حب وكبرياء الفصل السابع بقلم/آيه يوسف في صباح اليوم التالي في قصر الجيوشي تجلس شاهندا تحدث نفسها بثقه اكيد يابت ياشاهي انتي اللي هت**بي وتنهي علي مراد ده خالص تذكرت ا** عندما اخذها بحضنه وكشرت انا لازم اخلص منه قبل مايتعدي حدودو معايا هو دلوقتي مفكر اني مصدقاه ومش مضايقه منه ولكن الحقيقه اني عاوزه اخلص منه النهارده قبل بكره. كان يجلس مراد مع شريكه اللي هيتمم معاه الصفقه وكانو يتحدثون. مراد فجاه وقف من مكانه: انا هدفعك تمن التاخير ده كتير وكمان خلاص انسي الصفقه دي وهتدفع تعويض كمان كاظم: ايه اللي انت بتقولو ده يامراد انا اتاخرت غصب عني وده ميدعيش للتعويض اللي انت بتتكلم فيه. مرتد: انا كلمتي واحده وانت عارف ان محدش يقدر ي**رها. يدق باب غرفه شاهندا وتدخل سهيله. اول ما رآتها شاهندا ارتجفت خوفا ان تكون هتاذيها تاني. سهيله: ممكن اتكلم معاكي شاهندا باستغراب لطريقتها: اتفضلي.

