.... ضاقت حدقتاه وهو يرمقها بغضب -انتي انسانه هايفه شبه بنتك و ف*جتوا عليكوا الخلق وخلاص، إوعوا تكونوا مفكرين إنها خلصت كدا، ربنا يسترها بقى. أنهت إيمان حديثها معهم كانت ذا عصبيه، عباءتها تهرهرت صارت داخل الحمام لتأخذ شاور، بدلت ملابسها، إرتدت بيجامة ووضعت ظهرها على السرير لتنام، لكن كانت منزعجه من زوجة جاد لأنها إحتمال تضرب البنات، نامت على الفور، لم تشعر بنفسها زادت نفسها إرهاقاً. في صباح اليوم التالي سمعت إيمان صرير البوابه التي يجلس داخلها البنات، أسرعت نحو النافذه في ميعاد ذهاب بناتها الي المدرسه، تطل من شراعتها النصف مفتوحه -صباح الخير يحبايبي طمنوني الليله ال فاتت مرات أبوكم عملتلكوا حاجه؟ رفعت سحر رأسها لوالدتها مردفة بصوت أهدأ -صباح النور يا ماما، لا معملتش لينا حاجه لكن أخذت أخوها وراحت القسم و قدمت ضدك محضر، بعدها رجعت البيت وأخذت هدومها، ومشيت غضبانه، بس وهي نازله ع

