#الفصل_الثالث_عشـر #نيـران_العشق_والهوس #عشـق_آل_قصاص #صفحه_جديده #بقلـمي_فـاطمه_عمـاره شـعر بألـم رهيب في منتصف ظهره تحديداً إثـر تلك الطعنه تأوه بقوه ثم ارتمي أرضاً غارقاً في دمائه ، بينما نظرت إليه هناء بغل وحقد شديد ثم نظرت الي النصل الصغير في يدها بصدمه وخوف ، ماذا ستفعل الان ، اذدرقت ريقها بتوتر ورعب وأخذت تلتف حول نفسها بسرعه ، وجدت حقيبتها فأخذتها وركضت للاسفل ناسيه انها مازالت تمسك بيدها المرتعشه من الصدمه والخوف النصل الملوث بالدماء ، هبطت الي أسفل تلتف حول نفسها بخوف وقلق ولكنها تجمدت بصدمه عندما وجدت حراس أيوب ينظرون اليها بعدم فهم في البدايه سرعان ما تحول لصدمه وهما يجدوا الفتاه التي يعلمون انها بحوزه رب عملهم ورأئوهـا العديد من المرات تحمل سكين وعليه آثـار من الدماء ، تراجعت بخوف فأذداد الشك جليا بقلوبهم واتجهوا اليها بسرعه شديده وقال واحدا منهم بقوه - إنتِ عمـلتي أي

