الفصل السابع الفاتنه الصغيره وماان اتضحت الرؤيه حتي تحدثت رحيل بصدمه : انتي !؟ وقفت الفتاه بكبرياء مردفه : فكراني ابتسمت رحيل بسخريه قائله : وحد ينسي اعز صحابه برضو نظرت إليها بحزن مردفه : مكنش باايدي يارحيل اني ابعد عنك اعتدلت رحيل واسندت ظهرها الي الحائط مردفه بحزن شديد : مكنش باايدك ايه ياعتاب انك تسيبيني وتتخلي عني وكمان تتهميني بالخيانه !؟ اتجهت لتجلس بجوارها قائله : مدام هبه هي اللي عملت كدا يارحيل هي اللي بعدت بينا احنا الاتنين قعدت تحظرني منك وانا عشان كنت بشوف خطيبي بيحاول يقرب منك اتعميت بسبب حبي ليه وفكرت انك هتاخديه مني زي ماوالدتك قالتلي نظرت إليها بصدمه مردده : مستحيل تكون ماما قالتلك كدا عتاب : انا عمري ماكدبت عليكي يارحيل انا كنت مفكره ان سيادة النائب راجل شريف وعمره مايغدر ولاي**ن بس غدر بيا وسابني وانا هدفعه تمن كل اللي عمله غالي اووي بس في الوقت المناسب سقطت د

