كانت مارلين في منزل الشاطئ تبدل ثيابها مجددا ووقفت امام المرآة تعدل مكياچها حتى لمحت انعكاس بن فى المرآة، التفتت فوجدته امامها وينظر لها نظرات غريبة " ما الذى تفعله هنا أليس مكانك بالخارج ؟ " سألت مارلين بحدة " ظننت انك لم تنتبهى لوجودى ولكنك كنتِ تتجاهلين الامر فقط " قال بن وهو يتقدم نحوها " انت لا تهمنى بن وجودك او عدمه لا يعنينى " قالت مارلين و هى تدفعه من امامها ، كادت ان تغادر ولكنه امسك يدها و الصقها بالحائط " اصبحتى قوية اكثر و هذا يعجبنى " قال وهو ينظر لها من اعلى رأسها لاخمص قدميها دفعته مارلين مجددا " ابتعد عن طريقى " " لقد كنت اخبرك دائما ان جسدك المثير هذا عليك استغلاله لعرض الازياء و لكنك كنتِ تهتمين فقط بتجاربك المثيرة للشفقة " قال وهو يضع يده على خصرها فابعدت يده بسرعة ، النظر لوجهه فقط كان يذكرها بأيامها السيئة معه و كم كانت ضعيفة امامه عندما كانت تحبه " لقد كنت تر

