الفصل الثامن الفاتنه الصغيره نظر إليها بغضب فحملت صغيرتها واتجهت الي الخارج اغلق عيناه مره اخري فاسمع صوت اطلاق نار بالاسفل انتفض من فراشه واتجه نحو الاسفل حاملاً سلاحه وانصدم عندما رأها تقف امامه بغرور واحد الحراس غارقاً في دمائه بجوارها قاسم للحارس الاخري : مين اللي عمل كدا عتاب وهي تشير بالسلاح الخاص بها في وجهه : انا اللي عملت كدا منعني من الدخول فااخد جزاءه عقد ذراعيه امام ص*ره قائلا بسخريه : لا لا مش مصدق نفسي الانسه عتاب المحمدي بنفسها وقفه قدامي اكيد بحلم عتاب ببرود : لا فوق كدا من احلامك دي علشان نعرف نتكلم قاسم بعصبيه : كنتي فين يا عتاب واي ال رجعك تاني عتاب بسخريه : كنت بحضر قبرك يا حبيبي وايه ال رجعني بقا فأنت ال رجعتني عمايلك الزباله هي ال رجعتني ليك تاني اجتمع الحراس وصوبوا اسلحتهم تجاه عتاب فنظرت اليهم بأبتسامه وتحدثت بأستهزاء عتاب : اي يا قاسم مش معقول هت

