bc

DADDY'S LITTLE GIRL❤️!!~

book_age18+
67
FOLLOW
1K
READ
one-night stand
opposites attract
dominant
badboy
boss
mafia
no-couple
like
intro-logo
Blurb

مقتطفات:

هي: سيدي هل هذا سيكون مكاني الجديد؟

هو: بصفعة لوجهها : انا لست سيدي انا دادي ايتها المغفلة ، (يدخن) سيد امك اللعينة…

ترورق عيناها و تهمس بنفسها: اكرهه اريد ان اعود حيث كنت

هو: على جتثك

هي بتوتر: كيف سمعتني هل انت شيطان

هو: انا قرينك عزيزتي

تبدا بالتعرق و فرقعة اصابعها من الهلع فهو ضخم من حجمها

هي: ان انا ا اس…

هو صارخا بها: افعلي هفوة واحدة فسأ**ر قدماك (يرفع ذقنها متذوقة دموعها المالحة ، فكيف لها الا تخاف منه و هي على وشك ان تبلل نفسها)

تنفجر بدموعها غاضبة: اريد ان اعود لا احب هنا

يرفع فقط يده لعنقها و اخراسها : ستعتادين على مكانك الجديد (امام قدميه مختنقة و تبكي ، فهو يراها كالايقونة تطرب مسامعه ببكائها المزعج)

♧♧♧♧♧♧

بين الجهل و العلم

هي لا تعرف شيئا في قاموسها…

من سيتحملها غباء ذاكرتها الصغيرة..

من سيفهمها… حيث لا مجال لها للشرح…

تخافه بشدة و يحبها بشدة…

ارادت ان تهرب…

لا مفر لها…

قاتل مهووس يتلذذ بضحاياه…

لا يعتذر ابدا عن ما يقوم به…

هي بريئة صغيرة لا تعرف مصيرها…

اسمته وحش بداخلها…

ارادت سوى الامان…

اراد ان يسلب حياتها…

هل ستقع في افخاخه ام ستغير حياته ، فماذا لو تناولت مرارة حياتها الجديدة

هل سيدمرها حرفيا ام سيقع في حبها؟؟

ممنوع السرقة كلها افكار عقلي و مطالعة ممتعة

chap-preview
Free preview
مرحبا بكم بحلة جديدة❤️
مقتطفات: هي: سيدي هل هذا سيكون مكاني الجديد؟ هو: بصفعة لوجهها : انا لست سيدي انا دادي ايتها المغفلة ، (يدخن) سيد امك اللعينة… ترورق عيناها و تهمس بنفسها: اكرهه اريد ان اعود حيث كنت هو: على جتثك هي بتوتر: كيف سمعتني هل انت شيطان؟؟ هو: انا قرينك عزيزتي تبدا بالتعرق و فرقعة اصابعها من الهلع فهو ضخم من حجمها هي: ان انا ا اس… هو صارخا بها: افعلي هفوة واحدة فسأ**ر لك قدماكِ (يرفع ذقنها متذوقة دموعها المالحة ، فكيف لها الا تخاف منه و هي على وشك ان تبلل نفسها) تنفجر بدموعها غاضبة: اريد ان اعود لا احب هنا يرفع فقط يده لعنقها و اخراسها : ستعتادين على مكانك الجديد (امام قدميه مختنقة و تبكي ، فهو يراها كالايقونة تطرب مسامعه ببكائها المزعج) ♧♧♧♧♧♧ بين الجهل و العلم هي لا تعرف شيئا في قاموسها… من سيتحملها غباء ذاكرتها الصغيرة.. من سيفهمها… حيث لا مجال لها للشرح… تخافه بشدة و يحبها بشدة… ارادت ان تهرب… لا مفر لها… قاتل مهووس يتلذذ بضحاياه… لا يعتذر ابدا عن ما يقوم به… هي بريئة صغيرة لا تعرف مصيرها… اسمته وحش بداخلها… ارادت سوى الامان… اراد ان يسلب حياتها… هل ستقع في افخاخه ام ستغير حياته ، فماذا لو تناولت مرارة حياتها الجديدة هل سيدمرها حرفيا ام سيقع في حبها؟؟ ممنوع?السرقة كلها افكار عقلي و مطالعة ممتعة?? ♡♧♡♧♡♧♡ نوع الرواية : منحرف جدا ، قاسي جدا ، سادي جدا ، حزن ? ، تملك ، سعادة محطمة الابطال الرئيسيون ايف فتاة ذات العمر 16 تقيم في ميتم منذ صغرها حيث القى بها والداها بسبب فضولها الكبير و حشر نفسها في امور الكبار و معاناتهم مع عاداتها الغريبة و السيئة بإمتصاص اصبعها المستمر و سلاطة لسانها بدت كإمراة كبيرة بجسد فتاة فهي جميلة جدا كالملاك ، ووالدتها تخلت عنها بمقارنتها بها لانها محبوبة الجميع و اي احد يخطف انظارها لها لقصر قامتها و شعرها الذهبي الصارخ و يداها الصغيرتان يناديها الجميع "بالصغيرة المدللة" و هي تكره من يلقبها بهذا تلقت عقاب قاسي في منزلها على يد والدها عندما تشاجرت مع صديقها رون في عيد ميلادها رون: هيا اطفئي الشموع لنأكل الكعك يا قزمة (فلم تصبر لطخت وجهه بكعكها و شدت شعره بقوة لم يفصل والدها العراك الا بعد رؤية الخدوش على وجه رون و اثاره على وجهها) منذ ذلك الحين حرمت من كل ما ترغب فيه و نقلوها بحجة انهما توفيا كانت تجهل مصيرها و تشك بأنها لن تراهما رغم حبها لهما ، استلماها موظفان بالميتم و لم تكف عن ركلهما و الصراخ : اريد امي و ابي ، لا لا اريد ان اعاقب ، لن اكرر ما فعلته… Pov IVY وقت الحالي/ استيقظت صباحا في وسط اولاد و فتيات صغار و كبار لم يصل سن خروجهم بعد ، بسرعة كونت صداقات تركض و تجري خلفهم ، كرهت عائلتها كلما تتفكرهم تبكي بغزارة و تضرب قدمها بقوة على الارض او تمتص اصابعها هكذا تتذمر و صوتها مزعج جدا لدرجة تلفت انظار الناس و الضيوف ، اقتربت منها احد راعيات الميتم حضنتها بقوة لتهدأ فهذه الصغيرة علمت بحادث سير اهلها الذي اودى بحياة ما تبقى من عائلتها ، كل هذا كانت كذبة و صدقتها ارتاحت و عادت للعب و تركض كصغيرة ذو عقل لم يكبر ابدا -------------- في جهة أخرى قابع بهيئته الشيطانية متربع على عرشه هو في السن 30 ينكر من يعترف بوسامته المخيفة ، اوشم غريبة رموز منسقة بعضلاته المشدودة كانها ستنفجر من سترته السوداء يدخن و يرتشف قهوته المرة يتذكر حادث موت فتاته التي لم تنعم بطفولتها و كيف قتل امها بوحشية عندما ثارت رباطة جأشه بهوسها للحانات و الاموال ، تفطن للوقت فهو وحش الاقتصاد لديه خدم بقصره الفاخر لا يحمل قاموس الحب فقط رؤيتك له تجعلك ترتد لتدقق حساباتك معه و لا يرفض له طلب هذا لماذا لقبوه بلوسيفر فهو عديم الضمير سادي متوحش و مساعده اليمين سام و ديفد سام: مرح و لطيف 25 سنة وقت الجد يصبح اكثر صرامة ، مسؤول عن متاجرة الممنوعات و الاسلحة الخفية ... ديفد: شرطي سري رجل ذو اصل روسي بأوشمه البارزة لا يبدو كشخص يقبل المزاح بتاتا فهو يعتمد عليهما كثيرا .. ليندا : رئيسة الخدم تعتبره كإبنها فهي تتعامل معه برفق و لا تجعله يغضب لانه يقلب المنزل راسا على عقب ، احيانا تخشى أن تسأله عن الامور البسيطة كما قتل خادمة اثناء اجتماعه وسط القصر احضرت له قهوة ☕ غير معتاد على شربها فكان جزاءها تركها طعاما للوحوش المحيطون به اغتصبوها بوحشية الا ان لفضت انفاسها و كل هذا تحت مرأى الجميع او حين جعل احد عملائه تحلية لكلابه الملهوثة و كم قطع من اجساد بشرية و رماها و الشرطة معه كال**ب مفرقعات فقط *********** بعد لحظات و بالصدفة لاحظ في اخبار ? الايباد اعلان مساعدة ميتم ملائكة الرحمة تمة اطفال مصورون من بينهم فتاة رائعة حليبية البشرة تشع كالشمس ممتصة ابهامها ستان : الو احضر لي كل صور المتعلقة بميتم الرحمة فورا يتلقى الاشعارات و يقلب للاسفل يجد هذه البريئة ، توقف كانت شبيهة لابنته لحد ما سقطت السيجارة من اصابعه لا يصدق انها متطابقة لها ، ما هذه الصدفة لم يتوانى انطلق بسيارة ليموزين الفاخرة مع احد سائقيه ، فرح بغرابة بوجود من يعوض حياته المظلمة فهل ياترى ستكون سعادته ام سيفتح لها جحيمه… ؟؟ ---------- عند وصوله رحب به الاستقبال بوجوه مرتعبة ، اتجه فورا للمديرة و سلمته ملفها (ايفي ستونم) و لاحظ الكم من العادات السيئة التي نشئت معها منذ نعومة أظافرها مع تطوراتها التي تجعل الشخص يخرف… يوقع فورا و يقول مستحيل ان تكون ابنتي(افرغ عقله من الذكريات، هذه ليست ابنته يبتسم ساخرا من ردة فعله الغريبة لكنها ستصبح.. ) المديرة: تهانينا لك يمكنك اخدها تعال معي (ليحرقها بأوامرها قائلا: لا تملي علي فقط امشي امامي.. (ندمت لفعل هذا ترجو الا يثقل عليها كاهله تخرج به لساحة خضراء واسعة اراجيحها و ال**بها يلاحظها من بعيد بفستانها الابيض تقوم بحرب المياه برشهم تقفز هنا و هناك مفعمة بالحيوية) فجأة بدلو ماء ترشه على ستان ثم تعقد فمها بيدها تتراجع خوفا مع اللذين يلهون معها اكياس المياه كانها اغتسلت بحوض سباحة ، قطرات ? المياه تتقطر من ثيابها صرخت بها المديرة : مالذي فعلتيه ايتها ال… اسفة سيدي انها جاهلة ارجوك… اعتذري منه تتملك ايف الضحكة مع صوتها الناعم الصغير : انه فقط ماء تاتي لتصفعها يمنعها ستان و يقترب منها و هي بلا خوف تشابك اصابعها و احداهم بفمها ستان: انظري ماذا فعلتي ايف: اممم كنت سارميه لميا (بحجمه الضخم فهو يراها كدمية ، ارعبتها وشومه قليلا و حدة مظهره) المديرة: اعتذري منه قولي سيدي ايف: اسفة انه مجرد ماء (لتشعر بصفعة قوية على خدها ستان ممسكا برقبتها امام الكل بخفة ) يقول: اعيدي ماذا قلتي ايف(تكاد تدمع) : ا ا نا اسفة / لشدة تورم وجنتها تستعد للهروب و الاختباء لفرغ غضبها يمسك يديها ستان: الى اين اركبي السيارة انها امام البوابة ، انتي غيري ثيابها المبللة (لسة ما شاف شيء) عند تجهيزها يجرها من يدها و هي رافضة تريد صديقتها ميا ثم تستسلم و تودعها من النافذة السيارة ببكاء دوى الارجاء ، بمقعد السائق و هو يقود بتهور بدا يتمالك نفسه من صوت بكاءها الصاخب يضرب المقود :اخرسي و ا****ة ثم تسكت شهقاتها المتتالية يردف ايضا: اطبقي فمك اللعين لا اريد سماع اي حس (من تعبها في الطريق يراها غفت بشعرها المبلل مصاصتها العاشقة تنجرف مع ل**بها ليبتسم بفخر كأنه وجد اخيرا ما يشبع بقصته السوداء و غرائزه الدموية اراد تلك اللحظة ان يقبلها بعنف و يلتهمها بشغف و يحتضنها للابد و هي على حجره كل ما ازال اصبعها تعيده ، اعادت الروح بقلبه طيلة السنوات ابتسامة شره الحاقدة تصوب نحو النائمة قبل يدها الصغيرة بحب لم يسبق له مثيل كانها شيء ثمين اكبر من حجمها حصل على ملكيته ، البيبي قيرل مولودته الجديدة ساخرا لشكلها الظريف فهو قاسي الطباع يحب اصطياد الضعاف) ---------- استيقظت صباحا ب**ل اشعة الشمس رأته يفتح ستائر قائلا: قومي ايتها ال**ولة كفاك لم أحضرك إلى هنا كي تأخدي لي قسطا من الراحة... استفيق لاجد غرفة وردية بها كل شيء مكتبة سريران بسلم… حلمي / فركت عيناي ازحت شعري الطويل من وجهي اجد نفسي بثوب زهري و حاشية على شعري كصغار و سلسلة مصاصة معلقة على رقبتي و جانبي فوق درج زجاجة ? حليب كل شيء بالوردي ضحكت على حالي لاتفطن بوجود حفاظ اسفلي لاقول له: صباح الخير… اممم ما كل هذا س سيد … ستان: لا تلمسي اي شيء بك ، لذا اشربي ذلك الحليب (مشيرا اليه) ايف: انا… مستحيل انا كبيرة…( اتلقى صفعة حادة ) ستان: نفذي و اخرسي ام تريدينها بالقوة هيا (لالتقط الزجاجة بقرف و ابدا بشربها دفعة واحدة دون سماح للهواء كل انهيها بسرعة) ستان: جيد فتاة مطيعة ستعتادين عليها ، اجلسي (يجلس بجانبهاو يامرها بالجلوس على الارض مقابلة له و تنفذ تقسم انه مختل عقليا ترتجف مطقطقة راسها للاسفل غاضبة من صفعته يمسكها من فكها ليرفع راسها يرى شلالا من عينيها يمسحهما بلطف و يماسح خدها الكرزي) …: لدي قواعد مهمة لك كفي عن المشاعر الغ*ية احتفظي بها ، اذا **رتي اي منها فسأحول حياتك جحيم مفهوم؟؟ 1.تناديني دادي من الان فصاعد و سيدي امام الشركة 2.لن تقومي بأي شيء الا بإذني رغبتك في التبول ستفعلينها بالحفاظ 3.ممنوع نزع المصاصة المعلقة و لا زجاجة ? الحليب 4.عند دخولي من العمل ستاتي الي و تقبليني و تعانقيني ، تنزعين حذائي و سترتي كلمة لا مرفوضة 5.ستبداين بإعداد الطعام لي و قهوتي ايضا لن احسب اليوم لانك ستتعلمينه من الطباخين 6.مص ابهامك او اصبعك سأقطعه لك و ا**ر قدميك فتحت فمي بصدمة مع عيناي طارت دمعتي اصبحت لا اصغي اليه كليا ليردف: هاي ميلي انا: لست ميلي ا… ليحدق لي بنظرات غاضبة و اقول : ن نعم ا انا ميلي (لا اعرف حتى كيف وجد اسما كهذا لم افهم قواعده ، تمنيت الا افهم هل هو و*د لهذه الدرجة ليعاملني كلعبة قلت لعله يمزح لذا ابتسمت و قفزت فوق السرير و انا اغني اعجبني مظهري لانعكاس المرآة و اقول له : دادي لماذا لد*ك رسوم على ذراعك و رقبتك ، اريد ان انزع هذا (تلمس ثوبها الداخلي) هل سأخرج ، ساذهب للمدرسة .. ليصرخ بي و اقع: لا ، توقفي عن القفز لست في حديقة ح*****ت ، و اياك و الاسئلة التافهة لن تخرجي من غرفتك الا تحت امري اجلس بيأس اخرج هاتفي فهو قديم سرقته من الميتم و تبادلت مع ميا ارقامنا و انا ابحث عنه لاهاتفها ينتزعه مني بالقوة ليحطمه لاشلاء احس ان حياتي ضاعت و ميا ايضا ستان: حاولي مرة أخرى مكالمة احد خارج هذا النطاق فس… . لم اتحمل قسوته هذه قلت بغضب و بكاء ووجهي موجه للوسادة : هذا غير عادل .. لا.. يبتسم بشر على وضعي يزحف بجانبي يبعد خصلاتي : تعلمين انك جميلة لا اود افساد ملامحك لاني لم اشبع منها ، ساعطيك جاهز لوحي به كل الال**ب هذا فقط ، و الاتصالات مستحيل و بما انك في ممتلكاتي يمكنك التجوال و ممنوع ? تخطي عتبة الباب و اقبل بهذا على الاقل لذي ما العب به و مشاهدة hd اجيبه : حسنا موافقة ستان: هل اعجبك الفستان ههه ايف: بالطبع ليس سئ لكن…. (ثم اسكت لشيء ما يضايقني) بتحمسها و تعانقه بشدة لحرمانها الحنان و هو مستغرب ليوقفها ثم ينزل فهو ليس متفرغ لصب مشاعره تتجمد مكانها بإن**ار ) ظنا منها انه يمزح معها فغضبت الف مرة بتصرفاته هذه ، انهارت من مظهرها قائلة: تبا له حقير انا لم اعد صغيرة ماذا يطن نفسه المتعجرف ، انا احترمه كأبي لكنه طفح الكيل بمكيالين اخدت تبعثر خزانتها الكبيرة لتجد الفستان الذي كانت تحلم به احمر اللون يصل للركبتين به ورود ? ناهيك عن درج به كعب مختلف الانواع لتقول باندهاش: واو هل انا احلم لن ارتدي هذه الخردة التي بي نزعت كل ما طلبه منها ان تبقيه مصاصتها فستانها حفاظتها و شعرها اعادت تمشيطه و نزع تلك الحاشيتين لتجعله رائع و حريري يتدلى على اكتافها فهي بدت كنجمة هولييود عالمية لم تكترث لقصر قامتها فمن يراها سيقول هذه فتاة بالعاشرة ، بدا كقطن ناعم بخدود مزهرة من حسن حظها وجدت احمر الشفاه من كل الانواع شكرت هذه الخزانة السحرية بها كل ما تهواه الفتيات ، لعقلها التائه اصبحت الغرفة فوضى بسبب الثياب رمت الزجاجة في سلة مهملات و جعلها تكشف ن*ديها ستنفجران من الفستان لضيقه : انا لست صغيرة هذا عالمي رشت العطر الفواح برائحة الخزامى و بلاط الارض يهتز بكعبها الا انها كانت ستتعثر قليلا لم تعتد عليه تمشي بمحاذاة الحائط برفق كي لا تسقط ، خرجت تتجول في الاروقة الذهبية لتخرج للبلكون المزركش بحشائش الورود هبت نسمة مذهلة على وجهها انستها كل الذكريات السيئة متفتحة ذراعيها لتداعب النسيم مغلقة عيناها (مثل تيتانيك هههه?) "مقاطع لا تناسب اقل ??متبرية من ذنوبكم..اللي مو راضي لا يتابع القراءة " غفلت عن وصول سيارة ? فخمة سوداء كادت تحرق الأخضر واليابس بفارغ الصبر وصل مطمئن يفكر في فتاته الصغيرة و بيديه اوراق عمل ، دخل و انحنى الكل له مع سام و دين ، كان وقتها اعداد الغداء جلس على مقدمة الطاولة ليرتاح من العمل قائلا للخادمة: اين ميل الخادمة برعب: س سيدي لابد انها نائمة ستان: هل اعدت الاكل الخادمة : سيدي كلا لم نراها بالمطبخ ستان و هو في اهبة الانفجار :ايقضيها و اجلبيها الي سام بخبث: كم اتوق لرؤية ابنتك المدللة ههه هههه ليرادفه الاخر بنظرات حادة تبحث الخادمة في الطابق 3 في غرفتها لا تجدها و تذهب للشرفة تجدها تأكل الم**رات و تلوك العلك جحضت عيناها مما كانت ترتديه الخادمة: مالذي تفعلينه سيدي يناد*ك اسرعي تقوم متأففة لمصيرها المنحوس تنزل معها ، لولا الخادمة امسكتها لوقعت ، عند نزولهم السلالم تراهم يتربعون ينظر إليها سام بخبث مع عض شفاهه و هي متوترة مرتبكة تتعرق لتلعق ابهامها تفعل هكذا اذا احست بالهلع محاولة انزال فستانها كي تخطي ركبتيها ينظر اليها ستان بتعطش و سخرية ; تقدمي (بغضب) لتفعل مع بعض سنتمترات و اصبعها بفمها ، قلبها سيخرج عن قفصها الص*ري يأمرها ثم تجلس على حجره و هي ترتعد لتشعر بشئ صلب و ضخم يحتك بها (فهي لم تدرس لا تعرف شيئا قاموسها به مفردات طفولية) تكاد ستقوم و يمسك و يمسك بخصرها بشدة لتتأوه بألم : د دا دادي هذا يوجعني ليحشر اصابعه اسفل فستانها و يزداد حقدا ليرميها ارضا بقوة يضع قدمه اليمنى على على عمودها الفقري و وجهها موجه للارض يشد شعرها بقوة تمنت الموت تجزم ان عضما طرطق فيها قاومته : لا لا هذا يوجعني .. سام بسيجارته و قدم فوق المائدة: هههه ما اروع المنظر اسمه يؤلمني يا صغيرة ايف: لا لا لا هذا مؤلم ارجوك داد سيد ا لم افعل ا ي… ? ستان: اعيدي الكرة اتعصين كل اوامري ها ؟ سأريك ايتها الع***ة (بإشارة واحدة لهم يحضرون له سوطا كبير احمر اللون ليوقفها مستمرا بشد شعرها و يسطحها فوق الطاولة و يعتري فستانها يعتصرها ستان: اي حركة فسأضاعفها و عدي معي مفهوم ؟ ايف: لا لا سيد… ر ا انا اسفة .. ل لقد… يصفعها مرارا وتكرارا كأنه يلاكم شخصا لتنزف شفتيها و يبقيها على حالها ليبدا و هي تعد بإنقطاع 1 2… و تخطئ العد لياتي بجحيمها ملأت القاعة نحيبها و تتورم بشدة ليتوقف عند 25 ضربة دموية كفيلة بجعلها جثة تصرخ و تبكي بأعلى صوتها ليندا : توقف لا تتهور انها لا تقوى (دون جدوى ) بدا النعاس ياخدها تفقد وعيها لكن ليس بعد يلقي بمياه باردة جدا على وجهها كي لا تغفو تنزل ارضا من الالم الحاد لم تتمكن من الوقوف تمد يدها لليندا علها تساعدها يقف امامها : افتحي ازرار السروال و هي لا ترد تبكي بحرقة فقط ليشد شعرها و يركل بطنها الصغير : قومي ايتها ا****ة (فمها امتلأ بل**بها تتردد لا تعرف ماذا طلب منها لتفتح ازراره بألم حاد فتاك و اصبعها بفمها بلا اي مقدمات يصفعها و يوقفها من رقبتها الحمراء يجلسها على ركبتيها كل هذا و لم يدخل وحشه الضخم بفمها كله بدات تتقياء طالبة للهواء لتمتزج احمر شفاهها مع الدماء حول اطراف فمها ستان : امتصيه غ*ية ماذا اذا حشرته كله هذا ربع فقط ( تخاف لتفعل ذلك بشعور ممتع و قاسي حلقها صغير جدا و هو مستمتعا بأنغامها المتألمة ثم يشعر بإنشلال حركاتها كأنها غفت مرة اخرى تقع من بين يديه و يجرها من شعرها ثم يحملها على كتفه نحو القبو المظلم تعج به ادوات تعذيب ليقيد معصماها و سلسلة المصاصة الكبيرة تحيط برقبتها بين يديه) يتأمل في تحفته الفنية يخرج بتكبر و تفاخر تستفيق من نومها بتثاقل و تعب شديد لتبكي مقيدة منهارة السلسلة كانها حيوان لتقبع بزاويتها باكية جانبيا و تنام فوق الارض ممتصة اصبعها متالمة ليدخل و يراها كما هي تنهشها الدموع و يمد يده لعضوها : هل بللتي نفسك ؟ هي بهلع و خوف تحاول الابتعاد عنه: د دع دعني ا انه ي يوجعني.. يتغاضى عن المها و يصفع مؤخرتها لتبكي عاليا : ارى انك لم تتعلمي ابدا اخرسي(ليضم راسها لص*ره معتصرا مؤخرتها و هي تتأوه بان**ار يغرق في رقبتها يشتم شعرها ) ستان: لا تمتصي اصبعك لن اكرر هذا كوني مطيعة ، ارايتي ماذا يحدث لمخالفاتك يذهب بها الى الحمام بعد ان بللت سرواله ببولها مرتديا بو**ر يحممها في المغطس مع شامبو اطفال و كل شيء و يخرج بها يلفها بمنشفة قطنية ارنوبة يضعها فوق السرير مع كل لمسة بمرطب على مؤخرتها تأن اكثر و هي تنام ليوقظها قائلا: لا تنامي قبلي دادي و قولي اسفة تستفيق قليلا و تتعلق برقبته كقرد و بجهلها تبدا بإمتصاص فمه و لسانه بشغف و نهم كانها ستأكله لم تترك حتى رقبته ستان/ لم اشعر بالراحة النفسية و الابدية الطاغية كهذا اليوم ف جهلها اعجبني لانها متمرسة من تلقاء نفسها انها تجيد هذا الفن هذا ما يعجبني فيها Pov STAN ممسكا ثديها الصغير و هي تمزج ل**بها بداخل فمه تتراقص معه بالم و يتفحص عضوها المختبئ الذي لم يحن وقته بعد اصيب بانتصاب شديد اراد مضاجعتها فورا لكنه اوقفها بعد امتصاصه العنيف لحلمتيها الصغيرتين و انينها المتكرر ثم يكتفي بها ليدعها ترتاح فقط غط النوم عليها اصبحت شبيهة بالطماطم و الفراولة بقع حمراء تسودها و فمه المتورد ناهيك عن رقبته و اوشمه يلبسها كل شيء يعدل شعرها كما اراد و يخلد بجانبها في احضانها قسمت انه سي**رها متساءلة اي نوع من البشر هذا لكنها احست بالامان و انه لم يكن كما كان من قبل ستان يقبل خدها: احبك طفلتي العنيدة ❤️? فماذا سيحدث لها… ..؟؟؟؟ ✸✸✸✸✸ البارت الثاني.... بعنوان: ~أحب عصيانكِ لأوامري~ استيقظ مبكرا قبل طلوع الشمس بهندامه القتال مجهزا ساعته الذهبية التي لا تكف عن النقر لموعد العمل ، مبعثرا شعره ليعطيه نظرة حادة و قاسية ناهيك عن بذلته السوداء المعلقة بخزانته الفاخرة و مرآة كاملة تجسد هيئته الشيطانية خلف ابتسامته لرؤية صغيرته التي اخذت كل السرير بقدميها و يدها ، وما شغل باله ماهية قصة امتصاصها لاصبعها فهو لا يهم لماذا القوا بها او اين والديها ، كل ما يهمه الان لديه جوهرته التي لا تقدر بثمن بدت كرضيع بثوب زهري كانت اية في الجمال كأنها ولدت لتوها مع خدودها الكرزية ، يقترب منها في غمضة عين يقبل خدها مبعدا شعرها المعترض ليتفاجآ اثناء نومها بضربة لص*ره بيديها المتحوفتان ، يضحك لوهلة من ردة فعلها فهو يعتبر ضربتها كرمي كرة الصوف (ينتزع اصبعها و تتحرك قليلا بينما تمؤ كقطة لا تريد مفارقة امها ) عند نزعه لاصبعها فورا يقبلها و هي تمتصه ? و شعره متدلي على وجهها مداعبا اياها ، اغلق عينيه من هول ما يراه لا يعقل كيف تجيد اغراءه و هي لم تتعد سن الرشد ، لم يكترث لاية من هذه يدخل يده اسفل ملامسا حفاظها فقد ملأته بالبول و يهم بفتحه بعد فصل قبلته الحميمية ليرفع فستانها للاعلى و لم يكتفي ابدا ، بدأ يتحسس م**لها الصغير بأصبعه يعقد عيناها بياقته مبقيا اصبعها بفمها كي لا تستفيق و يشرع بإدخال نصف اصبعه بدواخلها و هي تتأوه و ل**بها يسيل منها يقبل وجنتها و يلعق ل**بها ، مذاقه بدا كعسل الصغار و لم يصبر و هو يدخل و يخرج اصبعه لاحظ دمعتها و هي تتلوى من الاثارة ليطمس لسانه و فمه بداخلها لاعقا بنهم رحيق طلعها الشفاف ثم تستفيق و هي تبكي ليتوقف و ينزع ياقته من عينيها لتشرع بأنين و يضمها لص*ره يربث على ظهرها قائلا :اش اصمتي ..، تو تو… اهدئي يكفي… و هي تشهق و تبكي على ص*ره هههه من قال لا يعجبه الامر بل احبها اكثر و احب صوت انغامها التي تطرب مسامعه ليصرخ بها: اش قلت يكفي ، اخلدي للنوم وقت ذهابي للعمل ايف: لا لا خدني معك لا تتركني هنا… ستان: اوف لا تكوني عنيدة لست ذاهب في سياحة لدي اجتماع (متشبتة بعنقه بشدة تفطنت بما الذي يجري لكنها تحب مجاراته كي تخرج لذا استمرت بالتمثيل ) ?أصبحت خطيرة هذه ههه ايف (بتذمر) : لن انزل خذني معك .. لا (ببكاء) ستان: توقفي و ا****ة لم تجهزي حالك كي ااخدك معي ، انزلي و احضري تلك السترة (تنزل بتعصب تتجه لخزانته و تحضر بدلته واقفة مكشرة كقطة ستهجم عليه ، مرتديا حذائه اللامع لتقع انظاره الثاقبة عليها بحدة و صرامة) يردف : لا تحدقي الي هكذا اعطني السترة ، لا تحلمي بالخروج ستبقين هنا لذيك وظائفك ، لن اكررها ستساعدك ليندا (يقترب منها فهي تغلي يأخد السترة بين يديه بالقوة ممسكا فكها) ستان: احب عصبيتك عندما ارغب في اخذك معي سأفعل ~~~~~~~~~~~ يذهب تاركا اياها في حيرة من امرها قبل خروجه يصدمها بكلمات لن تنساها ابدا : ا**ري قواعدي كالمرة السابقة فلن تري خير هذا اليوم ، مفهوم ؟؟ ايف/ تحترق داخليا مكتفية بالصمت ليصفع مؤخرتها البيضاء التي لم تلتئم بعد لتركض نحو البلكون و تطلق عنان نفسها و هي تصرخ : اكرهك ، اكره هذا القصر ، لماذا انا فقط ؟؟ ، لدي الحرية في كل شيء ، سوف ترى من انا (و خدم ذلك الدور تنتشي ابتسامتهم عليها و لحظها تمسح دموعها ، تفكر مالذي ستفعله تنزل للاسفل تراه يغادر مع سائقه و ديفد من طرف الباب) تدخل بغضب فهي تريد الخروج و التفسح بحرية و رؤية المجتمع ، تجلس بكرسي قد وضعته امام المدخل ممتصة اصبعها ، مالذي تفكر فيه يا ترى؟؟ تمر الخادمة عند ليندا بالمطبخ قائلة: سيدتي لقد اعددنا طاولة الافطار سيدي لقد خرج و قال لا تصرفي الانتباه سيتناول وجبة خفيفة و يجب ان تعتني ب ميل و عدم السماح لها بالخروج ليندا: اين هي؟؟ الخادمة: انها جالسة امام الباب ليندا : اممم سأرى مالذي سأفعله معها ☆☆☆☆☆☆☆ لحظات/ يستيقظ سام و يتأهب للعمل فهو **ول نوعا ما يقوم بما يريده عقله يتجه لغسل وجهه و ينزل للافطار يصادف فتاة ذات وجه مخطوف من العصبية و اليأس مشبكة الذراعين ليندا : ها انت ذا وجدتك تعالي معي ايف: لا اريد ، اريد ان اخرج انا لست جرو كي ابقى هنا سام: هههه اووو هل انت هنا… تبا يجب ان اذهب للعمل لدينا اجتماع بالشركة ايف تعترضه:خدني معك ارجوك سام: لا عزيزتي الداد الخاص بك لن يقبل ايف بعيون الباندا?: بليز لن اشاغب و لن اجعله يراني سوف ابقى هادئة جدا سام: لا ، لا اود تحمل مسؤوليتك ، ثانيا ثيابك هذه تصلح لجليسة حضانة (يغضبها بقول هذا و فجأة بعد تشغيل سيارته بالجهاز ينسى ملفا و يذهب لاحضاره تستغل الفرصة بغياب ليندا التي تجهز لباس و الحليب تركض بسرعة نحو السيارة تختبئ في صندوقها-كلا بل اسفل مقاعد الخلفية ،فهي كحجم النملة اذا اختبئت تضحك بشر لأنها ذاهبة في رحلة يعود سام يودع السيدة ليندا و يركب كل همة مشغلا موسيقى تنعتنها ايف بالنحس لأنها صاخبة تشد اذانها و كادت ان تصرخ تكتم انفاسها طيلة الطريق ⌒⌒⌒⌒⌒⌒ في القصر/ ليندا : اين هي ؟ (تدخل للغرفة تجد ما يشبه انه نائم ?) لتردف: اووه فزعتني ظننت انك في خارج القصر هيا قومي لذي فستان ? مذهل لك ، و يجب ان تتناولي الافطار كي تكبري(تشك بأمرها) ، سوف اعود قومي ليس وقت النوم… ♢♢♢♢♢♢ في الشركة/ اراه ينزل و انزل بسرعة لأستضل خلف سيارة ثم يدخل و اراقبه يصعد بعد حديثه مع موظفة الاستقبال ما شد مدى طول بناية ناطحة السحاب ، لم يعجبني مظهري فلم اشاء ان يظن الناس اني صغيرة نزعت الحاشيتين و المصاصة المعلقة بسلسلة برقبتي لففتها بمعصمي لتبدو **وار و ترددت بالدخول استعدت شخصيتي لأقول بنفسي: هيا انت لها تصرفي كما كنتي في المنزل و ادخل بثقة عالية ، اتصرف كأني نجمة ? لا مثيل لها انظر للوجوه التي لا تنزع نظرها نحوي و اتوتر يقشعر جسدي و اغفل اكوب شعري امامهم ، اقترب من الطاولة التقط علكا و ابدا بتلويكه احد موظفي الاستقبال: مهلا انت !! اقترب منه دون اي جزع: ماذا هناك هل العلك يباع هنا ام ماذا؟ ، انا ادعى *مولي موريسون* و الذي اعلاك يجب ان اراه (تدقق الموظفة عمال تحت هذا اللقب و لا تجد اي تطابق) الموظفة ب(مواجهة) : لا نحمل اي شخص بهذا الاسم ، نعتذر ان تلبية طلبك ايف/ (تفكر في نفسها تعصر مخها : اممم لا تسخري من مظهري كم عمرك ها؟ الموظفة : لكن ا…. ايف: لكن ماذا هل تريدين مني ان افصلك عن عملك ، اين مديرك كي اخبره عن قلة تعاملك مع الزبائن (هههه هاي كبيرة عنجد القصف ذاته) الموظفة برعب: اسفة سيدتي يمكنك الصعود التفتي يمينا يوجد مصعد و سلم سيؤديانك للطابق 8 (تمضغ ايف العلك منتظرة ايصالها) تردف الموظفة : تفضلي (تقف امام المصعد و تؤشر ايف لها بالذهاب فهي شخصية بارزة من يحتاج لإيصالها ، تنتظر ذهابها و تصعد بالمصعد الذهبي بأنواره الضخمة تدخل بعد غلق ابوابه تضغط الزر 8 ثم تأتها صدمة لا تحمد عقباها تمسك بالجدران ثم تنام على بطنها من ثقل المصعد ≪هههه اظن انكم فهمتم ماهو قصدي… ≫ ايف: تبا توقف… لا لا استطيع ..لا… اخرجوني بليز… (بكاء)..لا اريد ان اعلق هنا .. ♤♤♤♤♤♤ اثناء الاجتماع تنجح الصفقة بالربح الوفير يتجه سام نحو المصعد بعد الانتظار يجدها مرمية على بطنها بحالة هسترية قائلة: لا اخرجوني… سوف اموت هنا… لا… يبتسم سام لمظهرها يلامس كتفها :هيا قفي ..تبا هل هذه انت من احضرك؟ تتشبت به ايف و قدماها لم تعد تحملانها :ارجوك اخرجني ..ا انا اتيت معك سام: هل انت جادة لم احضرك ، كيف اتيتي هذا الدور ال5 بالمناسبة ايف: ارجوك لا اريد ان ابقى في القصر اريد ان ارى الال**ب و العالم رأيت السيرك من البلكون ?? سام بخبث: اممم اذن هكذا ، تريدين الملاهي و الحلويات ايف: نعم اريد حلوى الصوف و العجلة الكبيرة بليز… سام: بشرط ايف (بحيرة) : ما هو سام: اريد ان اجرب شعور ستان و مالذي يجذبه اليك هكذا ايف ?: من هو ستان سام: انه دادك ايف : ذلك الشرير المتعجرف دادي سام: هههه اشش لو يسمعك سيفرشك ارضا [تحاول استيعاب كل ما قاله ستان هو الداد الخاص بها ذلك الوحش في هيئة بشر] يقترب منها بعد ضغط احد الازرار و تتشبت بقميصه و هي مرتجفة و تلهث كمن كان يركض دون توقف يحدق لعيناها الزرقوتان سام: ا****ة لم يخطيء من احضرك الى هنا (يشتم خصلاتها الذهبية العبقة برائحة الفراولة الطفولية (شوفو شو الي بيعجبكم من العطور?) … يقبل رقبتها بشهوانية و يعض لتأن محاولة التهرب منه : لها اريد هذا يوجعني… يؤلمني… سام: اخرسي ، غيري الالفاظ القديمة (يعض لسانها بطريقة جنونية) ، منذ متى قلت لك اسمه يؤلمني ها (ينزلها بغضب) يردف : لا حلوى و لا ال**ب ايف: لا لن اعيد انه يؤلمني لن اقول يوجعني مجددا (يجذبها من شعرها يديرها لتقابله مؤخرتها الصغيرة الممتلئة يسحب فستانها للاعلى و هو يتفحص لطافة تلك البقعة الثلجية و هي لا حول لها و لا قوة ممسكا يداها لقمة راسها ) ، ثم يغرق بلعق فتحتها الخلفية و هي تأن بإسم : اااااه امممم ناااااه س سام تشعر بلسانه يداعبها ثم تتبول من تلقاء نفسها على ارضية المصعد ♕♕♕♕♕♕♕ ستان/ يرتشف قهوة سوداء حالكة كحال قلبه و ترده اخبار عن وجود فتاة تدعى مولي موريسون يجلس متابعا من كاسه المعتق? مراقبا الكاميرات ، يجد هول ما يراه عاشقان يستمتعان بوقتهما و جامحان لذروتهما و في مصعده الخاص لتتجمد عضلات يده و عروق رقبته يذهب فورا نحو الهدف بعد القائه الكأس و **ره ايف بدموع : لا… سام… هذا مؤلم (لضيق الوقت يتوقف و تعدل من حالها قائلة: اريد الخروج سام… سام : تبا انتِ السكر بذات عينه {يرن جرس المصعد و قلبها يخفق لتزال تشعر بلسانه بمؤخرتها و ثيابها المبللة تركض بسرعة لتصطدم بجسد شامخ سيثور كالبركان ، تسقط امامه } ايف: ااي ااا ركبتي خدشت (ترفع راسها لترى من لتستدير 180 درجة امام العمال من الصفقة) ستان: انتي؟؟؟ واو لدينا زوار ايف: اممم ك كنت س… .ا انا اشتقت اليك دادي (كل الاوجه تصب نحوها يتساءلون كيف يعقل ان تكون هذه الظريفة فتاته شعر بالاحراج لأنه لم يخبرهم ان لديه فتاة يصافحه نظرائه الروسيون و يغادرون بعد لمس احدهم لوجنتها الطرية) تختبئ خلف سام ممتصة اصبعها مرتعدة: ا ارجوك ..ا ان… انا لا اريد ان ابقى بالقصر ه هو اقلني معه… اتيت مع الخال سام ا ش اشتقت اليك دادي ااا س سيد.. سام: كلا يا صغيرة لم اطلب منك ان تاتي و ايضا زيفت شخصيتها امام الاستقبال ، ههه مولي ، اهدأ يا صاح اكملوا عملكم يدخلون مكتبه تحيط به زجاج عرضي طويل يطل على الكل ممسكة بقميص سام بقوة ، يجلس ستان بمقعده بغضب: اخرج سام الان تمنت ان تبتلعها الارض ، ترتجف و تصطك اسنانها ، و بالجهاز يغلق الباب الاوتوماتيكي و هي تنزاح نحو الزاوية : د دا .. دا دادي ك كنت مع س سام تتصل ليندا بسام و تخبره ان كانت ايف هناك ليرد عليها: نعم انها هنا مالعمل الذي تعملينه ماهو منصبك هناك هل انت من طلب منها ان تاتي ليندا متوترة و مترددة;:اممم اعطني الهاتف اريد التحدث مع ستان سام: احرجته امام الجميع لذا لا اظن انه سيفتح هذا الباب اللعين كل شيء تحت مسؤليتك انت من تركها ليندا: ارجوك بني ا انا من ارسلها هناك اخبره او انتزع الباب بالقوة سام محاولا و للعلم الجميع يرى مالذي يحدث بداخل مكتبه افواههم مفتوحة و اعينهم جاحظة يتهامسون حول مصيرها و هل هي بالفعل ابنته سام: لن يفتح لا تكلميني تحدثي معه بمفردك سيقتلني انا بدلا منها ليندا تشعر بغصة : لا احد ينفع في هذا القصر… (تمشي يمينا يسارا ) ، لن يهدا بسهولة ابدا ياللهي كن بعونها ****** داخل المكتب تلك الذابلة تجر معها دموعها و اصبعها الوحيد الذي لا تفارقه تتبول للمرة الثانية من الهلع و رقرقة عيناها : د دادي ا ا ل لقد قلت ل ليندا و و هي ط طلبت مني ان اتي ستان (يرفع اكمامه) : هل تكذبين علي ها ؟ ، ثم انا اراقب جميع الخطوط لماذا تكذبين (ممسكا شعرها كجرو مسكين ) ايف: ا انا لا ا اكذب س سي.. سيد.. يصفع وجهها و يطبع خاتمه الذهبي على خدها و هي لا محالة تبكي و تتشبت به كي توقف هذا الوحش : سيد امك اللعينة مالذي كنت تفعلينه في المصعد تكلمي يشرع بنزع سترته السوداء و حزامه و يبدا بابداعاته الفنية المتألمة نحيبها دوى ارجاء الشركة كما لو كان الموظفين يشاهدون بثا حي تنتهك بشدة حتى تركع ارضا و تنادي : مامي… م ماي سام: افتح ايها الا**ق ليس وقت هذا يوقفها بقوة من كتفها و يسطحها على الطاولة مقيدا يداها بياقته يردف بغضب بعد صفعته لها : مالذي كنت تفعلينه قولي ايف بان**ار: ا ا .. ك كن كنت ساتي اليك ل لاني ا اشتقت إليك ستان يبصق بوجهها : كيف تكذبين كذبة خلف الاخرى هل انا مغفل تكلمي اثار من على رقبتك ايف: ا ا انه سام ك ك .. ف فعل هذا عضني (صفعة تلو الاخرى حتى تنزف ) ستان : هل لمسك تكلمي ايتها الساقطة ايف : ت ن نعم هنا (تشير) (يتبع...) هالو قايز اتمنى تكونو حبيتو الرواية الجديدة و شخصياتها بنزل بارت ثاني اذا شفت تفاعلاتكم SO (فوت+كومنت+فولو=نيو بارت) صدقوني الرواية كثير سوف تعجبكم ، هي كثير مختلفة و مميزة ⛔ 5000 كلمة !! SEE YOU MY CHERRIES

editor-pick
Dreame-Editor's pick

bc

روح الزين الجزء الثاني بقلم منارجمال"شجن"

read
1K
bc

خيوط الغرام

read
2.2K
bc

ظُلَأّمً أّلَأّسِـدٍ

read
2.9K
bc

"السكة شمال" بقلم /لولو_محمد

read
1.0K
bc

احببتها فى قضيتى ❤️ بقلم لوكى مصطفى

read
2.3K
bc

قيود العشق - للكاتبة سارة محمد

read
7.9K
bc

شهد والعشق الأخر

read
1K

Scan code to download app

download_iosApp Store
google icon
Google Play
Facebook