bc

معذبتي

book_age16+
7
FOLLOW
1K
READ
drama
like
intro-logo
Blurb

الرواية رومانسية _حركة _حب _ دراما

تتحدث الرواية عن شاب يؤمن بالحب بسبب حب والديه وفتاة تكره الحب ولا تؤمن به بسبب ما تراه حولها من اقاربها

يقع في حبها ذلك الشاب الوسيم ليحاول ان يغير تفكيرها فهل سوف ينجح وماذا سوف يواجهون وكيف سيتعرفون ضحك وابتسامة في البداية لتأتي الدراما بعدها

chap-preview
Free preview
اللقاء part 2
توناي :بني قاطعته سيفدا سيفدا : بني انت وحيدي لا تجعلني أعيش جسدا بلا روح بعدك لا تؤلمني يا من افديه توناي؛:بني اهدئ أولا وفكر انهم حتى لأن فقط يهاجموني ولا يقتلوني هم فقط يريدون اخافتي أو أنهم يريدون شي بهذا التهديد فارس :من وماذا ولماذا يريد اخافتك أو تهديدك توناي :لااعرف ولكن بالتأكيد سوف نعرف قريبا فارس :سوف اعرف بالتأكيد سوف اعرف لاتقلقوا وحسب اتركوا هذا الأمر لي والآن سوف إذهب عند صديقي جون لقد وعدته سيفدا؛:ولكن.. يقاطعها توناي توناي:اتركيه فارس :إلى اللقاء بعد ربع ساعه وصل إلى منزل جون فارس : جون أين أنت يا هذا جون : واخيرا أتيت وهو يمسك بكأس من القهوة ويشير إلى فارس هل تريد فارس : نعم أحضر لي فمزاجي سيئ اليوم ربما تريحني القهوة جون بأستغراب : حسنا أحضر جون القهوة إلى فارس جون :أتعرف لو نذهب في رحله إلى أوربا معا لنغير من روتين العمل قليلا مارأيك فارس: ......... جون : أعتقد أن العمل يشغل تفكيرك كثيرا لذلك تكلمت عن الرحله لأنك تسجن فيه ياصديقي فارس:........... جون يصرخ في انزعاج لعدم رد فارس عليه او الانتباه اليه جون : فارس فارسسس فارسسسسسسسس فارس بغضب : لقد ثقبت طبله أذني ياهذا مابك جون بهدوء : لا لا شيء ياصديقي العزيز ليكمل بعصبيه سحقا لك ولعملك هذا أو لا تمل ياهذا والله انا كنت اعمل مثلك ولكن لا اسمح للعمل بأخذ عقلي حسنا اتركنا من العمل انا صديقك وعدت بعد غياب 3 أشهر اهكذا تقابلني مابك فارس : اعتذر حقا وثانيا ليس العمل مايشغل تفكيري جون بأستغراب ودهشه : ليس إلى هذه الدرجه لأول مرة في حياتك لاتفكر بالعمل بل في شي آخر لا لا أرجوك أعد الي صديقي فارس ابتسم :الم تكن قبل قليل منزعجا مني ماذا حصل الآن جون :ربما لأنني لاحب رؤيه صديقي بل أخي بهذه الحاله انه لايوجد شي في حياته غير العمل جون:فقط لحظه يبدو أن عقلك معي لأن لاستغل الفرصه أخبرني هل سنسافر إلى أوربا معا لنغير جو ون**ر روتين العمل هذا فارس ينظر له نظرة جانبيه ليقول : ن**ر روتين العمل جون وقد فهم :أقصد لت**ر انت روتين العمل هذا فارس :لايمكن جون: لماذا فارس :لأنه كما سمعت اليوم سيأتي بعض الطلاب لتطبيق وعلي التواجد هناك لأنني سأكون المسؤول عن علاماتهم ومعرفه خبراتهم وسيأتي مسؤول عنهم من الجامعه لمعرفه علامتهم مني لذلك لايمكن (لا واضح انه فارس يفكر بتمنى جون فهم عليه ) جون استمر بالنظر لعده ثواني ليقول جون : حسنا حسنا لقد فهمت متى تنتهي مده عملهم فارس :45 يوما جون :اذا هل نسافر بعد أن ينتهي عملهم فارس :لا بأس ولكن الم تعد من السفر اليوم جون : ولا أمل ياعزيزي ولا أمل بعد يومان عند حياة حياه في المطعم مع صديقتها جودي حياة : اووووووف جودي : ياا بنتي غدا سوف تبداين اول خطواتك في تحقيق حلمك مابكي كل هذا الخوف والارتباك طبيعي وليس لأنك لن تنجحي اهدئي لأرى حياة : لااستطيع أن اهدئ أشعر أن هنالك شي سيئ سيحصل جودي : ليس إلى هذه الدرجه عزيزتي أتعرفين وتضع يدها على وجنتيها وتنظر من نافذه المطعم لو كنت مكانك لكنت لأن احلم كيف سيكون لقائي بالأمير ااااااا أقصد المدير وسابحث عنه في المواقع على الانترنيت ماذا يحب وماذا يكره وهل هو متزوج أم لا وكيف هو شكله وهل هو وسيم اه اه وتأخذ شهيق وزفير تبتسم حياه على كلام صديقتها وتقول لها حياة : هم 45 يوما سأحاول أن انهي هذه المدة من دون أي مشكله أتمنى ذلك وحسب جودي وقد رأت سيارة اخيها من النافذه جودي : لقد أتى أخي حياة : لقد مر الوقت بسرعه لم الاحظ ذلك جودي : ولا انا حسنا ياجميلتي لقد تأخر الوقت أساسا تعالي معنا لنوصلك في طريقنا حياة : لا لا داعي لذلك انا سأخذ تا**ي واذهب جودي : حسنا عزيزتي إلى اللقاء وتقبلها تصلي بي عندما تصلين لكي اطمئن عليكي حسنا حياة : حسنا إلى اللقاء خرجت حياة بعد أن ودعت جودي كان الوقت متأخرا جدا فلم تجد حياة أي سيارة أجرة لكي تذهب للمنزل فارادت حياة أن تستمر فالسير لعلها تجد سيارة وان لم تجد سوف تتصل بوالدها وهي تسير رأت ثلاث رجال يستندون على شجرة ويبدو انهم ليسوا في وعيهم وكانوا يسيرون بشكل غير متوازن ليصبحوا بجانبها حياة ابعدت نظرها عنهم واكملت طريقها لكنها توقفت عندما شعرت انه أحد أمسك يدها واوقفها حياة خافت قليلا ولكنها لم تبين ذلك له نظرت إليه الرجل : إلى أين أيتها الجميله وكان ينظر لها نظرات شعرت حياة بالاشمئزاز (التقزز)منها وكان أصدقاءه خلفه يضحكون حياة بغضب وهي تسحب يدها : اترك يدي ياهذا والا ليقاطعها الرجل : والا ليضحك بصوت عالي ليكمل والا ماذا هل ستصرخين وتنادين أحد اصرخي لأرى هيا أصرخي وعادوا يضحكون حياة شعرت بالتوتر الشديد ونظرت حولها ولم تجد أحد ولاحتى منازل يمكن أن تصرخ ليخرج سكانها والمكان هادئ جدا علمت حياة أن صراخها لن ينفعها ولكن رغم كل هذا لم توضح لهم أنها خائفة منهم فهي استعملت نظرة الغضب بدل الخوف مع أنه خوفها كان أكبر من غضبها ولكن فكرت أن تفعل شي لكي لايروا خوفها عند فارس كان فارس في طريقه للعوده إلى منزله بعد أن انتهى عمله في الشركه لأنه أراد أن ينهي جميع أعماله ليبدا بالاهتمام بأمر الطلاب غدا وهو في الطريق رأى ثلاث رجال يحاوطون فتاه وهم يضحكون ويبدو على الفتاه التوتر فعرف فارس انهم قطاع طرق طلب فارس من السائق أن يتوقف نزل من السيارة بسرعه ولكنه توقف فجأة عندما رأى الفتاة (حياة ) امسك بيد احدهم ولوتها بمعنى وضعت يده خلف ضهره ودفعته بقوة على الأرض فارس ابتسم عندما رأى شجاعتها رغم خوفها وتوترها لكنه ذهب اليها بسرعه عندما رأى الاخران يتقدمان نحوها واحدهم يحاول إمساكها من شعرها فامسكه فارس طلب فارس من السائق أن يتوقف نزل من السيارة بسرعه ولكنه توقف فجأة عندما رأى الفتاة (حياة ) امسكت بيد احدهم ولوتها بمعنى وضعت يده خلف ضهره ودفعته بقوة على الأرض ، فارس ابتسم عندما رأى شجاعتها رغم خوفها وتوترها لكنه ذهب اليها بسرعه عندما رأى الاخران يتقدمان نحوها واحدهم يحاول إمساكها من شعرها فامسكه فارس وض*به على أنفه وذهب إلى الآخر وض*به رأسه بمقدمه السيارة أما الثالث فقد هرب ولحق به الآخرون حياة تنظر له . فارس نظر اليها : هل انتي بخير . حياة : أجل بخير شكرا لك . فارس : ماذا تفعل فتاة وبمفردها في هذا الوقت المتأخر وفي مكان كهذا . حياة : ابعدت نظرها ونظرت إلى السيارة وإلى الطريق ونظرت له بطرف عينها وقالت حياة : بصراحه انا كنت في الطريق للعوده إلى منزلي ولكن لم أجد أي سيارة أجره فأستمريت في ألسير لربما أجد في هذا الشارع . فارس : حقا في هذا الطريق يبدوا انك جديده هنا . حياة : لست كذلك وماذا به هذا الطريق وهي تسخر من كلامه . فارس : اسمعي لن تجدي أي سيارة هنا وخاصه في هذا المكان تعالي معي لاوصلك في طريقي . حياة : حقاا يا شكرا لك والله انقذتني هل تسخر مني ياهذا . فارس : ياا بنتي ولما آسخر منك . حياة : والله هذا الواضح منذ أن بدأت الكلام وانت تسخر هل انتي جديده ماذا تفعلين لن تجدي سيارة تعالي معي ياهذا أن كان هذا الطريق مشبوه فأنا لست كذلك لا يعني أنك انقذتني ستكون البطل في نظري وااتي معك وإلى آخره لسنا في مسلسل يا عزيزي . لينظر لها بدهشه : هل اخرجتي كل هذا من كلمتين لاوصلك معي !!! اسمعي لن أطيل في الكلام لايزالون هنا وينتظرون ذهابي هل ستأتين أم لا لأنني لااعرف شي يدعى بالفرصه الثانيه ولكنك في موقف يحتاج لهذه الفرصه فسوف اتغاضا عن قاعدتي هذه (هذه البدايه فقط سيد فارس رودام) . حياة : تمام اعتذر لأنني كنت غاضبه فأخرجت غضبي بك . فارس : لا بأس هيا . حياة : ولكني لا اعرفك . فارس : لا حول ولا قوه الا بالله . حياه : حسنا . ركبا الاثنان في الخلف وأمر فارس من السائق أن يكمل الطريق وفي الطريق . حياة كانت تنظر من النافذه وقد بدأت السماء بالمطر حياة كانت تريد ان تتكلم لتقول بتردد : اااا هوووو أقصد . فارس : نعم . حياة : أعني كيف حال والدك . فارس عقد حاجبيه :عفوا لم أفهم . حياة : أعني قبل يومان كنت أيضا في طريقي إلى المنزل وكان هناك حادث سبب ازدحام وكان والدك قد تعرض لهذا الحادث ورايتك وانت تصرخ على الشرطي بأنه والدك وتريد رؤيته لذلك سألت . فارس : همممم انه بخير . حياة في داخلها :بعد الجريده التي تكلمت بها توقعت ردا يستحق تعب الكلام الذي قلته لابأس يبدوا انه قليل الكلام . عادت تنظر من النافذه وتضع يدها اسفل فمها (الحنك) . فارس : انتي. .... لينظر اليها وتوقف عن مااراد ان يقوله لينظر الى عينيها والى جمال وجهها ليبتسم وهو ينظر الى جمال ملامحها

editor-pick
Dreame-Editor's pick

bc

ظُلَأّمً أّلَأّسِـدٍ

read
2.9K
bc

خيوط الغرام

read
2.2K
bc

"السكة شمال" بقلم /لولو_محمد

read
1.0K
bc

روح الزين الجزء الثاني بقلم منارجمال"شجن"

read
1K
bc

احببتها فى قضيتى ❤️ بقلم لوكى مصطفى

read
2.3K
bc

قيود العشق - للكاتبة سارة محمد

read
7.9K
bc

شهد والعشق الأخر

read
1K

Scan code to download app

download_iosApp Store
google icon
Google Play
Facebook