ملخص 6

4973 Words
******************************* مذال صابر ونجلاء يتحدثا فطرق الباب بقوه فزع صابر فحتما الطرق ليس سوا روميساء دخلت رميساءوهي ستشيط غضب من ولدها وجدها صابر علي هذهي الحاله فتحدث قائلا : في ايه ياروميساء مالك يا بنتى بتخبطي علي الباب تخبيط المخبرين دي ليه تحدثة هي والضب يعمي وجهها قائله:انتو ازاي تجوزوني من غير علمي انا هرفع عليكم قضيه واود*كو كلكم في دهيه يعني الدنيا كله تعرف اني بنت فجيش وطلع انا الوحيده اللي غ*يه. ومعرفش حاجه متفقين مع الظابط عليه طب ليه هو محمود لو كان طلب مني المساعده كنت هقوله لا ولا انا لزم ابقا الهبله اللي مش فاهمه حاجه صابر : يابنتي اهدي بس وانا هفهمك روميساء بصوت عالي :تفهمني ايه بس انت دمرتلي حياتي صابر : كان لزم اعمل كدا يابنتي كنت خايف عليكي اهدي ياروميساء روميساء بزعيق:اهدا ايه ها حررررررام عليكم. اللي عملتوه فيه ده بجد حررررررام والله تحدث محمود وهوي داخل من باب الشقه قائلا :في ايه يا روميساء بزعيقي ليه كده ايه إلى حصلك تحدثة روميساء قائله : حتي انت كمان يامحمود كنت عارف علي اللي حصل كنت شاهد علي اللي حصلي وسكت اخفض محمود رأسه إلى الأرض ولم ينطق صرخت روميساء في وجه محمود قائله :كنتو كلو بتلعبو بيه يعني هاا انطقو ممكن تهدي واللي انا عاوزه هعملهولك : نطق بها عادي وهو يدلف لي الدخل التفتت له روميساء قائله : انتي ايه اللي جابك هنا عدى بهدو قائلا : معلش ممكن تسبوني مع مراتي شويها لو سمحتو خرج الجميع الي لخرج وما ان لتفتي عدي الي روميساء حتي تفجاء بقلم علي وجه صدم عدي من رد فعلها تحدثه روميساء وهي تضع اصبعه فوجه عدي قائله : انا مش مراتك واوع تقولي مراتي دي تاني انت فاهم خرج عدي من الغرفه هو غضب بشدا ركض محمود خلف عدي قائلا :عدى استنه روميساء متقصدش هي بس مش متقبله الموضوع صرخ عدى بوجه محمود قائلا : ابعد عن وشي يامحمود نجلاء:حررام عليك يا صابر الي عملتو في البنت صابر:يا عدى اطلع نتفاهم ولكن كان عدى ادخل السياره ثم انطلق السياره دخل محمود وصابر الي الدخل مره اخره اغلق محمود الباب خلفه بينما اغلقت روميساء الباب علي نفسه دخل غرفته فهي كنت مثل اللعب بين يديهم بينم كان عدى يحدث نفسه دخل سيارته وهو شارد تمام قائلا :يااااااه للدرجادى بتكرهني **** ظلت روميساء علي حالته تلك ودموعها لم تتوقف ثم صرخات قائلا : بكرهك بكرررررهك يا عدى شعرت روميساء بالم فى قلبها بسبب كلمتها فهي كاذبه **** وصل عدي الي القطاع وجدا باسل بنتظره وما ان دلف عدي حتي اخباره باسل عن مهمه يجب ان يجهز نفسه من اجل العمليه الذي هي بعد ساعتين من الان بعد وقت قصير خرج عدي قائلا :اتفضل ياباسل انا جاهز نظر باسل الي عدي قائلا : عدي انت كويس ياصحبي عدي :متقلقش ياصحبي انا كويس غدر الاثنين الي تلك المهمه وبعد وقت قصير وصل الي تلك المكان اعط عدي التعليمات ثم دخل الي ذلك المكان اشتبك الطرفان في اتلق الرصاص كان عدي منذو اول المدهم وهو منشغل بتفكير في روميساء كاد ان يتثوب مرتين لكن باسل كان له بمرصاد ولكن لم يكن باسل منتبه لتلك الرصاصه الذي اخترقت جسد عدي من الخلف فسقط ارضا بعد وقت قصير استطعت قوات الجيش السيطره علي الوضع ركض باسل وهو يصرخ اسعاف من اجل عدي نقل عدي الي المشفي وبعد وقت قصير دخل فور وصوله الي غرفة العمليات من اجل اخرج الرصاصه وقف باسل امام غرفات العمليات يتجول وهو علي اعصابه متذكرا حديث عدى على سريره النقال وهو يمسك يديه قائلا :خلبالك من روميساء يا صحبى متسبهاش يا باسل باسل بخوف ينهش قلبه قائلا :ايه الكلام اللي انت بتقوله ده بس اهدا ياصحبي ان شاء الله هتخرج وانت اللي هتحميه وتخلي بالك منها ثم دخل غرفه العمليات ⁦ خرج الطبيب بعد مرور ساعتان ونصف ركض الي باسل قائلا : طمني. يادكتور الله يكرمك الدكتور: الحمد لله العمليه نجحت وطلعنا الرصاصه بس هو لسه متجوزش مرحلة الخطر ادعويلو ثم غدر الطبيب ترك باسل وحده ثواني واخرج هاتفه من اجل محدثت احد ماء كنت روميساء مذالت تبكي من الذي حدث معها الي ا اعلانه هاتفه عن مكالمه نظرت الي الهاتف بستغرب ولكن هناك حاجه تخباره ان ترد علي الهاتف فتحت الخط قائله بصوت ضعيف : الوو تحدث باسل قائلا ..مدام روميساء استغربت روميساء من المتصل انه يعرف اسمه فاجابة قائله : ايوه انا مين معايه رد باسل قائلا : انا باسل صاحب عدي وما ان ذكر باسل اسم عدي حتي بدا قلبه يدق بقوه فتحدث باسل قائلا : انتي معايه اجابه قائله : ايوه خير في حاجه يا استاذ باسل اجابه باسل قائلا : عدي اتصوب النهارده فعمليه وحالها خطيره جدا بينما لم تكن روميساء تسمع اي شي من حديث باسل اوقاعت الهاتف وهي تركض خرج الغرفه وهي تبكي بقوه ولا ترد شي سواء عدي مات اتجها الي محمود وهي مذالت تبكي وام ان رائه محمود هكذا حتي ركضلها وهو يسمك يديها قائلا : مالك ياروميساء بتعيطي ليه نظرت له روميساء وهي مذالت تبكي قائله : عدي مات يامحمود عدي مات شهقت نجلاء،قائله : ياحول الله ياررب ايه اللي انتي بتقوليه ده اخبارتهم روميساء ماحدث ثم خرجات معاهم الي المشفي بعد وقت قصير دخلت روميساء هي تركض الي الدخل كان باسل مذال يقف امام العنايه وثيابه غرقه بدم صديقه ركضت اليه روميساء ما ان وقعت عينيها عليه قائله بشهقت عاليه : عدي عدي ماله هو فين انا عاوزه اشوفه رد باسل قائلا : اهدي هو كويس بس مش هينفع تشفيه دلوقتي انهارت روميساء بالبكاء قائله :انا السبب انا السبب انا الى زعلتوه يارب يارب رجعهولي ونبي يارب ترجعهولي بالسلامه ظلت تقف مكانه تبكي بحرقه علي ما فعلته مع عدي الي ان اتت اليها ممرضه قائلا :انتى مدام استاذ عدى نظرت لها روميساء بقلق قائله :ايوه انا فى ايه الممرضه:استاذ عدى ياتره ايه اللي هيحصل هل القدر هيخد عدي من وميساء قبل تبدا حكايه عشقهم معانا ولا هيخليهم مع بعض ******************************** كنت روميساء تنظر لهم بذهول وهي لا تفهم شي من زوجات من ومن متزوج من من وكادت ان تسقط ارض من كثرات التفكير خرجات من صدمته علي صوت عماد قائلا :نعم مين الي مراتك انشاء الله ده من امته ده نظر له عدى بغضب ثم تحدث من بين اسنانه قائلا :والله دي قسيمت الجوز لو حضرتك مش مصدق اخذا عماد القسيم ثم نظر بها قائلا : دي بتاريخ 10/25 حدثت روميساءنفسها قائلا : يعني يوم ما محمود قالي انو هيدخل الجيش وانا اجي مكانه تحدث النقيب قائلا : عماد متتعرضش لمدام روميساء تاني عدي اتحكم في اعصبك ياريت ثم وجه نظره الي روميساء الوقفه بوجه شاحب قائلا انا بعتذر يا مدام علي اللي حصل اتفضلو خرج الجميع الي الخارج اخذء عدى روميساء الى غرفتها وما ان دخلت الي الدخل كاد عدي ان يذهب ولكن قطعتها روميساء وهي تسحبها الي دخل غرفتها ادخلته الي الدخل ثم قامت بغلق الباب قائله بغضب :انت مين وانا مراتك ازاي انا اول مره اشوفك هنا ممكن تفهمني عدى بهدوء :انتى نستينى ولا ايه يا روميساء انا عدى السوهاجي كنت جاركم نظرت له روميساء بفم مفتوح :عدى صاحب محمود اخويه اللي كان ساكن في وشنا بجد مش معقول وبعدين انت سبت المنطقه من وانت عندك 13 سنه ايه اللي رجعك تاني ابتسم عدى وهو يجلس قائلا :صح كدا واظن انك افتكرتينى روميساء وهي مذالت غضبه: وبعدين ايه شغل الافلام الهندي ده ومراتي ومش مراتي والنقيب عارف وقسيمت زواج وايه ده كلو ممكن تفهمني ليه قولت اني مراتك رد عدى قائلا :بس والله العظيم انتي مراتي بجد سعدات روميساء من هذا التصريح ولكن اخفت هذهي السعاده قائله : يعني ايه مراتك اتجوزتك امتى فى الحلم ولا وانا نايم ابتسم عدى وهو يضع قدم علي الاخره قائلا : اسمعى يا ستى الموضوع كلو بدا لم جلنا اخباريه بتقول ان محمود اخوكي مستهدف بسبب البحث اللي بيعملو فاحبين نامنه فلااااااااش بااااك ذهب عدي الي النقيب من اجل معرفت معلومات عن ذلك الشخص الذي يجب تامينه ولكن ما صدمه هو ان ذلك العنوان هو عنوان منزله القديم تذكر عدي تلك المجنونه معشوقته الاوله حب الطفوله اخذ كل المعلومات ثم ذهب الي منزل محمود طرق الباب فتح صابر الباب وجدا شاب يقف امامه مالمحه تبدو مالوفه عليه نظر له صابر قائلا : انت مين انا بشبه عليك حسس اني شفتك قبل كدا ابتسم عدى قائلا : تعرف العقيد عبد الرحمن السوهاجي صابر : ايوه يابني ده عشرت عمر بس فين ايامه نظر له عدي قائلا : انا عدي السوهاجي ابنه ابتسم صابر قائلا : اتفضل يابني ادخل ادخل دخل عدي ثم قص علي صابر ماذا اته به الي هنا نظر له صابر قائلا : بس محمود المفروض ياسافر عشان يسلم البحث بتاعه غير انه كان بيحلم يخلص البحث ده من زمان ازاي هيدخل الجيش بس نظر له عدي قائلا : انا نفسي مش عارف اقول ايه لحضرتك فتلك الحظه حضر محمود الق السلام عليهم ثم شركهم في الحديث فرد قائلا : انا ممكن اسافر على اني روميساء دق قلبه عدي عندما سمع اسم روميساء فهى حب الطفوله وحبه الاول وما جعله يشعر بستغراب ان قلبه مذال يدق لها ولكن ماذا عن حب كينزي اين ذهب الآن فتحدث قائلا : انا عندي فكرا افضل احنا ندخل روميساء الجيش بدل محمود ومحود يسافر بدل روميساء تحت قيدات الدوله وانا هامن روميساء بنفسي وتحت مسؤلتي الشخصيه صابر : تمام وانا موافق وربنا يجيب الوقب سليمه ابتسم عدي فهو ثوف يراء معشوقته بستمرار ولكن قطع تفكيره صوت صابر الذي تحدث قائلا :انا هطلب منك طلب يا ابنى بس بالله عليك متردش علي طول وخد وقتك رد عدى علي الفور قائلا: لا يعمي انت تامر تحت امرك في حاج صابر : تتجوزها وقع الخبر على عدى كالصاعقة فرد قائلا : عمي انا يشرفني طبعا بس حضرتك عارف انت بتقول ايه رد صابر فهو اب ويوريد ان يخافظ ابنته قائلا : انا خايف عليه وبعدين هي سنه ولم تخلص ممكن تطلقه ابتسم عدي بسعاد دخليه بهذا الحديث وبنفس الوقت متوتر وخائفة من اتخاذ هذه الخطوه فتحدث قائلا :زى متحب يا عمى انتهى الفلااااااش بااااك عدى:بس كدا وبعد كدا روحت مع ابوكي وكتبنا الكتاب وابوقي هو اللي خلكي توقعي علي قسيمت الجوز على انك بتوقعي علي استماره الجيش روميساء بصدمه:ايه انتو مين عشان تلعبو بيه العبه التفه دي انت عملت كل ده ليه لا تكون فكرني بنت رخبصه لا ده انا اشرف منك ياعدي باشا ثم خرجات من الغرفه وهي تلعن وتسب في عدي أخرج عدي هاتفه وأجرى اتصال بصابر قائلا : علي فكره روميساء عرفت كل حاجه وهي جيه حلا ومش نويه علي خير اغلق صابر الخط ثم تحدث بقلق : وميساء مش هتسكت وهتقلب الدنيا لو جت دلوقتي بنتي وانا عارفه نظرت له نجلاء بغيز فهي لم تكن تريد لبنته الوحيده زواجه مثل هذهي الزيجه فهي مثل اي ام تريد ان تفرح ببنتها :ما انت الى عملت كل ده ولو عملت ايه معها حق انا مش هتكلم معها في حاجه نظر لها صابر قائلا : بقا كدا طب ماشي معشوقتي في الجيش بقلم : مريم جابر الفصل السادس ******************************** كنت روميساء تنظر لهم بذهول وهي لا تفهم شي من زوجات من ومن متزوج من من وكادت ان تسقط ارض من كثرات التفكير خرجات من صدمته علي صوت عماد قائلا :نعم مين الي مراتك انشاء الله ده من امته ده نظر له عدى بغضب ثم تحدث من بين اسنانه قائلا :والله دي قسيمت الجوز لو حضرتك مش مصدق اخذا عماد القسيم ثم نظر بها قائلا : دي بتاريخ 10/25 حدثت روميساءنفسها قائلا : يعني يوم ما محمود قالي انو هيدخل الجيش وانا اجي مكانه تحدث النقيب قائلا : عماد متتعرضش لمدام روميساء تاني عدي اتحكم في اعصبك ياريت ثم وجه نظره الي روميساء الوقفه بوجه شاحب قائلا انا بعتذر يا مدام علي اللي حصل اتفضلو خرج الجميع الي الخارج اخذء عدى روميساء الى غرفتها وما ان دخلت الي الدخل كاد عدي ان يذهب ولكن قطعتها روميساء وهي تسحبها الي دخل غرفتها ادخلته الي الدخل ثم قامت بغلق الباب قائله بغضب :انت مين وانا مراتك ازاي انا اول مره اشوفك هنا ممكن تفهمني عدى بهدوء :انتى نستينى ولا ايه يا روميساء انا عدى السوهاجي كنت جاركم نظرت له روميساء بفم مفتوح :عدى صاحب محمود اخويه اللي كان ساكن في وشنا بجد مش معقول وبعدين انت سبت المنطقه من وانت عندك 13 سنه ايه اللي رجعك تاني ابتسم عدى وهو يجلس قائلا :صح كدا واظن انك افتكرتينى روميساء وهي مذالت غضبه: وبعدين ايه شغل الافلام الهندي ده ومراتي ومش مراتي والنقيب عارف وقسيمت زواج وايه ده كلو ممكن تفهمني ليه قولت اني مراتك رد عدى قائلا :بس والله العظيم انتي مراتي بجد سعدات روميساء من هذا التصريح ولكن اخفت هذهي السعاده قائله : يعني ايه مراتك اتجوزتك امتى فى الحلم ولا وانا نايم ابتسم عدى وهو يضع قدم علي الاخره قائلا : اسمعى يا ستى الموضوع كلو بدا لم جلنا اخباريه بتقول ان محمود اخوكي مستهدف بسبب البحث اللي بيعملو فاحبين نامنه فلااااااااش بااااك ذهب عدي الي النقيب من اجل معرفت معلومات عن ذلك الشخص الذي يجب تامينه ولكن ما صدمه هو ان ذلك العنوان هو عنوان منزله القديم تذكر عدي تلك المجنونه معشوقته الاوله حب الطفوله اخذ كل المعلومات ثم ذهب الي منزل محمود طرق الباب فتح صابر الباب وجدا شاب يقف امامه مالمحه تبدو مالوفه عليه نظر له صابر قائلا : انت مين انا بشبه عليك حسس اني شفتك قبل كدا ابتسم عدى قائلا : تعرف العقيد عبد الرحمن السوهاجي صابر : ايوه يابني ده عشرت عمر بس فين ايامه نظر له عدي قائلا : انا عدي السوهاجي ابنه ابتسم صابر قائلا : اتفضل يابني ادخل ادخل دخل عدي ثم قص علي صابر ماذا اته به الي هنا نظر له صابر قائلا : بس محمود المفروض ياسافر عشان يسلم البحث بتاعه غير انه كان بيحلم يخلص البحث ده من زمان ازاي هيدخل الجيش بس نظر له عدي قائلا : انا نفسي مش عارف اقول ايه لحضرتك فتلك الحظه حضر محمود الق السلام عليهم ثم شركهم في الحديث فرد قائلا : انا ممكن اسافر على اني روميساء دق قلبه عدي عندما سمع اسم روميساء فهى حب الطفوله وحبه الاول وما جعله يشعر بستغراب ان قلبه مذال يدق لها ولكن ماذا عن حب كينزي اين ذهب الآن فتحدث قائلا : انا عندي فكرا افضل احنا ندخل روميساء الجيش بدل محمود ومحود يسافر بدل روميساء تحت قيدات الدوله وانا هامن روميساء بنفسي وتحت مسؤلتي الشخصيه صابر : تمام وانا موافق وربنا يجيب الوقب سليمه ابتسم عدي فهو ثوف يراء معشوقته بستمرار ولكن قطع تفكيره صوت صابر الذي تحدث قائلا :انا هطلب منك طلب يا ابنى بس بالله عليك متردش علي طول وخد وقتك رد عدى علي الفور قائلا: لا يعمي انت تامر تحت امرك في حاج صابر : تتجوزها وقع الخبر على عدى كالصاعقة فرد قائلا : عمي انا يشرفني طبعا بس حضرتك عارف انت بتقول ايه رد صابر فهو اب ويوريد ان يخافظ ابنته قائلا : انا خايف عليه وبعدين هي سنه ولم تخلص ممكن تطلقه ابتسم عدي بسعاد دخليه بهذا الحديث وبنفس الوقت متوتر وخائفة من اتخاذ هذه الخطوه فتحدث قائلا :زى متحب يا عمى انتهى الفلااااااش بااااك عدى:بس كدا وبعد كدا روحت مع ابوكي وكتبنا الكتاب وابوقي هو اللي خلكي توقعي علي قسيمت الجوز على انك بتوقعي علي استماره الجيش روميساء بصدمه:ايه انتو مين عشان تلعبو بيه العبه التفه دي انت عملت كل ده ليه لا تكون فكرني بنت رخبصه لا ده انا اشرف منك ياعدي باشا ثم خرجات من الغرفه وهي تلعن وتسب في عدي أخرج عدي هاتفه وأجرى اتصال بصابر قائلا : علي فكره روميساء عرفت كل حاجه وهي جيه حلا ومش نويه علي خير اغلق صابر الخط ثم تحدث بقلق : وميساء مش هتسكت وهتقلب الدنيا لو جت دلوقتي بنتي وانا عارفه نظرت له نجلاء بغيز فهي لم تكن تريد لبنته الوحيده زواجه مثل هذهي الزيجه فهي مثل اي ام تريد ان تفرح ببنتها :ما انت الى عملت كل ده ولو عملت ايه معها حق انا مش هتكلم معها في حاجه نظر لها صابر قائلا : بقا كدا طب ماشي انتظرونى فى الفصل السابع ???⁦❤️⁩?معشوفتي في الجيش بقلم : مريم جابر الفصل السابع(قبل الأخير?⁦❤️⁩??) ******************************* مذال صابر ونجلاء يتحدثا فطرق الباب بقوه فزع صابر فحتما الطرق ليس سوا روميساء دخلت رميساءوهي ستشيط غضب من ولدها وجدها صابر علي هذهي الحاله فتحدث قائلا : في ايه ياروميساء مالك يا بنتى بتخبطي علي الباب تخبيط المخبرين دي ليه تحدثة هي والضب يعمي وجهها قائله:انتو ازاي تجوزوني من غير علمي انا هرفع عليكم قضيه واود*كو كلكم في دهيه يعني الدنيا كله تعرف اني بنت فجيش وطلع انا الوحيده اللي غ*يه. ومعرفش حاجه متفقين مع الظابط عليه طب ليه هو محمود لو كان طلب مني المساعده كنت هقوله لا ولا انا لزم ابقا الهبله اللي مش فاهمه حاجه صابر : يابنتي اهدي بس وانا هفهمك روميساء بصوت عالي :تفهمني ايه بس انت دمرتلي حياتي صابر : كان لزم اعمل كدا يابنتي كنت خايف عليكي اهدي ياروميساء روميساء بزعيق:اهدا ايه ها حررررررام عليكم. اللي عملتوه فيه ده بجد حررررررام والله تحدث محمود وهوي داخل من باب الشقه قائلا :في ايه يا روميساء بزعيقي ليه كده ايه إلى حصلك تحدثة روميساء قائله : حتي انت كمان يامحمود كنت عارف علي اللي حصل كنت شاهد علي اللي حصلي وسكت اخفض محمود رأسه إلى الأرض ولم ينطق صرخت روميساء في وجه محمود قائله :كنتو كلو بتلعبو بيه يعني هاا انطقو ممكن تهدي واللي انا عاوزه هعملهولك : نطق بها عادي وهو يدلف لي الدخل التفتت له روميساء قائله : انتي ايه اللي جابك هنا عدى بهدو قائلا : معلش ممكن تسبوني مع مراتي شويها لو سمحتو خرج الجميع الي لخرج وما ان لتفتي عدي الي روميساء حتي تفجاء بقلم علي وجه صدم عدي من رد فعلها تحدثه روميساء وهي تضع اصبعه فوجه عدي قائله : انا مش مراتك واوع تقولي مراتي دي تاني انت فاهم خرج عدي من الغرفه هو غضب بشدا ركض محمود خلف عدي قائلا :عدى استنه روميساء متقصدش هي بس مش متقبله الموضوع صرخ عدى بوجه محمود قائلا : ابعد عن وشي يامحمود نجلاء:حررام عليك يا صابر الي عملتو في البنت صابر:يا عدى اطلع نتفاهم ولكن كان عدى ادخل السياره ثم انطلق السياره دخل محمود وصابر الي الدخل مره اخره اغلق محمود الباب خلفه بينما اغلقت روميساء الباب علي نفسه دخل غرفته فهي كنت مثل اللعب بين يديهم بينم كان عدى يحدث نفسه دخل سيارته وهو شارد تمام قائلا :يااااااه للدرجادى بتكرهني **** ظلت روميساء علي حالته تلك ودموعها لم تتوقف ثم صرخات قائلا : بكرهك بكرررررهك يا عدى شعرت روميساء بالم فى قلبها بسبب كلمتها فهي كاذبه **** وصل عدي الي القطاع وجدا باسل بنتظره وما ان دلف عدي حتي اخباره باسل عن مهمه يجب ان يجهز نفسه من اجل العمليه الذي هي بعد ساعتين من الان بعد وقت قصير خرج عدي قائلا :اتفضل ياباسل انا جاهز نظر باسل الي عدي قائلا : عدي انت كويس ياصحبي عدي :متقلقش ياصحبي انا كويس غدر الاثنين الي تلك المهمه وبعد وقت قصير وصل الي تلك المكان اعط عدي التعليمات ثم دخل الي ذلك المكان اشتبك الطرفان في اتلق الرصاص كان عدي منذو اول المدهم وهو منشغل بتفكير في روميساء كاد ان يتثوب مرتين لكن باسل كان له بمرصاد ولكن لم يكن باسل منتبه لتلك الرصاصه الذي اخترقت جسد عدي من الخلف فسقط ارضا بعد وقت قصير استطعت قوات الجيش السيطره علي الوضع ركض باسل وهو يصرخ اسعاف من اجل عدي نقل عدي الي المشفي وبعد وقت قصير دخل فور وصوله الي غرفة العمليات من اجل اخرج الرصاصه وقف باسل امام غرفات العمليات يتجول وهو علي اعصابه متذكرا حديث عدى على سريره النقال وهو يمسك يديه قائلا :خلبالك من روميساء يا صحبى متسبهاش يا باسل باسل بخوف ينهش قلبه قائلا :ايه الكلام اللي انت بتقوله ده بس اهدا ياصحبي ان شاء الله هتخرج وانت اللي هتحميه وتخلي بالك منها ثم دخل غرفه العمليات ⁦ خرج الطبيب بعد مرور ساعتان ونصف ركض الي باسل قائلا : طمني. يادكتور الله يكرمك الدكتور: الحمد لله العمليه نجحت وطلعنا الرصاصه بس هو لسه متجوزش مرحلة الخطر ادعويلو ثم غدر الطبيب ترك باسل وحده ثواني واخرج هاتفه من اجل محدثت احد ماء كنت روميساء مذالت تبكي من الذي حدث معها الي ا اعلانه هاتفه عن مكالمه نظرت الي الهاتف بستغرب ولكن هناك حاجه تخباره ان ترد علي الهاتف فتحت الخط قائله بصوت ضعيف : الوو تحدث باسل قائلا ..مدام روميساء استغربت روميساء من المتصل انه يعرف اسمه فاجابة قائله : ايوه انا مين معايه رد باسل قائلا : انا باسل صاحب عدي وما ان ذكر باسل اسم عدي حتي بدا قلبه يدق بقوه فتحدث باسل قائلا : انتي معايه اجابه قائله : ايوه خير في حاجه يا استاذ باسل اجابه باسل قائلا : عدي اتصوب النهارده فعمليه وحالها خطيره جدا بينما لم تكن روميساء تسمع اي شي من حديث باسل اوقاعت الهاتف وهي تركض خرج الغرفه وهي تبكي بقوه ولا ترد شي سواء عدي مات اتجها الي محمود وهي مذالت تبكي وام ان رائه محمود هكذا حتي ركضلها وهو يسمك يديها قائلا : مالك ياروميساء بتعيطي ليه نظرت له روميساء وهي مذالت تبكي قائله : عدي مات يامحمود عدي مات شهقت نجلاء،قائله : ياحول الله ياررب ايه اللي انتي بتقوليه ده اخبارتهم روميساء ماحدث ثم خرجات معاهم الي المشفي بعد وقت قصير دخلت روميساء هي تركض الي الدخل كان باسل مذال يقف امام العنايه وثيابه غرقه بدم صديقه ركضت اليه روميساء ما ان وقعت عينيها عليه قائله بشهقت عاليه : عدي عدي ماله هو فين انا عاوزه اشوفه رد باسل قائلا : اهدي هو كويس بس مش هينفع تشفيه دلوقتي انهارت روميساء بالبكاء قائله :انا السبب انا السبب انا الى زعلتوه يارب يارب رجعهولي ونبي يارب ترجعهولي بالسلامه ظلت تقف مكانه تبكي بحرقه علي ما فعلته مع عدي الي ان اتت اليها ممرضه قائلا :انتى مدام استاذ عدى نظرت لها روميساء بقلق قائله :ايوه انا فى ايه الممرضه:استاذ عدى ياتره ايه اللي هيحصل هل القدر هيخد عدي من وميساء قبل تبدا حكايه عشقهم معانا ولا هيخليهم مع بعد معدنا بكرا الفصل الاخير ان شاء الرحمنمعشوقتي في الجيش بقلم : مريم جابر الفصل السادس ******************************** كنت روميساء تنظر لهم بذهول وهي لا تفهم شي من زوجات من ومن متزوج من من وكادت ان تسقط ارض من كثرات التفكير خرجات من صدمته علي صوت عماد قائلا :نعم مين الي مراتك انشاء الله ده من امته ده نظر له عدى بغضب ثم تحدث من بين اسنانه قائلا :والله دي قسيمت الجوز لو حضرتك مش مصدق اخذا عماد القسيم ثم نظر بها قائلا : دي بتاريخ 10/25 حدثت روميساءنفسها قائلا : يعني يوم ما محمود قالي انو هيدخل الجيش وانا اجي مكانه تحدث النقيب قائلا : عماد متتعرضش لمدام روميساء تاني عدي اتحكم في اعصبك ياريت ثم وجه نظره الي روميساء الوقفه بوجه شاحب قائلا انا بعتذر يا مدام علي اللي حصل اتفضلو خرج الجميع الي الخارج اخذء عدى روميساء الى غرفتها وما ان دخلت الي الدخل كاد عدي ان يذهب ولكن قطعتها روميساء وهي تسحبها الي دخل غرفتها ادخلته الي الدخل ثم قامت بغلق الباب قائله بغضب :انت مين وانا مراتك ازاي انا اول مره اشوفك هنا ممكن تفهمني عدى بهدوء :انتى نستينى ولا ايه يا روميساء انا عدى السوهاجي كنت جاركم نظرت له روميساء بفم مفتوح :عدى صاحب محمود اخويه اللي كان ساكن في وشنا بجد مش معقول وبعدين انت سبت المنطقه من وانت عندك 13 سنه ايه اللي رجعك تاني ابتسم عدى وهو يجلس قائلا :صح كدا واظن انك افتكرتينى روميساء وهي مذالت غضبه: وبعدين ايه شغل الافلام الهندي ده ومراتي ومش مراتي والنقيب عارف وقسيمت زواج وايه ده كلو ممكن تفهمني ليه قولت اني مراتك رد عدى قائلا :بس والله العظيم انتي مراتي بجد سعدات روميساء من هذا التصريح ولكن اخفت هذهي السعاده قائله : يعني ايه مراتك اتجوزتك امتى فى الحلم ولا وانا نايم ابتسم عدى وهو يضع قدم علي الاخره قائلا : اسمعى يا ستى الموضوع كلو بدا لم جلنا اخباريه بتقول ان محمود اخوكي مستهدف بسبب البحث اللي بيعملو فاحبين نامنه فلااااااااش بااااك ذهب عدي الي النقيب من اجل معرفت معلومات عن ذلك الشخص الذي يجب تامينه ولكن ما صدمه هو ان ذلك العنوان هو عنوان منزله القديم تذكر عدي تلك المجنونه معشوقته الاوله حب الطفوله اخذ كل المعلومات ثم ذهب الي منزل محمود طرق الباب فتح صابر الباب وجدا شاب يقف امامه مالمحه تبدو مالوفه عليه نظر له صابر قائلا : انت مين انا بشبه عليك حسس اني شفتك قبل كدا ابتسم عدى قائلا : تعرف العقيد عبد الرحمن السوهاجي صابر : ايوه يابني ده عشرت عمر بس فين ايامه نظر له عدي قائلا : انا عدي السوهاجي ابنه ابتسم صابر قائلا : اتفضل يابني ادخل ادخل دخل عدي ثم قص علي صابر ماذا اته به الي هنا نظر له صابر قائلا : بس محمود المفروض ياسافر عشان يسلم البحث بتاعه غير انه كان بيحلم يخلص البحث ده من زمان ازاي هيدخل الجيش بس نظر له عدي قائلا : انا نفسي مش عارف اقول ايه لحضرتك فتلك الحظه حضر محمود الق السلام عليهم ثم شركهم في الحديث فرد قائلا : انا ممكن اسافر على اني روميساء دق قلبه عدي عندما سمع اسم روميساء فهى حب الطفوله وحبه الاول وما جعله يشعر بستغراب ان قلبه مذال يدق لها ولكن ماذا عن حب كينزي اين ذهب الآن فتحدث قائلا : انا عندي فكرا افضل احنا ندخل روميساء الجيش بدل محمود ومحود يسافر بدل روميساء تحت قيدات الدوله وانا هامن روميساء بنفسي وتحت مسؤلتي الشخصيه صابر : تمام وانا موافق وربنا يجيب الوقب سليمه ابتسم عدي فهو ثوف يراء معشوقته بستمرار ولكن قطع تفكيره صوت صابر الذي تحدث قائلا :انا هطلب منك طلب يا ابنى بس بالله عليك متردش علي طول وخد وقتك رد عدى علي الفور قائلا: لا يعمي انت تامر تحت امرك في حاج صابر : تتجوزها وقع الخبر على عدى كالصاعقة فرد قائلا : عمي انا يشرفني طبعا بس حضرتك عارف انت بتقول ايه رد صابر فهو اب ويوريد ان يخافظ ابنته قائلا : انا خايف عليه وبعدين هي سنه ولم تخلص ممكن تطلقه ابتسم عدي بسعاد دخليه بهذا الحديث وبنفس الوقت متوتر وخائفة من اتخاذ هذه الخطوه فتحدث قائلا :زى متحب يا عمى انتهى الفلااااااش بااااك عدى:بس كدا وبعد كدا روحت مع ابوكي وكتبنا الكتاب وابوقي هو اللي خلكي توقعي علي قسيمت الجوز على انك بتوقعي علي استماره الجيش روميساء بصدمه:ايه انتو مين عشان تلعبو بيه العبه التفه دي انت عملت كل ده ليه لا تكون فكرني بنت رخبصه لا ده انا اشرف منك ياعدي باشا ثم خرجات من الغرفه وهي تلعن وتسب في عدي أخرج عدي هاتفه وأجرى اتصال بصابر قائلا : علي فكره روميساء عرفت كل حاجه وهي جيه حلا ومش نويه علي خير اغلق صابر الخط ثم تحدث بقلق : وميساء مش هتسكت وهتقلب الدنيا لو جت دلوقتي بنتي وانا عارفه نظرت له نجلاء بغيز فهي لم تكن تريد لبنته الوحيده زواجه مثل هذهي الزيجه فهي مثل اي ام تريد ان تفرح ببنتها :ما انت الى عملت كل ده ولو عملت ايه معها حق انا مش هتكلم معها في حاجه نظر لها صابر قائلا : بقا كدا طب ماشي انتظرونى فى الفصل السابع ???⁦❤️⁩?معشوفتي في الجيش بقلم : مريم جابر الفصل السابع(قبل الأخير?⁦❤️⁩??) ******************************* مذال صابر ونجلاء يتحدثا فطرق الباب بقوه فزع صابر فحتما الطرق ليس سوا روميساء دخلت رميساءوهي ستشيط غضب من ولدها وجدها صابر علي هذهي الحاله فتحدث قائلا : في ايه ياروميساء مالك يا بنتى بتخبطي علي الباب تخبيط المخبرين دي ليه تحدثة هي والضب يعمي وجهها قائله:انتو ازاي تجوزوني من غير علمي انا هرفع عليكم قضيه واود*كو كلكم في دهيه يعني الدنيا كله تعرف اني بنت فجيش وطلع انا الوحيده اللي غ*يه. ومعرفش حاجه متفقين مع الظابط عليه طب ليه هو محمود لو كان طلب مني المساعده كنت هقوله لا ولا انا لزم ابقا الهبله اللي مش فاهمه حاجه صابر : يابنتي اهدي بس وانا هفهمك روميساء بصوت عالي :تفهمني ايه بس انت دمرتلي حياتي صابر : كان لزم اعمل كدا يابنتي كنت خايف عليكي اهدي ياروميساء روميساء بزعيق:اهدا ايه ها حررررررام عليكم. اللي عملتوه فيه ده بجد حررررررام والله تحدث محمود وهوي داخل من باب الشقه قائلا :في ايه يا روميساء بزعيقي ليه كده ايه إلى حصلك تحدثة روميساء قائله : حتي انت كمان يامحمود كنت عارف علي اللي حصل كنت شاهد علي اللي حصلي وسكت اخفض محمود رأسه إلى الأرض ولم ينطق صرخت روميساء في وجه محمود قائله :كنتو كلو بتلعبو بيه يعني هاا انطقو ممكن تهدي واللي انا عاوزه هعملهولك : نطق بها عادي وهو يدلف لي الدخل التفتت له روميساء قائله : انتي ايه اللي جابك هنا عدى بهدو قائلا : معلش ممكن تسبوني مع مراتي شويها لو سمحتو خرج الجميع الي لخرج وما ان لتفتي عدي الي روميساء حتي تفجاء بقلم علي وجه صدم عدي من رد فعلها تحدثه روميساء وهي تضع اصبعه فوجه عدي قائله : انا مش مراتك واوع تقولي مراتي دي تاني انت فاهم خرج عدي من الغرفه هو غضب بشدا ركض محمود خلف عدي قائلا :عدى استنه روميساء متقصدش هي بس مش متقبله الموضوع صرخ عدى بوجه محمود قائلا : ابعد عن وشي يامحمود نجلاء:حررام عليك يا صابر الي عملتو في البنت صابر:يا عدى اطلع نتفاهم ولكن كان عدى ادخل السياره ثم انطلق السياره دخل محمود وصابر الي الدخل مره اخره اغلق محمود الباب خلفه بينما اغلقت روميساء الباب علي نفسه دخل غرفته فهي كنت مثل اللعب بين يديهم بينم كان عدى يحدث نفسه دخل سيارته وهو شارد تمام قائلا :يااااااه للدرجادى بتكرهني **** ظلت روميساء علي حالته تلك ودموعها لم تتوقف ثم صرخات قائلا : بكرهك بكرررررهك يا عدى شعرت روميساء بالم فى قلبها بسبب كلمتها فهي كاذبه **** وصل عدي الي القطاع وجدا باسل بنتظره وما ان دلف عدي حتي اخباره باسل عن مهمه يجب ان يجهز نفسه من اجل العمليه الذي هي بعد ساعتين من الان بعد وقت قصير خرج عدي قائلا :اتفضل ياباسل انا جاهز نظر باسل الي عدي قائلا : عدي انت كويس ياصحبي عدي :متقلقش ياصحبي انا كويس غدر الاثنين الي تلك المهمه وبعد وقت قصير وصل الي تلك المكان اعط عدي التعليمات ثم دخل الي ذلك المكان اشتبك الطرفان في اتلق الرصاص كان عدي منذو اول المدهم وهو منشغل بتفكير في روميساء كاد ان يتثوب مرتين لكن باسل كان له بمرصاد ولكن لم يكن باسل منتبه لتلك الرصاصه الذي اخترقت جسد عدي من الخلف فسقط ارضا بعد وقت قصير استطعت قوات الجيش السيطره علي الوضع ركض باسل وهو يصرخ اسعاف من اجل عدي نقل عدي الي المشفي وبعد وقت قصير دخل فور وصوله الي غرفة العمليات من اجل اخرج الرصاصه وقف باسل امام غرفات العمليات يتجول وهو علي اعصابه متذكرا حديث عدى على سريره النقال وهو يمسك يديه قائلا :خلبالك من روميساء يا صحبى متسبهاش يا باسل باسل بخوف ينهش قلبه قائلا :ايه الكلام اللي انت بتقوله ده بس اهدا ياصحبي ان شاء الله هتخرج وانت اللي هتحميه وتخلي بالك منها ثم دخل غرفه العمليات ⁦ خرج الطبيب بعد مرور ساعتان ونصف ركض الي باسل قائلا : طمني. يادكتور الله يكرمك الدكتور: الحمد لله العمليه نجحت وطلعنا الرصاصه بس هو لسه متجوزش مرحلة الخطر ادعويلو ثم غدر الطبيب ترك باسل وحده ثواني واخرج هاتفه من اجل محدثت احد ماء كنت روميساء مذالت تبكي من الذي حدث معها الي ا اعلانه هاتفه عن مكالمه نظرت الي الهاتف بستغرب ولكن
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD