قراءة ممتعة ________★___________*★________★ ليومئ له أحمد و هو يفكر ترى ماذا سيكون للموضوع و يتصل زي بنهى يأمرها بادخال آسر فور مجيئه بعد نصف ساعة يجلس زياد على مقعده الوثير في إنتظار آسر و يقبله أحمد الجالس على الكنبة أمام المكتب ليأتيهم صوت دق الباب ليهتف زياد بلهفة يامر الطارق بالدخول فهو يعرف هويته يدخل آسر المكتب يلقي تحية بإحترام و يضع الملف أمامه زياد ليقول زياد بسرعة =إحكي الحاجات المهمة بإختصار ليومئ له زياد بإحترام ثم يهتف =ملا......... و قبل أن يكمل نطلق الإسم يئتيه صوت زياد الغاضب و المتملك تحت نظرات الدهشة من آسر و أحمد =اسمها حرم زياد الدمنهوري ليكمل بهوس و تملك =إسمها متنطقوش ليومئ له آسر و لا يزال مصدوما من حدة سيده فلطالما ذكر اسم سلمى و لم يكن يعقب او يغضب فماذا حدث ثم يهتف مكملا =عمرها 19سنة معندهاش إختلاط بأي حد كانت من البيت للمدرسة و من المدرسة ماتت

