عندما يكون التملك والعشق سيد الموقف هل سيفرقه شئ ، عندما يعشق الليث ولا يستطيع التحكم في حبه وتشاء الأقدار أن تفترق حبيبته عنه هل سيتركها ترحل ام للقدر رأى آخر، روايه مثيرة رومانسيه ومشوقه عن المخابرات
اللقاء الاول
يا لها من حياه جميلة مليأه بالأحداث المشوقة والرومانسية . ما اجمل قصص الحب بين شاب وفتاة وتنتهى بالزواج وتحدث مشاكل بينهم ولكن مع حبهم يستطيعون مواجهتها .
فى إحدى النوادى الليلية تجلس فتاه جميلة الملامح رقيقة ذات شعر احمر نارى وجالسة بمفردها تشرب وتنتظر أحدا . وفى نفس الوقت يدخل شاب قوى البنية جميل الملامح ذا عيون زرقاء هو ليث الدمنهوري رائد فى المخابرات مشهور بوحش المخابرات ذكى جدا فى عملة يطلبونه فى المهمات الصعبة . عائلاته من اكبر عائلات الصعيد . ولكن دائما يسهر فى النوادى الليلية ليلا ويتحول فى الصباح .
يدخل ليث ويجلس فى مقابلة الفتاه وينظر لها وينظر إلى ملابسها المكونة من بنطال اسود ضيق نسبيا وبلوزة قصيرة بدون أكمام وشال ابيض رقيق وشعرها النارى الذى جعلها فاتنة ظل ينظر لها ويتأملها فنظرت الفتاه له وادارت وجهها بعد اهتمام غضب ليث كثيرا كيف تنظر فتاه له هكذا وهو ليث الذى تتهافت عليه الفتيات فقام وجلس بجوارها .
ليث : يالا يا جميل معايا بدل ما انتى قاعدة لوحدك كدا .
الفتاه بهدوء : وانت مالك قاعدة لوحدى ولا لأه واتفضل مش جاية معاك .
ليث وقد سيطر عليه الغضب : انتى مين اصلا علشان تقولى امشى ولا لأه انتى هتيجى معايا غصب عنك يلا .
الفتاه وتحاول الهروب منه :يا استاذ لو سمحت مش عاوزة اجى معاك هوة بالغصب ولا اية وبعدين انا مستنيه واحد .
ليث : واحد! انا هديلك احسن منه واه بالغصب مش واحدة شكلك تقولى لأه .
الفتاه : طب لو سمحت خليها بكرا وانا هاجى معاك بس بلاش النهاردة.
لينظر لها ليث والى عيونها التى تشبة القهوة ولا يعرف لماذا وافق . ليث : خلاص ماشى انا هاجى بكرا وهخدك .
ثم تركها وغادر وركب سياراته وذهب إلى الفيلا الخاصة به وبدل ملابسة وظل يفكر بها.
ليث : هوة انا بفكر فيها لية هيا كدا كدا هتقضى الليلة معايا بكرا وهستمتع بيها ويمكن اطول معاها كمان وذهب فى ثبات عميق .
وعلى الناحية الأخرى فى النادى الليلى عندما ذهب ليث ، الفتاه بتنهيده : الحمد لله مشى كان هيبوظلى كل حاجة .
بعد قليل جاء شخص مع حراس و دخلوا النادى .
الرئيس هو حازم الاسيوطى من كبار تجار السلاح
الرئيس : امال فين البنات .
المساعد الخاص به : اوامرك يا باشا شاور وانا تحت امرك .
نظر الرئيس فى كل مكان إلى أن نظر إلى الفتاه صاحبة الشعر النارى وهى نظرت له نظرة كبرياء
الرئيس : مين البنت دى إلى قاعدة هناك .
المساعد : معرفهاش انا اول مرة اشوفها هنا شكلها جديد .
الرئيس : انا عاوزها روح جيبها .
ذهب المساعد إليها : اية يا جميل ما تنورنا على الطربيزة بتاعتنا .
الفتاه بإبتسامه : معنديش اعتراض .
ذهبت الفتاه والمساعد إلى حازم . حازم : اية يا جميل متكبر علينا لية .
الفتاه: اصل الواحد واخدها بمذاجه اصل السهر بمزاج ولا أية.
حازم بخبث: طبعا طب يلا بينا علشان اشوف مذاجك .
الفتاه بضحك : يلا بس بشرط الليلة عندى فى فيلا عندى بعيدة شوية برتاح فيها اوى أية رأيك .
حازم : تمام يا قمر وانا موافق يلا بينا .
اخذت الفتاه حازم الفيلا التى فى مكان شبة مقطوع وحراس حازم معاهم .
الفتاه : وصلنا خلاص يا جميل يلا ننزل .
اخذت الفتاه حازم وصعدت على غرفة النوم الفتاه : ثوانى هغير هدومى وعندك البار هناك اهوة اشرب إلى انت عايزة وهتلى معاك .
ذهب حازم بإتجاه البار وشرب كثيرا و خرجت الفتاه من الغرفه وكانت ترتدى فستان قصير جميل عليها .
البنت : انا جهزت خلاص .
نظر لها حازم نظرة خبيثة وذهب إليها : ثوانى انا عاوزة ارقص اية رأيك
حازم : تمام موافق اما نشوف رقصك .
بدأت الموسيقى ورقصت الفتاه واتجه اليها حازم ليرقص معاها إلى أن اصابه دوخه ووقع على السرير
لتقترب منه الفتاه بإبتسامه : حازم انت بتشتغل أية .
حازم بضحك : انا اكبر تاجر سلاح يا روحى .
الفتاه : والعملية الجاية يا قلبى هتتعمل امته .
حازم : بكرا يا جميل اكبر شحنه فى مصر .
ظلت الفتاه تسأل حمزة كثيرا ثم انتهت بعد دقائق لتتركه نائم على السرير لتنظر له لسخريه وتردف : كدا انا خلصت مهمتى نام بأه يا حازم واحلم بالى عملناه سوا سلام .
نزلت الفتاه بعد ما ارتدت ملابسها ثانيه، قابلت الحراس ، الحارس : على فين وفين الباشا .
الفتاه: الباشا فوق الباشا اسطورة قوى ابقوا صحوة علشان هوة نام وانا مروحة بأه عندى شغل سلام يا جميل .
ذهبت الفتاه وركبت سيارة قديمه كانت بجوار الفيلا وذهبت لبيت صغير شبة مهجور وقابلت بعض أشخاص ، الفتاه: كله تمام التسجيل معايا والتنفيذ بكرا استعدوا .
الاشخاص : تمام يا فندم . والتنفيذ فين .
البنت : على الطريق الصحراوي ومش عاوزة اى غلطه كفاية إلى كان هيحصل بسبب الشخص الى فى النادى وخلصنا منه الحمد لله كان هيبوظلنا تخطيط اسبوعين يلا كل حاجة عدت المهم إلى جاى .
الأشخاص : تمام يا كينج .
(اكيد عاوزين تعرفوا مين الفتاه أو الكينج . عهد فتاه جميلة الملامح جمالها رقيق ذات عيون بنية غامقة تشبه القهوة وشعرها الطويل بنى اللون وعندما يسقط علية الشمس يصبح ذهبى جميل ملفت للعين . فتاه رشيقة تخرجت من كلية الشرطه وهى رائدة فى المخابرات مشهورة بالكينج )
فى الظهيرة يختبأ الأشخاص وعهد فى ركن من الصحراء وسط الكثبان الرملية مستعدين للهجوم . وعلى الناحية الأخرى حازم الاسيوطى ومعه رجاله ويستعد لإستلام السلاح . وعدت بضع دقائق
عهد : جاهزين العربية التانية جيت .
الرجالة : تمام جاهزين يا كينج .
عهد : واحد ، اتنين ، تلاته يلا .
وبدأ ض*ب النار بين الطرفين وانصاب شخص من فريق عهد لكن لم يقل انه انصاب لأنه يعرف ان عهد لو عرفت ستتوجه اليه وتحمية ولكن هو يراها مشغولة بض*ب النار لكنه لا يعرف العواقب .
بعد خمس دقائق من ض*ب النار المتواصل بين الطرفين . مات معظم رجال حازم والباقى استسلموا وذهبت عهد وفريقها اليهم وتم القبض عليهم ولكن لاحظ حازم عهد وتذكر الليلة الماضية .
حازم بإستغراب : انتى اذاى انتى كنتى بايته معايا امبارح .
عهد : مين قالك كدا انت نسيت انت شربت أية .
حازم : فهمت دلوقتى بس انا هطلع منها وهنتقم منك .
عهد : مين قالك انك هتطلع منها . اه ونسيت اقولك انت متسجلك كل حاجة سلام يا حازم بيه .
نظرت عهد الى فريقها : برافو يا رجالة المهمه خلصت و . قطع حديثها ملاحظه ان أحد من فريقها منصاب .
ركضت عهد نحوة: محمود انت كويس يلا معايا نروح المستشفى يلا . محمود : بس
عهد مقاطعه له : انت متكلمش خالص لحد ما نشوف الجرح ونعالجه وبعدها انا هتصرف معاك علشان مقولتليش .
عهد اخدت محمود والفريق الى المستشفى وبعد دقائق خرج الطبيب : الحمد لله الرصاصة جيت فى كتفة وهوة بقا كويس وتقدروا تخرجوه بس لازم الراحة التامه علشان عارفك يا عهد باشا انك هتقوليلى ينفع تخرجه ولا لأه .
عهد بإبتسامه : ما انت اتعودت بأه يا دكتور هيا دى اول مرة شكرا لحضرتك احنا هندخله
دخلت عهد وباقى الفريق . محمود : عهد سماح المرادى انتى كنتى مشغولة وكمان الجرح كان سطحى .
عهد : انت عارف انك غلطت انت اخويا يا محمود مش بس واحد فى فريقى كلكم اخواتى وانتوا عارفين كدا وبخاف عليكم .
(فريق عهد مكون من سته أفراد كانوا أصدقاء لها فى الجامعة لكن هي قامت بمهمات كثيرة إلى أن وصلت إلى هذة المكانه وهم محمود وعلاء وممدوح ومحمد واسامه و نبيل) .
اسامه : عارفين ولهى يا عهد بس سماح ليه المره دى كفاية انها كانت عملية صعبة بلاش عقاب ونبى .
عهد : خلاص ماشى سماح المرادى ويلا يا عم محمود ولا انت استحليت مش الرصاصة دى يعنى إلى تهزنا .
ضحك الجميع وذهبوا خارج المستشفى .
عهد : يلا العربيات بتاعتكوا هناك اهية وانا هروح بعربيتى .
محمود : عهد متخدينى معاكى انا راجل غلبان ومنصاب ومش هعرف اسوق يرضيكى كدا .
عهد : اية جو الشحاته دا واية راجل غلبان دى مين دا إلى غلبان بس يلا ا**ب فيك ثواب تعالا وانتوا يا رجالة ارتاحوا لحد ما العملية الجديدة تيجى وانا على اتصال معاكوا يلا سلام .
الرجالة : سلام .
ذهبت عهد لتوصيل محمود .
محمود : وصلنا متنزلى تاكلى معايا فى فطير روعه ماما عاملاه .
عهد : انت بتغرينى علشان بحبه بس انا عاوزة انام ويا عم فكر هتقول أية لمامتك وانت داخل عليها واخد رصاصة
محمود : متخافيش أول ما تعرف انى كنت معاكى مش هتقول حاجة علشان عارفة انك ممكن تضحى بنفسك علشانا وهيا بتحبك اوى .
عهد : وانا كمان بحبها جدا سلملى عليها كتير سلام يا حودا .
محمود : سلام .
ذهبت عهد إلى المنزل .
قبل ما أقول اى حاجة منزل عهد مكون من عدة اوض اوضة كبيرة جميلة جدا بحمام دى بتاعه عهد وفيها بلكونه جميلة وفى البلكونة كرسى متعلق شكل مرجيحه جميلة واوضتين كمان للضيوف واوضة كبيرة للملابس فقط هيا مكونه من عده دولابات كل ركن فية ملابس لكل الأعمار واوضه واسعة فيها أجهزة رياضية وصالة كبيرة ركن منها يوجد به طربيزة كبيرة وكراسى وركن فية تليفزيون وكنبة كبيرة واوضة مطبخ . عهد ساكنه فى برج كبير ساكنه آخر دور وهيا إلى م**مه اوض البيت .
دخلت عهد على اوضتها بعد ما اخدت شور واتوضت وصلت (عهد بالرغم أن هيا ب*عرها إلى أنها متدينة بس طبيعه شغلها انها تسيب شعرها ) انهت صلاتها وارتدت بجامه جميلة لنوم وذهبت فى ثبات عميق .
وعلى الناحية الأخرى ذهب ليث إلى النادى الليلى ليأخذ الفتاه ولكن لم يجدها فى كل مكان سأل الجرسون عنها . الجرسون : ولهى معرفش دى حتى اول مرة تيجى هنا .
ليث : طب ما تعرفش اسمها أية.
الجرسون : لأه عن اذنك .
ليث جلس يفكر ويقول لنفسه: ضحكت عليا اشوفك بس وانا هعرفك ، ليغادر المكان بغضب وأقسم أن يبحث عنها فى كل مكان .
مر يومين على ابطالنا . ليث كل يوم يذهب لأكثر من نادى ليلىى يبحث عنها . وعهد التى تتدرب وتستجم .
فى اليوم التالت جاء اتصال ليها .
عهد : الو اذيك يا سيادة اللواء عامل اية .
اللواء أحمد: تمام يا عهد وانتى يا حبيبتى عاملة اية .
عهد : تمام يا عمى كويسة اكيد انت عاوزنى صح .
اللواء : صح عاوزك تيجى بكرا فى مهمه جديدة هستناكى سلام يا صغيرتى .
عهد : اوك تمام سلام يا عمى .
فى الصباح ذهب ليث إلى مقر المخابرات لأنهم اتصلوا عليه علشان فى مهمه جديدة .
ذهب ليث إلى مقر المخابرات . سلم عليه أصدقائه أكرم أحد أصدقاء ليث .
أكرم : انت فين يا عم محدش بيشوفك لية .
ليث : ارتحت شوية بعد المهمه انت عارف ان هيا كانت صعبة . بس صحيح قولى هوة اكترية الضباط إلى معانا موجودين لية هوة فى شخصية مهمه جاية النهاردة .
أكرم : اه بيقولوا ان الكينج جاى انهاردة وكله عاوز يشوفة أنت متعرفهوش ولا أية.
ليث : بسمع عنة وعن مهماته بس مشوفتوش قبل كدا .
أكرم : ولا انا ما انت عارف ان هوا بياخد المهمه من اللواء أحمد وينفذها وعمره مشوفناه بس شكله شخص جامد دا كل الضباط إلى هنا عاملين استعداد جامدة لحضورة .
ليث : تمام نبقى نتعرف علية سلام بأه اللواء أحمد عاوزنى .
أكرم : سلام هبقى اشوفك .
ذهب ليث إلى مكتب اللواء وهو فى طريقه سمع صوت ينادية .
اشرف : اذيك يا ليث مشوفنكش بقالنا كتير .
ليث : وعاوز تشوفنى لية فاكر نفسك بتحبنى اوى .
اشرف : مش مهم الكلام دا النهاردة الكينج جاى وهيغطى علينا احنا الاتنين بس هحاول اخليه ينضم ليا ايه رأيك .
ليث : اما نشوف بس الكينج اكيد بيفهم ومش هيكون فى صفك سلام يا اشرف بيه .
ذهب ليث بينما اشرف غضب منه كثيرا .
اشرف فى سن ليث كان معه فى الكلية بس اشرف مبيحبوش لأن ليث له مكانه خاصة ودخل الكلية بمجهودة بينما اشرف دخل بالوسطه ، اشرف فى عمر ليث ٣٢ سنه .
دخل ليث مكتب اللواء أحمد.
ليث : صباح الخير يا فندم .
احمد : صباح النور يا ليث اتفضل ، أخبار آخر مهمه أية.
ليث : تمام يا فندم بس كان فيها عوائق كتير .
احمد : تمام اكيد سمعت عن الكينج انه جاى النهاردة.
ليث : ايوة يا فندم .
احمد : فى عملية جديدة وانتوا هتشتغلوا مع بعض .
ليث : يشرفنى يا فندم انى اشتغل مع الكينج بس اكيد المهمه صعبة اوى علشان تخلونا احنا الاتنين نشتغل عليها .
احمد : اه صعبة الكينج اصغر منك بكتير بس قوى جدا وهتبقوا فريق قوى مع بعض .
ليث : طبعا يا فندم انا سمعت عن الكينج كتير وسمعت عن قوته وتخطيطه وكنت نفسى اتعرف علية واشتغل معاه .
احمد : تمام هوة جاى دلوقتى وهتتعرفوا على بعض .
وعلى الناحية الأخرى استيقظت عهد من النوم ونظرت فى الساعة .
عهد : أية دا دا كلة نوم يا كينج شكلى كدا هتأخر .
ذهبت عهد لتصلى الصبح وفطرت وارتدت ملابسها المكونه من بنطال اسود وبلوزه بيضاء وجاكيت اسود وكوتشى ابيض وربطت شعرها على شكل زيل حصان وارتدت نظارة سوداء فكانت فى غاية الاناقة .
ركبت سيارتها وانطلقت إلى مقر المخابرات نزلت عهد من السيارة ودخلت وفى هذا الاثناء التفت جميع من بالمكان إلى عهد وكلا منهما ينظر إليها نظرات اعجاب . ذهبت عهد إلى أحد الضباط .
عهد : لو سمحت اللواء أحمد فى مكتبة .
اجتمع الضباط جميعا حول الضابط التى تسألة عهد . ورد أحدهم
الضابط : ايوة موجود يا هانم بس هوة مشغول تقدرى حضرتك تستنية فى مكتبى بس حضرتك مين .
عهد : انا الكينج .
اندهش الضباط وسيطر عليهم حاله من الصدمه والاعجاب .
الضباط : حضرتك الكينج ذات نفسة .
عهد : ايوة .
الضباط : تمام يا فندم اللواء أحمد مستنيكى جوه .
عهد : تمام وكل واحد على شغلة مش عاوزة اللمه دى .
خاف بعض الضباط من نبرة كلامها ففى الاول والاخر هذا هوا الكينج المشهور بالقوة والذكاء .
الضباط : تمام يا فندم .
تركتهم عهد وذهبت إلى مكتب اللواء أحمد بينما على الجانب الآخر عند الضباط : جميلة اوى اوى يا جماعة دى تبقى الكينج اذاى .
أحد الضباط : ملناش دعوة ويالا على الشغل لحسن نترفد .
ذهب كل شخص إلى عملة بينما كانت هناك عيون تراقب كل شئ بإعجاب شديد وخبث نعم هو اشرف .
اشرف : جميلة اوى والكينج كمان شكلك هتبقى ليا يا كينج .
دخلت عهد عند اللواء أحمد.
عهد بعد خلع النظارة : تمام يا فندم .
ماذا سيحدث بين عهد وليث ؟
يا رب يكون البارت عجبكم دى اول روايه ليا لو البارت عجبكم متنسوش تعملوا لايك للبارت وتتابعونى علشان يوصلكوا البارت الجديد
Dreame-Editor's pick
وردتي الخرساء (غصن بين الصخور)
read
5.6K
الدهاشنه لملكة الابداع اية محمد رفعت
read
1K
روح ملاكي
read
1K
خبايا القدر
read
1K
العنيده والامبراطور(وعشقها الامبراطور 2.) لملكه الإبداع"ايه محمد"
read
1K
The last siren(السيرين الاخيرة)
read
4.3K
عشقت سجينتى البريئة
read
1K
