كم تمنيت أن أُحطم تلك الحدود لأتلذذ مذاق شفتيك، أن أتشمم عبير جسدك.
نعم أنا تلك المهوسة بك، أنا العاشقة والعنيدة، طفلتك التي طالما أحببتك ولا زال طيفك يأسر روحي ونبرة صوتك يرتعش لها قلبي برعشة دافئة.
أحيا فقط لأجلك، ليث يا ذو الكيان الصارم والقلب القاسى، وبرغم ذلك ما زال قلبى ينبض لك.