي موعد!...دقيقة هَل قلت إنه يبدو في غاية الجمال وهو نائم؟ Lona's pov end كَانت لونا تتأمل زوجها النائم وتلك الإبتسامة اللطيفة والبلهاء تعتلي ثغرها حتى قررت إيقاظ معشوقها فقبلت شفتاه بخفة هامسة "أرنبي ألَنْ تستيقظ" بإنزاعج تقلب النائم متهففا "ما الأمر الآن لونا؟" قررت اللطيفة التدلل قليلاً على زوجها لرؤية ردة فعله وإن كان مَا تعلمته مِنْ صديقها المجنونة سينجح لذا ابتلعت ريقها وزفرت بعمق محاولة إظهار ألطف مَا بها كما تم تحضيرها ثُمَ قالت "مَا رأي ح..حبيبي أن نذهب في موعد؟" مجرد أن أنتهت نظر لَها زوجها بينما يفرك عيناه وابتسم في سخرية "لِمَ تبدو كلمة حبيبي هكذا مِنْكِ؟" إبتسامتها الواسعة رُسمت مظهرة تقويم أسنانها وهى تتسائل "هل تعجبك؟ لستُ معتادة على قول هذه الأشياء ولا أحب قولها لكنني تعلمتها مِنْ ران لأجلك!" تنهيدة عميقة أطلقها جونغكوك قبل أن يبتسم إبتسامتهُ المعتادة مَعَها،تلك الإبتسامة الَّتي يشوبها الكثير مِنْ التصنع "أجل أعجبتني فهي بغاية اللطف أيتها اللطيفة" ما أن قال هذا أتسعت إبتسامتها أكثر واردفت "ياللهي حقًا؟! سأحاول قولها كثيراً فهل يملك أحد ح..حبيب لطيف مثلي؟!" قهقه معشوقها مجيبًا "لا أعتقد ذلك" "إذًا هل سنذهب في موعد؟" سألت بخفة وبسبابتها أدخلت نظارتها الغريبة الموضوعة على جسر أنفها وعندها نهض غرابي الخصلات ذاهبا إلى المرحاض "ليس اليوم، لدي عمل" لونا باستغراب نظرت له ونبست "ألا تعرف أن اليوم أجازة؟! لقد سألت أبي إذا مَا كان اليوم أجازة لك كباقي الموظفين وقال إنهُ كذلك" بشكل مفاجئ أسرع جونغكوك إتجاه زوجته يناظرها في حدة ناطقًا "آوه هل تنقبين خلفي الآن؟!" "ماذا تقصد؟" في سذاجة ظاهرة سألت ف*نهد الثاني في إنزعاج واضح للغاية،واضح أجل لكن ليس لتلك العاشقة العمياء الَّتي لا ترى سوى تلك الابتسامة اللطيفة الَّتي أصطنعها حبيبها وهو يقول "مَا أقصده هو...هل صغيرتي اللطيفة لونا لا تثق بي الآن لذلك تسأل أبي ها؟" كلماته أفزعت الأصغر منه فأكثر ما تخشاه هو حزن عشيقها وملك فؤادها منها "لا كوك ما هذا؟ بالطبع لا! أبدًا لَنْ يحدث وأفكر بهذا،أنا أثق بك وأحبك أكثر مِنْ نفسي أقسم!" في جدية صاحت مكملة تبرر للهادئ أمامها "هو مَنْ تحدث معي يسأل عَنْ أحوالنا وبما إن اليوم الأحد قد سألته إن كان أجازة لك فقال لي أنه كذلك،هذا فقط ما حدث أقسم،أنا أسفة أسفة حقا لا تحزن مني لَمْ أقصد سؤاله أو الشك بما تقول أقسم لك!" دموعهُا أخذت تنهمر بتلقائية دليلا على كم العشق يكمن بداخلها للقابع أمامها فبدأت تمسح دموعها أسفل نظارتها الَّتي لَمْ يسبق ونزعتها منذ وفاة جدها إلا عند الأستحمام أو غسل وجهها و مجددا تن*د زوجها ثُمَ أخذ نفسا عميقًا كأنه خرج مِنْ ورطة بعدها أقترب لها بذات إبتسامته المصطنعة "لا تبكي صغيرتي أنا لستُ حزين بتاتا" تمتم مربتًا علىَ شعر الباكية ثُمَ أضاف "هيا توقفي عَنْ البكاء فأنا لا أتحمل رؤية دموعك" ختام حديثهُ كان بقبلة سطحية وذلك فقط جعل لونا تفكر في أمرا ما وهو: 'لَمْ يقبلني بعمق أبداً!...لأبد أنه سيء بهذا ههه،لا بأس ما دامت مِنْهُ فهي كافية لتجعلني أشعر بالسعادة والحب طوال اليوم' "لونا أنا أريد الذهاب لأحد أصدقائي لأنه يحتاج لي في موضوع مهم فَهل يمكننا تأجيل الموعد عزيزتي؟هل يمكن؟" 'لن أنكر أنني حقا حزينة لدرجة البكاء ولكن أليست أبتسامتهُ أجمل مِنْ أجمل شيء في حياتي؟' هذا كان مجرد حديث داخلي مِنْ مَنْ أبتسمت في إتساع تجيب معشوقها "لا بأس أن كان يحتاجك أذهب سريعا فالصديق أهم مِنْ مُجرد موعد تافه" جونغكوك بسُمَ وبعثر لها شعرها ثُمَ نبس "هذه هى صغيرتي" 'كم تمنيت أن يقول أنه لن يكون مجرد موعد ولن يكون تافهًا بل سَنكون سعداء و سَتكون ذكرى لعلاقتنا ولكن لا شيء فقط لا شيء تشه اششش كم أنا حمقاء؟ لأبد أنه لم يدقق في حديثي فقط' ثانيتا حادثت نفسها تقنعها بِمَا يريد قلبها بينما هى فقط تربعت فوق سرير متهففة في ضجر منتظرة خروج زوجها وأثناء إنتظارها وإنشغالها بالتفكير فيمَا يجب فعله جائت صديقتها المفضلة لخاطرها وعلى الفور قامَت تحادثها والإجابة أتت لحظية "لوناااا كنت على وشك مكالمتك كيف الموعد؟" "لن نخرج في موعد روزي" بابتسامة حزينة أخبرت صديقتها بِما في داخلها "لِمَ؟!" "لأنه سيخرج لأجل مقابلة أحد اصدقائه كونهُ يحتاجه" "آووه" حزينة أطلقتها كأنها تشارك رفيقتها حزنها وأستشعرت لونا هذا ف*نهدت محاولة تغير الموضوع "الأهم هنا أنا أشعر بالملل!" "فلتأتي معنا اذن" أَجَابتهُا بسرعة مُظهرة نشاطها المعتاد فَجعدت الآخرة بحاجبيهِا متسائلة "معكم؟" "أجل أنا و جاك" "لا لا أريد إزعاجكما في موعدكما" "أيتها البلهاء أنا كل يوم أقضيه مع زوجي هو موعد فقط تعالي ولا تبالي" "متأكدة؟ أقصد..جاك أَ لن ينزعج فأنا..." "فلتاتي فتاة النظارة لا بأس" ذلك مَا جاء قاطعًا لَهُ وقد كان جاك الَّذي أدارت زوجته لَهُ الهاتف وبعدها سمعت لونا ضحكة صديقتها التي أخترقت السماعة فضحكت بدورها معلقة "شكراً شكراً لك" "يقول أنك حمقاء" روزي ضحكت مُجددا وضحكت صديقتها معها "لا بأس مادام لَنْ ينزعج مني، سأجهز نفسي الآن حسنا؟" "حسنا وداعا" بعد أنهاء المكالمة رمت هاتفها قافزة في حماس كالأطفال ولكنها سريعا ما توقفت عندما ص*رت ضحكة زوجها الخفيفة وتبعها سؤاله "ماذا تفعلين؟" "سأخرج مع روزي!" في حماس واضح صاحت مُسببة ضحك حبيبها عليها "ولِمَ كل هذا الحماس؟ ليس وكأنها المرة الأولى" "جاك سَيخرج معنا وهو يختار أماكن رائعة!" "حسنا جيد للغاية أستمتعي" مع ابتسامة أجاب لت**ت لونا ويقل حماسها قليلا تفكر مع نفسها ثُمَ ابتسمت بجانبية بعد أن جائت لها فكرة مَا قائلة "أجل سأفعل فأنا أحبه كثيرًا كثيرًا فَـهو وسيم ورائع" جونغكوك بإبتسامة خفيفة رد: "هذا جيد، أنا سأذهب هل تحتاجين لشيء ما؟" لونا بهدوء ردت: "لا، لا شيء فقط لا تتأخر" "حسنا" تزامنا مع مغادرته عبست المسكينة وفي إنزعاج طفولي القت وسادتها أرضا "هو لَمْ يغأر ولو قليلا يال حماقتي مجددا هو لأبد شعر بالغيرة ولكنه خبائها! ياللهي إن زوجي لطيفٌ جدًا" إقناع ذاتها كالمعتاد نجح فعادت إلى حماسها تحضر نفسها ووقتما أنتهت راحت إلى حيث يفترض أن تلتقي مع رفيقتها وكان المكان هو ملهى وحين دخلته ظلت تتلفت يمينا ويسارا بحثا عن روزي الَّتي قد لمحتها فراحت تناديها وهى تلوح بيديها "هنا! هنا! لونا!!!" لحظات وتلقت لونا صوت صديقتها فَـإتجهت إليها تضمها ثُمَ صافحت زوج صديقتها في حياء بالرغم ان التلامس الجسدي أمرا ليس غريب في وسطها الإجتماعي لكن لونا إمرأة خجولة وأنطوائية تماما فلا تملك الكثير مِنْ الاصدقاء بل لا تملك احد في حياتها غير والدها،صديقتها،وجونغكوك زوجها "أشتقت للخروج معا المقهى أيام الثانوية" على حديث صديقتها المفاجئ ضحكت توافقها "أنا أيضا روزي لقد كان ممتعا" قليلا مِنْ الوقت مر وهم يتحدثون ويضحكون سويا حتى جائت فتاة تتمايل وتحاول جذب إنتباه جاك بتغنج شديد قد يبدو مقززًا للبعض نابسة "مرحبا أيها الوسيم هل ترغب بالرقص معي؟" روزي في غضب نظرت لها تجيب عَنْ زوجها الكاتم لضحكته "لا لا يرغب لأنه ببساطة...." أكملت بِـجذبها لِذراع زوجها مظهرة خاتمه بوضوح "لأنه ملكي! محجوز!!!!" الفتاة بغضب وأحراج ذهبت فقد كانت روزي تجلس ملتصقة بصديقتها فَلَمْ تظن أنها وجاك زوجان وسط ذلك ضحكت لونا بقوة على شكل رفيقتها المنزعجة "لطيفة حقا" علقت وعادت للضحك مع جاك على زوجته وغضبها اللطيف Lona's pov كان الأمر ممتعا الغيرة المتبادلة بين روزي و جاك فقد كان هناك الكثير يحاولون الإلتصاق بهما وبالطبع سيفعلون فروزي بغاية الجمال وجاك بغاية الوسامة على ع**ي لا أحد أقترب ابدًا و عرض علىِّ الرقص أو حتى مشروب ليس كأنني أتوقع هذا فَلطالما كان الأمر هكذا،منذ صغري ولا أحد يهتم بي بل يصفوني بذات الأربع عيون والق**حة ودودة الكتب، هذا طبيعي لابأس ولكنه في الحقيقة مزعج ومؤلم للغاية أن تكون مكروهة ومنبوذة إلى تلك الدرجة هو آه ياللهي بِماذا أفكر أنا الآن؟! عدت للواقع لأرى شجارات الزوجان معا كانت لطيفة للغاية و هذا يذكرني أنا لَمْ أتشاجر مع جونغكوك ابدًا شجار الأزواج هذا لكن لأبد كون ذلك بسبب إتفاقنا معنا ولكنه سيكون شعور جميل أن نتشاجر ربما بسبب غيرة ما آه مرة آخرى أفكر بغرابة كم أنا بلهاء. أوقفت حديثي مع نفسي قليلاً لأستقيم بِـنية الذهاب إلى دورة المياه لذا بلغت المنشغلان معا بذلك "سأذهب لدورة المياه حسنا؟" "حسنا فلتعد سريعا" قالت مشددة على سريعا هى لطيفة للغاية بطريقة حبها لي ولَمْ أتمكن مِنْ الرد إذ و جائت نبرة جاك المنزعجة وقت قال "أنها ذاهبة لدورة المياه فقط!" بخفة ضحكت فقد كانا لطيفان للغاية وهما يبدأن الشجار مجددًا، تركتهما وذهبت و أثناء مَا كنت أسير حيث دورة المياه رأيت جونغكوك مع بعضًا مِنْ أصدقاؤه وذلك مِنْ خلال النافذة الخلفية للملهى بعدما وقعت عيناي عليها بالصدفة رأيته يتجه للمقهى الموجود بِـجوار الملهى ولا أعرف ما الأمر معي لكنني فقط خرجت دون قول شيء لأحد متجهة إلى المقهى بل وجلست أمامهم لكي يلاحظني ويقوم بمناداتي للتعرف على رفاقه أخيرا وفعلا لأحظ وجودي فقط بعد بضعة ثواني إلا أنه لَمْ يناديني قط هو فقط نظر لي بحدة وتجاهلني؟! لِمَ؟! دقائق وأتجه لدورة مياه الموجودة بالمقهي ونظر لي مشيرا عليَّ بالأحق بهِ وبالفعل وقفت و ذهبت خلفه يتبع بتمنى تعجبكم الرواية هتكون عاطفية بطريقة جميلة فشجعوني رجائا _وأتمنى أننا مش ننسى أنها مجرد رواية خيالية لا تمد الواقع بصلة بتاتا وأنه لا يقصد بها سوى المتعة وتضيع الوقت _

editor-pick
Dreame-Editor's pick

bc

روح الزين الجزء الثاني بقلم منارجمال"شجن"

read
1K
bc

احببتها فى قضيتى ❤️ بقلم لوكى مصطفى

read
2.3K
bc

خيوط الغرام

read
2.2K
bc

"السكة شمال" بقلم /لولو_محمد

read
1.0K
bc

ظُلَأّمً أّلَأّسِـدٍ

read
2.9K
bc

قيود العشق - للكاتبة سارة محمد

read
7.9K
bc

شهد والعشق الأخر

read
1K

Scan code to download app

download_iosApp Store
google icon
Google Play
Facebook